والخوف من أن تؤدي مثل هذه الدعوة إلى نتيجة عكسية كان خوفاً في محله، لأن طبيعة الناخب في دولة مثل فرنسا، من حيث تطورها السياسي الممتد، ومن حيث تجربتها الديمقراطية المستقرة، ومن حيث نظامها الرئاسي الواضح، تجعله ناخباً حساساً بما يكفي تجاه أي دعوات تدفعه إلى ما يراه شأناً يخصه ولا يخص آخرين! لم يكن حُباً في عاصمة النور!. ولكن خلفيات الدعوة لمن يراها من موقعه، تبدو منطقية وتبدو أيضاً واقعية، ويبدو الذين أطلقوها من القادة الأوروبيين مدفوعين إليها دفعاً من دون أن يكون أمامهم اختيار آخر. فليس سراً أن فرنسا ترأس الاتحاد الأوروبي في دورته الحالية التي بدأت أول السنة وتنتهي عند منتصفها، وهي دورة رئاسية ليست عادية بمقاييس كثيرة، أهمها أن بدايتها جاءت مع انصراف المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل من دار المستشارية بعد أن قضت فيها ما يقرب من العقدين! ولم يقترن انصرافها بانتقال رئاسة الاتحاد إلى فرنسا وفقط، ولكنه انصراف ارتبط بسؤال أوروبي راح يتردد آخر السنة الماضية، عما إذا كان الرئيس الفرنسي يستطيع ملء المقعد القيادي الأوروبي الذي شغلته المستشارة في سنوات وجودها أم لا. ولا ارتباط بطبيعة الحال بين قيادة القارة والجلوس على رأس الاتحاد، لأن القيادة في هذه الحالة الأوروبية هي مسألة قدرات وإمكانات للشخص الذي يقود وللدولة التي يمثلها معاً، ولأن ميركل على سبيل المثال قادت من دون أن تكون بلادها رئيساً للاتحاد!
الدبب الثلاثه خلفيات بوربوينت
وعندما تزامن انصرافها عن دار المستشارية، مع انتقال الرئاسة إلى فرنسا، فإن ذلك كان من دواعي التفاؤل لدى ماكرون، وكان ذلك أيضاً مما داعب رغبته في أن يخلف المستشارة في مقعد قيادتها الأوروبية الذي بدا في لحظته شاغراً! وحين دخل ماكرون قصر الإليزيه قبل خمس سنوات، فإن مجلة كبيرة وشهيرة مثل مجلة «تايم» الأميركية توسمت فيه القدرة على خلافة ميركل عند رحيلها، فوضعت صورته على غلافها، ثم كتبت تحت الصورة تصف صاحبها بأنه: الرجل القادم في أوروبا! ورغم أن فرنسا لا تزال تمارس درجة واضحة من الاستقلالية الأوروبية عن التبعية للسياسة الأميركية، ورغم أنها تفعل ذلك بشكل يبدو أعلى بكثير مما تفعله دولة كبريطانيا مثلاً فيما تمارسه من سياسات، ورغم أن الفرنسي يظل في عمومه شديد الاعتداد بثقافته، وتاريخه، وقدراته، إذا ما جرت مقارنة بينه وبين أي أوروبي آخر، فإن هذا لم يمنع مجلة أميركية صميمة مثل «تايم» من أن تتحمس لفرنسا، ولا منعها من أن تجدها دولة قادرة مع ماكرون على قيادة الأوروبيين! تحميل خلفيات الدبب الثلاث Free APK للاندرويد. وقد كانت الظروف كلها تعمل في اتجاه إتاحة الفرصة أمام الرئيس الفرنسي ليخلف المستشارة، وكانت هذه الظروف تبدأ من عند طموحه هو شخصياً في قيادة من هذا النوع، وتمر بإعلان ميركل أنها لا تنوي الاستمرار في مقعدها، وتنتهي عند مجيء رئاسة الاتحاد إلى باريس في التوقيت الذي جاءت فيه.
