ما هو زيت اللافندر الأساسي؟ يُعرف زيت اللافندر (الخزامى) العطري في جميع أنحاء العالم برائحته الرائعة وخصائصه المهدئة. يتم صنعه عن طريق استخراج الزيت من مجموعات صغيرة من الزهور ذات اللون البنفسجي النابض بالحياة والتي تنمو على الجزء العلوي من سيقان اللافندر. ماهو اللافندر ؟ | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية. "اقرأ أيضا: شجرة البلوط " ما هي استخدامات زيت اللافندر الأساسي؟ يعتبر زيت اللافندر الأساسي أحد أكثر الزيوت العطرية شيوعًا المستخدمة في جميع أنحاء العالم. هناك العديد من الأسباب التي تجعل الناس يختارون استخدامه، ولكن فيما يلي أكثر فوائد زيت اللافندر شيوعًا: يمكن أن تساعدك على الشعور بالهدوء غالبًا ما يستخدم الناس زيت اللافندر الأساسي عندما يشعرون بالقلق، على سبيل المثال استنشاق بعض اللافندر من منديل قبل الاضطرار إلى إلقاء خطاب أو تحديد موعد مهم مع الطبيب. أظهرت الدراسات أن استخدام زيت اللافندر بانتظام يمكن أن يساعد في الحفاظ على هدوئك ومحاربة الحالة المزاجية السيئة يمكن أن يساعدك على النوم من المحتمل أن يكون زيت اللافندر معروفًا بمساعدة الناس على النوم. تشير الأبحاث إلى أن استنشاق زيت اللافندر قبل النوم يمكن أن يساعد في تحسين جودة نومك.
ماهو اللافندر ؟ | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية
وبعض العطور التي يستخدمها الكثير من الناس ويستمتعون بهذه الرائحة الجميلة، وأيضَا يدخل في صناعة الصابون. ويدخل في مراحل تصنيع بعض الأدوية العلاجية، ويدخل في صناعة بعض المأكولات والمشروبات. وأيضَا يستخدم كمشروب وذلك بغليه مع الماء وتصفيته فنحصل على مشروب يعمل بشكل مباشر على تهدئة الأعصاب. وإزالة التوتر والقلق والمساعدة على النوم الهادئ، ويزيل صداع الرأس ويذهب الاكتئاب بإذن الله. وأيضَا يعمل اللافندر على تخفيف الألآم الدورة الشهرية عند السيدات لما له من مفعول قوي على تهدئة حركة الأمعاء والمعدة إذا شرب كمشروب. أو التهدئة السريعة إذا قامت السبة بالتدليك بزيت اللافندر بحركات دائرية على البطن. أو عن طريق استنشاق رائحة زيت اللافندر عن طريق الأنف فهو أيضَا يساعد على تخفيف الألآم المعدة. ويعمل على خفض ضغط الدم عند المرضي الذين يعانون من الارتفاع الدائم في ضغط الدم وذلك بخلطه مع زيت الليمون والكاننغا. ولكنه ليس علاجًا أساسيًا للضغط، فيجب عمل ذلك بجانب العلاج الموصي به من الطبيب المعالج. ويعمل زيت اللافندر عند خلطه مع زيت شجرة الشاي على التخلص من القمل في الرأسز
وذلك بالقضاء على بيض القمل الموجود بالرأس فلا يعود القمل للشعر مرة أخري.
