من هو محمد عبدالله الصدام وما هي قضيته، في يوم الاثنين الموافق 27 ديسمبر من العام 2021 ، ضجت جميع شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الإعلامية في المملكة العربية السعودية بخطب عن عقوبة الإعدام التي أصدرتها الحكومة السعودية بحق اليمني محمد عبدالله الصدام ، وهو شخص من عمليات إرهابية مثيرة للجدل ، وبمجرد صدور هذا القرار برزت مصلحة المواطنين والمقيمين في السعودية بمن هو محمد عبدالله الصدام وما هي قضيته، تابعو معنا. من هو محمد عبدالله الصدام
محمد عبد الله صدام هو هذا الرجل الذي يحمل الجنسية اليمنية وكان مهتمًا بتنفيذ هجوم إرهابي في السعودية في الماضي ، واليوم انتشر اسمه بين الجماهير على مختلف منصات التواصل الاجتماعي بعد إعدامه. وكإجراء تأديبي بحق أحد الجناة في مدينة الرياض ، فهو القرار الذي يصدر بحق مرتكبي هذه العمليات الإرهابية الخطيرة ، ولم يتم الكشف عن أي معلومة أخرى غير اسمه وجنسيته. إقرأ أيضاً: يتمتع مواطنو المملكة العربية السعودية بكامل حقوقهم
ما هي قضية محمد عبدالله
عمل اليمني محمد عبد الله أحمد صدام على استهداف التجمعات المدنية في إحدى المرافق العامة.
من هو محمد عبدالله الصدام وسبب إقامة حد القتل تعزيرا – المنصة
تنفيذ حكم القتل تعزيرا على محمد عبدالله احمد الصدام بمدينة الرياض - YouTube
السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق يمني والتهمة “عملية انتحارية “ | موقع حيروت الإخباري
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بتنفيذ حكم القتل تعزيراً في أحد الجناة بمدينة الرياض ، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلك لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). أقدم / محمد عبدالله أحمد الصدام - يمني الجنسية - بالعمل على استهداف تجمعات مدنية في أحد المرافق العامة بتوجيه من تنظيم داعش الإرهابي ، وذلك من خلال عملية انتحارية يقوم بتنفيذها باستخدام حزام ناسف ، وتصوير الموقع المستهدف ، وتأييده ومبايعته للتنظيم وتبني أفكاره. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الإتهام إليه بالشروع في تنفيذ جريمته وبإحالته للمحكمة ثبت إدانته بما نسب إليه شرعاً ، والحكم عليه بالقتل تعزيراً ، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة ومن المحكمة العليا ، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
الرياض تشهد تنفيذ حكم القتل تعزيراً بـ&Quot;داعشي&Quot; أقدم على استهداف تجمعات مدنية بحزام ناسف
فضل محمد خير:
نفذت وزارة الداخلية السعودية اليوم، حكم القتل تعزيراً في "محمد عبدالله أحمد الصدام"، يمني الجنسية، الذي عمل على استهداف تجمعات مدنية في أحد المرافق العامة بتوجيه من تنظيم "داعش"، وذلك من خلال عملية انتحارية يقوم بتنفيذها باستخدام حزام ناسف، وتصوير الموقع المستهدف، وتأييده ومبايعته للتنظيم، وتبني أفكاره. وجاء في بيان الداخلية الصادر اليوم: "بفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بالشروع في تنفيذ جريمته، وبإحالته للمحكمة ثبت إدانته بما نسب إليه شرعاً، والحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف الجزائية المتخصصة، ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً، وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور". وأعلنت وزارة الداخلية عن ذلك "لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسوّل له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره".
جريدة الرياض | القتل تعزيراً بإرهابي استهدف تجمعات مدنية في الرياض بحزام ناسف
قضية الإرهابي محمد عبدالله الصدام
كما أن القضايا التي تم الإعلام عنها في الفترة الأخيرة تناولت الحكم على محـمد عـبدالله الصـدام بالإعدام حتى الموت وذلك من خلال الأمور الرائعة التي تعطي قيمة كبيرة للأخبار التي تخص هذا الخبر والتعديلات التي أجرت عليه من قبل الحكومة السعودية.
وأعلنت الداخلية السعودية انها نفذت الحكم بحق الجاني الإثنين، في العاصمة السعودية، الرياض، حسبما جاء في البيان.
السعودية تشتري القبة الحديدية من إسرائيل؟ - YouTube
السعودية تستنجد بـ “القبّة الحديدية” لإعتراض صواريخ صنعاء – وكالة الصحافة اليمنية
العالم - السعودية
وبمعزل عن مدى فاعلية المنظومة الإسرائيلية التي انكشفت عيوبها خلال السنوات الماضية، فإن هذه الخطوة تفتح الباب على تطورات دراماتيكية في العلاقة السعودية - الإسرائيلية التي لا تزال إلى الآن من خلْف الستار. ترفض الرقابة العسكرية في "إسرائيل"، إلى الآن، السماح بكشف الدولة الخليجية التي نقلت إليها منظومة القبة الحديدية لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، عبر الحليف الأميركي. وإذا كانت دوافع الرفض مفهومة، فلن يستعصي تقدير اسم الدولة المعنية: السعودية. لا تخرج الأخبار المقتضبة حول نقل المنظومة عن السياقات العامة لمرحلة تظهير التطبيع بين أنظمة عربية و"إسرائيل"، علما أن السعودية، تحديدا، لم تصل إلى هذه المرحلة بعد، كما فعل غيرها، وإن كانت هي من حثتهم على ذلك. السعودية تستنجد بـ “القبّة الحديدية” لإعتراض صواريخ صنعاء – وكالة الصحافة اليمنية. وليس تأخرها مرتبطا بالقضية الفلسطينية كما يدعي البعض، بل بالتوقيت الأمثل داخليا وخارجيا، خصوصا على وقْع المتغير الأميركي في البيت الأبيض. ولذا، فهي لا تزال تمتنع، إلى اليوم، عن تظهير ما هو قائم ومفعل على أرض الواقع بينها وبين "إسرائيل"، علما أنها السباقة إلى طلب العلاقة مع الأخيرة. وفقا لمصادر مطلعة، يقيم، الآن، في السعودية وفد من شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية «رفائيل»، بهدف بحْث ما يمكن الشركة فعله لتأمين دفاعات ضد الصواريخ اليمنية الدقيقة الموجهة والطائرات المسيرة، التي - للمفارقة - تشغل بال "إسرائيل" نفسها، خصوصا أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية لم توضع بعد في اختبار عملي لمواجهتها.
وهذا يعزّز ما نردده على الدوام، ومفاده أن الدول التي باعت "إسرائيلَ" مبادئَها، لن تستطيع الأخيرة توفير الحماية لها، وأن أكثر ما يهمها هو مصالحها.