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام إضغط هنا للإشتراك بدا غريباً في سياق السباق الرئاسي الفرنسي، أن يدعو قادة أوروبيون الناخب الفرنسي إلى التصويت لصالح الرئيس ماكرون، وأن يكون المستشار الألماني أولاف شولتس ومعه رئيسا وزراء البرتغال وإيطاليا في المقدمة من هؤلاء القادة في القارة العجوز! الدبب الثلاثه خلفيات انمي. فهذه الخطوة من جانب القادة الثلاثة كانت مؤشراً في حد ذاتها على معنى سياسي مهم، أكثر منها مجرد دعوة أطلقها مستشار ألماني، أو رئيس وزراء إيطالي، أو رئيس حكومة برتغالي، إلى ناخب فرنسي كان في طريقه إلى صندوق الاقتراع. وقد كان وجه الغرابة في هذه الدعوة العلنية الثلاثية، أن العملية الانتخابية الفرنسية التي جرت جولتها الأولى في العاشر من هذا الشهر، وجرت الثانية في الرابع والعشرين منه، إنما هي مناسبة انتخابية فرنسية خالصة، وهي تخص الناخب في الأراضي الفرنسية وحده، ولا تخص أحداً بالطبع سواه، وبالتالي، فإن دعوة كهذه إذا جاءت الناخب الفرنسي فلا بد أن تجيء من داخل فرنسا لا من خارجها! ورغم أني لم أطالع شيئاً محدداً عن صدى مثل هذه الدعوة لدى الناخب الفرنسي، فإني أتصور أن صداها لم يكن جيداً، وأتصور أن الناخب في فرنسا خصوصاً إذا كان من غير أنصار ماكرون، قد وجد فيها ما يستفزه وينال من استقلاليته التي يراها لنفسه كناخب من حقه أن يختار المرشح الأنسب، من دون ضغوط تقع عليه من أي جهة فرنسية، علاوة على أن تكون هذه الجهة جهة خارجية.
أعلنت شركة فايزر السعودية، التابعة لشركة فايزر الأمريكية العالمية، عن انضمام السيد ياسر بن سعد الحاقان إلى فريق عملها مديراً للسياسات والشؤون العامة. فايزر السعوديةتعين السيد ياسر بن سعد الحاقان مديراً للسياسات والشؤون العامة – ياهلا. ويشكل انضمام السيد ياسر إلى فريق العمل بشركة فايزر السعودية إضافةً قيّمة، حيث من المتوقع أن تساهم خبرته الواسعة في مجال وضع وتخطيط السياسات والشؤون العامة في تسريع وتيرة الأعمال بالشركة وتطويرها والانتقال بها إلى آفاق أرحب. ومن مقر عمله بالرياض سيباشر السيد ياسر أعماله مديراً أول للسياسات والشؤون العامة في السعودية، كما سيقود أنشطة وبرامج الشركة في المملكة العربية السعودية الخاصة بتطوير وإدارة مبادرات السياسة الإستراتيجية إسهاماً في دعم أعمال فايزر بالمملكة، وستكون دائرة عمله بمثابة وحدة اتصال فاعلة تجمع جميع شؤون وأعمال الشركات، ومن المتوقع أن تساهم رؤية السيد ياسر في تعزيز توقعات وتقييمات تأثير الأنظمة و السياسات المحلية و الدولية على إستراتيجية العمل بالشركة، إلى جانب تقديمه للمشورة الإستراتيجية في كافة القرارات الخاصة بتخطيط الأعمال. وسيكون السيد ياسر بمثابة حلقة وصل بين جهود فايزر السعودية وجهود حكومة المملكة بهدف زيادة تطوير بيئة العمل التشغيلية بالشركة، وتكوين علاقات ناجحة لتحقيق الأهداف العملية والإستراتيجية بالشركة وتعزيز سمعتها وترسيخ حضورها في الأسواق.
فايزر السعوديةتعين السيد ياسر بن سعد الحاقان مديراً للسياسات والشؤون العامة
بث الشيخ ياسر بن سعد وإبراهيم محمد/ اخر جزء من البث 🌸🦋 - YouTube
فايزر السعوديةتعين السيد ياسر بن سعد الحاقان مديراً للسياسات والشؤون العامة – ياهلا
<
p style="direction: rtl;">وتسعى فايزر السعودية لاستقطاب الكفاءات الرفيعة التي تساهم في تطوير قطاعها الخدمي، وفي دعم تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030. 596 Views
سبق - الرياض: رحب ياسر القحطاني قائد فريق الهلال الأول لكرة القدم، بتولي الأمير نواف بن سعد منصب رئيس النادي لأربع سنوات مقبلة. وغرد النجم الأزرق عبر حسابه الشخصي في "تويتر":" أهلاً وسهلاً بوجه السعد الأمير نواف بن سعد.. أعانك الله وسدد خطاك يبوسعد.. فايزر السعوديةتعين السيد ياسر بن سعد الحاقان مديراً للسياسات والشؤون العامة. وكلنا معك وأنت أهلٌ لها.. الهلال تحت قيادتك بخير إن شاء الله". وشكر ياسر، محمد الحميداني الرئيس السابق وقال: "شكراً للرجل الوفي الهلالي المخلص محمد الحميداني على كل ما قدمه في فترته الرئاسية للنادي.. "بيض الله وجهك يبوفيصل". يذكر أن القحطاني جدد عقده مع الهلال لمدة ثلاث سنوات مضى منها سنة وتبقى سنتان.