ملاك رفعت راسها وصارت تطالع فيه فيصل: تدرين شكلك حلو وأنتي تبكين.... الحلو صار يمشي كل من عادل. واصلا ليش ركضتي؟؟ وبكيتي؟؟ ملاك وخرت وجهها عنه فيصل بصوت واطي: أنتي عارفه إني مااتحمل اركض كثير ملاك: اجل ليش لحقتني؟؟؟ فيصل: لأني خفت عليك!! ملاك صارت تطالع فيه وراحت فيها خقت ماتت من نظراته إلا قطع صمتهم ونظراتهم سام سام: من هذي البنت إلي كنت معها يافيصل؟؟ هاه من من؟؟؟ فيصل لف يطالعها صار يطالع فيها من فوق لتحت سام استحت وخافت عبود: هيه أنت نسيت عمرك؟؟.. وأنتي اذلفي داخل سام راحت عبود: وعن أي بنت تتكلم ابتسام ياملاك؟؟؟ ملاك سكتت ونزلت عيونها بالأرض فيصل: هي... سام: بنت كان فيصل يضمها هنااااك عبود: ياحيوانه ادخلي سام خافت ودخلت عبود لف يطالع فيصل ومعصب معصب إلا واصل حده نيران تطلع من عيونه جى عند فيصل ومسكه مع بلوزته عبود: تخون أختي وقدامي أنت وجهك فيصل بهدوء: عبد الله وخر أيدك!!
- الحلو صار يمشي كل من عادل
- الحلو صار يمشي بطريق
- الحلو صار يمشي ويقف وليس له
- مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - video Dailymotion
- مصر وكنيسة مصر – 7 الخوف من المستقبل - موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية
الحلو صار يمشي كل من عادل
وفيصل لو انه مو بالمستشفى كان اكيد جاهم..... بس هم مايدرون عن شي))) يتبع,,,, 👇👇👇
الحلو صار يمشي بطريق
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
الحلو صار يمشي ويقف وليس له
عبود: بخير دامك بخير فيصل: وش أخبار القوي؟؟ عبود ناظر فيه بحقد وكره: بخير وفيصل بادله بنفس النظرات وملاك بينهم وتناظر فيهم ملاك مسكت يد عبود وشدته: عبود يالله امش نشوف أمي فيصل ابتسم وعبود يطالع فيه مقهور منه ملاك وهي ماسكه عبود: ماما حبيبتي أنا جيت!!!
اكتفيت بإظهار ما فعله وتركت للقارئ أن يصفه بما يستحق. حين كتبت عن بعض مظاهر حروبهم الشخصية معي لم أذكر أسماءهم. لقد عشت لا أعاتبهم وهم أحياء. مات من مات منهم وهو يظن أني أبله، ولم يدر أني بالليل استمع إلى الموسيقى، وأكتب ناسيا كل ما مضى بالنهار، فهل سأعاتبهم بعد أن ماتوا؟ لا أنسى مشهدا في فيلم «شكسبير عاشقا» بعد أن مات كريستوفر مارلو كاتب المسرح ومنافسه الكبير، وجاءت عشيقة شكسبير تهنئه بموت مارلو، فقال لها لقد كان كاتبا عظيما. اندهشتْ جدا وسألته «أنت تقول ذلك عن عدوك الرهيب» فقال لها «لقد مات.. مات». إن ما لديّ من حكايات يحاول الشيطان إغرائي بحكيها الكثير جدا، لكني لم أفعل ولن أفعل حتى مع أكثرهم إيذاء لي. الحلو صار يمشي بطريق. كنت أكتب في مفكرة صغيرة رأيي فيهم، وأسبهم وألعنهم وأشعر بالراحة، ثم اقوم بتمزيق ما كتبت. لقد انتصرت بالصمت والكتابة. سعادة المبدع هي في ما يبدعه، لكن إذا مشي وراء المعارك الشخصيىة سينتهي به الأمر، خاصة إذا كان الله قد أنعم عليه بالموهبة، ولا يملك إلا الإبداع، أن يمشي في الشوارع عاريا، وقد يجري وراء القطط وتجري وراءه الكلاب! الشر موجود بين كثير من المثقفين لكن الأفضل أن تخلص لإبداعك، رغم إغراء هذا النوع من الكتابة للقراء أو المستمعين.
مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - Video Dailymotion
فالجماهير عند لوبون تمثل ظاهرة اجتماعية، ويلعب التحريض دورا في تفسير إنحلال الأفراد في الجمهور وصولا حد الذوبان فيه، وقد يلعب فرد ما دور القائد المحرك الذي يستجيب له الجمهور وكأنه تحت تأثير عملية تنويم مغناطيسي، وعلى ذلك فإن الجمهور النفسي يختلف عن التجمع العادي أو العفوي للبشر في ساحة عامة، ذلك أن الجمهور النفسي يمتلك وحدة ذهنية على عكس التجمعات غير المقصودة.
مصر وكنيسة مصر – 7 الخوف من المستقبل - موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية
بكائيات
أحزاني الشخصية.. مايتلبس روحي فيؤلمها ويؤلمني فأحزن.. قلبي من يحزن.. أحزن وأعلم أن الله معي حارسي ربي حبيبي أحمده وأشكره هو مصدر بهجتي في الحياة.. لكن أظل أحزن.. والحمدلله رب العالمين ولولا الهدى ربنا واليقين لضاعت زهور الحياة سُدى.. الحمدلله يا رحمن يا رحيم.. أحاول أن لا أذكر المواقف بالتحديد حتى لايزيد حزني وأستغرق فيه.. أريد أن أتفكر في كرم الله ولطفه بي فقط.. مصر وكنيسة مصر – 7 الخوف من المستقبل - موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية. أريد أن أدفن حزني علّه أن يتلاشى وأهنأ.. الحمدلله حمد الشاكرين
ألطاف اللطيف..
ياخفي الألطاف نجنا مما نخاف.. كم نجانا مما نخاف! وكل مرة أخاف كما لم أخف من قبل وكأنه لم ينجني من قبل!
بل جاءت الطفرة على أيدي أساتذة كبار كتبوا دوائر المعارف لحصر تاريخ الأفكار واكتشاف التطور الفكري، وكان لجامعات فرنسا السبق في ذلك. ومثلما قضت هندسة الحرب الجديدة على فرسان المماليك، هكذا يخبرنا التاريخ نفسه أن حرب المدرعات وُلِدت في أعقاب الحرب العالمية الأولى. ويخبرنا التاريخ أيضاً أنه في الوقت الذي نام فيه الحلفاء (بريطانيا وفرنسا)، كان الطرف الذي شرب مرارة الهزيمة يدرس أسباب تقدم الحلفاء ويطوِّر استخدام السلاح، وهكذا سقطت فرنسا رائدة التقدم الاجتماعي الأوروبي أمام جيش هتلر في ثلاثة أسابيع. لا شك أن بذرة المستقبل معروفة، في عيني كل من يعرف أن يرى. فقد كان ليدل هارت البريطاني هو أول من أدرك أهمية حرب المدرعات، ولكن أصبحت نظريته هي دعامة القوة العسكرية الألمانية!!! الحاضر الذي يتجمد يقتل المستقبل، ولذلك قتل حاضر الاشتراكية نفسه مستقبل الاشتراكية في العالم الشيوعي، ولم يكن مجيء جورباتشوف مصادفةً، فهو واحد من سلسلة رواد حاولوا انقاذ المستقبل من براثن الاستبداد. فقد وقف الاستبداد بالمرصاد ضد عملية الإنقاذ هذه، تلك التي بدأها بوريس باتسترناك (د. مساء السبت: يا خفي الألطاف نجنا مما نخاف - video Dailymotion. جيفاكو)، مروراً بسولجنيستين (عنبر السرطان)، حتى جاء جورباتشوف الذي وصف النظام وحدده بكلمة واحدة وهي "الركود Stagnancy أو الجمود".