طقم قدور ستانلس ستيل من البرتو 9 قطع باللون الفضي
رقم المنتج: 100064416
هل تبحثين عن قدور طبخ مصممة بسطح مصقول لا يؤثر على النكهة أو يتفاعل مع الطعام؟ طقم أواني البرتو المكون من 9 قطع هو الخيار الأمثل لك. البحث عن أفضل شركات تصنيع قدور الاستانلس ستيل الالمانية وقدور الاستانلس ستيل الالمانية لأسواق متحدثي arabic في alibaba.com. صُنع في تركيا من أجود أنواع الستانلس ستيل ليمنحكِ تجربة طبخ فريدة. الماركة
Alberto
بلد المنشأ
تركيا
اللون
Silver
عدد القطع
9 PIECES SET
حصري للموقع
كلا
الطقم يتضمن
16x08 milkpot
20x10-24x14-28x18 casserole
26x058 frypan
المادة
ستانلس ستيل
الأبعاد
الطول: 72 سم
الارتفاع: 40 سم
العرض/العمق: 32 سم
الوزن: 8. 9 كلغ
إبحث عن أقرب معرض
يرجى اختيار المدينة والمعرض لتحقق من توافر المنتج
يرجى تحديد حجم المنتج لعرض قائمة المتاجرالمتوافر بها المنتج
اختيار المعرض
البحث عن أفضل شركات تصنيع قدور الاستانلس ستيل الالمانية وقدور الاستانلس ستيل الالمانية لأسواق متحدثي Arabic في Alibaba.Com
72 ريال
وصف سوق دوت كوم المحتوياتقدر مقاس 16 * 10 سم - 2 ليترقدر مقاس 20 * 12 سم - 3. 7 ليترقدر مقاس 24 * 14 سم - 6. 3 ليترقدر منخفض مقاس 24 * 8 سم -3. 8 ليترمقلاة مقاس 24 * 6 سم -2. 7 ليترالميزاتمصنوعة من الاستانلس ستيل النقي المقاوم للصدأ18/10قاعدة متينة و ثقيلةالمقابض و الأغطية مصنوعة من الاستانلس ستيلخطوط أنيقة من الجوانب ذات شكل جذابصناعة تركية الأكثر رواجاً في أدوات الخبز و الطبخ المزيد مميزات وعيوب كوركوماز طقم قدور طبخ فاخر ستانلس ستيل 9 قطع لا يوجد تقييمات لهذا المُنتج. مراجعات كوركوماز طقم قدور طبخ فاخر ستانلس ستيل 9 قطع اضف هذا المنتج الى: انسخ الكود وضعه في موقعك معاينة
من سوق دوت كوم
المحتويات
قدر مقاس 16 * 10 سم - 2 ليتر
قدر مقاس 20 * 12 سم - 3. 7 ليتر …
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا عارفه انه الافضل في قدور الاستيل اللي مكتوب عليه 18/10
لكن الأنواع كثرت ونحن دائما نبحث عن الافضل...
فمن لديها خبرة عن قدور الاستيل فياليت تخبرني عن الاتي
من وين اشتريتي القدر أو طقم القدور (اسم المحل والمدينة؟؟
بكم اشتريتيه كطقم او كمفرق؟
هل هو ثقيل بما فيه الكفايه؟؟
فترة استعمالك له؟؟
تنصحين بإقتنائه او لا؟
لكم كل الشكر والتقدير مني:26:
[ ص: 664] محمد بن سعد
ابن منيع ، الحافظ العلامة الحجة أبو عبد الله البغدادي ، كاتب الواقدي ، ومصنف " الطبقات الكبير " في بضعة عشر مجلدا و " الطبقات الصغير " وغير ذلك. ولد بعد الستين ومائة ، فقيل: مولده في سنة ثمان وستين. وطلب العلم في صباه ، ولحق الكبار. سمع من: هشيم بن بشير ، وابن عيينة ، وأبي معاوية ، وابن أبي فديك ، ووكيع ، وأنس بن عياض الليثي ، وعبد الله بن نمير ، والوليد بن مسلم ، وزيد بن يحيى بن عبيد ، وإسماعيل ابن علية ، ومحمد بن مصعب [ ص: 665] القرقساني ، ومحمد بن عمر الواقدي ، وعمر بن سعيد الدمشقي ، وأبي مسهر ، وعفان ، وخلق ، حتى إنه ينزل إلى ابن المديني ، وأبي خيثمة ، وأحمد بن إبراهيم الدورقي ، وإسماعيل بن عبد الله السكري. وكان من أوعية العلم ، ومن نظر في " الطبقات " خضع لعلمه. حدث عنه: أبو بكر بن أبي الدنيا ، والحارث بن أبي أسامة ، والحسين بن محمد بن عبد الرحمن بن فهم ، وأحمد بن يحيى البلاذري ، وأبو القاسم البغوي. قال ابن أبي حاتم: سألت أبي عن ابن سعد ، فقال: صدوق ، رأيته جاء إلى القواريري وسأله عن أحاديث فحدثه. قال ابن سعد في ذكر البدريين: حدثنا يحيى بن معين ، حدثنا هشام بن يوسف ، عن معمر ، عن أيوب ، عن محمد ، قال: لما احتضر أبو طالب ، دعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، فقال: يا ابن أخي ، إذا أنا مت ، فائت أخوالك من بني النجار ، فإنهم أمنع الناس لما في بيوتهم.
