5- محاربة الالتهابات: يستخدم زيت الحناء موضعيا لآلام المفاصل والروماتيزم، وذلك بوضع الزيت على المناطق الملتهبة أو المتضررة من المفاصل، مما يساعد في الحفاظ على مفاصل صحية تؤدي وظائفها بفعالية. 6- مشاكل النوم: ارتبط زيت الحناء بالتخفيف من بعض اضطرابات النوم، لذلك إذا كنت تعاني من الأرق أو عدم الراحة المزمن، يمكنك إضافة القليل من زيت الحناء إلى نظام الأعشاب الخاصة مما يكفل لك نوما مريحا. 7- إزالة السموم من الجسم: ينقع لحاء أو أوراق النبات في الماء ويشرب، مما يؤدي لزيادة الدورة الدموية للطحال والكبد، وبالتالي زيادة عملهما لتخليص الجسم من السموم.
- حديث الرسول عن الحناء لودي
- حديث الرسول عن الحناء للشعر
- خريطة لبنان الادارية – لاينز
- الطائفية في لبنان… لعنة أزلية؟ 5/2 | Marayana - مرايانا
حديث الرسول عن الحناء لودي
وعن عائشة انه كان يكره أن يرى المرأة ليس في يدها أثر حناء وأثر خضاب.
حديث الرسول عن الحناء للشعر
* وكان وفيا لبعض نسائه غاية الوفاء حتى بعد وفاتهن: فعن عائشة قالت: (ما غرت على امرأة ما غرت على خديجة من كثرة ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم لها قالت وتزوجني بعدها بثلاث سنين).
• معالجة الأمراض الجلدية وتشقق الجلد وفطريات الجلد والتي تصيب الجلد مثل Tinea pedis التي عادة ما تصيب أصابع القدمين وتسبب تسلخاً فيها مع رائحة كريهة ويعرف هذا المرض باسم قدم الرياضي Athelete's foot حيث تكثر في الرياضيين مع العرق ولبس الشرابات والتي قد يتبادلونها فيعدي بعضهم بعضاً. كما استخدم الحناء لمداواة الجرب Scabies. • علاج الأظافر المتشققة والمصابة بالتهابات فطرية. • علاج الجروح والقروح المزمنة. • علاج الصداع. وقد ورد ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. • علاج مرض القلاع الذي يصيب الفم وخاصة لدى الأطفال حيث تمضغ الأوراق أو يعمل عجينة من مسحوق الأوراق وتلاك في الفم وكذلك قروح الفم واللسان. كما أن مغلي الأوراق يستعمل كغرغرة لآلام الحلق. • مفيد جداً لتشقق الأظافر ويفيد من البثور العارضة في الساقين والرجلين وسائر البدن. وزهره إذا سحق وخلط مع خل سكن الصداع ويفيد في منع تقصف الأظافر. • يستخدم على نطاق واسع في صباغة الجلود. حديث الرسول عن الحناء للرجال. مسحوق الحناء
عجينة الحناء
يوضع على اليدين للتجمل
من هنا يحسن التمهل في النظر إلى أحكام المحكمة الدولية، وعدم ترك البحث عمن أو عما كان وراء اشتعال الحرب الأهلية، وعمن كان يريد استمرارها، ليس من اللبنانيين فحسب بل من الدول الأجنبية أيضاً، واحتمال أن يكون الاغتيال المشؤوم تمهيداً لعودتها في صورة أو في أخرى، مع أنه أفضى إلى خلاص لبنان من هيمنة النظام السوري وحمايته للفساد ومشاركته فيه. وقد تجلت إرادة العودة إلى ما قبل الطائف، وإرادة التشفي ممن عرقل طموحات عون، في العمل علنا وبلا مواربة أو استحياء على إلغاء الدستور الجديد وعلى جعله كأنْ لم يكن، ولاسيما في ما يتصل بصلاحيات رئاسة الجمهورية التي أراد العونيون استردادها، موحين، على ما قدمنا، أن رئيس الوزراء قد انتزعها منه بغير حق. ولما كان منصب رئيس الوزراء من حصة السنة في النظام الطائفي، ذلك النظام الذي أراد الدستور الجديد أن يلغيه تدريجياً، وكان مَن نازعَ عوناً السلطة سنة 1989 ثم تولى رئاسة الوزراء في أول حكومة بعد اتفاق الطائف، وأُقرّ في عهده الدستور الجديد، وأُجلي عون من القصر الجمهوري كان سنيّاً، كما كان راعي اتفاق الطائف ومحركه سنياً، فقد انصبّ ثأر عون على السنّة ساسة وجمهوراً لا يفرق بينهم.
