بعد صلاة العصر من يوم الجمعة إلى غروب الشمس: فهذا أحد أوقات إجابة الدعاء لمن جلس على طهارة ينتظر صلاة المغرب، فقد قال -عليه السلام:" في الـجُمُعةِ ساعَةٌ لا يُوافِقُها عَبْدٌ مُسلِمٌ قائِمٌ يُصلِّي يَسألُ اللهَ فيها شيئًا إلَّا أَعْطاه إيَّاه"، [4] وقد فسر العماء أن قول النبي -عليه السلام- "قائم يصلي" معناه ينتظر الصلاة، فإن المنتظر لها في حكم المصلي، لأن وقت العصر ليس وقت صلاة، فينبغي الإكثار من الدعاء بين صلاة العصر إلى غروب الشمس يوم الجمعة. ذكرنا في هذا المقال دعاء سريع الاجابة للانتقام من الظالم ، كما ذكرنا أسرع دعاء مستجاب على الظالم، ودعاء سريع الاجابة لهلاك الظالم، ودعاء على الظالم الحاقد، وبينا أوقات اجابة الدعاء بشكل عام وفضل يوم الجمعة في اجابة الدعاء بشكل خاص.
- دعاء سريع الاجابه عن اهل البيت عليهم السلام
- دعاء للمحبه سريع اﻷجابه
- قال تعالى " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو - موقع السلطان
- بمن نزلت هذه الآية ( وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما ) - منتدى الكفيل
- جريدة الرياض | وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا
- من روائع التلاوة(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) #قرآن_كريم_راحة_نفس#اكسبلور #exploe - YouTube
- و إن طائفتان من المؤمنين ........ فاصلحوا بينهما - إسألنا
دعاء سريع الاجابه عن اهل البيت عليهم السلام
ليالي قمر:: منتديات العام:: قمر الاسلامي +2 قمر الأقمار العوامية 6 مشترك كاتب الموضوع رسالة العوامية عضو جديد عدد الرسائل: 19 تاريخ التسجيل: 23/02/2008 موضوع: دعاء سريع الإجابه(مجرب) الأحد فبراير 24, 2008 7:49 pm اللهم يا سبب من لا سبب له ؛ يا سبب كل ذى سبب ؛ يامسبب الأسباب يا مسبب الأسباب من غير سبب ؛ سبب لي سببا لن أستطيع له طلبا؛ صل على محمد وأل محمد؛ وأغنني بحلاك عن حرامك وبطاعتك عن معصيتك ؛وبفضلك عمن سواك ياحي ياقيوم.
دعاء للمحبه سريع اﻷجابه
82 يوميا
مشاركة رقم: 3
بتاريخ: 26-06-2007 الساعة: 09:07 PM
اللهم اني اسئلك بالوحدانيه الكبرى والمحمديه البيضاء والعلويه ا لعليا وبجميع ما احتجبت به على عبادك وبالاسم الذي حجبته عن خلقك فلم يخرج منك الا اليك صل على محمد وال محمد واجعل لي من امري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث احتسب ومن حيث لا احتسب 0
وصل الله على محمد وال محمد
شيعي محمدي
رقم العضوية: 3200
الإنتساب: Apr 2007
المشاركات: 3, 320
بمعدل: 0. 60 يوميا
مشاركة رقم: 4
بتاريخ: 26-06-2007 الساعة: 11:17 PM
اللهم اني اسئلك بالوحدانيه الكبرى والمحمديه البيضاء والعلويه العليا وبجميع ما احتجبت به على عبادك وبالاسم الذي حجبته عن خلقك فلم يخرج منك الا اليك صل على محمد وال محمد واجعل لي من امري فرجا ومخرجا وارزقني من حيث احتسب ومن حيث لا احتسب
وصل الله على محمد وال محمد تحياتي
malak_alroo7
توقيع: malak_alroo7
يسلموا وألـف شكر أخوي ولد الموسوي ع التوقيع
شيعي فاطمي
رقم العضوية: 216
المشاركات: 4, 635
بمعدل: 0. 81 يوميا
مشاركة رقم: 5
بتاريخ: 27-06-2007 الساعة: 01:33 AM
توقيع: ღ مــلاك ღ
مشــــكورة حيـــــاتي همــــوووسه تسـلم ايدش
رقم العضوية: 2716
الإنتساب: Feb 2007
المشاركات: 3, 788
بمعدل: 0.
ثمّ سل حاجتك.
البيت العربي
يقول الله تعالى: {وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين}. يخطئ من يصنف مرتكبي تفجيرات الرياض تحت هذا التصنيف(إحدى الطائفتين). ويخطئ من يعتقد أن المنبتين يمثلون طائفة (تحتمل الصواب والخطأ) والحكومة تمثل الطائفة الأخرى. ويوغل في الخطأ من يقول إن المعني بالإصلاح هم علماء الدين الذين يسعون لردم هوة الخلاف بين الطائفتين. الحقيقة الأولى أن هناك طائفة باغية (لاتحمل الصواب ولا تحتمله) خرجت على الجماعة (الحكومة والشعب بضحاياه الذين يقتلهم المنبتون). وتحوي الفئة الباغية فيمن تحوي:
1- مجرمي التفجيرات تنفيذا وتخطيطا ودعما. قال تعالى " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو - موقع السلطان. 2- المتعاطفين معهم. 3- "علماء الأطراف" ممن يقصر دون إدانة جرائم المفجرين، بل يصفهم ظلما وبغيا بشباب الجهاد، لأنهم وافقوا هوى في نفسه لا يستطيع البوح به. أما الحقيقة الثانية فبرغم تقديرنا لدور العلماء إلا أن خطاب الأمر بالإصلاح ليس موجها لهم بل لولي الأمر القادر على قتال الفرقة الباغية إن هي رفضت سعيه في الصلح كما جاء في الآية: (فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله).
قال تعالى &Quot; وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما ) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو - موقع السلطان
ويعود ضمير " اقتتلوا " على " طائفتان " باعتبار المعنى لأن طائفة ذات جمع ، والطائفة الجماعة. وتقدم عند قوله تعالى: فلتقم طائفة منهم معك في سورة النساء. والوجه أن يكون فعل " اقتتلوا " مستعملا في إرادة الوقوع مثل يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة ومثل والذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا ، أي يريدون العود لأن الأمر بالإصلاح بينهما واجب قبل الشروع في الاقتتال وذلك عند ظهور بوادره وهو أولى من انتظار وقوع الاقتتال ليمكن تدارك الخطب قبل وقوعه على معنى قوله تعالى: وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا. بمن نزلت هذه الآية ( وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما ) - منتدى الكفيل. وبذلك يظهر وجه تفريع قوله فإن بغت إحداهما على الأخرى على جملة " اقتتلوا " ، أي فإن ابتدأت إحدى الطائفتين قتال الأخرى ولم تنصع إلى الإصلاح فقاتلوا الباغية. [ ص: 240] والبغي: الظلم والاعتداء على حق الغير ، وهو هنا مستعمل في معناه اللغوي وهو غير معناه الفقهي فـ " التي " تبغي هي الطائفة الظالمة الخارجة عن الحق وإن لم تقاتل لأن بغيها يحمل الطائفة المبغي عليها أن تدافع عن حقها. وإنما جعل حكم قتال الباغية أن تكون طائفة لأن الجماعة يعسر الأخذ على أيدي ظلمهم بأفراد من الناس وأعوان الشرطة فتعين أن يكون كفهم عن البغي بالجيش والسلاح.
بمن نزلت هذه الآية ( وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوا بينهما ) - منتدى الكفيل
وهو وجوب كفاية ويتعين بتعيين الإمام جيشا يوجهه لقتالها إذ لا يجوز أن يلي قتال البغاة إلا الأئمة والخلفاء. فإذا اختل أمر الإمامة فليتول قتال البغاة السواد الأعظم من الأمة وعلماؤها. فهذا الوجوب مطلق في الأحوال تقيده الأدلة الدالة على عدم المصير إليه إذا علم أن قتالها يجر إلى فتنة أشد من بغيها. وقد تلتبس الباغية من الطائفتين المتقاتلتين فإن أسباب التقاتل قد تتولد من أمور لا يؤبه بها في أول الأمر ثم تثور الثائرة ويتجالد الفريقان فلا يضبط أمر الباغي منهما ، فالإصلاح بينهما يزيل اللبس فإن امتنعت إحداهما تعين البغي في جانبها لأن للإمام والقاضي أن يجبر على الصلح إذا خشي الفتنة ورأى بوارقها ، وذلك بعد أن تبين لكلتا الطائفتين شبهتها إن كانت لها شبهة وتزال بالحجة الواضحة والبراهين القاطعة ومن يأب منهما فهو أعق وأظلم. [ ص: 242] وجعل الفيء إلى أمر الله غاية للمقاتلة ، أي يستمر قتال الطائفة الباغية إلى غاية رجوعها إلى أمر الله ، وأمر الله هو ما في الشريعة من العدل والكف عن الظلم ، أي حتى تقلع عن بغيها. جريدة الرياض | وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا. وأتبع مفهوم الغاية ببيان ما تعامل به الطائفتان بعد أن تفيء الباغية بقوله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل ، والباء للملابسة والمجرور حال من ضمير " أصلحوا ".
جريدة الرياض | وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا
ثم قال: لا ضمان عليهم في نفس ولا مال عندنا ( المالكية). وقال أبو حنيفة يضمنون. وللشافعي فيه قولان: فأما ما كان قائما رد بعينه. وانظر هل ينطبق [ ص: 243] كلام ابن العربي على نوعي الباغية أو هو خاص بالباغية على الخليفة وهو الأظهر. فأما حكم تصرف الجيش المقاتل للبغاة فكأحوال الجهاد إلا أنه لا يقتل أسيرهم ولا يتبع مدبرهم ولا يذفف على جريحهم ولا تسبى ذراريهم ولا تغنم أموالهم ولا تسترق أسراهم. وللفقهاء تفاصيل في أحوال جبر الأضرار اللاحقة بالفئة المعتدى عليها والأضرار اللاحقة بالجماعة التي تتولى قتال البغاة فينبغي أن يؤخذ من مجموع أقوالهم ما يرى أولو الأمر المصلحة في الحمل عليها جريا على قوله تعالى: وأقسطوا إن الله يحب المقسطين.