ويبدأ نشاط النحل طوال فترة الإزهار قبل شروق الشمس للحصول على رحيق زهرة اللافندر ولا يتوقف حتى غروب الشمس ليصنع عسله. ويمتاز عسل اللافندر العضوي بلونه الواضح الكهرماني فاتح مشرب بالحمرة أو اللون الأبيض، أما بالنسبة لعسل اللافندر العضوي فإنه يعد حلو المذاق، ورائحته قليلة التركيز وغير نفاذة. ويتصف عسل اللافندر بأنه سميك القوام ولزج وذلك بسبب وجود حبوب اللقاح وشمع العسل العضوي فيه، وما يميز عسل اللافندر العضوي عن غيره وجود الأحماض الأمينية المميزة فيه بشكل أكبر من أي نوع اخر. ويتم إنتاج عسل اللافندر العضوي بشكل أساسي في أوروبا. ملاحظة مهمة:
عند رغبتك في الحصول على عسل اللافندر العضوي ، تذكر دائماً أن توجه انتباهك إلى شعار الـبايو على زجاجة عسل الخزامى العضوي كي تكون أكثر اطمئناناً.. ولمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع يمكنك الرجوع إلى مقال: كل ما يخص شعار بايو للمنتجات العضوية
المراجع:
The Jepson Herbarium
ABC Science
كيمياء الغذاء
ثانياً سلوكيات خاصة بعمليات الطهى
- التخلص من بقايا الطعام فى الأوانى والأطباق المتسخة بالفرشاة
بدلاً من استخدام المياه المتدفقة. - تحضير المواد الغذائية التى تحتاج إلى تنظيف أولاً كلها مرة
واحدة ثم القيام بغسلها دفعة واحدة.. بدلاً من إعداد كل مادة
غذائية على حدة وغسيلها على حدة بالمثل.. فهذا يهدر فى المياه
أكثر. - إحكام غلق صنبور حوض المطبخ. - إذابة الأطعمة المجمدة فى الثلاجة، وعدم تركها تحت المياه
الجارية، فهذا يوفر الماء بالإضافة يحافظ على سلامة الغذاء وأمانه
من عدم نمو البكتريا وحدوث التلوث. المزيد عن سلامة الغذاء..
- استخدام غسالة الأطباق على نحو رشيد بعد امتلائها عن آخرها..
فهى توفر بذلك الماء والكهرباء. المزيد عن ترشيد استهلاك الكهرباء..
ثالثاً فى أعمال النظافة المنزلية:
- الحرص على تنظيف الأرضيات بالمكنسة الكهربائية التى تساهم فى
نظافتها وتقلل من استهلاك الماء المستخدم فى مسحها. - مسح الأرضيات بالممسحة بدلاً من سكب الماء على الأرض. - مسح الحوائط بقطع القماش النظيفة المبللة بالماء بدلاً من سكب
الماء عليها أيضاً. - استخدام غسالة الملابس على نحو رشيد بالمثل فقط عند امتلائها
بالملابس.
ترشيد استهلاك المياه في الزراعة
الاستنزاف الجائر للمياه: يؤدي سوء استخدام المياه وإدارتها بشكل فعّال والضغط المتزايد على الحصص المائية المستخدمة في الأنشطة الصناعية المتنامية، والاستخدامات المنزلية المتعددة إلى ندرتها وانحسارها خاصةً في قطاع الزراعة الذي يستهلك ما معدله 70٪ من المياه العذبة في مختلف مناطق العالم. تزايد الطلب على المياه: أدّى التضخم السكاني في العالم إلى زيادة الضغط على الموارد المائية ، حيث تضاعف عدد سكان العالم خلال الخمسين سنة الماضية، فيما يُتوقّع أن يزداد خلال العقود القادمة، مما يجعل نشر الوعي لأهمية ترشيد استهلاك المياه بشكل فعال وبكفاءة تامة للمحافظة عليها أمراً ضرورياً لا بدّ منه. الآثار المترتبة على مشكلة نقص المياه
من أبرز المشكلات التي تنتج عن نقص المياه ما يأتي: [٦]
الفقر وما يترتب عليه من مشكلات: تؤدي قلة المياه إلى الجفاف والقحط وهو ما يؤثر في المحاصيل الزراعية؛ مما يؤثر على صحة الماشية والدواجن بشكل سلبي، وبالتالي عدم سدّ حاجات الأفراد الغذائية وانخفاض قدراتهم على العيش والعمل والتعليم نتيجة لإصابتهم بالأمراض، وعدم تلبية الحاجات الأساسية، لذا تشهد المناطق التي تتّصف بندرة المياه من تراجع في كافة مجالات الحياة.
