2% من إجمالي الإنتاج العالمي للأرز. بورما: تنتج بورما أكثر من 250 مليون طن من الأرز. بنغلادش: تخصص بنغلادش نسبة 75% من أراضيها للزراعة وخصوصاً زراعة الأرز. وبهذا نختتم المقال الذي قدمنا لكم فيه الإجابة على ماهي نسبة انتاج الارز العالمي في بنغلاديش، حيث اتضح أن نسبة إنتاج الارز في بنغلاديش تساوي 33% من إجمالي إنتاج الرز العالمي.
جريدة البلاد | تتحمل الملوحة ونقص المياه.. مصر تستنبط سلالات مميزة من الأرز
لدينا العشرات من السلالات المتفاوتة، وحزام شمال الدلتا يزرع بالأرز لأنه لا يتحمل أي محاصيل أخرى". أهم الدول المنتجة للأرز - موضوع. ومؤخرا حصل الموافي، كرئيس المشروع القومي لتطوير الأرز بوزارة الزراعة المصرية، على الميدالية الذهبية في معرض جنيف الدولي للاختراعات لعام 2022، عن ابتكار تطبيقي باستنباط صنف أزر "سخا سوبر 300" العملاق، الذي يتحمل ملوحة التربة وندرة المياه ويوفر في السماد، كما أن قشه يحتوي على نسبة بروتين ويمكن استخدامه في إنتاج الأعلاف، ويقول إن "هذا الأرز يمكن زراعته في حزام الدلتا، وهي محافظات كفر الشيخ والبحيرة والغربية الدقهلية ودمياط والشرقية، التي تعاني ملوحة الأرض". البسمتي
كما أشار إلى أن "مصر تنتج أرز بسمتي 201، وهي أول سلالة مصرية من البسمتي وتعطي إنتاجية عالية، فإنتاجية الأرز البسمتي الباكستاني تصل في أعلى مستوى لها إلى 3 أطنان للفدان، لكن بسمتي 201 المصري تصل إنتاجيته إلى 4 أطنان للفدان، كما أننا توصلنا إلى هجين بسمتي 11 الذي ينتج من 5 إلى 6 أطنان للفدان، مما يغطي السوق المصرية ويمكن استخدامه في التصدير". وختم: "ستقل فاتورة استيراد الأرز البسمتي التي كانت تصل إلى 150 مليون دولار، ويمكن استغلال هذه الموارد في استيراد القمح.
أهم الدول المنتجة للأرز - موضوع
2
8
الفلبين
11. 73
9
اليابان
7. 66
10
البرازيل
7. 14
المصدر: وورلد أطلس
[1] بمقارنة طريقتي الزراعة ، أي الأصناف أعطت أكبر إنتاج للأرز ما هي النسبة التقريبية لإنتاج الأرز؟ يعتبر الأرز من أهم المنتجات عالميا ، نظرا لاتساع نطاق استخدامه ، خاصة في دول آسيا التي تعد المنتج الرئيسي له. تنتج آسيا وحدها حوالي 90٪ من الأرز المنتج عالميًا ، والهند والصين مدرجة في قائمة المنتجين ، وخاصة الصين ، التي يبلغ إنتاجها العالمي حوالي:[1] 30٪ غلة الأرز في الصين هي الأعلى في آسيا بحوالي 6. 5 طن للهكتار ، في المتوسط ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى ظروف النمو المواتية والتبني الواسع النطاق للهجين. تحتل الصين المرتبة الثانية بعد الهند في إجمالي مساحة الأرز ، وقد استمرت مساحة محصول الأرز في الانخفاض من ذروتها البالغة 37 مليون هكتار في منتصف السبعينيات إلى ما يزيد قليلاً عن 31 مليون هكتار. هل شجرة العرعر ذاتية التغذية إنتاج الأرز العالمي يُزرع الأرز في أكثر من مائة دولة ، ويبلغ إجمالي مساحة الحصاد حوالي 158 مليون هكتار ، وينتج أكثر من 700 مليون طن سنويًا ، منها 470 مليون طن أرز مطحون. ماهي نسبه انتاج الارز العالمي. من الكمية الإجمالية ، يزرع ما يقرب من 640 مليون طن من الأرز في آسيا. يمثل هذا 90٪ من الإنتاج العالمي. تنتج منطقة أفريقيا جنوب الصحراء حوالي 19 مليون طن.
