من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا او ليصمت - YouTube
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره
ولكن باسكال يضيف قائلا إن مونتاني قد حط كثيرا من الإنسان كما بالغ الرواقيون وديكارت في المقابل بتقدير عقله، اما الإنسان الأصيل فهو مركب غريب من البؤس والعظمة ولا يستطيع تفسيره سوى المذهب المسيحي وحده الذي يكشف فيه عن الكائن الذي اسقطته الخطيئة ولكنه مع ذلك "ينتج من اجل اللانهاية". وليس ما يتفرد به باسكال استنتاجه "اللاهوتي" ولكن بالأحرى طرائقه التي يبغي بواسطتها اقناع قارئه، وذلك على سبيل كمبدئه الذي ينص على أن لكل مجال منهج خاص به، وبالتالي فإنه يجب على العقل المتفوق القوة في مجال الرياضيات أن يخضع في مجال اللاهوت إلى سلطة السُنه الموروثه أو تلك الفكرة "العميقة" التي قوامها أن ارادة الإيمان تقود إلى الإيمان إذ لا يمكن في الغالب الانضمام إلى مذهب إلا عن طريق الأفعال ( حتى غير الصادقة منها في البدء) فهي التي تولد - دونما شعور - القناعة ووحدة السلوك. وهناك على سبيل المثال أيضا تمييزه الأساسي بين "الرتب الثلاث" ( جميع الأجسام لا تساوي أضأل روح من الأرواح... من كان يؤمن بالله واليوم الاخر. وجميع الأجسام والأرواح معا لا تساوي أضأل بادرة احسان) ولعل هذا التميز يشكل اليوم أكثر من أي وقت آخر أوقع تعبير عن ماهية أية اخلاقية.
رؤية الماسونية: لا يؤمنون بتفرد يسوع المسيح أو الإله المثلث الأقانيم الذي هو الآب والإبن والروح القدس؛ لذلك لا توجد لديهم عقيدة خاصة بألوهية المسيح. ويعتبر الأمر معارضاً للماسونية عندما يذكر إسم المسيح في الصلاة، أو ذكر إسمه في تجمعاتهم. إن القول بأن المسيح هو الطريق الوحيد إلى الله يتعارض مع مبدأ التسامح. وكثيراً ما تم حذف إسم المسيح من الآيات الكتابية التي تستخدم في الطقوس الماسونية. فهم يضعون المسيح في نفس مرتبة القادة الدينيين الآخرين. الطبيعة البشرية والخطية
رؤية الكتاب المقدس: كل البشر يولدون بطبيعة الخطية، وكلهم فاسدون تماماً، ويحتاجون إلى مخلص يخلصهم من الخطية (رومية 3: 23؛ رومية 5: 12؛ مزمور 51: 5؛ أفسس 2: 1). شرح حديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصْمُت. ينكر الكتاب المقدس أن البشر لديهم قدرة الكمال الأخلاقي في ذاتهم (يوحنا الأولى 1: 8-10؛ رومية 1: 18-25). رؤية الماسونية: تقول الماسونية من خلال الرموز والشعارات أن الإنسان ليس خاطئاً بل مجرد "فظ وغير كامل بطبيعته". يستطيع البشر تحسين شخصياتهم وسلوكهم بأساليب متنوعة، بما في ذلك أعمال الخير والحياة الأخلاقية والتطوع للخدمة المدنية. تمتلك البشرية القدرة على التحول من عدم الكمال نحو الكمال التام.
ما يُميز الحركة الصهيونية سيئة الذِكر ، والنهج والمعتقد ، عدائية عقيدتها لكل البشر ، أنانية السلوك ، خالية من كل القيم الانسانية النبيلة. هي حركة مُدمرة ، مُدبِّرة للمكائد ، متغطرسة ، توجهها نظرية ميكافيللي ( الغاية تبرر الوسيلة) ، وهذا ما يميزها كحركة أي انها لا تعجز عن ابتداع الاليات ، والوسائل لتحقيق أهدافها ، كما انها لا تَكِل ولا تَمِل ، وتُسقِط عامل الزمن ، فلا يضيرها ان تضع استراتيجية لما يزيد عن قرنٍ من الزمان. الصهيونية أخطر حركة في تاريخ البشرية ، لانهم لا ييأسون ، ولا يبتأسون ، ولا يستعجلون الأمور ، والمهم عندهم ان يحققوا ما يبغون ، وينجزون مآربهم. وللتدليل على ذلك ، أود ان أُذكركم بالمؤتمر الاول للحركة الصهيونية ، الذي عُقد في بازل في سويسرا ، عام ١٨٩٧ ، برئاسة / تيودور هرتزل. منذ عقود من الزمن قرأت تفاسير لبروتوكولات حكماء صهيون. بيع منظر لـ"المدينة المنورة" فى دار سوثبى للمزادات.. اعرف ثمنه - اليوم السابع. أذكر مما قرأت:- (( … أما في جنوب لبنان ، فلا ضير من البحث عن ضابط لبناني برتبة رائد لخلق جيب انعزالي في جنوب لبنان في المنطقة المحاذية لشمال ( اسرائيل). وفسروا اسباب انتقاء رتبة رائد: فقالوا بما معناه: ان الضابط برتبة رائد من السهل إغوائه لأن العقيدة العسكرية لم تترسخ لدية)).
بيع منظر لـ&Quot;المدينة المنورة&Quot; فى دار سوثبى للمزادات.. اعرف ثمنه - اليوم السابع
و لما اتي به لرسول الله صلى الله عليه و سلم قال: أما و الله ما لمت نفسي في معاداتك، و لكن من يغالب الله يغلب، ثم قال: أيها الناس، لا بأس بأمر الله، كتاب و قدر و ملحمة كتبها الله على بني إسرائيل. ثم جلس فضربت عنقه. و هذا أيضا من العجب، كيف لرجل يعلم أنه على ضلال، و يعلم الحق و لكنه ينصر الباطل حتى و لو مات. طبع الله على قلوبهم فلا يجد الغيمان إلى قلوبهم سبيلا. أما مت مات من المسلمين فقد كان رجل واحد، خلاد بن سويد، القت عليه امرأة الرحى من الحصن فقتلته، ثم قتلت مع من قتل من الرجال جزاء فعلتها. خاتمة
هذا ما كان من غدر اليهود و نقضهم المواثيق و كفرهم الذي لا يكفون عنه، فلاقوا ما يستحقون من الجزاء. و هذا حالهم إلى اليوم، فمتى نعود كما كان رسول الله صلى الله علي و سلم و اصحابه و نخرج اليهود من ارضنا؟
اللهم إنا نسألك أن تحرر فلسطين و المسجد الأقصى ، اللهم عليك باليهود الظالمين الغاشمين، و اهدنا و أعل راية المسلمين. و صل و سلم على سيدنا محمد الصادق الأمين. مصادر
كتاب الرحيق المختوم، لصفي الرحمان المباركفوري
المراجع
^
سورة الأنفال, الآية 58
^, ـ بنو قينقاع ـ من صفحات اليهود, 24-04-2021
^, معاهدات الرسول مع اليهود, 24-04-2021