ترشيد استهلاك المياه في المنزل
التقليل من المواد الكيميائية المستعملة في عمليات معالجة الماء، ومياه الصرف الصحّي، بالتالي التقليل من الطاقة والمواد المستخدمة في إنتاجها، بالإضافة إلى الآثار السيئة التي يتوجب التعامل معها نتيجة لذلك. فوائد اقتصادية لترشيد استهلاك الماء
يعتبر ترشيد استهلاك الماء مفيداً من الناحية الاقتصادية أيضاً، وفيما يأتي أهم الفوائد الاقتصادية المترتبة على ذلك:
التقليل من قيمة الرسوم الشهرية اللازم دفعها لشركات الماء، وذلك عن طريق استخدام كميات أقل من الماء، بالتالي الحفاظ على الآف غالونات الماء كل عام، [٣] بالإضافة إلى إمكانية التقليل من مياه الصرف الصحي الناتجة، وقيمة فواتير الطاقة. زيادة موثوقية إمدادات المياه، حيث يساهم التقليل في استهلاك الماء في اتساق تزويد الأفراد فيها بانتظام لا سيما أثناء فترات الجفاف. فوائد أخرى لترشيد استهلاك الماء
هناك العديد من الفوائد الأخرى التي يمكن تحقيقها جرّاء ترشيد استهلاك الماء، وفيما يأتي أهمها: [٤]
التقليل من آثار الجفاف الناجمة عن نقص المياه، فمن المعلوم أنّ مصادر المياه الموجودة على كوكب الأرض ثابتة، إلا أنّ الماء معظم الوقت لا يعود إلى المكان نفسه الذي بدأت فيه دورة الماء، أو لن يعود بنفس الكمية أو الجودة، لذا يعتبر ترشيد استهلاك الماء غاية في الأهمية لضمان مستقبل أفضل.
ترشيد استهلاك المياه والكهرباء في الإمارات
غسل الملابس المتسخة معاً في دورة كاملة لتوفير المياه، حيث إنّ بعض الغسالات تستهلك 7 لتر من المياه لكل كيلو غرام من الملابس، وكذلك الأمر بالنسبة لآلات غسل الأطباق إذ إنّ بعض الآلات الحديثة منها تستهلك من 10 لترات إلى 15 لتراً من الماء في الدورة الواحدة. استخدام الدلو بدلاً من الخرطوم أو الرشاش في ري الأشجار والنباتات. التأكد من كفاءة مواسير المياه في كافة أنحاء المنزل، وإصلاح التسريبات إن وجدت. الاستحمام بالدش بدلاً من تعبئة حوض الاستحمام، حيث إنّ الحوض يستهلك ضعف الكمية التي يستهلكها الفرد عند الاستحمام بواسطة الدش لمدة 5 دقائق. استخدام جهاز توفير المياه في قاعدة حوض المرحاض؛ للتحكم في كمية المياه المتدفقة، حيث يوفّر ذلك من لتر إلى 3 لترات من المياه في كل مرة يُنَظَف فيها الحمام. وللتعرف أكثر على ترشيد استهلاك الماء عمومًا يمكنك قراءة المقال موضوع عن ترشيد استهلاك الماء
المراجع
↑ World Wildlife Fund, "Water Scarcity" ،, Retrieved 31-5-2020. Edited. ↑ Van Anda Improvement District, "EFFECTS OF A WATER SHORTAGE ON FIREFIGHTING CAPABILITIES" ،, Retrieved 31-5-2020. Edited. ↑ United Nations (24-11-2014), "Water scarcity" ،, Retrieved 31-5-2020.
أسباب زيادة استهلاك الماء
– هناك العديد من العوامل التي تسبب زيادة استهلاك الماء ومنها زيادة عدد السكان بصورة كبيرة مما يؤدي بدوره إلى زيادة في استهلاك الماء، بالإضافة إلى جهل المواطنين بالتكاليف الكبيرة التي تقوم الدولة بصرفها لتوفير مياه الشرب من خلال القيام بتحلية مياه البحر على سبيل المثال، لذلك يجب تقديم التوعية اللازمة للناس للقيام بترشيد الإستهلاك سواء كان في المدارس أو المنازل أو المستشفيات والحدائق العامة والمساجد. – قدم وتهالك تمديدات المياه تتسبب في حدوث تسريب للماء، فنسبة الماء المفقود عن طريق تلك التسريبات تقرب إلى 30% من كمية الماء المستهلك من قبل الإنسان، وهي نسبة كبية جدا لذلك يجب إعداد خطة طويلة الأجل لتجديد كافة التمديدات المتهالكة والقديمة للحفاظ على الماء. – طرق الري التقليدية المستخدمة في الحدائق والأراضي الزراعية تتسبب في ضياع المجهود والمال لذلك ينصح باستخدام طرق الري بالتنقيط بدلا من تلك الطرق القديمة، كذلك الصنابير القديمة التي تقوم بإخراج كميات كبيرة من الماء اكثر بكثير مما يحتاجها الإنسان، يعد استخدامها بمثابة عامل أساسي في إهدار الماء، لذلك ينصح باستخدام الصنابير الحديثة المطورة التي تساعد في التقليل من هدر الماء.
وام/أحمد النعيمي/رضا عبدالنور