في الانزلاق الصحيح من الجري تهبط القدمان معا
مرحب بكم اعزائنا الطلاب والطالبات من كل بلدان وبالأخص طلاب المملكة العربية السعودية
بأفضل الاسئلة التي يحتاجها الزائرين من كل المعلمومات التي تسالو عنها من مناهج
دراسية1443 "الثانوية" والمتوسطة" والابتدائيه" واكاديمية" أرحب بكم أجمل ترحيب عبر موقعنا الرائد {موقع بحر الإجابات} كما أود أن اشارككم حل هذا السؤال... :::::::
عزيزي الزائر اطرح سؤالك عبر التعليق وسوف يتم الاجابة علية في اسرع وقت يوجد لدينا كادر تدريسي لجميع الصفوف في المدارس السعودية..
السؤل التالي يقول. ///
الإجابة النموذجية هي:::
خطأ
في الانزلاق الصحيح من الجري تهبط القدمين معا الاخباريه
Hakeem News ينبغي أن يكون الجريُ سهلاً وكأنَنا نضعُ قدماً أمام قدم، هل هذا صحيح؟ يُمكن لأي شخصٍ أن يجري، ولكن يُمكن لوجود التقنية الصحيحة أن يُحدِث فرقاً كبيراً. ستساعد تقنية الجري الجيدة على ان تجلعنا نشعر بتعب اقل اثناء الجري، وتخفض من خطر الاذية ويكون الجري في نهاية المطاف اكثر متعة. يشارك ميتشيل فيليبس، مدير خبراء الجري في شركة StrideUK نصائحه الاساسية للمساعدة على الجري باسترخاء وكفاءة:
الحفاظ على الراس معتدلا
يجب النظر الى الامام مباشرة، لحوالي 30 الى 40 مترا الى الامام، وتجنب النظر الى القدمين في الاسفل. سيخلق النظر الى الاسفل اجهادا في الرقبة والكتفين. وعلينا الحفاظ على استرخاء الفك والرقبة. في الانزلاق الصحيح من الجري تهبط القدمين معا الاخباريه. عدم حني الكتفين
يجب الحفاظ على الكتفين في الخلف والى الاسفل. والحفاظ عليهما مسترخيين وتجنب تعرضهما للاجهاد. يجب عدم حني الكتفين اكثر لان انحناءهما قد يقيد عملية التنفس، الامر الذي يسمح بكمية اقل من الاكسجين للوصول الى العضلات. الحفاظ على استرخاء اليدين
يجب ان تبقى اليدين مسترخيتان، ولكن مع عدم السماح لهما بالتخبط. قد تسبب اليدين المشدودتين اجهادا على طول الطريق حتى الظهر والكتفين. الحفاظ على الذراعين بزاوية 90 درجة
ينبغي ان يكون الذراعين منحنيين بزاوية 90 درجة.
ــ تمرير الكرة ولقفها داخل أطواق معلقة. ـــ تحديد مهام وواجبات حركية لبعض الطلاب الذين هم بحاجة إلى المزيد من التدريب على مهارات التمرير و اللقف في مستويات مختلفة لعبة وضع التفاح في السلة: يوضع الصندوق وبداخلة التفاح (كرات صغيرة) وسط الملعب ويقف بجواره أحد التلاميذ وينتشر التلاميذ في الملعب التفاح. في الانزلاق الصحيح من الجري تهبط القدمين معا ضد. عند سماع الإشارة يبدأ لا عب الوسط يرمي خارج الصندوق وعلى التلاميذ إرجاع التفاح بحيث يظل الصندوق مملؤاً دائماً. عند انتهاء الوقت يتم عد الكرات اقل طالب هو الفائز
وفي موضع آخر يعترف القرآن الكريم بما قد يعتري النبي(ص) من هم وحزن وهو يتعايش مع تلك الإساءات، ومع ذلك يخبره بأن لا أمامه إلا الصبر والمجالدة والدفع بالتي هي أحسن:" ولقد نعلم أنك يضيق صدرك مما يقولون. فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين. واعبد ربك حتى يأتيك اليقين".
