سلسلة فروع مطاعم فلافل شاكر..
مطاعم متخصصة بالافطار الصباحي والوجبات القيمة مساء ، تضم العلامة التجارية ٦ فروع ، تتوزع بين منطقتين أساسيتين وهما منطقة القصيم و منطقة الرياض وتهدف الشركة الى التوسع بالعلامة داخل الرياض وخارجها
يقدم فلافل شاكر اشهى الأكلات الشامية: الفلافل المناقيش اللبنانية ، الفتة والفول الأردني ، وقائمة متنوعة من الفطائر الشهية والمخبوزة عند الطلب التي ترضي جميع الاذواق. لا تعتبر خلطة الفلافل ، ولا الأضافات الخاصة بالمناقيش اللذيذة ، او انواع خبز الصاج أو الشامي
هي فقط مميزات العلامة التجارية ، بل كذلك جمال المكان وروح العاملين اللذين يتفننون في امتاع وارضاء الضيوف بالخدمة السريعة
حيث ان هدفنا الاستراتيجي ، والذي تعمل عليه خطوطنا الامامة عند زيارة كل عميل ، هو إرضاء العميل وتوفير تجربة عالية الجودة ، بروح عربية اصيلة. أفضل المبيعات
فرع الرياض - العريجاء
فرع عنيزة - الصالحية
فرع عنيزة - الشبيلي
فرع عنيزة - الفاخرية
فرع بريدة - الصفراء
فرع بريدة - الريان
الشاميه حفر الباطن بلاك بورد
تحية للقائمين على العمل جميعا. فطور الصبح مايحلي الا بالشيخ فؤاد طبعا القدسيه والمسبحه والفولات الشاميه والفلافل والحلوم من الاخر كل شي فيه حلو حتى عمالهم على طول مبتسمين وخدمه صح
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
وليعلمِ المُتسارعُون في التَّحريم أنَّ دائرة الحَرام هي حِمَى الله, ومن أدخَل في حِمى الله ما ليس منهُ بسبب مألوفه وعادته وخيالاته فقد افتَرى على الله إثماً عظيما. تنبيهات: /// المُصطلح الشرعي ( حلال - حرام - واجب - مباح.. الخ) مثل الوعاء الفارغ, وهذا الوعاء لا يجوزُ لأحد أن يضع فيه شيئاً إلا بإذن من الله ورسوله, وهذا الموضوع في الإناء هو المضمون الذي يتعامل بناءً عليه المكلفون فيما بينهم. /// قال اللكنوي في ( الإثمِ): ولاَ يصحُّ أن يُوصَف به إلا المُحرَّمُ. /// عرَّف الفُقهاءُ الحرام بتعريفاتٍ مُؤدَّاها أنَّـهُ: ما تُوُعِّـدَ على فعلهِ أو تركِـه. هذا حلال...وهذا حرام!. /// الكذبُ على الله ورسوله (ص) في إيجابِ ما لم يُوجباهُ كالكذبِ عليهما في تحريمِ ما لم يُحرِّماهُ, فمن أنكرَ وجوبَ صلاة العصر لا يختلفُ عمَّن أوجب صلاة سادسةً بين الظهر والعصر. وصَـلَّى اللهُ وسَلَّمَ وباركَ على نبيِّنا ووليِّنا محَمَّـدٍ وعلى آلهِ والصحابةِ والتابعينَ وعلينا معهم أجمعين. رد: (هذا حلالٌ وهذا حَرامٌ). الله يعطيك العافية ويرعاك
عودتنا دائما على ما هو جديد
مروري وتقديري
هذا حلال...وهذا حرام!
يبحث عدد كبير من الأشخاص عبر الإنترنت، عن إجابة لسؤال مهم جدًا يقول «هل تحديد نوع الجنين حرام أم حلال»، وهذا السؤال تحديدًا تطرقت إليه دار الإفتاء المصرية، التي جاوبت عليه بمنتهى القطع، وحددت ضوابط هذا الأمر وهل يجوز أم لا، خصوصًا أن هذا الأمر يطرح نفسه بشكل كبير. هل تحديد نوع الجنين حرام أم حلال
وفي بث حي عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية عبر «فيسبوك»، قال الدكتور أحمد ممدوح مدير إدارة الأبحاث الشرعية وأمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأنه من الجائز أن نجري عمليات تحديد نوع الجنين وأنه لا حرمانية في ذلك. شروط تحديد نوع الجنين
يوضح علماء دار الإفتاء المصرية، وعلى رأسهم مدير إدارة الأبحاث الشرعية والدكتور محمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء، بأنه من الجائز تحديد نوع الجنين، وذلك استنادا إلى أن هذه العملية ليست إلا احتمالات، والله سبحانه وتعالى هو وحده من في قدرته فعل هذا الأمر. وفسر علماء دار الإفتاء وجهة نظرهم التي تفيد بجواز هذه العملية بأن الإمام القرطبي يرى أن هذه العملية لا تعتبر في علم الغيب، ولكنها مجرد استدلال، إلًا أنه على الرغم من ذلك يجب أن يكون هناك ضوابط، وشروط لهذه العملية حتى تكون جائزة، أهمها عدم وجود ما يؤذي الجنين، فمن غير المقبول أن يتحول الإنسان إلى فأر تجارب.
أمرٌ كانَ حلالاً لكَ, وشككتَ هل طَرأت عليهِ الحُرمةُ, فأنتَ تُبقيه على الأصلِ حتَّى تُحرِّمهُ بيقين, كالشَّك في الزَّوجة هل طلقت أم لا. أمرٌ اشتبهَ عليك في أصلهِ حلالٌ هُو أم حَرامٌ, واستوى عندكَ فيه الاحتمالانِ ولا نصَّ من الوحي يُرجِّحُ أحدَهُما على الآخَر, فهذا يُفضَّلُ أن تتنزَّهَ عنهُ, ولكن لا يجبُ عليكَ فعلهُ, وكذلكَ لا يأثَم فاعلهُ ولو أثَّـمهُ كلُّ الخُطباء والمحتسبينَ وغيرهم, وهذا تدخُل فيه كثير من العادات والأعراف والتقاليد. والعُلماءُ في هذا النَّـوع ( المُشتبه) مختلفونَ في الأسلمِ للمُكَلَّف: هل يُقدِّمُ الفعلَ المُقتضي للحظر والتَّحريم لأنَّ السَّلامة في الاحتياط, ولأن الحديث فيه الأمرُ بترك ما يريبُ كما قال دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لاَ يَرِيبُكَ. أو يقدمُ الفعلَ المقتضي للإباحة والجَواز, لمُناسبة ذلك لسَعة الدِّين ونفي الله للحَرَج والمَشقَّـة عن تشريعه في قوله تعالى وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ, وقوله مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَج. ومن تبيَّـنَ لهُ دليلُ زوال الاشتباهِ في ذهنهِ فلا ينبغي لهُ أن يُناكفَ ويُكابرَ, فمن اعتقدَ شيئاً حَراماً وبُيِّنَ لهُ أنَّـهُ مُباحٌ فقد زال عنهُ الاشتِباهُ ولم يبقَ غيرُ الهَـوى, والعكس كذلك.