المجلدات والملفات الموجودة في سلة المحذوفات لايمكن استرجاعها 1 نقطة صح خطأ؟ اصبحت البيانات والمعلومات تخزن في ملفات والتي لها عدة انواع، وكما ان هناك ملفات نصية لتخزين البيانات والمعلومات النصية والذي يتم حفضها على اجهزة الحواسيب الخاصة او بالاضافة على احد الاقراص الصلبة ثم اخذ الكثير منها عبر نسخة عنها مما يضمن الشخص على عدم ضياعها او سرقتها وفي النظام الحاسوبي يخلط الناس بين الملف والمجلد. المجلدات والملفات الموجودة في سلة المحذوفات لايمكن استرجاعها 1 نقطة صح خطأ الجواب هو ىالعبارة خاطئة
- المجلدات والملفات الموجودة في سلة المحذوفات لايمكن استرجاعها 1 نقطة صح خطأ - بحور العلم
- القرب من الله | موقع سماحة العلامة الشيخ محمد العبيدان القطيفي
المجلدات والملفات الموجودة في سلة المحذوفات لايمكن استرجاعها 1 نقطة صح خطأ - بحور العلم
راجع أيضًا موقع على محرك الأقراص الثابتة حيث يتم الاحتفاظ بالملفات والمجلدات استرجع الملفات بعد إفراغ سلة المحذوفات يمكن استرداد الملفات باستخدام برنامج خاص بعد إفراغ سلة المحذوفات، ولكن قد تفقد الملفات جودتها أثناء الاسترداد، وقد تكون هذه البرامج مجانية أو مدفوعة، ولا يمكنها استرداد الملفات. تنشئ هذه العملية نسخة من المجلد أو الملف في موقع مختلف مع الاحتفاظ بها في موقعها الأصلي. تعذر استرداد المجلدات والملفات في سلة المحذوفات.
الجواب هو: العبارة الصحيحة خطأ: المحتوى محمي!! المصدر:
فقد يكون القرب بمعنى العلم والمعرفة والإحاطة ، بينما البعد يعني الجهالة ، ولا ريب في أن الله تعالى قريب من عباده ، عالم بهم مطلع على سرائرهم ، محيط بهم ، والعبد بعيد عن الله غير عارف به. وقد يكون القرب بمعنى الذكر ، والبعد بمعنى الغفلة أو النسيان ، والله تعالى ذاكر لعباده بينما عباده ينسونه ولا يذكرونه. وقد يكون القرب بمعنى الحب والرأفة والشفقة ، فالله تعالى يحب عباده ويرأف بهم ، ويشفق عليهم ، بينما عباده يعرضون عنه ويصدون عن ذكره ، والله تعالى قريب من عباده لا يحجبه عنهم شيء ، بينما عباده تحجبهم عنه سيئاتهم ، وذنوبهم ، فتبعدهم عنه. فاتضح لنا مما تقدم أن القرب والبعد منه سبحانه وتعالى ، يغاير القرب والبعد المكاني والزماني في مساحة المكان والزمان. أنحاء القرب وسبله:
وإذا وصلنا إلى معرفة معنى القرب من الله تعالى ، نتساءل عن كيفية التحصل عليه ، إذ كيف يتسنى للعبد أن يكون قريـباً من الله تعالى ، وما هي السبل والوسائل التي تحقق له ذلك ؟ …
وعند الجواب عن ذلك نقول:
إن هناك مجموعة من الوسائل للتقرب إلى الله تعالى سبحانه ، نشير في المقام إلى أهمها:
الأول: ذكر الله تعالى. القرب من الله. الثاني: التحلي بالصفات الإلهية،بمعنى أن يسعى الإنسان إلى اكتساب الصفات الجمالية للذات المقدسة،والتنـزه عن الصفات السلبية التي تنـزه الذات المقدسة عنها،مثلاً يسعى الإنسان ليكون كريماً كما أن الله سبحانه وتعالى كريم،مع ملاحظة الفرق بين الكرم الإلهي الغير متناهي،وكرم الإنسان المحدود.