محمد بن سعد المعجل
ووصفه السيوطي (ت: 911هـ) بأنه حافظ [5]. وكاد ابن سعد يسلم من جرح النقاد لولا أن يحيى بن معين كذَّبه، وذلك فيما يرويه الخطيب البغدادي بسنده عن الحسين بن فَهُم، قال: "كنت عند مصعب الزبيري فمر بنا يحيى بن معين فقال له مصعب: يا أبا زكريا حدثنا محمد بن سعد الكاتب بكذا وكذا -وذكر حديثًا- فقال له يحيى: كذب". إلا أن الخطيب اعتذر عن ابن سعد، وصرف نقد ابن معين عنه ووجهه إلى الواقدي، بقوله: "ومحمد بن سعد عندنا من أهل العدالة وحديثه يدل على صدقه فإنه يتحرى في كثير من رواياته، ولعل مصعبًا الزبيري ذكر ليحيى عنه حديث من المناكير التي يرويها الواقدي فنسبه إلى الكذب". وأما ما ذكره ابن طيفور من أن المأمون كتب إلى إسحاق بن إبراهيم في إشخاص سبعة من الفقهاء -بينهم محمد بن سعد كاتب الواقدي- فأشخصوا إليه، فسألهم وامتحنهم عن خلق القرآن فأجابوا جميعًا: إن القرآن مخلوق. فهذه الرواية إن صحت تدل أولًا على ما كان يتمتع به ابن سعد من شهرة وتقدم في بغداد، ولكنها قد تشير ثانيًا إلى شيء من عدم الرضي عنه بين فئة من أهل الحديث. ومن ذلك فقد نرى بينه وبين أحمد بن حنبل الذي وقف أصلب موقف في فتنة خلق القرآن علاقة قوية إذ كان أحمد يوجه في كل جمعة برجل إلى ابن سعد يأخذ منه جزأين من حديث الواقدي فينظر فيهما إلى الجمعة الأخرى ثم يردهما ويأخذ غيرهما [6].
محمد بن سعد بن عبدالعزيز
هو محمد بن سعد بن منيع ، الهاشمي بالولاء ، البصري ، البغدادي ، أبو عبد الله. لقب بابن سعد ، وبـ «كاتب الواقدي». كان محدثا ، حافظا ، مؤرخا ، مشاركا في الأنساب. ولد ابن سعد بالبصرة سنة 168 هـ / 784: 785 م ، وبها طلب العلم في صباه حيث كانت البصرة مركزا من مراكز العلم والحضارة. وإذا كانت المصادر قد حجبت عنا سيرته في سني طفولته فإنا نراه يسير سيرة أقرانه في تلك الأزمان ، في التدرج في السماع من علماء بلده ثم يرحل إلى غيرها من البلاد كالكوفة حيث كان كبار العلماء كابن مهدي والطيالسي و أبي عاصم النبيل. وقد رحل إلى بغداد ومكة والمدينة وطلب العلم وكتب عن هشيم بن بشير وسفيان بن عيينة ووكيع بن الجراح وغيرهم ، وقضى شطرا كبيرا من حياته في بغداد ، وفيها ألقى عصا الترحال ولازم شيخه إمام المغازي والسير محمد بن عمر الواقدي حتى لقب بكاتب الواقدي ، ثم خلفه في حلقته بعد وفاته فسمع منه كبار المحدثين كابن أبي الدنيا والحارث بن أبي أسامة وأبي القاسم البغوي ، وكان من أبرز تلاميذه المؤرخ والنسابة الكبير البلاذري الذي حمل عنه علما جما ظهر واضحا مع تأثره في كتبه. كان ابن سعد واحدا من كبار الحفاظ وأوعية العلم العظام ، كان كثير الحديث والرواية ، واسع المعرفة ، كثير الكتب ، روى الحديث والغريب ، والفقه ، وشهد له العلماء السابق منهم واللاحق بالعلم والفضل والكرامة ، فمن ذلك قول الخزرجي: «أحد الحفاظ الكبار الثقات المتحررين» ، وقال الذهبي: «كان من أوعية العلم ، ومن نظر في الطبقات خضع لعلمه».
الطبقات الكبرى وأهم هذه التصانيف، أولها (الطبقات الكبرى)، الذي نال ثناء العلماء، لشموله وحسن تصنيفه. فقال الخطيب البغدادي وغيره: "صنف كتابًا كبيرًا في طبقات الصحابة والتابعين، والخالفين إلى وقته فأجاد فيه وأحسن". وقال حاجي خليفة: "كتاب الطبقات أعظم ما صُنف في طبقات الرواة". وورد في دائرة المعارف: "أهم تصانيفه الطبقات". وهكذا حظي الكتاب بقسط وافر من ثناء العلماء حتى عُرف ابن سعد به فقال الذهبي: "صاحب الطبقات والتاريخ". وقال أيضًا: "مصنف الطبقات الكبير، والصغير، والتاريخ". وقال ابن حجر: "صاحب الطبقات" [7]. وكتاب الطبقات الكبرى في ثمانية أجزاء، خصص ابن سعد الجزأين: الأول والثاني منه لسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومغازيه والأجزاء الستة الباقية خصصها لأخبار الصحابة والتابعين حسب مواطنهم وأمصارهم، فمن في مكة المكرمة، ومن في المدينة المنورة، ومن في البصرة، ومن في الكوفة، ثم رتب علماء كل مصر، حسب شهرتهم وزمانهم. وفاة ابن سعد اختلفت المصادر في تأريخ وفاة ابن سعد على ثلاثة أقوال: الأول: ما ذكره الصفدي بقوله: "توفي ببغداد يوم الأحد رابع جمادى الآخرة سنة 222هـ، على اختلاف في ذلك، وهو ابن اثنين وستين عامًا".