بدء استخدام Linux هو مسألة بدء استخدام Linux كلما جربته مبكرًا ، كلما شعرت بالراحة تجاهه ، وفي النهاية ستنسى بسعادة وجود أنظمة تشغيل غير مفتوحة. [1]
تاريخ نظام التشغيل Linux
بدأ Linus Torvalds العمل على Linux كبديل لنظام التشغيل MINIX أثناء وجوده في جامعة هلسنكي في فنلندا أدرك تورفالدس العمل الذي تم إنجازه في مشروع جنو عام 1983 ، والذي يهدف إلى إنشاء نظام تشغيل كامل متوافق مع يونكس ويتألف بالكامل من برمجيات حرة ، وأشار إلى جنو كنموذج للتوزيع ومع ذلك ، لم يكن العمل على جنو قد انتهى بحلول الوقت الذي سعى فيه تورفالدس لاستبدال MINIX ، مما دفعه إلى تطوير نواة نظام تشغيل بديل أطلق عليها لينكس – وهو انكماش لـ "Linus 'Unix" – واعتماد GNU GPL. أصدر Torvalds نواة Linux في سبتمبر 1991 عمل مجتمع من المطورين على دمج مكونات GNU مع نواة Torvalds لإنشاء نظام تشغيل كامل ومجاني يُعرف باسم Linux يستمر Torvalds في تطوير Linux kernel ، حاليًا في الإصدار 4. 9 ، ويستمر مجتمع المطورين الواسع في إنشاء ودمج مجموعة واسعة من المكونات. توزيعات نظام Linux
َضمن تعريف بالتوزيعة ومزاياها وخصائصها فمنذ تطويره الأولي ، تبنى لينكس شروط الحقوق المتروكة لمؤسسة البرمجيات الحرة التي أسست رخصة جنو جي بي إل العامة (جي بي إل).
ما هو لينكس Linux - أراجيك - Arageek
إذا كنتم تقرأون هذه السطور الآن عبر حاسوب فهناك فرصٌ كبيرة بأنكم تستخدمون نظام التشغيل ويندوز من شركة مايكروسوفت. في الواقع، 90% من جميع مستخدمي الحواسيب المكتبية حول العالم يستخدمون نفس النظام. لكن هل هناك بدائل؟ وهل هي أفضل؟
لينكس هو نظام تشغيل مجاني ومفتوح المصدر. عندما نقول "مفتوح المصدر" فهذا يعني أنّه يمكن لأي شخص أن يطّلع على الشفرة المصدرية الخاصّة بنظام التشغيل، فكما تعلمون، يقوم المبرمجون أولًا بكتابة الشفرة المصدرية باستخدام أحد لغات البرمجة ثم يقوم الحاسوب بتحويلها إلى صيغة تنفيذية (0 و1) لنتمكن نحن من تشغيلها على حواسيبنا. لكن افتراضيًا، لا نحصل نحن على تلك الشفرة المصدرية، بل فقط الصيغة التنفيذية من البرامج. وهو الحال مع ويندوز. أمّا في لينكس، فالشفرة المصدرية متوفرة تمامًا وبالمجان. بسبب هذا، وبسبب بنيته التحتية الفريدة من نوعها، فإنّ لينكس يتمتع بمستوى حمايةٍ عالٍ مقارنةً بمايكروسوفت ويندوز. تقريبًا جميع الشركات العملاقة مثل جوجل وفيسبوك وتويتر وغيرها تستعمل لينكس على سيرفراتها لكونه أكثر أمانًا وملائمةً لها. بالإضافة إلى الكثير من المميزات الأخرى. لحسن الحظّ، لينكس ليس مجرّد نظام تشغيل للسيرفرات، وليس بشاشة سوداء فقط!
بحث عن نظام لينكس - Linux | المرسال
اخبار يومية
أكتوبر 8, 2013
كثيراً ما يتم سؤالنا في «سايبر آرابز» عن صحة كون نظام التشغيل «لينكس» أكثر أماناً من ويندوز. «لينكس» (Linux) هو نواة نظام تشغيل مفتوح المصدر تم ابتكاره من قبل «لينوس تورفالدز» كهواية أثناء دراسته في جامعة فنلندية في أوائل التسعينات، ومنذ ذلك الحين، ظهرت عدة «توزيعات» (distributions) من لينكس قامت بجمع هذا النواة مع مكونات وبرامج أخرى لخلق أنظمة تشغيل كاملة، وباتت عبارة «نظام التشغيل لينكس» ترمز إلى أي نظام تشغيل مبني على نواة لينكس. وكما ويندوز ونظام التشغيل ماك، تقوم أنظمة التشغيل لينكس بتوفير البيئة لتشغيل البرامج، والوصول إلى الإنترنت، وإنشاء المستندات، ولكن على عكس الويندوز، هي مجانية، ولديها شعبية قوية عندما يتعلق الموضوع بالأمان. لذا، السؤال هنا: هل حان الوقت للاستغناء عن ويندوز والانتقال إلى لينكس؟
سنحاول في هذا المقال تقديم فكرة أعمق عن هذا السؤال. الاستخدام
تتعلق الإجابة عن هذا السؤال بما تحتاجونه بالضبط من جهاز الحاسوب الخاص بكم، فنظاما التشغيل ويندوز ولينكس ليسا متوافقين مع بعضهما، ما يعني أن العديد من البرامج المستخدمة على ويندوز لن تعمل على لينكس، فالبرامج الخاصة مثل «مايكروسوفت أوفيس» ومجموعة برامج «أدوبي» معروفٌ بأنها لا تعمل على لينكس، لكن على الرغم من ذلك، تتوفر العديد من البدائل المجانية لهذه البرامج على لينكس، وإن كنت تعتمد على الإنترنت في عملك، فإن خبرتك لن تختلف كثيراً.
