جزاك الله خيرا ورزقك بابا من ابواب الجنه وجعله في ميزان حسناتك دمت برضى الله ردود قمة فى الجمال و الروعة%25D8%25B9%25D9%2586 جَزْاك الله خَير الجًزاء كُل الشُكْر... وجزاكِى الله خير الجزاء دمتِى برضى الله وحفظه... علي اروع المواضيع جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك... جزاك الله كل خير جعله الله في ميزان حسناتك لكل كل لشكر... Apr 2, 2012. جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك ورزقك جنةً عرضها السموات والأرض شكرالك بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء دمتِ برضى الله وحفظه ورعايته ردود اسلاميه قمة فى الجمال اسأل الله العظيم أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان.... وجزاكِى الله خير الجزاء... وجعلة فى ميزان حسناتك... جزاك الله خيرا لما نقلت لنا من دُرر. Mar 30, 2012. منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز - محبة الله. جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك ورزقك جنةً عرضها السموات والأرض شكرا لك بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء دمتِ برضى الله وحفظه ورعايته جزاكم الله عنا خير الجزاء وأسأل الله أن يتفبل منكم جهدكم خالصا لوجهه الكريم وان ينفعنا بما... جزاكم الله خيرا ونفعنا بكم والأمة جميعا وجعل هذه الأعمال في ميزان حسناتكم. أفدنا كثيرا مما قدمتموه، جزاكم الله خير الجزاء على مابذلتموه من جهد كبير في تقديم... جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم وجعله فى ميزان حسناتكم ونسال الله العلى... Apr 18, 2012.
- ملتقى طالبات العلم - هام جدا موسوعة لأخواتى القائمات على حفظ وتحفيظ القرأن
- منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز - محبة الله
- «وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر».. ما رأي العلم الحديث؟ - ساسة بوست
ملتقى طالبات العلم - هام جدا موسوعة لأخواتى القائمات على حفظ وتحفيظ القرأن
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
منتديات حروف العشق © عالم الأبداع والتميز - محبة الله
إنتقام الله ممن سب نبيه صلى الله عليه وسلم وآذاه عبر التاريخ!!
إذا شعرتَ بضيقٍ في صدرك، وتزاحَمَت على قلبك الهمومُ والأحزان، وضاقت عليك الدنيا، وسُدَّت في وجهك الأبواب - فاعلَمْ أنك بحاجةٍ لأَنْ تُكثِرَ مِن قول: (أستغفِرُ الله). إن الاستغفار زادُ الأبرار، وشعار الأتقياء، ومَفزَع الصالحين، به تسعَدُ القلوب، وتنشَرِح الصدور، وتنجلي الهموم، وتُثقَل الموازين، وتُرفَع الدرجات، وتُحَط الخطيئات، وتُفرَّج الكُرُبات، وكم جلب الاستغفارُ لأهله من الخيرات، وكم صرف عنهم من البلايا والمُلِمَّات! إن الاستغفار دواءٌ ناجع، وعلاجٌ نافع، يقشَعُ سُحُب الهموم، ويُزِيل غيم الغموم، فهو البَلْسَم الشافي، والدواء الكافي.
إن مجرد الإقرار بوجود إمام العصر المتهيئ والمعد لمهام الإصلاح الأكبر، مقابل وجود منتظرين له ممهدين لدولته، يضع اؤلئك المعتقدين، في جوهر الرسالة الإنسانية الحق، ويبقى غيرهم في عدم التزام لمعنى النسق أو الكلام فيه. أما إذا كانت للإنسان بيعة والتزام لهذا الإمام المنتظر، فإنما يكونون في سبيلهم إلى إتباع الكمال الذي يمثله الإمام المعصوم. ونجد أن الذين عاشوا الوهم في الدنيا، يوم يرون الواقع من البسط في التجرد، وفي ساحة اللقاء مع البارئ العظيم، إنهم لم يكونوا على شيء في الدنيا؛ كانوا على الهامش ضائعون، الكون يجري لغايته، وهم يعيشون لا غاية لهم: (الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يعْلَمُونَ * إِذِ الأغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاَسِلُ يسْحَبُونَ * فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يسْجَرُونَ * ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَينَ مَا كُنتُمْ تُشْرِكُونَ * مِن دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا بَل لَّمْ نَكُن نَّدْعُو مِن قَبْلُ شَيئًا كَذَلِكَ يضِلُّ اللَّهُ الْكَافِرِينَ)[28]. «وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر».. ما رأي العلم الحديث؟ - ساسة بوست. وهذا الجوهر الذي يفتقده اغلب الناس في وجودهم وحياتهم وعقلهم مما لم يفت الفلاسفة الكبار من الأولين والآخرين.
«وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر».. ما رأي العلم الحديث؟ - ساسة بوست
أتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ولذا فالإنسان بنفسه يعبّر عن ماهيات أجزاء الكون كلها.. وعليه؛ صارت هذه السنن الكونية في النفس الإنسانية سنناً تكوينية بعد رفع القصور الذاتي بالحياة؛ و برز بها عقل الإنسان؛ بعد رقع القصور الحيوي بالروح التي نفخها الله في خلقته فالإنسان العاقل المتوجه للكمال؛ هو الذي يسعى بذاته للطاعة، ويعزز في نفسه معاني الرحمة، ويطلب العدل، ويريد السيادة، ويعمل لما بعد الموت، ويتجاوز البلاء، بالصبر ويسعى للتوحد والتوحيد، ويتكامل لضمان بلوغ الأحسن بالزمكان. هذا على الصعيد النظري، فهل من الإسلام كعقيدة تطابق النسق الكوني ما يدعوا لتحقيق ذلك عمليا ؟ والجواب هو نعم؛ وذلك من خلال العقيدة المهدوية التي تقوم على الانتظار للثائر المصلح والتهيؤ لأمره والتهيؤ لدولته، أو على الأقل ألتحاش من بطش عدله وتحري العذر من خذلانه. فمن ضرورات الانتظار والتهيؤ والاستعداد؛ تبرز عند المعتقد بالمهدي(عج)، جوهرية الحسن في الخلقة، وإدراك الجدية في مهام الرسالة الإنسانية، وعدم العبثية بما يتطلبه ذلك الاعتقاد، من حقيقة التلازم الذاتي بين نسق الفعل في الكون المجبول على السعي للأفضل والأحسن حيث الكمال، وبين خيار الإنسان لفعله الحسن بذات النسق حيث لا غيره.
هو ثالوث النور الواحد الذي انبثق من فيض جوهر الوجود السرمدي، الجوهر المُفيض، المُبدِعُ، المعروف بإسم الباري تعالى، الواحد الأحد، الفرد الصمد، العَليُّ الأعلى جَلَّ ثناؤه. وهنا ذات السؤال يُطرَح من جديد: مَن هو الذي أبدَعَ جوهر الوجود؟
الجواب: لا أحد يعرف، لأن عبقرية الإنسان وقفت عند حد الفصل بينها وبين ذلك الإعجاز المستحي. لأن الإنسان استكبر وكَفَرَ بأقداس خالقه، فلنتذكَّر ما ورد في التوراة الإصحاح التاسع والعشرون من سِفرِ إشَعياء عدد 12:
فقال السيِّدُ لأن هذا الشعب قد اقترب إليَّ بفمِهِ وأكرمني بِشَفَتَيهِ وأما قلبهُ فأبعَدَهُ عنِّي لذلك هأنذا أعود وأصنعُ بهذا الشعب عَجَباً وعجيباً فتبيد حِكمَة حُكَمائِهِ ويختفي فَهمُ فُهَمائِهِ!! لا إعتراض على مشيئة الله تعالى ولا عجب!! لا يوجد حُكَماء، ولا يوجد فُهماء، إلى أن يشاء! معظم العلماء أجمعوا الرأي على عدم الفصل بين النفس والروح، وقرَّروا أن النفس هي الروح بذاتها. ولكن بعدما عرفتُ نظام الملكوت، فهمتُ الحقيقة بأن النفس جوهر مستقل، والروح جوهر مستقل، مثلما العقل جوهر مستقل، والكل جوهر واحد!! إنها ليست مجرد نظرية، بل هي الحقيقة القائمة على البراهين العلمية العقلية المنطقية الثابتة، وذلك من خلال ثلاثة مواقع رئيسية في الجسم:
أولاً: الرأس هو وعاء عجينة الدماغ المادية المحسوس.