10-06-2013, 01:29 PM
# 1 بيانات اضافيه [
+] لوني المفضل: Cadetblue شكراً: 49
تم شكره 68 مرة في 50 مشاركة
زايد على كل العرب،،،،،،،،بالوفا زاد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي القصيده للشاعر بندر بن سرور رحمه الله
************************************
ابدا بذكر اللي بسط سبع باوتاد. *** واللي رفع سبعاً بليا عمدها
واذكار للي صار غيثاً للاجواد. *** ماقبلها صارت ولا من بعدها
زايد على كل العرب بالوفا زاد. *** ساق المراجل لين وقف عددها
حلحيل حلواً مر زراع حصاد. *** كبداً يداويها وكبداً لهدها
حتى العجوز اللي ورا شط بغداد. *** سمت على الشيب الفلاحي ولدها
تبغاة يطلع مثل زايد ولافاد. *** ولا كل من هاز الطويلة صعدها
ياشيخ انا جيتك على غير ميعاد. *** من خوف روحي لايجيها وعدها
وسلامتكم] ugn;g hguvfKKKKKKKKfhg, th.
زايد على كل العرب بالوفا زاد المعاد
"زايد على كل العرب بالوفا زاد" - #محمد_الشحي l برنامج #روح_الاتحاد - #قناة_أبوظبي - YouTube
زايد على كل العرب بالوفا زاد العلمية
زايد على كل العرب بالوفا زاد
ساق المراجل لين وقف عددها
حلحيل حلو مر زرّاع حصّاد
كبدٍ يداويها وكبدٍ لهدها
بندر بن سرور by تركي العتيبي (turkialotibi) on Mobypicture
زايد على كل العرب بالوفا زاد اكاديمي
زايد على كل العرب بالوفا زاد ، حكيم العرب - YouTube
رحمه الله..
-------------------------
19-04-2014, 11:54 PM
المشاركه # 6
في اليوتيوب
تفاصيل في حياة الشاعر بندر بن سرور
بثته قناة الصحراء..
---------------------------------------------
20-04-2014, 12:19 AM
المشاركه # 7
تاريخ التسجيل: Sep 2013
المشاركات: 498. الله يرحمه ويرحم أموات المسلمين.. اللهم آمين,,. 20-04-2014, 12:22 AM
المشاركه # 8
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 5, 055
لعبت بالقصيدة
وعلى الذين يطيقونه فدية هناك سؤال طرح علي على إثر موضوع نشره الأخ محمد شحرور ، وهو كالآتي: شهر رمضان المبارك على اﻷبواب، وهو اﻵن في أطول أيام السنة في نصف الكرة اﻻرضية الشمالي، لذا دعونا نضع النقاط على الحروف فيما يتعلق بالصيام. تفسير: (أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر....). الصوم من شعائر الإيمان ووجد عند ملل قبلنا وإن كان بأشكال وأيام مختلفة. الصوم عندنا عبارة عن أيام معدودات، أي ليس الدهر كله وليس العمر كله. وقسم الله تعالى الناس في هذه اﻷيام المعدودات إلى ثلاث فئات: المريض، المسافر، ومن يطيق الصوم فهو ﻻ مريض وﻻ مسافر.
وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين نسخ
فحاصل الأمر: أن النسخ ثابت في حق الصحيح المقيم، بإيجاب الصيام عليه، بقوله: (فمن شهد منكم الشهر فليصمه). وأما الشيخ الفاني ، الهرم الذي لا يستطيع الصيام: فله أن يفطر ، ولا قضاء عليه، لأنه ليست له حال يصير إليها يتمكن فيها من القضا. ولكن هل يجب عليه إذا أفطر أن يطعم عن كل يوم مسكينا إذا كان ذا جِدة؟ فيه قولان للعلماء، أحدهما: لا يجب عليه إطعام؛ لأنه ضعيف عنه ، لِسِنِّه، فلم يجب عليه فدية ، كالصبي؛ لأن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها، وهو أحد قولي الشافعي. والثاني -وهو الصحيح، وعليه أكثر العلماء -: أنه يجب عليه فدية عن كل يوم، كما فسره ابن عباس وغيره من السلف، على قراءة من قرأ: (وعلى الذين يطيقونه) أي: يتجشمونه، كما قاله ابن مسعود وغيره، وهو اختيار البخاري فإنه قال: وأما الشيخ الكبير إذا لم يطق الصيام، فقد أطعم أنس -بعد أن كبر عاما أو عامين - كل يوم مسكينا خبزا ولحما، وأفطر.... ومما يلتحق بهذا المعنى: الحامل والمرضع، إذا خافتا على أنفسهما أو ولديهما، ففيهما خلاف كثير بين العلماء، فمنهم من قال: يفطران ويفديان ويقضيان. وقيل: يفديان فقط، ولا قضاء. وقيل: يجب القضاء بلا فدية. وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين نسخ. وقيل: يفطران، ولا فدية ولا قضاء"، انتهى.
