الرحال محمد الميموني في أجمل البلدان الأفريقيه (راوندا) - YouTube
- الرحال محمد الميموني - YouTube
- الرحال محمد الميموني في أجمل البلدان الأفريقيه (راوندا) - YouTube
- شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع
- حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن
- حديث مثل المؤمنين في توادهم
- حديث مثل المؤمن كمثل خامة
الرحال محمد الميموني - Youtube
الرحال محمد الميموني
26 394 subscribers
رابط التبرع لحفر الآبار في أفريقيا موجود داخل القناة أعمل إضافة وستجده
View in Telegram
Preview channel
If you have Telegram, you can view and join الرحال محمد الميموني right away.
الرحال محمد الميموني في أجمل البلدان الأفريقيه (راوندا) - Youtube
إنشاء المراكز التعليمية في الهند لها دورا كبيرا في نشر العلوم والمعرفة بين أبناء المسلمين المتواجدين في الهند، ولقد تم مراعاة أن يكون المركز يحاكي المراكز المتقدمة في الدولة الغربية من ناحية العلوم الدنيوية، أما من الناحية الشرعية، وسيكون لهذا المركز دورا رياديا في توعية ابناء المسلمين وفق مناهج وسطية معتدلة قائمة على الكتاب والسنة النبوية. التكلفة الاجمالية: 12000 د. ك الدولة: الهند
محمد الميموني
معلومات شخصية
الميلاد
سنة 1935 (العمر 86–87 سنة)
الحياة العملية
المهنة
كاتب
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
محمد الميموني ( ولد بمدينة شفشاون سنة [1] 1935، وتوفي سنة 2017) شاعر مغربي، من رواد الحداثة الشعرية المغربية. [2] [3]
نشأته [ عدل]
تلقى تعليمه الأولي بمسقط رأسه، وكان التدريس، آنذاك، على عهد الاستعمار الإسباني، يتم باللغتين العربية والإسبانية. ثم التحق بالمعهد العربي بتطوان لمتابعة تعليمه الثانوي. انقطع، بعد ذلك عن الدراسة ومارس التدريس بالتعليم الابتدائي منذ سنة 1956 بمدينة الدارالبيضاء. و سيلتحق سنة 1963 بكلية الآداب، بجامعة محمد الخامس بالرباط. و بعد حصوله على الإجازة، سيعود إلى التدريس في السلك الثانوي. الرحال محمد الميموني - YouTube. بدأ تجربته الشعرية حين نشر أولى قصائده عام 1958، في مجلة (الشراع) التي كان يديرها الشاعر المغربي عبدالكريم الطبال ، بشفشاون، وبدأ كتابته في الصحف الوطنية عام 1963 حيث نشر قصيدته الأولى في جريدة (العلم). سنة 2017 توفي عن عمر يناهز 82 سنة، بعد صراع طويل مع المرض. أعماله الشعرية [ عدل]
آخر أعوام العقم ، الدار البيضاء، دار النشر المغربية، 1974. ا لحلم في زمن الوهم ، 1992.
وعند البخاري عن بن عمر قال بينا نحن عند النبي -صلى الله عليه وسلم- إذ أُتِيَ بجُمَّار فقال: « إن من الشجر لما بركته كبركة المسلم ». ومن وجوه الشبه بين بركة النخلة وبركة المؤمن:
أن بركة النخلة موجودة في جميع أجزائها مستمرة في جميع أحوالها فمن حين تطلع إلى أن تيبس تؤكل أنواعا، ثم بعد ذلك ينتفع بجميع أجزائها حتى النوى في علف الدواب والليف في الحبال وغير ذلك مما لا يخفى، وكذلك بركة المسلم عامة في جميع الأحوال ونفعه مستمر له ولغيره حتى بعد موته. ومن جوانب المثل المضروب في الحديث:
أن النخلة عصية على كل التغيرات المناخية، ثابتة أمام الرياح العاتية، وهي مع كل هذا مثمرة نافعة، وما تحصل عليه من خدمات الرعاية والاستنبات لا يكاد يذكر أمام ما تقدمه من منافع للبشر، وكذلك حال المؤمن ثابت رغم الفتن، خيره الذي يصل للخلق لا تخطئه العين، وليس لهم عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى. مثل المؤمن مثل السنبلة - الكلم الطيب. قال القرطبي: وقع التشبيه بين النخلة والمؤمن من جهة أن أصل دين المسلم ثابت وأن ما يصدر عنه من العلوم والخير قوت للأرواح مستطاب وأنه لا يزال مستورا بدينه وأنه ينتفع بكل ما يصدر عنه حيا وميتا انتهى وقال غيره: والمراد بكون فرع المؤمن في السماء رفع عمله وقبوله.
شرح حديث مثل المؤمن كمثل خامة الزرع
قال أبو حاتم السجستاني رحمه الله في كتابه النخل: النخلة سيدة الشجر مخلوقة من طين آدم – صلوات الله عليه – وقد ضربها الله – جل وعز- مثلاً لقول (لاإله إلا الله) فقال تعالى: ( ألم تر كيف ضرب الله مثلاً كلمة طيبة)، وهي قول لاإله إلا الله ( كشجرة طيبة) وهي النخلة، فكما أن لا إله إلا الله سيدة الكلام كذلك النخلة سيدة الشجر
وهكذا إخوة الإسلام مثل المؤمن كشجرة لايتحات ورقها فهو كالنخلة في صفاتها ونفعها وجمالها وكرمها وسموها. بقلم الدكتور نظمي خليل أبو العطا موسى
أستاذ النبات ـ ومدير مركز ابن النفيس في البحرين
الهوامش:
(1)- مراحل نمو الثمرة وتكوينها – للتفصيل انظر موضوع النخلة في القرآن الكريم والعلم الحديث في كتابنا آيات معجزات من القرآن الكريم وعالم النبات. (2)- انظر موضوعنا القرآن والنبات يشهدان بعدالة الصحابة.
حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن
فمن أوجه الشبه بين المؤمن والنخلة: ثبات إيمانه في قلبه، كثبات أصل النخلة في الأرض، قال تعالى: ( أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا) [إبراهيم: 24 - 25]. فلا تحطمه الفتن، ولا تزعزعه الشبهات، فهو كالنخلة التي تهب عليها الأعاصير والرياح، ثم تنجلي، وإذا النخلة صامدة ثابتة قائمة، وهكذا المؤمن الصادق في ثباته على الحق لا تفتنه رغبة ولا رهبة عن الحق الذي يدين الله به. حديث مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن. ومن شبهه بالنخلة: أنها من أصبر الشجر، فتحتمل كثيراً من العوارض والآفات التي تموت بسببها كثير من الأشجار، وهكذا المؤمن في صبره على مرضات ربه، وصبره على اجتناب نهيه، وصبره على أقدار الله وقضائه. ومن شبهه بالنخلة: أنها شجرة تحتاج إلى العناية والرعاية والتعاهد، حتى تنبت أحسن نبات، وتؤتي أحسن الثمر، وهكذا المؤمن يحتاج إيمانه منه أن يتعاهده، وأن يرعاه بالتفقه في الدين، وبالعمل بالعلم، وبتجنب ما ينقص الإيمان من الجهل والغفلة والمعاصي، كما يتعاهد النخلة صاحبُها الخبير بشأنها، الحريص عليها، فتراه يسقيها ويتابعها، ويبعد عنها الحشائش والنباتات التي يضرها جوارها إلى غير ذلك من صور الرعاية والعناية.
حديث مثل المؤمنين في توادهم
كيف ذلك؟
ان الشخصية المؤمنة عندما تتلقي حديثاً عن المعصومين (عليه السلام) مثلاً، تكون قد تغذت علي ما هو طيب. وحينما تعمل بما تغذت به كما لو فرضنا ان الحديث يطالب بالصدق والامانة والاخلاص والوفاء والاحسان والانفاق، انما تعمل الشخصية بهذه التوصيات انها تتلقاها دون العمل، بل تكون فعلاً صادقة وامينة ومخلصة ووفية. محسنة ومنفقة، وهذا هو منتهي الدقة والجمالية في المقارنة بين النحلة وبين المؤمن، سائلين الله تعالي ان يجعلنا كذلك، وان يوفقنا الي الطاعة، انه سميع مجيب.
حديث مثل المؤمن كمثل خامة
ويَشتمِلُ هذا الحديثُ على تَشبيهٍ رائعٍ مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ فقدْ أُوتِيَ جَوامعَ الكَلِمِ، فشبَّهَ المؤمنَ بالخَامَةِ مِن الزَّرعِ، وهي النَّبْتةُ الغَضَّةُ الطَّريَّةُ منه، تُميلُها الرِّيحُ مرَّةً وتَعدِلُها أُخرى، وشبَّهَ المنافقَ بالأَرْزَةِ، وهو شَجرٌ مَعروفٌ، يُقالُ له: الأَرْزَنُ، يُشبِهُ شَجرَ الصَّنَوْبَرِ، وقيل: هو شجر الصَّنَوْبَرِ، وقيل: هو ذَكَرُ الصَّنَوْبَرِ، وهو الشَّجَرُ الذي يُعمَّرُ طَويلًا، وهي صُلبةٌ صَمَّاءُ ثابِتةٌ، ويكون انْجِعَافُهَا - أي: انقِلاعُها - مرَّةً واحدةً. ووجْهُ التَّشبيهِ أنَّ المؤمن مِن حيث إنْ جاءه أمْرُ اللهِ انْصاعَ له ورضِيَ به؛ فإنْ جاءه خيْرٌ فرِحَ به وشَكَر، وإنْ وقَع به مَكروهٌ صبَر ورَجا فيه الأجرَ، فإذا اندفَع عنه اعتدَل شاكرًا، والنَّاسُ في ذلك على أقسامٍ؛ منهم مَن يَنظُرُ إلى أجْرِ البلاء فيَهُونُ عليه البلاءُ، ومنهم مَن يرى أنَّ هذا مِن تَصرُّفِ المالك في مِلكِه، فيُسلِّمُ ولا يَعترِضُ. ووَجْهُ تَشبيهِ المنافقِ بالأرْزةِ: أنَّ المنافقَ لا يَتفقَّدُه اللهُ باختبارِه، بل يَجعَلُ له التَّيسيرَ في الدُّنيا؛ لِيَتعسَّرَ عليه الحالُ في المعادِ، حتَّى إذا أراد اللهُ إهْلاكَه قصَمَهُ، فيكونُ مَوتُه أشَدَّ عَذابًا عليه وأكثَرَ ألَمًا في خُروجِ نفْسِه.
اللهم صل وسلم عليه شكرررا
__________________ ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم