');
بر الوالدين أساس رضا الله تعالى فقد وصانا الله ببر الوالدين والاستوصاء بهما خيراً لأن رضاهم من رضاه، ورضاهم اساس التوفيق والرزق في الحياة لما قدماه لنا منذ الصغر وحتى الآن ومهما قدمنا لهما فلن نوفيهما حقوقهم التي وصانا بها الله وأبسطها هي رضاهم، وفي مقالي سوف تجد كلام عن بر الوالدين. أحنّ إلى الكأس التي شربت بها.. وأهوى لمثواها التّراب وما ضمّا. إكسب طاعة إبنك بطاعة والديك، لا يغلق أمامك باب إلا ومفتاحه ببرّ والديك. ما من مؤمن له أبوان فيصبح ويمسي وهو محسن إليهما إلا فتح الله له بابين من الجنة. كلام عن الوالدين و التسامح. إن الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
كلام جميل عن الوالدين
أمرَ اللهُ -سبحانه وتعالى- عبادَه بالإحسان إلى الأمّ والأب، ودعا إلى بِر الوالدين والالتزام بالمسؤولية تجاههما، وقد جاء الحثّ على بر الوالدين في الكثير من آيات القرآن الكريم، ومن بينها قوله تعالى: (وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا)، فللوالدين فضلٌ كبيرٌ على الأبناء، فهم من يُنجبون ويربّون ويعلمون ويسهرون على راحة الأبناء، وهم سبب وجود الأبناء بعد الله تعالى، لذلك فإن طاعةَ الوالدين واجبة على كل ابنٍ وابنة؛ لأن قدرهما عظيمٌ جدًا وهم وصيّة الله -سبحانه وتعالى- ووصيّة رسوله. ربط الله -سبحانه وتعالى- رضاه برضى الوا؛دين، وذلك للتأكيد على برّهما ورعايتهما خصوصًا في كبرهما وعندما يُصابان بالعجز والمرض، ورعايتهما يجب أن تكون قولًا وفعلًا، وذلك بقول الكلمات الطيبة لهما، وعدم نهرهما أو رفع الصوت في وجهيهما وطاعة أوامرهما إذا كانت في حدود طاعة الله تعالى، بالإضافة إلى عدم قول ما يُغضبهما أو مجادلتهما، أما برُّهما بالأفعال فيكون باحترامهما وتقديم الرعاية المادية والمعنوية لهما إذا احتاجا إليها، كما يجب السهر على راحتهما وإطعامهما وإشعارهما بأهميتهما. مهما قدّم الإنسان لوالديه فإنه يبقى مقصرًا في حقهما، لذلك يجب تقديم الحياة الكريمة لهما من قبل الأبناء قدر المستطاع، وأن تكون هذه الرعاية دائمة لأن بر الوالدين هو الطريق إلى الجنة، وهو السبيل للوصول إلى رضى الله تعالى ورضى رسوله، كما أن برهما وسيلة للحصول على دعائهما، خصوصاً أن دعاء الوالدين مستجاب، وهو دعاءٌ نابعٌ من الحب العميق للأبناء، لذلك فإن التضحية تجاه الأم والأب هي تضحية لا تذهب هباءً وإنما تضحية مثمرة.
