Tabs نظرة عامة ماجستير العلوم في جودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى يعتبر من اهم البرامج التي تعتمد عليها المنشآت الصحية لإتمام العملية العلاجية على أكمل وجه. تم إنشاء هذا البرنامج تحت مظلة قسم إدارة وتقنية المعلومات الصحية في كلية الصحة العامة وتماشياً مع رؤية المملكة للارتقاء بالخدمات الصحية وتحسين القيمة المحصلة من الخدمات الصحية. ويهدف البرنامج لتأهيل الكوادر وتمكينهم لتقييم الجودة وسلامة المرضى في المنشآت الصحية وتحسينها من خلال تطبيقهم لتقنيات مختلفة معتمدة عالمياً. برامج الماجستير. الكلية كلية الصحة العامة الحرم الجامعي الدمام المسار الصحي المستوى الدراسي الدراسات العليا الدرجة العلمية ماجستير فئة الطلبة إناث سنوات الدراسة 2 الساعات المعتمدة 38 متطلبات إضافية مناقشة الرسالة فرص العمل لخريجي البرنامج:
أخصائي جودة الرعاية الصحية
اخصائي سلامة المرضى
باحث في الجودة
باحث في سلامة المرضى
المجال الأكاديمي (عضو هيئة تدريس) متخصص في جودة الرعاية الصحية
شروط القبول
يجب أن يكون المتقدم يحمل درجة البكالوريوس بتخصص ذات صلة بالمجال الصحي ومن جامعة سعودية معترف بها أو ما يعادلها ما من الجامعات الأخرى المعترف بها من قبل وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.
- برامج الماجستير
- تقييم جودة الخدمات الصحية في المستشفيات الحكومية ( دراسة ميدانية ) – الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا
- دقات قلب المرء قائلة
- دقات قلب المرء قائلة له ان الحياة
- دقات قلب المرء قائلة ان الحياة دقائق وثواني
برامج الماجستير
والماجستير والدكتوراه شهر سبتمبر ولمدة أسبوعين. 21-العـــــلاج الطبيعــى
يتم قبول طلبات الالتحاق بالدراسات العليا للطلبة الجدد خلال النصف الأول من شهر يونيو من كل عام. 22- م. علــــــوم الليـــــزر
مواعيد القبول مرتين سنوياً أغسطس ، أكتوبر. 23- الحاسبات والمعلومات
بالنسبة لدرجتى الماجستير والدكتوراه خلال شهرى مارس، وأكتوبر. تقييم جودة الخدمات الصحية في المستشفيات الحكومية ( دراسة ميدانية ) – الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا. 24- تربيــــه نوعيــــــــــــــه
تقدم طلبات الالتحاق للدراسات العليا لإدارة الكلية كل عام فى النصف الثانى من شهر أغسطس بعد الإعلان عنها. 25- ريــاض الأطفــــــــال
مواعيد القبول اعتباراً من 15/8 حتى 15/9.
تقييم جودة الخدمات الصحية في المستشفيات الحكومية ( دراسة ميدانية ) – الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا
تنمية مهارات الطلبة في استخدام التكنولوجيا من اجل تحسين جودة المنتج وعملية الانتاج. تزويد الطالب بمهارات تساعد في جودة عملية التصنيع و جودة تقديم الخدمة وكذلك من اجل تقييم عمليات ادارة الجودة. تنمية قدرات الطلبة في استخدام مهارات الادارة والقيادة في تطوير سياسات تحسن من ادارة الجودة في المؤسسة. تزويد الطلبة بالمعرفة بالخيارات الاخلاقية والقرارات التي يتخذها مدير دائرة الجودة. وظائف الخريجين
شركات الادوية الطبية. الشركات التجارية. مصانع السلع الغذائية. المؤسسات المالية. المؤسسات التعليمية والجامعات. شركات الخدمات.
يقدم البرنامج تدريبًا تأسيسيًا في علوم السلامة والجودة، وفرص للتعلم من القادة الخبراء فى; IGTS حول كيفية تطبيق هذه المبادئ في العالم الحقيقي. يتعرض الطلاب لوجهات نظر فريدة حول سوء الممارسة وتجربة المريض، وايضا لاستكشاف كيفية تأثير الجودة والسلامة على خط المواجهة وكيفية إشراك جميع أصحاب المصلحة في التغيير.
قال أحمد شوقي: دقات قلب المرء قائلة له ( إن الحياة دقائق وثواني في الشطر الأول من البيت السابق ؟
تشبيه. دقات قلب المرء قائلة له ان الحياة. استعارة. كناية. يبحث الطلاب والطالبات عن إجابة سؤال قال أحمد شوقي: دقات قلب المرء قائلة له ( إن الحياة دقائق وثواني في الشطر الأول من البيت السابق. نرحب بكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم ونحن من موقع المتقدم يسرنا أن نعرض لكم إجابات العديد من أسئلة المناهج التعليمية، ونقدم لكم حل سؤال:
الإجابة الصحيحة هي:
استعارة.
دقات قلب المرء قائلة
قال أحمد شوقي: دقات قلب المرء قائلة له ** إن الحياة دقائق وثواني في الشطر الأول من البيت السابق.
