جدول المحتويات سبب تسمية سورة البقرة بهذا الاسم لماذا سميت سورة البقرة بهذا الاسم، سميت سورة البقرة بهذه الاسم كونها تحدث باستفاضة عن قصة البقرة التي جاء بها الله من أجل أن يبين بها الحق، وقد أظهر لنبي الله موسى عليه والسلام ولبني إسرائيل، معجزة حقيقة حيث بين الله قدرته على احياء الموتى وعلى كشف الحقائق لقد ورد اسم الزهراء، هذا الاسم تم تسمية سورة البقرة وكذلك سورة آل عُمران، وقد قيل عنهما أنهما الزهراوين، وهذا الاسم يعود إلى أنهما سببًا في هداية من يقرأهما، أنهما عبارة عن نور إيماني يكون له يوم القيامة، وقد تكون سببًا في نيل المسلم الكثير من الثواب العظيم.
- اسباب نزول سورة البقرة - موقع مقالات
- سبب تسمية سورة البقرة بهذا الإسم؟ - منتديات كرم نت
- أسباب تسمية بعض السور
- لعن الذين كفروا من بني اسرائيل رعد الكردي طه
اسباب نزول سورة البقرة - موقع مقالات
ونزلت هذه الآية قبل وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بثمانِ ليالٍ فقط. ما هو سبب تسمية سورة البقرة بهذا الاسم؟
هناك الكثير من الأسباب التي ذكر بأنها سبب لتسمية هذه السورة بسورة البقرة. ولكن من أقرب الأسباب والتي اتفق عليها علماء الدين هو:
إن سورة البقرة احتوت على قصة حقيقية لسيدنا موسى عليه السلام وقومة. عندما قتل رجل من أهله ولم يعرف أيًا منهم مَن قاتله. فأنزل الله عز وجل على سيدنا محمد أنه أمر سيدنا موسى أن بأمر قومه بأن يذبحوا بقرةً. بالفعل أمرهم سيدنا موسى عليه السلام ولكنهم ماطلوه. ففي البداية طلبوا من سيدنا موسى أن يسأل ربه من يبين لهم مواصفاتها لأن الأبقار وقتها كانت كثيرة. اسباب نزول سورة البقرة - موقع مقالات. فوصفها لهم سيدنا موسى، وبعدها كانوا لا يريدون طاعته فأمروه أن يعطيهم أوصافًا أكثر من ذلك لأن البقر متشابه. وبالفعل قام عليه السلام بذلك بعد وحي من الله عز وجل. وبعدها عثروا على تلك البقرة التي وصفها لهم سيدنا موسى وذبحوها فأحيى الله عز وجل ذلك الرجل القتيل مرة أخرى ودلهم على قاتله.
سبب تسمية سورة البقرة بهذا الإسم؟ - منتديات كرم نت
السؤال:
لأختنا سؤال تقول فيه: ما سر تسمية سورة البقرة بهذا الاسم؟ جزاكم الله خيرًا. سبب تسمية سورة البقرة بهذا الإسم؟ - منتديات كرم نت. الجواب:
سر ذلك قول الله -جل وعلا- فيها: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً [البقرة:67] فالحديث عن البقرة في هذه الآيات هو السبب في تسمية سورة البقرة، كما في سورة آل عمران لما ذكر في آل عمران إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران:33] سميت آل عمران؛ لأنها ذكر فيها آل عمران. وهكذا سورة النساء؛ لأنه ذكر فيها النساء، سورة المائدة؛ لأن الله ذكر في آخرها المائدة التي طلبها الحواريون من عيسى أن يطلب الله المائدة، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
أسباب تسمية بعض السور
[٧]
المراجع
مقالات متعلقة
القرآن الكريم
1320 عدد مرات القراءة
سورة البقرة حافظة وكافية للعبد إذا قرأها؛ حافظة له من الشر، وواقية لم من المكروه. سورة البقرة طاردة للشياطين من البيت إذا قرأها العبد في بيته. سورة البقرة شافعة لقارئها يوم القيامة، والمواظبة على قراءة آية الكرسي بعد أداء الصلاة سبب في دخول الجنة.