خريطة لبنان الادارية – لاينز
الديمقراطية هشة، يقول الرئيس جو بايدن بعد محنة الهجوم الغوغائي على الكونغرس الأميركي، هجوم خطط له محرضون أصحاب أهداف انقلابية، وقاده رؤساء منظمات متطرفة، ونفذه فوضويون. السؤال في أميركا اليوم هو، "كيف تموت الديمقراطيات"، بحسب عنوان كتاب للبروفيسورين ستيفن ليفيتسكي ودانيال زيبلات من جامعة هارفرد، والسؤال في معظم الشرق الأوسط، لا سيما حيث مرّ "الربيع العربي"، هو: كيف تولد الديمقراطيات؟ أما في لبنان، فإن السؤال هو: كيف يموت بلد؟ بلد فيه "الكثير من الحرية والقليل من الديمقراطية"، كما يقول الرئيس سليم الحص.
الطائفية في لبنان… لعنة أزلية؟ 5/2 | Marayana - مرايانا
بذلك، لا يعود للطائفية بذاتها - ليس بالمعنى الهوياتي المتعلق بالوعي الفردي أو الجماعي فحسب، إنما أيضًا بمعناها الرمزي والمادي - أيّ دور في إنتاج علاقات دينامية خاصة بها، تخترقها علاقات القوة والانقسامات والنزاعات والرهانات والمكاسب والخسائر العائدة إلى تلك العلاقات. وفق المنظور الأول، تتحوّل الطائفية إلى قدر محتّم، وتبقى عنصرًا أساسيًا وطاغيًا على مختلف العناصر والمكوّنات الأخرى للمجتمع في تحديد مسيرته وهويته التي ستبقى طائفية، مهما طال الزمن وتبدّلت الأحوال. المكوِّن الطائفي هو الثابت، والمتحوِّل هو كل مكوِّن آخر، ما عدا المكوِّن الطائفي. إنه المنظور الذي تحكَّم في جميع الكتابات السياسية والتاريخية والصحافية وغيرها، التي صدرت، ولا تزال، عن المثقفين المرتبطين بالنظام الطائفي في لبنان والمقتنعين بشرعيته (ينظر على سبيل المثال كتابات ميشال شيحا ويوسف السودا، ولاحقًا منشورات كمال يوسف الحاج والأب اليسوعي سليم عبو 1928-2018. ولنقد هذا النوع من الكتابات، ينظر كتاب أحمد بيضون، وفواز طرابلسي). إلى هذا، تبقى هذه الكتابات مزدهرةً ومنتشرةً، خصوصًا في وسط أبناء الطائفة الأقوى. وفي المقابل تكون أوساط الطوائف الأقل حظوة عرضةً لخيارات أكثر تنوّعًا، منها الطائفي المضاد، ومنها ما لا يَعْترف بالخطاب الطائفي، وتكون عرضةً للانجذاب إلى الخطاب الوطني واليساري في حال تداوله في الفضاء العام (هكذا كانت حال الوسط الجماهيري لأبناء الطائفة المسيحية والموارنة خصوصًا، في مقابل أبناء الطوائف المسلمة، لا سيما الشيعة، في مرحلة ما قبل الحرب الأهلية في المدة 1975-1990).
إننا مقبلون على عملية بناء شاملة النطاق، وهذه العملية لن تحظى بأية نتيجة إيجابية إلا بجهود متماسكة وصفاء رؤية وإرادة حاسمة هي إرادة التغيير والنهوض واستحقاق الحياة التي تتجسد فيه طموحاتنا وتطلعاتنا. إن الدولة القادرة على القيام بهذه المهمة، التي لا غنى عنها، هي دولة القانون والمؤسسات العاملة على تحقيق الديمقراطية بأبعادها السياسية والاجتماعية والثقافية. ولا يمكن لدولة كهذه أن تنهض في لبنان ما لم يتوفر لها سياسيون أكفاء مترفعون عن الصغائر والمصالح الضيقة، متحررون من العصبيات على اختلافها، مسؤولون يدركون معنى وجود لبنان، ويجسدون في ذواتهم القيم الإنسانية، ويؤمنون بالديمقراطية قيمة بذاتها، ويلتزمون التقيد بالدستور والقوانين، مسؤولون يمتلكون رؤية سياسية عميقة وسليمة لما يجب أن يكون عليه لبنان على مشارف الألف الثالث، ومصممون على تحويل هذه الرؤية واقعاً يعيشه الشعب والمجتمع والدولة، مسؤولون لهم من تاريخهم ومواقفهم ونهجهم ما يجعلهم موضع ثقة اللبنانيين والعالم.