نشر مصرف الرافدين اهم المستمسكات المطلوبة للحصول على قرض 50 مليون دينار لغرض بناء وحدة سكنية. فيما لي المستمسكات المطلوبة:-
1- طلب شخصي يتضمن رغبة المواطن بالحصول على القرض. 2- صورة قيد حديثة الإصدار للعقار. 3- خارطة وأجازة البناء ويستثنى من تقديم أجازة البناء الزبون الذي لديه قطعة أرض مشاعة وتقل حصة الزبون عن (200 م2). 4- المستمسكات الشخصية (هوية الأحوال المدنية – شهادة الجنسية العراقية - بطاقة السكن) أو البطاقة الوطنية الموحدة. 5- تعهد خطي بعدم حصول المقترض وزوجته على قرض أسكان من جهة حكومية أخرى. 6- تقديم كفيل ضامن من موظفي دوائر الدولة وعلى الملاك الدائم ومستمر بالخدمة بشرط أن لا يتجاوز مجموع الاستقطاعات للأقساط والفوائد عن نسبة (50٪) من راتب الكفيل وبتأييد من دائرته للفرع المعني. من سيربح المليون - المنتصر بالله - YouTube. 7- تتعهد دائرة الكفيل بإبلاغ الفرع المعني عند نقل الكفيل الى جهة أخرى أو أحالته على التقاعد وتحويل الأقساط الشهرية في حالة امتناع المقترض عن التسديد. أقرأ ايضاً
اسعار صرف الدولار مقابل الدينار العراقي
وزارة العمل تعلن إطلاق منحة الـ(100) ألف دينار
العراق يرفع حيازته من السندات الامريكية بأكثر من 600 مليون دولار
التالي السابق
مواضيع ذات صلة
- محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون ناصر
- محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون اون
- محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون 2020
- محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون جورج
محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون ناصر
في كتابكVoyages en Cancer تطلقين صرخة غضب ونقمة إزاء المفاهيم الخاطئة حول هذا المرض،فهل تعتقدين أن صرختك قد تجد آذاناً صاغية في مجتمعاتنا العربية؟
لا بد من أن تجد أرضاً خصبة تحتضنها، فأنا انطلقت في كتابي من تجربتي الشخصية وتجربة زوجي مع المرض، فهو أول من شجعني على الكتابة بهدف تغيير الرأي العام والتعامل مع المرض بواقعية وعدم السعي إلى إخفائه أو اعتباره عيباً. كنت في التاسعة والأربعين من العمر عندما أصبت بسرطان الثدي، وفي فترة خضوعي للعلاج لم أستسلم إنما استمريت في التعليم وتأليف الكتب. وعندما شفيت أصيب زوجي بسرطان البروستات، فقاومه طيلة 17 سنة، إلى أن تمكن منه في السنوات الخمس الأخيرة وقضى عليه. محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون ناصر. صرختي المدوية التي أطلقها من خلال هذا الكتاب، هي عدم الخشية من هذا المرض. ألاحظ في مجتمعاتنا الشرقية أننا نخشى التلفظ حتى باسمه وهذا خطأ، فأناس كثر عاشوا التجربة وخرجوا منها أكثر قوة ومحبة للحياة وللآخرين لأن المرض يجعلهم يدركون قيمة الإنسان والحياة ويتلمسون الجمال في الطبيعة وفي كل ما يحيط بهم. في كتابي لم أتناول تجربتي فحسب، إنما سافرت إلى بلدان كثيرة لأطلع على طريقة تعامل الناس مع المرض، واستلمت رسائل من مرضى يخبرونني تجربتهم في هذا المجال وضمنتها كلها الكتاب، للإلمام بنواحي المرض كافة، علني أغير نظرة مجتمعاتنا إلى هذا المرض الذين يشيرون إليه بـ{المرض الخبيث} أو {ذاك المرض الذي لا يُسمى}... وهو يترجم راهناً إلى العربية.
محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون اون
اول من ربح المليون في من سيربح المليون
محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون 2020
كانت لدي منحة صغيرة آنذاك، وعملت في شركة طيران الشرق الأوسط، وهناك أكملت تعليمي، إلا أن قلبي بقي في لبنان ولم يفارقه، فأنا أعشق هذا البلد بكل تناقضاته وأزماته وواقعه الجميل حيناً والمرير أحياناً... قبيل بداية الحرب عدت إلى لبنان، لكن كان من الصعب علي البقاء فيه، بسبب الأحداث، فتزوجت من رجل أميركي وعدنا إلى أميركا، وعملت أستاذة محاضرة في جامعة إيلينوي، من ثم التحقت بي شقيقتي وعائلتها...
رغم الأحداث كافة التي عصفت بهذا البلد، كان الحنين إليه يدفعني إلى زيارته بين فترة وأخرى، فتوليت منصب أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية- الأميركية، ووزعت وقتي بين لبنان وأميركا.
محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون جورج
حاولت أن أحثها على التمرد وعلى رفع صوتها كي تحدث التغيير المطلوب، وتكلمت عن تجربتي مع والدي الذي كان يشبعني ضرباً في طفولتي، وعندما قرأ ما كتبت شعر بتأنيب الضمير وأدرك خطأه وصرنا صديقين في ما بعد. جريدة الجريدة الكويتية | إيفلين عقاد: إذا لم نرفع الصوت فلن نصل إلى التغيير. فإذا لم نرفع الصوت ونتحدى الخوف لن نصل إلى التغيير. وقد عبرت عن ذلك كله في كتبي، لا سيما Femmes du crepuscule الذي ألفته بين 1970 و1980، في عز فورة الحركة النسائية المولودة من أحداث مايو 1968 في فرنسا، وأعدت طبعه في 2008، لأن القضايا التي يعبر عنها لا تزال قائمة حتى اليوم. حياتك الأدبية بين لبنان وفرنسا أكسبتك صداقات مع كاتبات لبنانيات وسوريات، فكيف توظفين هذه الصداقات في خدمة الثقافة؟
أحاول دائماً الاستفادة منها لمعالجة قضايا المرأة الملحة، لا سيما القمع الذي تتعرض له في بلداننا العربية. أحضر راهناً لمؤتمر ضخم حول المرأة والحرب، قد يعقد في يونيو في بيروت، تشارك فيه أديبات من لبنان والدول العربية، ويتمحور حول دور المرأة في إحداث تغيير للحالة التي يعيشها العالم العربي، لا سيما العنف والتطرف، من خلال البحث والأدب والشعر والنواحي الفكرية كافة.
كيف تفاعل الناس مع تجربتك هذه في المحاضرات؟
تفاعلوا بشكل لم أتوقعه، عادة قد يمل المستمع في قاعة المحاضرات ويخرج من القاعة أو ينام، لكن عندما أغني وسط المحاضرة أغنيات تتناول قضايا المرأة الحساسة مثل مسألة الختان، تتركز أفكار الحضور حول أغنياتي... محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون 2020. وقد شكرتني نساء أفريقيات حضرن إحدى المحاضرات واستمعن إلى الأغنية، لأنها تعبر عنهن، ولأنها تتضمن شعراً يلامس القلوب، كذلك يتفاعل الناس كثيراً عندما أغني "أعطني الناي وغنِ{ لفيروز من ألحان نجيب حنكش. توزعت مؤلفاتك بين الفرنسية والإنكليزية، ما الذي يحفزك على الكتابة في هذه اللغة أو تلك؟
كتبت الروايات بالفرنسية والأبحاث بالإنكليزية، من الطبيعي وأنا أحاضر في جامعة إيلينوي أن أكتب أبحاثاً بالإنكليزية، فيما الروايات كتبتها بالفرنسية لأنها لغة فيها الكثير من الأدب والرومنسية، وقد شجعني على ذلك زوجي بول Vieille. إلى أي مدى تحمل رواياتك بعضاً من تجاربك؟
بل هي خارجة من رحم تجاربي ومعاناتي ومعاناة المرأة في الشرق عموماً، ففي روايتي الأولى L'Excisée 1982 تناولت المرأة المعنفة ومسألة الختان التي تواجهها المرأة في بعض المجتمعات العربية، الختان النفسي والجسدي أي التعصب الذي يجرح العقل والنفس، مع أنني كتبت الكتاب من دون أن اشتغل عليه كثيراً إلا أنه نجح في أميركا ويشكل مادة تُعلَّم في جامعات أميركا وفي الجامعة اللبنانية.