– الضِّلَعُ (الضِّلْعُ): عَظْمٌ مِنْ عِظامِ قَفَصِ الصَّدْرِ مُنْحَنٍ وَفيهِ عِرَضٌ. جَمْعُها "أَضْلُعٌ" وَ"أَضْلاَعٌ" وَ"ضُلُوعٌ". – العَضُدُ: ما بَينَ المِرْفَقِ إِلَى الكَتِفِ، وَجَمْعُها أَعْضادٌ. – الزَّنْدُ: في الجِسْمِ زَنْدانِ هُما السّاعِدُ والذِّراعُ، والذِّراعُ مُؤَنَّثةٌ، والسّاعِدُ مُذَكَّرٌ، وَلَكِنْ إِذا ذُكِرَ بِلَفْظِ "زَنْدٌ" أُنِّثَ. – الكَفُّ: هيَ الرّاحةُ والأَصابِعُ، وَجَمْعُها "كُفُوفٌ" وَ"أَكُفٌّ". – العَجُزُ: هيَ المُؤَخِّرةُ، جَمْعُها أَعْجازٌ. مذكر أم مؤنث؟. – العَينُ: عُضْوُ الإِبْصارِ عِنْدَ الإِنْسانِ والْحَيَوانِ والطَّيرِ، جَمْعُها "أَعْيُنٌ". – العَقِبُ: هيَ عَظْمُ مُؤَخِّرِ القَدَمِ، وَهيَ أَكْبَرُ عِظامِها، وَجَمْعُها "أَعْقابٌ". – السِّنُّ: مِنْ أَسْنانِ الفَمِ مُؤَنَّثةٌ، تَصْغيرُها "سُنَينةٌ"، وَجَمْعُها "أَسْنانٌ". – الكَرِشُ: المَعِدةُ عِنْدَ الإِنْسانِ وَسِواهُ، وَتُنْطَقُ كَرِشًا وَكِرْشًا، وَمِنْها جاءَتْ تَسْميةُ "الْكِرْشةِ"، وَهيَ طَعامٌ مَعْرُوفٌ عِنْدَ المِصْريّينَ. – القَدَمُ: ما يَطَأُ بِهِ الإِنْسانُ الأَرْضَ، وَجَمْعُها "أَقْدامٌ" (إِذا قُصِدَ بِها وَحْدةُ القياسِ المَعْرُوفةُ فَإِنَّها تُذَكَّرُ).
- مذكر أم مؤنث؟
- ما هي شروط العقيقة للولد - أجيب
مذكر أم مؤنث؟
– الوَرِكُ: ما فَوْقَ الفَخِذِ عِنْدَ الإِنْسانِ حَتَّى الوَسَطِ، جَمْعُها "أَوْراكٌ". – اليَدُ: مُؤَنَّثةٌ لأَيِّ شَيءٍ كانَتْ مِنْ يَدِ الإِنْسانِ وَيَدِ النِّعْمةِ وَيَدِ القَميصِ… وَجَمْعُها "أَيدٍ" وَ"أَيادٍ". – الشِّمالُ: يُقْصَدُ الذِّراعُ اليُسْرَى. – اليَمينُ: يُقْصَدُ الذِّراعُ اليُمْنَى. – الإِصْبَعُ: الواحِدُ مِنْ أَطْرافِ الكَفِّ، جَمْعُها "أَصابِعُ". – الكُراعُ: ما دُونَ الرُّكْبةِ إِلَى الكَعْبِ. يُذَكَّرُ وَيُؤَنَّثُ، والتَّأْنيثُ أَكْثَرُ، وَجَمْعُها "أَكْرُعٌ"، وَ"أَكْراعٌ". – الذِّراع: جاء في كتاب "الْمُذَكَّرِ والْمُؤَنَّثِ" لاِبْنِ التُّسْتَريِّ الكاتِبِ أَنَّ "الذِّراعَ" مُؤَنَّثةٌ، وَتَذْكيرُها لاَ يُعْمَلُ بِهِ البَتّةَ. – السُّلاَمَى: كُلُّ عَظْمٍ بَينَ مِفْصَلَينِ مِنْ مَفاصِلِ الأَصابِعِ، مُؤنَّثةٌ وَجَمْعُها "سُلاَمَيَاتٌ". * شاعر وباحث مصري.