من روائع التلاوة(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) #قرآن_كريم_راحة_نفس#اكسبلور #Exploe - Youtube
قال تعالى " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو هناك الكثير من الطلاب والطالبات الذين يواجهون صعوبة في حلول بعض اسئلة المناهج الدراسية وهنا من موقع الســــلطـان نرحب بكم نحو المعرفة والعلم ومصدر المعلومات الموثوقة حيث نقدم لكم طلابنا الأعزاء كافة حلول اسئلة الكتب الدراسية وأسئلة الاختبارات بشكل مبسط لكافة الطلاب عبر فريق محترف شامل يجيب على كافة الأسئلة. قال تعالى " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو موقع الســـــلـطان التعليمي يوفر لكم كل ما تريدون معرفته من حلول الأسئلة في جميع المجالات ما عليك إلى طرح السؤال وعلينا الإجابة عنه واجابة السؤال التالي هي: قال تعالى " وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) كيف يكون الصلح بينهما؟ الخيار الصحيح هو ألزامهما بالتحاكم الى شرع الله
و إن طائفتان من المؤمنين ........ فاصلحوا بينهما - إسألنا
و { إنْ} حرف شرط يُخلّص الماضي للاستقبال فيكون في قوة المضارع وارتفع { طائفتان} بفعل مقدر يفسره قوله: { اقتتلوا} للاهتمام بالفاعل. وإنما عدل عن المضارع بعد كونه الأليق بالشرط لأنه لما أريد تقديم الفاعل على فعله للاهتمام بالمسند إليه جعل الفعل ماضياً على طريقة الكلام الفصيح في مثله مما أولِيَت فيه { إنْ} الشرطية الاسم نحو { وإن أحد من المشركين استجارك} [ التوبة: 6] ، { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً} [ النساء: 128]. قال الرضي «وحق الفعل الذي يكون بعد الاسم الذي يلي ( إنْ ( أن يكون ماضياً وقد يكون مضارعاً على الشذوذ وإنما ضعف مجيء المضارع لحصول الفصل بين الجازم وبين معموله». ويعود ضمير { اقتتلوا} على { طائفتان} باعتبار المعنى لأن طائفة ذات جمع ، والطائفة الجماعة. وتقدم عند قوله تعالى: { فلتقم طائفة منهم معك} في سورة النساء ( 102 (. والوجه أن يكون فعل اقتتلوا} مستعملاً في إرادة الوقوع مثل { يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة} [ المائدة: 6] ومثل { والذين يظّاهرون من نسائهم ثم يَعُودون لما قالوا} [ المجادلة: 3] ، أي يريدون العود لأن الأمر بالإصلاح بينهما واجب قبل الشروع في الاقتتال وذلك عند ظهور بوادره وهو أولى من انتظار وقوع الاقتتال ليمكن تدارك الخطب قبل وقوعه على معنى قوله تعالى: { وإن امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضاً فلا جناح عليهما أن يصَّلحا بينهما صلحاً} [ النساء: 128].
وفي «الصحيحين» عن أنس بن مالك: أن الآية نزلت في قصة مرور رسول الله صلى الله عليه وسلم على مجلس فيه عبد الله بنُ أبيّ بنُ سلول ورسول الله صلى الله عليه وسلم على حمار فوقف رسول الله صلى الله عليه وسلم وبال الحمار ، فقال عبد الله بن أُبَيّ: خلّ سبيل حمارك فقد آذانا نتنه. فقال له عبد الله بن رواحة: والله إن بول حماره لأطيَبُ من مسكك فاستَبَّا وتجالدا وجاء قوماهما الأوس والخزرج ، فتجالدوا بالنعال والسعف فرجع إليهم رسول الله فأصلح بينهم... فنزلت هذه الآية. وفي «الصحيحين» عن أسامة بن زيد: وليس فيه أن الآية نزلت في تلك الحادثة. ويناكد هذا أن تلك الوقعة كانت في أول أيام قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة. وهذه السورة نزلت سنة تسع من الهجرة وأن أنس بن مالك لم يجزم بنزولها في ذلك لقوله: فبلغنا أن نزلت فيهم { وإنْ طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما}. اللهم أن تكون هذه الآية ألحقت بهذه السورة بعد نزول الآية بمدة طويلة. وعن قتاده والسدي: أنها نزلت في فتنة بين الأوس والخزرج بسبب خصومة بين رجل وامرأته أحدهما من الأوس والآخر من الخزرج انتصر لكل منهما قومه حتى تدافعوا وتناول بعضهم بعضاً بالأيدي والنعال والعصيّ فنزلت الآية فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فأصلح بينهما وهذا أظهر من الرواية الأولى فكانت حكماً عاماً نزل في سبب خاص.