1. لو جريت جري الوحوش غير رزقك ما تحوش 2. الزنابير ما ترفع أثقال 3. لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها 4.
امثال شعبية اماراتية
امثال تدعو لصيانة حقوق الجار:
1. الجار قبل الدار. 2. جار والجار ولو جار. 3. عليك بالجار ولو عال. امثال تؤكد على اهمية الصديق:
1. الزاد يفنى والربيع يدوم. 2. الصديج قبل الطريج. 3. الصديج وقت الضيج. امثال تحتقر السرقة والخداع:
1. راعي البوق ما يروح فوق. امثال تحتقر الكذب والكذابين:
1. اتبع الكذاب لبيت أهله. امثال تدعو على اداب الزيارة وعدم التطفل:
1. اللي يروح بليا عزيمة يرقد بليا فراش. 2. البيت ما نتدخل الا من بابه. 3. لا تكثر الدوس ترى يعافونك. امثال تدل على مراعاة الذوق واداب المائدة:
1. التمر بالخص والعيش بالقص. امثال تدل على النزعة الانسانية في إقتناء كل ما هو جديد:
1. الجديد حبه شديد. بينما هنالك امثال تدل على أهمية احترام القديم وخصوصا تقاليد وعادات الناس:
1. احفظ جديمك.. جديدك ما يدوم. 2. اللي ماله اول ماله تالي. 3. قديم الصوف ولا جديد البريسم. امثال تؤكد على اهمية التعاون بين الناس:
1. يد وحده ما تصفق. COLOR]
امثال تدعو للمشورة والنصح:
1. اللي يسأل ما يضيع. 2. امثال شعبية اماراتية. شاور من اكبر منك لو بليله. امثال تحتقر البخل والبخلاء:
1. سدرة البخيل تموت و جوزتها ولا تنكل. امثال تدعو للتجانس الاجتماعي:
1.
امثال مشتقة من اسماء الاسماك والطيور البحرية:
1. هامور مايدش ولا يخلي السمك يدشون. 2. هامور في عريش. 3. عومه ماكوله ومذمومه. 4. عومة مذمومة ان دميت كلني السمك وان غفيت كلني الطير. اللوهة اتيبة من بحر عشرين، والخصيفي ياكله على السيف. امثال متصلة بالمطبخ والادوات المستعملة فيه. 1. التاوه تعيب على الملاس. 2. الجدر اللي يشيل من ما يحطون فيه منين. 3. اللي في الجدر يطلعه الملاس. 4. الصحون في البيت تداق. 5. من الحليب نبغي الطاسه. مله وملاس ولا حاجة الناس. 1. خبز خبزته اكله. 2. خبز يدي وانا عارفه. 3. لقمة خبيص وفيها تنقيص. 4. مشاهدة جيش ولا مشاهدة عيش. 5. محروم وطاح بعصيده. 6. العيش بالقص والتمر بالخص. امثال متصلة بالافراح والاعراس:
1. من طق طبله قال انا قبله. 2. طول عمر واشبع طماشه. 3. الفلوس تجيب العروس. امثال متصلة بالبيع والشراء:
1. البيع ذكر موب انثى. 2. اشتر ورد غوازيك. امثال تؤكد على اهمية الخبرة والتخصص:
1. عط خبزك للخباز ولو باق نصه. (هذا المثل يؤكد على اهمية الخبرة واتقان العمل)
2. لو كل من يه ونير ما خلف في الوادي شير. امثال متصلة بمبدأ الندرة في علم الاقتصاد:
1. الشيص في الغبة حلو.
ففدى نفسه بها وكانت ألف رُمْحٍ (*). وأسلم نوفل بن الحارث، وكان أسنّ مَن أسلم من بني هاشم، أسنّ من عمه حمزة والعبّاس، وأسنّ من إخوته ربيعة وأبي سفيان وعبد شمس بني الحارث. ورجع نوفل إلى مكة ثمّ هاجر هو والعبّاس إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، أيّام الخندق. وآخى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، بينه وبين العبّاس بن عبد المطّلب، وكانا قبل ذلك شريكين في الجاهليّة متفاوضَين في المال متحابّين متصافيين. وأقطع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، نوفل بن الحارث منزلًا عند المسجد بالمدينة، أقطعه وأقطع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، العباس في موضع واحد وفرع بينهما بحائط، فكانت دار نوفل بن الحارث في موضع رحبة القضاء وما يليها إلى مسجد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، مُقابلَ دار الإمارة اليومَ التي يقال لها دار مروان، وأقطع رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، نوفل بن الحارث أيضًا داره الأخرى التي بالمدينة على طريق الثنيّة عند السّوق وكان مِرْبـَدًا لإبلِهِ وقسمها نوفل بين بنيه في حياته فبقيّتهم فيها إلى اليوم (*))) الطبقات الكبير. ((أخرج الْحَاكِمُ في "المستدرك"، مِنْ طريق إسحاق السبيعي، عن سعيد بن الحارث، عن جدّه نوفل بن الحارث بن عبد المطّلب ـــ أنه استعان برسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم فأنكحه امرأةً... فذكر الحديث.