وزن مِفْعيل مثل: مِعطير (كثيرة التعطر أو كثيره): مِسكير (كثير السكر). مِفعَل: رجل مِغشَم (مقدام لا يثنيه شيء). الألف المقصورة
إذا دلت الصفة المشبهة على خلو أو امتلاء كانت على وزن (فعلان) للمذكر وعلى وزن (فَعلى) للمؤنث مثل: عطشان: عطشى، ريان، ريَّا، جوعان: جوعى، شبعان: شبعى. الألف الممدودة
تقاس زيادتها في مؤنث الصفات الدالة على لون أو عيب في الخلقة أو زينة مثل: أصفر: صفراء، أعور: عوراء، أحور: حوراء.
روى أصحاب السنن عن سمرة -رضي الله عنه- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كل غلام مرتهن بعقيقته،
تذبح عنه يوم سابعه، ويحلق، ويتصدق بوزن شعره فضة، أو ما يعادلها، ويسمى. ما هي شروط العقيقة للولد - أجيب. والمقصود بالغلام هنا كل من الولد والبنت، لذا قررنا أن نخصص هذا المقال لنوضح لكم شروط العقيقة للأنثى والولد. أوضح أهل العلم العقيقة هي ما يذبح عن المولود من بهيمة الأنعام بنية شكر الله تعالى على ما المولود. وهي من السنن التي أوصانا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال:
"الغلام مرتهن بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه"
كما أوضح لنا أهل العلم شروط العقيقة للأنثى، فمن السنة أن يذبح عن البنت شاه. بالإضافة لذلك يجب مراعاة أن تكون الأضحية سليمة وخالية من العيوب،
فلا تكون هزيلة ولا عرجاء ولا تعاني من الكسور أو الجرب،
ونستدل على ذلك بما ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (أربعٌ لا تجوزُ في الأضاحيِّ
فقالَ العوراءُ بيِّنٌ عورُها والمريضةُ بيِّنٌ مرضُها والعرجاءُ بيِّنٌ ظلعُها والكسيرُ الَّتي لا تَنقى)،
ويجزئ في العقيقة الجنس الذي يجزئ في الأضحية، وهو الأنعام من إبل وبقر وغنم، ولا يجزئ غيرها، وهذا متفق عليه بين الحنفية، والشافعية والحنابلة، وهو أرجح القولين عند المالكية، ومقابل الأرجح أنها لا تكون إلا من الغنم.
ما هي شروط العقيقة للولد - أجيب
↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع الصغير وزيادته، عن عبدالله بن عمرو، الصفحة أو الرقم:7630، صحيح. ↑ الماوردي، الحاوي الكبير ، صفحة 130. ↑ رواه المباركفوري، في تحفة الأحوذي، عن عبدالله بن عمر، الصفحة أو الرقم:462، إسناده صحيح. ↑ ابن حجر، فتح الباري شرح صحيح البخاري ، صفحة 593.
[٣]
حلق شعر المولود مع العقيقة
في ختام ما جاء من حديث عن العقيقة وحكمها وشروطها في الإسلام، إنَّه لجدير بالذكر أنَّ حلق شعر المولود أمرٌ ثابتٌ عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وهو مرتبطٌ بالعقيقة حيث يكون حلق شعر المولود في اليوم السَّابع من ولادته، ويتصدَّق بوزنه فضَّة، قال الشَّافعي: "وَهَذَا أَحَبُّ مَا صَنَعَ بِالْمَوْلُودِ بَعْدَ الذَّبْحِ"، ولقد ثبت عن رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في حديث سمرة بن جندب -رضي الله عنه- أنَّه قال: (كلُّ غلامٍ مُرتَهَنٌ بعقيقتِه، تُذبَحُ عنه يومَ سابعِه ويحلقُ ويُسمَّى). [١٣] [١٦]
وجاء عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إذا كانَ يومُ السَّابعِ للمولودِ فأَهريقوا عنْهُ دمًا وأميطوا عنْهُ الأذَى وسمُّوهُ)، [١٧] وكلمة أميطوا عنه الأذى أي أزيلوا الوزن، أمَّا الأذى فيقول محمد بن سيرين -رحمه الله- في تفسير هذا الحديث: "إنْ لم يكنِ الأذى حلقَ الرَّأس فلا أدري ما هو"، أمَّا الأصمعي فقد جزم أنَّ الاذى هو حلق الرأس، والله تعالى أعلم. [١٨]
المراجع [+] ↑ أمين الشقاوي (12-5-2015)، "أحكام العقيقة وفضائلها" ، الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 7-8-2021.