تفسير اية وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين
2022-04-21, 09:31 AM #1 وعلى الذين يطيقونه فدية محمد أكرم الندوي بسم الله الرحمن الرحيم سألني سائل عن معنى قوله تعالى "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين". قلت: يتوقف فهم معناه على النظر في الآيات الثلاث: "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون، أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون، شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون".
وعلي الذين يطيقونه فدية
قوله تعالى: وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون قوله تعالى: وعلى الذين يطيقونه قرأ الجمهور بكسر الطاء وسكون الياء ، وأصله يطوقونه نقلت الكسرة إلى الطاء وانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها ، وقرأ حميد على الأصل من غير اعتلال ، والقياس الاعتلال ، ومشهور قراءة ابن عباس " يطوقونه " بفتح الطاء مخففة وتشديد الواو بمعنى يكلفونه. وقد روى مجاهد " يطيقونه " بالياء بعد الطاء على لفظ " يكيلونه " وهي باطلة ومحال; لأن الفعل مأخوذ من الطوق ، فالواو لازمة واجبة فيه ولا مدخل للياء في هذا المثال.
وعلى الذين يطيقونه فدية
والأمثلة كثيرة، ذكر الصلاة واﻹنفاق عشرات المرات بقوله {يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة} ولم يذكر مرة واحدة صائمي رمضان أو حجاج بيت الله الحرام. وتأكدوا أن الصوم له فدية وليس كفارة وتصوروا كم هو مريح هذا الدين؟ هناك من يصوم وهناك من يدفع، وكل من يظن أنه بدفع فدية الصوم سيبطل فهو في ضلال مبين. الصوم لن يبطل. وعلي الذين يطيقونه فدية. وإذا افترضنا أن مليوني شخص في أوربا يريدون دفع الفدية عن هذا الشهر بمعدل 15 يورو عن كل يوم لكل شخص، فهذا يعني مبلغ حوالي مليار يورو، فتصوروا على نطاق العالم اﻹسلامي لو أنشأنا صندوق طعام مسكين من فدية الصوم، سنجمع 10 مليارات يورو كحد أدنى كل عام. ولن يبقى جوع في العالم. والخلاصة أن من يطيق الصوم له خياران، الصوم أو الفدية، والصوم خير ﻷن الله تعالى فضله عن الفدية، ولكن من اختار الفدية ليس آثما وﻻغبار على ذلك. فالرجاء ممن اقتنع وخاصة في البلاد التي نهارها طويل أن يعلم غيره بهذا اﻷمر.
وهذا يعني أنه لا جدوى من قولنا {ربنا وﻻ تحملنا ما ﻻ طاقة لنا به} ولم ينفذ الله هذا، وحملنا ما ﻻ طاقة لنا به، وتفقد هذه اﻵية مصداقيتها. ولذا قال في حديث إن صح (الصوم لي وأنا أجزي به). تفسير اية وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين. واخترنا الصوم ﻷنه خير لنا، ولكن كل من يدفع فدية فإنه لم يرتكب أي ذنب، والفدية هي شيء عوضاً عن شيء، بدليل قوله تعالى {وفدينه بذبح عظيم} وفي اﻷسرى{فإما مناً بعد وإما فداء} أي الفدية ليست كفارة ﻷن الكفارة ﻻ تكون إﻻ عن ذنب، والسادة الفقهاء لم يفرقوا بين الفدية والكفارة، حتى أن الصيام نفسه هو كفارة (غرامة) لذنوب أخرى. فالقتل الخطأ كفارته صيام شهرين متتاليين إن لم يوجد فدية، والظهار كفارته صيام شهرين متتاليين، واليمين كفارته ثلاثة أيام صيام، ونلاحظ هنا أن الصوم هو عقوبة أو غرامة. فمن أراد الصوم جاءت اﻵيات التي تليها تشرح معنى الأيام المعدودات وتفسر الصوم عن ماذا. والله في بداية التنزيل الحكيم قال {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ* الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ} وذكر الصلاة ﻷنها صلة بين الله والمؤمن، وذكر الإنفاق، لكن لم يذكر الصيام.