القرب من الله | موقع سماحة العلامة الشيخ محمد العبيدان القطيفي
وقال عز من قائل: (فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعوداً وعلى جنوبكم)3. وقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً)4. وعن أبي عبد الله (ع) قال: من أكثر ذكر الله أظله في جنـته5. القرب من الله | موقع سماحة العلامة الشيخ محمد العبيدان القطيفي. وعنه (ع)في رسالته لأصحابه قال:وأكثروا ذكر الله ما استطعتم في كل ساعة من ساعات الليل والنهار،فإن الله أمر بكثرة الذكر،والله ذاكر لمن ذكره من المؤمنين،واعلموا أن الله لم يذكره أحد من عباده المؤمنين إلا ذكره بخير[1]. وقال(ع):قال الله لموسى،أكثر ذكري بالليل والنهار وكن عند ذكري خاشعاً وعند بلائي صابراً واطمئن عند ذكري واعبدني ولا تشرك بي شيئاً إليّ المصير،يا موسى اجعلني ذخرك وضع عندي كنـزك من الباقيات الصالحات[2]. وجاء في وصية النبي(ص)لأبي ذر أنه قال:عليك بتلاوة القرآن وذكر الله كثيراً فإنه ذكر لك في السماء ونور لك في الأرض[3]. وعن الحسن بن علي(ع)قال:قال رسول الله(ص):بادروا إلى رياض الجنة،فقالوا:ما رياض الجنة؟…قال:حلق الذكر[4]. وعن أبي عبد الله الصادق(ع)قال:قال رسول الله(ص):ذاكر الله في الغافلين كالمقاتل في الفارين له الجنة[5]. المقصود من الذكر:
بعد ما عرفنا ما للذكر كعبادة من الأهمية ، نحتاج أن نعرف ما هو المقصود منه ، فهل هو الذكر اللفظي اللساني ، مثل سبحان الله ، والحمد لله ولا إله إلا الله ، أو أن المقصود منه شيء آخر ؟ وهل يمكن أن يكون لهذه الألفاظ أثر وفائدة مع عدم وجود التوجه الباطني؟
جاء في الحديث ، فيما ناجى به موسى (ع) ربه: إلهي ما جزاء من ذكرك بلسانه وقلبه؟… قال: يا موسى أظله يوم القيامة بظل عرشي وأجعله في كنفي)[6].
قَالَتْ أَمُّ حَبِيبَةَ: فَمَا بَرِحْتُ أُصَلِّيهِنَّ بَعْدُ. وقَالَ عَمْرٌو: مَا بَرِحْتُ أُصَلِّيهِنَّ بَعْدُ. وقَالَ النُّعْمَانُ: مِثْلَ ذَلِكَ. الصلاة في وقتها:
بقدر المستطاع إلتزم بأداء الصلاة في وقتها للتقرب من الله والفوز بمحبته. عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سَأَلْتُ النَّبِيَّ- صلى الله عليه وسلم- أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إلَى اللهِ؟ قَالَ: «الصَّلاةُ عَلَى وَقْتِهَا» قَالَ ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «بِرُّ الوَالِدَينِ» قَالَ ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيْلِ اللهِ» قَالَ: حَدَّثَنِي بِهِنَّ رَسُولُ الله- صلى الله عليه وسلم- ولَوِ اسْتَزَدْتُّهُ لَزَادَنِي. متفق عليه. قيام الليل:
تقرب إلي الله بصلاة قيام الليل وقراءة القرأن. القرب من الله الألوكة. قال تعالي: " أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا " (78 الإسراء. ) عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال: قال. رسول الله صلى الله عليه وسلم: " عجب ربنا من رجلين: رجل ثار عن وطائه ولحافه من بين حبه وأهله إلى صلاته ، فيقول الله لملائكته: انظروا إلى عبدي ، ثار عن فراشه ووطائه من بين حبه وأهله إلى صلاته ، رغبة فيما عندي ، وشفقا مما عندي ، ورجل غزا في سبيل الله فانهزم مع أصحابه ، فعلم ما عليه في الانهزام وما له في الرجوع ، فرجع حتى هريق دمه ، فيقول الله لملائكته: انظروا إلى عبدي رجع رغبة فيما عندي ، وشفقا مما عندي حتى هريق دمه ".