دقات قلب المرء قائلة له ان الحياة
2
وإن الإسلام نظم حياة المسلم ووقته فقد نظم نومه واستيقاظه, وأداءه للشعائر,
وانطلاقه إلى ميدان الحياة, ليجعل عمله كله عبادة لله -عز وجل- يقوم على أساس
الشعائر كلها وعلى أساس من ذكر الله الملازم له. قال أحمد شوقي: دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثواني في الشطر الأول من البيت السابق: - قلمي سلاحي. وإذا أردنا أن نقدر أعمار هذه الأمة فلنسمع إلى حديث أَبي هريرة -رضي الله عنه-
قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: ( أعمارُ
أمَّتي ما بينَ السِّتِّينِ إلى السّبعِينِ وأقَلُّهُم مَنْ يَجُوزُ ذَلِكَ). 3
فإذا أخذنا بفرضية أن العمر سبعون سنة, فاعلم -رحمك الله- بأن كل خمس دقائق تقضيها
يومياً تقدر من إجمالي عمرك بثلاثة أشهر تقريباً, وأن كل ساعة تقضيها يومياً تقدر
بثلاث سنوات من إجمالي عمرك, وإذا علمت ذلك فعليك استثمار وقتك الاستثمار الأمثل
بحيث لا تضيعه, وحاول أن تقدر الأمر كما ينبغي فتسأل نفسك لم؟ وكيف؟ ومتى؟ وأين؟
ونظم وقتك لكي لا تفقد الكثير منه بدون فائدة وتأتي يوم لا ينفع مال ولا بنون
وتقول: ليتني فعلت وليتني قلت! واعلم غفر الله لي ولك إنك مسؤول عن هذا الوقت, فإن لم يكن لك فهو عليك! وأن المغزى
من خلق الخلق هو عبادة الله, وهذا هو الهدف الحقيقي والرئيس الذي يجب أن يكون في
حياتك, وعلى جوارحك أن تتحرك وتعمل لتحقيق هذا الهدف, وأن باقي الأعمال يفترض أن
تصب في صالح هذا الأمر.
دقات قلب المرء قائلة ان الحياة دقائق وثواني
بالطبع نحن لا نريد أن نكون مثلهم! ولا نريد أن نكون على هامش الحياة، لا هدف ولا معنى. لا نريد لوجودنا أن يكون كالعدم لا تأثير له. ولا نريد أن تأتي علينا لحظة نشعر فيها بالندم والحسرة. وأكيد أكيداً لا نريد لمثل هذه الجملة أو تلك أن تعرف طريقها إلى شفاهنا، ولا نحب أن نكون يوماً ضمن هذه الجماعة المتحسرة والعياذ بالله. دقات قلب المرء قائلة. ولكن ما هو السبيل؟ وما هو العمل من أجل حياة لا ندم بعدها ولا حسرة تعقبها، حياة توصلنا إلى برّ الأمان ومجاورة الأطهار من سادات الأنام؟ وكيف نوفق لاكتساب مهارة استغلال الوقت والابتعاد عن كلّ ما من شأنه أن يفسد هذه المهارة؟
لنبدأ أوّلاً بالتعرف على العوامل التي تساهم في اتلاف أوقاتنا وفناء أعمارنا:
الفوضى والافتقار إلى النظام والتخطيط:
حيث ينعدم فيها النظام ويغيب عنها التخطيط، لذلك كان مما أوصى به إمامنا أمير المؤمنين وسيد الوصيين (ع) بعد التقوى هو التحلي بالنظام، حيث قال: "أوصيكما – أي الحسن والحسين – وجميع ولدي وأهلي ومن بلغه كتابي بتقوى الله ونظم أمركم وصلاح ذات بينكم". يقول د. ريك: "إنّ الفشل في التخطيط يعني في الغالب التخطيط للفشل، وقد وجدنا أن معظم الأهداف التي تكون بدون تخطيط لا تسمن ولا تغني من جوع، فإذا لم يكن لدى الشخص فكرة عما سيفعله فهو كالبالونة التي انفلتت من صاحبها قبل أن يحكم ربطها، فتجدها تتطاير يميناً ويساراً في الحجرة إلى أن تستقر بشكل عشوائي في أي مكان بالحجرة، حيث يهملها الجميع ولا يلقون لها بالاً.
ما الذي يجعل اليوم مختلفاً عن البارحة إن كان بنفس الصيغة و النتائج؟
الناس تميل إلى الدعة و الاستقرار, و هذه طبيعة البشر, لكن أرجوكم… لا تحبطوا من حولكم و تجبروهم على نظام حياتكم! إن كنتم تحبون الاستقرار و الرتابة لأنه "الأضمن و المجرب" فأنتم أحرار في اختياركم, لكن أبداً لا تحاولوا أن تطبقوا هذا النظام غصباً على من حولكم! و تعليقاً على أحداث مصر الجارية في ميدان التحرير, و قبلها الكثير من الأحداث؛ الاعتداء على أسطول الحرية, الاعتداء على غزة, التكالب على القدس و أهلها… كالعادة تجلس عائلتي أمام شاشة التلفاز تتابع الأحداث باهتمام, ثم تعلق و تتناقش, و لما يأتي دوري بالتعليق أبدي رأيي بأنني معهم و أتمنى لو كنت معهم فهي درجة نحو الحرية أو على الأقل التعبير عن وجودنا كبشر لنا عقول في رؤوسنا, تبدأ التعليقات تتقاطر على رأسي "انت ناوي تروح ع السجن؟! " "بدك تسوي مصيبة في حالك؟! شرح: دقات قلب الـمـرء قائلة له: * * إن الحياة دقائق وثواني - YouTube. " "أنت مدونتك و كتاباتك و تعليقاتك رح تودينا كلنا في داهية!! " "ما تكتب, ما تكتب! خلي في قلبك!! " (؟؟! ) ما فائدة كل الدعاء الذي تدعون به, " 'الله يخسف اليهود' 'الله على الظالم' 'الله ينصركم' " إن لم يكن في نيتنا دفع العجلة إلى الأمام قليلاً أو حتى مجرد طرح فكرة وجود "مشاغب يسعى نحو السجن" بيننا؟!