ما هو نظام لينكس ولماذا ننصح باستخدامه؟ - تبيان
أما فيما يتعلق بتوزيعات اللينكس الأكثر أماناً، فإننا ببساطة ننصح المستخدمين باستعمال توزيعة «تيلز» التي تستطيعون تحميلها من هنا. على عكس «أوبنتو» و«لينكس مينت»، لا يمكن تنصيب هذه التوزيعة على القرص الصلب (Hard Disk)، فنظام التشغيل هذا تم تصميمه من قبل الأشخاص ذاتهم الذين قاموا بتطوير برنامج تور ( Tor) ويهدف إلى الاستخدام في الحالات التي تتطلب بيئة آمنة في العمل. ولأنه يقوم بالإقلاع من القرص المدمج أو الفلاشة، يمكن استخدامه في مقاهي الإنترنت، فهو نظام تشغيل محمول وسهل الاستخدام وآمن. تيلز لينكس لا يترك أي أثر لما تقومون به على الإنترنت، لأنه يقوم بشكل افتراضي بإخضاع حركة مروركم على الإنترنت إلى العبور عبر شبكة تور. ولكن لسوء الحظ، فإن برنامج تور قد يكون بطيئاً أو قد يكون محجوباً مما يتطلب تغيير في الإعدادات لكي يعمل، ولكن من جهة أخرى فإن أحد إيجابيات تيلز، إتاحة الخيار للإقلاع بواجهة مستخدم تشبه إلى حد كبير واجهة نظام التشغيل ويندوز إكس بي (XP)، لذا فلن يجد مستخدمي الويندوز صعوبة كبيرة في استعمال نظام التشغيل تيلز. بسبب الخطوات الأمنية القصوى التي يطبقها تيلز (وعدم إمكانية تنصيبه على القرص الصلب) فهو ليس خياراً جيداً للاستعمال اليومي، بالطبع يمكنكم استعمال هذا النظام إلى جانب نسخة ويندوز من دون الحاجة إلى تغيير جهاز الحاسوب.
32$)
يقول "جيتس" أن استجابة المجتمع إلى اللغة الجديدة كانت جيدة وإيجابية (خاصةً بعد ظهور جهاز ألتير 8800 على غلاف مجلة "بوبولار إلكترونيكس" Popular Electronics عام 1975)، لكنهم لاحظوا انخفاض نسبة من اشتروا ألتير بيسك. وحين بحثوا عن السبب، وجدوا أن الهواة ينسخون البرنامج الجديد ولا يشترونه! وحينها وجه بيل غيتس رسالته الشهيرة إلى مجتمع الهواة:
نسخ البرامج هو "سرقة" بكل معنى الكلمة وهي تعطي صورة مشوشة للهواة مثل الحاضرين، لذا يجب أن يطرد صاحبها من أي اجتماع، من غير العدل عدم الدفع للبرامج، لا يُمكننا -في ألتير بيسك- تقديم عمل متقن من دون مقابل، تطوير البرمجيات يحتاج إلى موارد بشرية كبيرة، لذا يجب أن يُدفع لها كما يُدفع للعتاد. جاءت هذه الرسالة تعبيرًا عن التغييرات الحاصلة في المجتمع التقني، حيث تحولت عدة شركات تقنية لتقديم برمجيات تجارية (مغلقة) مع حمايتها باتفاقيات "قاتلة" لحرية المستخدم. بداية التغيير
كان من ضحايا هذا التحول: مستخدمي نظام يونكس. فبعد أن كان يوزع نظامهم المفضل بشكل مجاني ويتاح مصدره للعموم، أصبحت الجامعات عاجزة عن الحصول عليه إلا بعد توقيعها لاتفاقيات وتراخيص تجارية معقدة.