الرئيسية
أخبار
مقالات مصراوي
أمينة خيري
09:00 م
الإثنين 18 نوفمبر 2019
جميع الآراء المنشورة تعبر فقط عن رأى كاتبها، وليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع
فرق كبير جدًا بين أن تقوم بما ينبغي عليك القيام به من عمل، وفي الوقت نفسه تكون متسلحًا بإيمانك ممارسًا طقوسك، وبين أن تتسلح بإيمانك، وتمارس طقوسك، وتترك جزئية العمل تتقاذفها الظروف، وتعلب بها الأقدار! وفرق كبير بين أن يدعو رجل دين الناس إلى الرضا بالمقسوم وشكر الله على ما قدره لهم من رزق ولو قليلًا فقط، وبين أن يدعوهم للرضا والشكر، ولكن مع تكثيف العمل والتركيز فيه بغية تحسين مستوى المعيشة والخروج من دوائر الفقر المغلقة. وفرق كبير بين أن تثني المؤسسات الدينية على جهود رجال الإطفاء في إخماد الحرائق وتوعية الناس بالابتعاد عن موقع الحادث حتى لا يتسببوا في إعاقة عمل رجال الإطفاء، وبين أن تنشر منشورًا يقول: "إذا رأيتم الحريق فكبروا، فإن التكبير يطفئه".
- الخروج من الهاوية بالدعاء | مصراوى
- السياحة الى البانيا من مصر
الخروج من الهاوية بالدعاء | مصراوى
ومخطئ جدا من كان يتوهم، عن حسن نية، أن التوقيع على اتفاقات السلام وإنحسار العمليات العسكرية في الإقليم، يعني تباشير إنتهاء الأزمة. مسلسل الخروج من الهاوية. فالصراعات القبلية في السودان تحولت من مجرد تنازع القبائل على الموارد المهدورة، إلى تطلع مشروع لمشاركة حقيقية في السلطة وإقتسام عادل للثروة، خاصة وأن هذه القبائل تقطن في مراكز إنتاج هذه الثروة، وإنتاج الفائض الاقتصادي. هذا هو حال الأزمة في دارفور، حيث رغم الخصوصية والحيز الجغرافي، هي امتداد للأزمة الوطنية العامة الممتدة منذ فجر الإستقلال، والتي تفاقمت وتعقدت بالمعالجات القاصرة والخاطئة علي أيدي القوى الاجتماعية التي شكلت الأنظمة المدنية والعسكرية التي تعاقبت علي الحكم طيلة العقود الماضية. لكن سياسات وتجاوزات حكومة الانقاذ فاقمت الأزمة وحولتها إلى مأساة إنسانية دولية!
ويصر هولاء القادة على أن الميليشيات التي نفذت الهجوم هي مجموعات عابرة للمنطقة والولايات والحدود، مما يعني أن تقاعس الحكومة المركزية يمتد إلى التفريط في السيادة الوطنية، وهذا أمر يستوجب الوقوف عنده بحزم. أحداث بلدة كرينك، مشابهة لعمليات إبادة مماثلة تكررت في إقليم دارفور منذ التوقيع على إتفاق سلام جوبا، مما ضاعف من تلك المخاوف والشكوك الموجودة أصلا عند الناس من إبتسار الإتفاق وإختزاله في مجرد إقتسام كراسي السلطة، الإتحادية والولائية، بعيدا عن حقوق وتطلعات شعبنا في الإقليم المثخن بجراحات النزاعات والحروب.
ويقال ان "على باشا اليانيني" وهو كان المدير الالباني في يوانينا، قام ببناء تلك القلعة تكريماً لزوجته، وذلك لان القلعة لها اطلالة رائعة على البحر الايوني وأيضا على الجبال المحيطة به. اجمل المناطق السياحية في البانيا
5- قرية ساراندا "Saranda ":
ساراندا
هي واحدة من أجمل الأماكن السياحية في البانيا وأكثرها شعبية، فهي تضم عدد كبير من الشواطئ الرائعة. والليل هناك لا يختلف كثيراً عن النهار من كثرة الصخب. يمكنك أن تصل إليها عن طريق القارب الذي يستغرق حوالي 40 دقيقة، كما ان منتزه بوترينت " Butrint National Park " واحد من أروع المنتزهات الموجودة في البانيا والذي أصبح واحد من مواقع التراث العالمي التابع لليونسكو. السياحة في ألبانيا: أفضل ما في ألبانيا لعام 2022 - Tripadvisor. 6- قرية ثيث "Theth ":
ثيث
تقع في شمال البلاد بين جبال الالب التي تقع في البانيا، فهي تعد واحدة من أجمل الاماكن السياحية في البانيا التي تتميز بالطبيعة الخلابة. فهي من أفضل الوجهات لمُحبي المشي لمسافات طويلة وسط الطبيعة الخلابة بين الجبال الشاهقة والوديان التي تجعلك أكثر نشاط وحيوية. 7- مدينة فلورا "Vlorë":
مدينة فلورا
تعتبر من اكبر المدن التي تقع في الساحل الجنوبي من البانيا، كما انها ذات تاريخ كبير.
السياحة الى البانيا من مصر
منطقة ساراندا Saranda
ساراندا هي واحدة من أشهر مواقع السياحة في ألبانيا، وتشتهر في الغالب بشواطئها الرائعة وبأنها وجهة مثالية للاستمتاع بالحياة الليلية النابضة بالحياة في ألبانيا، وتقع ساراندا بالقرب من جزيرة كورفو اليونانية، ويمكن الوصول إليها برحلة بالقارب من الجزيرة تستمر لمدة 40 دقيقة، كما تقع أيضا على مسافة قريبة من حديقة بوترينت Butrint الأثرية وهي موقع للتراث العالمي لليونسكو، وأهم حديقة أثرية في ألبانيا.
تبلغ مساحة ألبانيا 28748 كيلومتر مربع ويقدر عدد سكانها بأقل من ثلاثة ملايين نسمة، وفي حين أن ألبانيا من البلدان الصغيرة نسبيا، إلا أنها بالتأكيد تحتوي على الكثير من الأماكن والمعالم السياحية الرائعة التي تستحق المشاهدة، بداية من الشواطئ السياحية الخلابة في الريفيرا الألبانية وحتى المواقع الأثرية الرائعة. أفضل أماكن السياحة في ألبانيا
الريفيرا الألبانية Albanian Riviera
تقع الريفيرا الألبانية في العاصمة الألبانية تيرانا، وتعد الوجهة الشاطئية الأكثر شعبية في البلاد وذلك بفضل شواطئها السياحية الخلابة والتي تتضمن شواطئ رملية ساحرة تطل على مياه فيروزية، كما تتضمن منطقة الريفيرا الألبانية أيضا نجوع ساحلية جميلة وكنائس أرثوذكسية صغيرة وشوارع جميلة مرصوفة بالحصى وتزينها الزهور، ومن بين أفضل الوجهات الشاطئية في الريفيرا الألبانية منطقة ديرمي Dhërmi، شاطئ دريماديس Drymades beach وفونو Vuno وكيبارو Qeparo ومدينة هيمارا Himara الساحلية. مدينة غيروكاستر Gjirokastër
وهي أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو وتعد واحدة من أشهر الوجهات السياحية في ألبانيا ومنطقة البلقان بشكل عام، وتقع المدينة في جنوب البلاد، وتشتهر بأنها موطن لمجموعة مذهلة من المعالم المعمارية التاريخية على الطراز العثماني، وهي موطن أيضا لواحدة من أجمل القلاع التاريخية في البلاد، والتي توفر إطلالة رائعة على أبرز معالم المدينة.