الحارث بن عبد المطلب اسلامه
وعبدَ الرحمن بن عبد الله، وأمه بنت محمد بن صَيْفي بن أبي رفاعة بن عابد بن عبد الله بن عُمر بن مخزوم. وعونَ بن عبد الله وأمّه أمّ ولد، وضُريبةَ بنت عبد الله لأمّ ولد وخالدةَ بنت عبد الله لأمّ ولد، وأمَّ عمرو وهندًا بنتي عبد الله لأمّ ولد. أخبرنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا محمد بن عَمْر عن عطاء بن أبي راشد عن عبد الله بن الحارث أنّه كان على مكّة زمن عثمان. أخبرنا الفضل بن دُكَيْن، عن سفيان بن عُيَيْنة، عن عبد الكريم، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل قال: زوّجني أبي في إمارة عثمان فدعا ناسًا من أصحاب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فجاء صَفْوَان بن أُميّة شيخ كبير فقال: إنّ رسول الله قال: "انْهَسُوا اللحم نهسًا فإِنّه أهنأ وأمرأ" ، أو "أشهى وأمرأ". (*) قال محمد بن عمر: وكان عبد الله بن الحارث يكنى أبا محمد، وسمع من عمر بن الخطّاب خطبته بالجابية، وسمع من عثمان بن عفّان ومن أُبي بن كعب وحُذيفة بن اليمان وعبد الله بن عبّاس ومن أبيه الحارث بن نوفل، وكان ثقةً كثير الحديث.
الحارث بن عبد المطلب الاعداديه
((روى ابْنُ السَّكَنِ والطَّبَرَانِيُّ مِنْ طريق عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل عن أبيه، قال: كان النبي صَلَّى الله عليه وسلم إذا سمع المؤذن قال كما يقول؛ فإذا قال حَيّ على الصلاة قال: "لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ" (*) وله أحاديث أخرُ. وأخرج النَّسَائِيُّ من طريق أبي مجلَز عن الحارث بن نَوفل عن عائشة: كنت أفْرُكُ المنيَّ من ثوب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم (*). فذكر المزّي أنه الحارث هذا. وعند ابْنِ حِبَّانَ أنه غيره، فإنه ذكر الحارث بن نوفل بن الحارث في الصحابة، وذكر الرَّاوِي عن عائشة في التَّابعين، وهو الأظهر. ((قال: أخبرنا حفص بن عمر البَصْريّ الحَوْضيّ قال: حدّثنا همّام بن يحيَى قال: حدّثنا ليث بن علــْقَمة بن مَرْثَد عن عبد الله بن الحارث عن أبيه أنّ رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، علّمهم الصّلاة على الميّت: "اللهمّ اغْفر لأحيائنا ولأمواتنا وأصْلِحْ ذاتَ بَيْنِنا وألـّفْ بين قلوبنا، اللهمّ عبدك فلان بن فلان لا نعلم إلّا خيرًا وأنت أعلم به فاغفر لنا وله" ، فقلتُ وأنا أصغر القوم: فإن لم أعلم خيرًا؟ فقال: "لا تقل إلّا ما تعلم" (*))) الطبقات الكبير. ((قلت: قول أبي عمر إن أبا بكر ولى الحارث مكة وهم منه؛ إنما كان الأمير بمكة في خلافة أبي بكر عَتَّاب بن أسيد، على القول الصحيح، وإنما النبي صَلَّى الله عليه وسلم استعمل الحارث على جُدَّة، فلهذا لم يشهد حنينًا، فعزله أبو بكر، فلما ولي عثمان ولاه)) ((قيل: مات آخر خلافة عمر، وقيل: توفي في خلافة عثمان، وهو ابن سبعين سنة. ))
الحارث بن عبد المطلب في تبوك
((الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطّلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصيّ)) الطبقات الكبير. ((أخرجه أبو عمر. )) أسد الغابة. ((أمّه ظريبة بنت سعيد بن القِشْب، واسمه جُنْدب بن عبد الله بن رافع بن نضلة بن محِــْضَب بن صَعْب بن مُبَشّر بن دُهْمان من الأزد. )) الطبقات الكبير. ((قال ابْنُ سَعْدٍ: أخبرني علي بن عيسى بن عبد الله بن عبد الله بن الحارث، قال صحب الحارث بن نوفل النبي صَلَّى الله عليه وسلم، فاستعمله على بعض عمله بمكة وأقَرَّه أبو بكر وعمر وعثمان، ثم انتقل إلى البصرة، واختطَّ بها دارًا، ومات بها في آخر خلافة عثمان. وقال غيره من أهل بيته مات زَمنَ معاوية، وكان يشبه النبيّ صَلَّى الله عليه وسلم. وأما الزبير بن بكّار فذكر هذا الكلامَ الأخير في ترجمة أخيه عبد الله بن نوفَل. )) ((قال الزُبَير بْنُ بَكَّارٍ: كان نَوْفل أسنّ ولدِ أبيه، وكان له من الولد الحارث، وبه كان يكنّى؛ وهو أكبر ولده. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أبوه ابن عم النبي صَلَّى الله عليه وسلم، صحب النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وولد له على عهده ابنه عبد اللّه الذي يلقب: بَبَّة، الذي ولي البصرة عند موت يزيد بن معاوية، وسيذكر عند اسمه إن شاء الله تعالى.
ولم يغير رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه ». [2]
قال ابن عبد البر: « كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، ولم يغير اسمه فيما علمت ». وقال ابن حجر: وفيما قاله نظر فإن الزبير بن بكار أعلم من غيره بنسب قريش وأحوالهم ولم يذكر أن اسمه إلا المطلب. وقد ذكر العسكري أن أهل النسب إنما يسمونه المطلب وأما أهل الحديث فمنهم من يقول المطلب ومنهم من يقول عبد المطلب. [3] وحكى البغوي والطبراني الوجهين وصوب الطبراني المطلب وعليه اقتصر ابن عساكر في التاريخ. الإصابة. قال الزبير: « وكان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا ولم يزل بالمدينة إلى عهد عمر ثم تحول إلى دمشق فنزلها وهلك بها وأوصى إلى يزيد بن معاوية فقبل وصيته وكان لولده محمد بها قدر وشرف ». [4] [5]
روايته [ عدل]
قال ابن حجر: « روى عن النبي ﷺ وعن علي ». وروى عنه ابنه عبد الله وعبد الله بن الحارث بن نوفل. [6]
روى الزهري، عن عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث قال: «اجتمع ربيعة بن الحارث والعباس فقالا: والله لو بعثنا هذين الغلامين إلى رسول الله ﷺ ، فكلماه، فأمّرهما على هذه الصدقات.. وذكر الحديث».
((روى عن النبي صَلَّى الله عليه وسلم، وعن علي. وروى عنه ابنه عبد الله)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((أَخبرنا عبد الوهاب بن أَبي حَبَّة بإِسناده عن عبد اللّه بن أَحمد قال: حدثني أَبي، حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عبد ربه بن سعيد، عن أَنس بن أَبي أَنس، عن عبد اللّه بن نافع بن العمياء، عن عبد اللّه بن الحارث، عن المطلب: أَن النبي صَلَّى الله عليه وسلم قال: "الْصَّلَاُة مَثْنَى مَثْنَى وَتَشَهُّدٌ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ، وَتبَاؤُسٌ وَتَمَسْكُنٌ، وَتُقْنِعُ يَدَيْكَ فَتَقُولُ: "يَا رَبِّ، يَا رَبِّ"، فمن لم يفعل ذلك فهي خِدَاج" (*))) أسد الغابة. ((قال الزُّبَيْرُ: أمه أمّ الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب، وكان على عَهْدِ رسولِ الله صَلَّى الله عليه وسلم رجلًا، ولم يزل بالمدينة إلى عَهْد عمر، ثم تحوَّل إلى دمشق فنزلها وهلك بها، وأوصى إلى يزيد بن معاوية فقَبِل وصيَّتَه، وكان لولده محمد بها قَدْرٌ وشرف. وقال ابْنُ عَبْدِ البَرِّ: سكن المدينة ثم الشام في خلافة عمر. ومات في إمرة يزيد سنة اثنتين وستين، وأرّخه ابْنُ أبي عاصم والطبراني سنة إحدى. واللهُ أَعلم. )) الإصابة في تمييز الصحابة.