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك منصور السالمي
أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّة ٌ يَأْكُلُ مِنْهَا". وَكقولهم:"إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورا". وكقول كبير المنافقين في المدينة:" وَاللَّهِ مَا أَعُدُّنَا وَجَلابِيبَ قُرَيْشٍ هَذِهِ، إِلا كَمَا قَالَ الأَوَّلُ: سَمِّنْ كَلْبَكَ يَأْكُلْكَ. أَمَا إِنَّهُ وَاللَّهِ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ (يقصد نفسه)، مِنْهَا الأَذَلّ، َ(يقصد النبي صلى الله عليه وسلم)". ومع كل تلك الإساءات، سواء أكانت موجهة للوحي، أم لشخصه صلى الله عليه وسلم، فلم تحفظ لنا السيرة النبوية العطرة، أنه انتهج العنف سبيلا لمقابلتها، لأنه صلى الله عليه وسلم كان يمتثل أوامر ربه التي تحض على الصبر ورباطة الجأش، وعلى مقابلة الإساءة بالإحسان، وعلى الرد المنضبط بآليات الوحي التي تروم الإبانة عن روح الإسلام، وعالمية رسالته، وأنه رحمة للعالمين. ولقد نعلم انك يضيق صدرك بصوت هزاع البلوشي. بل إن من أعظم مظاهر التربية الإيمانية على مواجهة الإساءات الموجهة إلى الإسلام، ما أمر الله به نبيه(ص) من أن يعتزل مجالس المستهزئين، وألا يعود إليها إلا إذا عدلوا عن إساءاتهم، بقوله تعالى" وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره" إلخ.
الثانية: وُجود ضيق الصَّدر -هذا-، أو الألمِ النفسيِّ، أو التحسُّرِ -وما في معنَى ذلك -ومِن جَرَّائِهِ- لا يُنافِي الطبيعةَ البشريَّةَ، أو النَّفسَ المُؤمِنَةَ -ولو كانت مُلتزمةً بدينِها، مُجاهدةً نفسَها، طائعةً أمرَ ربِّها-... ومِن المُقَرَّر: «أنَّ ضِيقَ الصَّدْرِ يكونُ مِن امتلائِهِ غيظاً بما يكرَهُ الإنسانُ» -كما في «المحرَّر الوَجيز» (3/376) -لابنِ عطيَّة-. فكيفَ إذا كان ما يكرَهُهُ هذا الإنسان -أو ذاك- مُسلَّطاً مِن سفيهٍ لن يضبطُ نفسَه! أو جاهلٍ لمْ يُدْرِك ذاتَه! أو مُتطاول لا يتَّقِي ربَّه! ؟! فإنَّ ذلك سيكونُ أشدَّ أثراً، وأعظمَ وَقعاً -ولا بُدَّ-. فإذا كان ذلك طَعناً في الدِّين! أو غَمْزاً في العقيدة! أو تشكيكاً في المِصداقيَّة! أو كذباً وافتراءً -مَحْضاً خالِصاً-؛ فهو أشدُّ بلاءً وحالاً، وأعظمُ سوءاً ومآلاً!! الثالثة: أهمِّيَّةُ التِزام ما يُعينُ على الصَّبر، والاصطِبار، والمُصابرة -والتي هي مِن أعظمِ ما تُثْمِرُهُ الأعمالُ الصالحاتُ المأمورُ بها العبادُ -عُموماً وخُصوصاً- قولاً، وعملاً، واعتقاداً-... وقد جاءَتْ نُصوصُ القُرآن الكريم بكلِّ ذلك -كثيراً، وكثيراً -جدًّا-؛ ومنه:
أ- { وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الأُمُور.. }..
ب- { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ.. }..
جـ- { فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ.. ولقد نعلم أنك يضيق صدرك منصور السالمي. }..
«{ واصْطَبِرْ}: أبلَغُ في الأمرِ بالصَّبرِ مِن (اصْبِرْ)» -كما في «البُرهان» (3/34) -للزّركشي-.