إعراب القرآن الصفحة 121 من المصحف
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 121
121 | إعراب الصفحة رقم 121 من المصحف
77 - { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ
الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ} "غيرَ الحقِّ": نائب مفعول مطلق؛ لأنه نعت لمصدر محذوف، أي: لا تغلوا
غُلوًا غيرَ الحقِّ، وجملة "قد ضَلُّوا" نعت لـ "قوم". إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة المائدة - قوله تعالى لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود - الجزء رقم6. 78 - { لُعِنَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى
ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ} الجار "مِن
بَنِي" متعلق بحال من "الذين"، والجار "على لسان" متعلق بـ "لُعِنَ"، و"ما"
في قوله "بما عَصَوا" مصدرية، والمصدر مجرور متعلق بالخبر، وجملة "عَصَوا"
صلة الموصول الحرفي لا محل لها. 79 - { كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ
مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ} قوله "لَبِئسَ ما
كانوا": اللام واقعة في جواب قسم مقدر، "بئس": فعل ماضٍ جامد للذَّم، "ما":
اسم موصول فاعل، والمخصوص محذوف، أي: فِعْلُهم بترك النهي. 80 - {
لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ
وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ} اللام واقعة في جواب قسم مقدر، وفعل
ماض جامد للذم، "ما" اسم موصول فاعل، و"أن" مصدرية، والمصدر خبر لمبتدأ
محذوف، تقديره: هو، وهو المخصوص بالذم، والتقدير: هو سَخَطُ اللهِ، وجملة "هو
أن سخط" تفسيرية لفعل الذم، وجملة "هم خالدون" معطوفة على صلة الموصول الحرفي
"سَخِط"؛ لأنه في حيز المخصوص بالذم، والتقدير: بئس الذي قدَّمَته أنفسُهم هو
موجب سخط الله، وهم خالدون في العذاب.
لعن الذين كفروا من بني اسرائيل رعد الكردي طه
فإن قلت كيف وقع ترك التناهي عن المنكر تفسيرا للمعصية والاعتداء؟ قلت: من قبل أن الله تعالى أمر بالتناهي ، فكان الإخلال به معصية وهو اعتداء ، لأن في التناهي حسما للفساد فكان تركه على عكسه. فإن قلت: ما معنى وصف المنكر بـ " فعلوه" ، ولا يكون النهي بعد الفعل؟ قلت: معناه لا يتناهون عن معاودة منكر فعلوه ، أو عن مثل منكر فعلوه ، أو عن منكر أرادوا فعله ، كما ترى أمارات الخوض في الفسق وآلاته تسوى وتهيأ فتنكر ، ويجوز أن يراد: لا ينتهون ولا يمتنعون عن منكر فعلوه ، بل يصبرون عليه ويداومون على فعله. يقال: تناهى عن الأمر وانتهى عنه إذا امتنع منه وتركه ترى كثيرا منهم هم منافقو أهل الكتاب ، كانوا يوالون المشركين ويصافونهم أن سخط الله عليهم هو المخصوص بالذم ، ومحله الرفع ، كأنه قيل: لبئس زادهم إلى الآخرة سخط الله عليهم ، والمعنى: موجب سخط الله ولو كانوا يؤمنون إيمانا خالصا غير نفاق ما اتخذوا المشركين أولياء: يعني أن موالاة المشركين كفى بها دليلا على نفاقهم ، وأن إيمانهم ليس بإيمان ولكن كثيرا منهم فاسقون: متمردون في كفرهم ونفاقهم ، وقيل: معناه: ولو كانوا يؤمنون بالله وموسى كما يدعون ، ما اتخذوا المشركين أولياء كما لم يوالهم المسلمون.
وكذلك لَعْنُهم على لسان عيسى متكرّر في الأناجيل. و«ذَلك» إشارة إلى اللّعن المؤخوذ من لُعن أو إلى الكلام السابق بتأويل المذكور. والجملة مستأنفة استئنافاً بيانياً؛ كأنّ سائلاً يسأل عن موجِب هذا اللّعن فأجيب بأنّه بسبب عصيانهم وعدوانهم ، أي لم يكن بلا سبب. وقد أفاد اسم الإشارة مع باء السّببيّة ومع وقوعه في جَواب سؤال مقدّر أفاد مجموعُ ذلك مُفاد القصر ، أي ليس لعنهم إلاّ بسبب عصيانهم كما أشار إليه في «الكشاف» وليس في الكلام صيغة قصر ، فالحصر مأخوذ من مجموع الأمور الثّلاثة. وهذه النّكتة من غرر صاحب «الكشاف». والمقصود من الحَصْر أن لا يضلّ النّاس في تعليل سبب اللّعن فربّما أسندوه إلى سبب غير ذلك على عادة الضّلاّل في العناية بالسفاسف والتّفريط في المهمّات ، لأنّ التفطّن لأسباب العقوبة أوّل درجات التّوفيق. ومَثَل ذلك مثَل البُلْه من النّاس تصيبهم الأمراض المعْضلة فيحسبونها من مسّ الجنّ أو من عين أصابتهم ويعرضون عن العِلل والأسباب فلا يعالجونها بدوائِهَا. إسلام ويب - تفسير الألوسي - تفسير سورة المائدة - تفسير قوله تعالى لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى- الجزء رقم6. و ( ما) في قوله { بما عصوا} مصدريّة ، أي بعصيانهم وكونِهم معتدين ، فعُدل عن التّعبير بالمصدرين إلى التعبير بالفِعلين مع ( ما) المصدرية ليفيد الفعلان معنى تَجدّد العصيان واستمرار الاعتداء منهم ، ولتفيد صيغة المضي أنّ ذلك أمر قديم فيهم ، وصيغة المضارع أنّه متكرّر الحدوث.