كلام عن الوالدين
أروع الأشعار عن بر الوالدين
اخطب الجنّة ومهر العقد بـرّ الوالديـن
ربنا وصّى النفوس اللـي تخاف تبرّهـا ماقرن رب العباد بطاعته في الدين ديـن
غير طاعـة والدينك لا تحـاول ضرها برّهُم من صغر سنك لين شيب العارضين
برّهُم بين الحلاوة فـي الحيـاة ومرّهـا دام قال الشرع تحت اقدام بـر الوالديـن
جنـة الخلد انتبـه ولا تقصّـر برّهـا
للوالدين اجمل عبيـر القصايـد
من شخص جرب فقد ابوه وغيابه حقوق هـم ما ظـن فيهـا زايـد
احرص عليها وأوفوا حق القرابة جنة عدن ياللـي تبـي للفوائد
في برهم و الموت ياخـذ نصيبـه
أبوي وأمي بس في أربع أبيات؟! لا يا جواهر صعب ما أقـدر أوفّـي هيهات لو حاولت هيهات هيهات
أشعار هذا الكون ما اظـن تكفّـي
والله لـولا خوفـي الشـرك مــع الله
لسجـد انـا لـك يـا عزيـز المقامـي اجلس هنا في داخـل الصـدر و حمـاه
و ارتك علـى قلـبً حكمتـه العظامـي ان كان به شخصً هدى لشخص وأعطاه
يبغـى يعبـر مـا قصـر بالكـلامـي انـا تـرا بهديـك عمـري ولا ابغاه
بعدك عسـى عمـرك مجـرد حطامي
كلام عن الوالدين و التسامح
انطفئ قلبي برحيلك يا أبي، القلب الذي كانت تملئه السعادة، وبعد رحيلك لم يتذوق طعمها ابداً، اخٍ على بيت خلى من نطق حروفك يا أبي، لم تكن أب فقط، كنت، ولا تزال كل شيء، الأب الحنون الذي لطالما خاف علينا، والأخ الذي كان يعطف علينا، والصديق الذي كنا نتأمر لنفعل مصيبة ما من مصائبنا معاً، لم يشهد قلبي، ولن يشهد سعادة كالتي ذقتها معك، أحبك جداً. غياب الأب مؤلم، مؤلم جداً، يا أبي افتقدك، وبشده، ليس لها نهاية، أسألك ياالله أن تقبل دعائي لأبي الحبيب. في كل ليلة اترك باب حلمي مفتوحاً، فيا زائري اقبل، فمرارة فقدك اذابتني، وقسوة العالم انهكتني، فيا رب بحجم شوقي لأبي، وحبي له، اغفر ذنبه، ووسع مدخله، وانر قبره، وآنسه في وحدته. حين اكتب عنك يا أبي، لا اعرف اصف ما بداخلي، ف أنا بداخلي نار لاتطفئ، حين يتوقع قلبي لأذهب، واجتمع بيك في الجنة، يا نبض قلبي اشتقت لك جداً. لا شوقٌ يُميتك ألماً، كشوقك لأب تحت التُراب. الشوق للوالدين إن أذيتكم بدموعي، فسامحوني، فليس للمشتاق حول، ولا قوة. لن أنساكم أبداً مهما ابتعدتم عني، أتعرفون لماذا؟ لأنكم محفورون داخل قلبي، موجودون في حفرة عميقة جداً، لا يستطيع أحد فتحها. 55 مقولة عن الآباء والأمهات. رحل والدايَ، ورحل معهم احساسي بالفرح، رحلوا وتركوا الماً بكل أعضائي، لم يعد شيءً يفرحني بعدهم، وكأنني كنت أفرح لأجلهم فقط.
إن برّ الوالدين بعد الصلاة على وقتها مباشرة في أحب الأعمال إلى الله. أظهر التودد لوالديك وحاول إدخال السرور إليهما بكل ما يحبونه منك. هل تعلم أن إذا كنت باراً فأنت حاج ومعتمر ومجاهد. أيها الإنسان أن بر الوالدين سبب دخولك الجنة. تسقط الرجولة إذا إرتفع صوتك على من تعب في تربيتك. برّ الوالدين ليس شعارات ترفع إنما هو تطبيق عملي. قلب الأم هوّة عميقة ستجد المغفرة دائما في قاعها. لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك. أجمل العبارات عن بر الوالدين
الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان. الوالد بالإنفاق والوالدة بالولادة والإشفاق. كلام عن الوالدين. فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد. ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد. وأنا أقف في حيرة أمامكم. مالي أرى في مجتمعاتنا الغفلة عن هذا الموضوع والإستهتار به. أما علمنا أهمية برالوالدين. ألم نلاحظ أن الله قد قرن توحيده ـ وهو أهم شيء في الوجود بالإحسان للوالدين. ليس ذلك فقط بل قرن شكره بشكهما ايضاً. وكأننا ضمنا معيشتهم أبد الدهر. وغفلنا عن هذا الكنز الذي تحت أبصارنا ولكننا للأسف لم نره. أما مللنا من التذمر بشأن والدينا. وكفانا قولاً بأنهم لا يفهموننا.
مشاركاته ويعتبر "اليوسف" أول مذيع يظهر على شاشة تلفزيون الدمام، بعد شهور قضاها خلف المذياع، كما أنه يعتبر أول الإعلاميين الواصلين للكويت بعد التحرير، ولا يُنسى أنه قدّم رسالة تلفزيونية مسجلة من مطار سراييفو في البوسنة في الوقت الذي كانت فيه الرصاصات الصربية تضرب حرم المطار. من مواقفه الطريفة ومن المواقف الطريفة، أنه دخل على "اليوسف" وزير الإعلام السابق جميل الحجيلان، وضيفه وزير الإعلام الإيراني؛ حيث كان على الهواء، ولارتباكه اختلطت الأوراق أمامه؛ فارتجل بجرأة، ولم ينتبه أحد لذلك، وهو ما أنقذه من مأزق كاد أن يلقي به خارج الإذاعة وهو لم يتجاوز الأسبوعين من بداية عمله. وفاته وفي يوم الخميس 18/ 11/ 1438هـ وعند الساعة الحادية عشر مساء، توفى "اليوسف" بعد معاناة مع المرض ودخوله المستشفى من، وقد نعاه زملاؤه ومحبوه عبر وسم #المذيع_خالد_اليوسف_في_ذمة_الله، والذي دشن يوم الخميس 10 أغسطس 2017م؛ حيث قال وزير الإعلام عواد صالح العواد: "نعزي المجتمع الثقافي والإعلامي في وفاة المذيع القدير خالد اليوسف، رحمه الله رحمة واسعة وعزاؤنا لأسرته ومحبيه".
رحيل المذيع خالد اليوسف.. مقدم البرنامج الشهير &Quot;ما يطلبه المستمعون&Quot;
نعى الوسط الثقافي والإعلامي السعودي #المذيع_خالد_اليوسف الذي وافته المنية بعد صراع مع المرض. وكتب وزير الإعلام الدكتور #عواد_العواد عبر حسابه في تويتر:" نعزي المجتمع الثقافي والإعلامي في #وفاة المذيع القدير #خالد_اليوسف رحمه الله رحمة واسعة وعزاؤنا لأسرته ومحبيه". تغريدة وزير الإعلام السعودي عواد العواد
ويعد اليوسف أحد #الرواد_في_الإذاعة_والتلفزيون بالمملكة حيث عمل في الإعلام لفترة قاربت نصف قرن. بدأ الراحل مشواره الإعلامي في غرة رمضان 1385/ 1965 وهو في سن مبكرة من حياته، ولكن شغفه بالإعلام دفعه للدراسة نهاراً والعمل في التلفزيون خلال فترة المساء حتى نال ثقة المسؤولين وعلى رأسهم عباس غزاوي مدير عام الإذاعة والتلفزيون. ويعتبر اليوسف أول مذيع يظهر على شاشة تلفزيون الدمام بعد شهور قضاها خلف المذياع، وفي بداياته سبق له أن قرأ إحدى نشرات أخبار إذاعة "البي بي سي" من لندن بدعم من أستاذه منير شمة آنذاك. المذيع الراحل خالد اليوسف من مواليد مكة المكرمة عام 1367/ 1947 وتلقى تعليمه في المعهد العلمي ثم درس في قسم اللغة العربية، ومن أشهر البرامج التي قدمها " مايطلبه المستمعون" وكان له أسلوبه الخاص في طريقة التقديم التي تميز بها عن غيره، وظهر مقدماً لنشرات الأخبار عبر تلفزيونات دول مجلس التعاون الخليجي.
الأكثر قراءة
مواضيع شائعة