على الإنسان الذي يريد سلآم داخلي عميق، عليه أن يتصالح مع افكاره ورغباته ومشاعره، وتقبّلهم جميعا. في الخلوة ابحث عن الله في أفكارك، رغباتك، مشاعرك
-ببساطة افعل ما تريده من ضميرك بصدق
ولا تفعل ما تريده من ضميرك بصدق
هذا الصدق العميق يرفع إيمانك وشعورك بالروح
مما يؤدي إلى الاتصال العميق. خذ بطيخ بمناسبة سؤالك يا صديقي
هل ساعدك هذا المقال؟.. شاركه الآن! عبدالرحمن مجدي
رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك!! قصة جميلة جدا فيها عبر وحكم. المقال القادم
كلام من نور
عبر وحكم قصيرة بالانجليزي
عبدالرحمن مجدي
رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك!! المقال السابق
حكم قصيرة جدا
عبر وحكم قصيرة حول
الوعي ما تعيشه أنت يا مدير! – بعض المنتمين لوسط التنمية أصبحوا كالآلة، فقط تحليل عقلي ويتصرفون كالخشب دون أيّ شعور! إنما الإنسان بالمشاعر، يرتفع الوعي عندما نشعُر. هناك عملية مرتّبة عالمية إسمها صناعة الجوع! من خلال زرع فكرة رعب الندرة في البشر، من ضمنها فكرة تحديد النسل! كفرض من خلال الساسة. لا يجب أن نُحلّل كل شيء
نعم، نرى الإشارات أحيانآ
لا نفهمها، لا يجب الإنشغال بها
يكفي فرحة الاتصال
هي التي ستجلب النور. كيف أعيد انتباهي؟
أجاب مولانا بعد تعديل جلسته
– التنفس الواعي
-الشعور بالله من خلاله
-ذكر الله برغبة وحُبّ. هناك لذّة تظهر عند الوعي الهادئ
عندما نُراقب كُل شئ
عندما ننظُر إلى كُل شئ ببراءة دون تدخّل العقل
عندما نرَفع الشّعور العميق
عندما نتجاوز التحليل الذهني المبرمج
عندما نصل السّكُون العميق..
كتابي الثاني القادم (أيّام الله) بإذن الله
أنت تشعُر بالتشنّج رغم انك فاضي جداً
أنت تقاوم شئ مآ بقوة بداخلك! كلام عبر وحكم جميلة - أعرف الحياة الآن. اجلب الانتباه هنا
تنفّس بوعي، بلطف
أيها الأصدقاء
يجب أن نخرج جميعنا من سجن الأحكام! يجب أن نعيش بحُرية، بداية الشعور بالحُريّة
عندما نتخلى عن التدخل بإصدار أحكام داخلية عقلية
نبدأ نقترب من الفطرة الصافية، البراءة.
عبر وحكم قصيرة هادفة
جبر الخواطر من أسمى العبادات التي يحبها الله ورسوله الكريم، إن الرجل كان يعلم أنها حلوى وليست بجبنة، ويدرك أنها رحلة ستستغرق قليل من الوقت وتنتهي، ويدرك أنها امرأة مسنة بسيطة للغاية، ولكنه آثر جبر خاطرها ومراعاة مشاعرها. القصـة الثالثــــة:
دخلت على أستاذها الجامعي بعدما طرقت الباب وأذن لها بالدخول…
الطالبة: "هل تسمح لي بدقيقة؟! " الأستاذ الجامعي: "بكل تأكيد". الطالبة الجامعية: "بكل صراحة ووضح ومراعاة لمشاغلك أستاذي العزيز إنني أشعر بأني فاشلة ولا يمكنني التقدم كما كنت مخططة لحياتي الجامعية من قبل؛ وكلما قدمت لخطة جديدة باءت بالفشل، ولا أظن أني سأنجح أبدا"! عبر وحكم قصيرة بالانجليزي. الأستاذ الجامعي: "ولكنكِ لن تستطيعين تحمل شعور الفشل". الطالبة: "أيقنت أنك ستخبرني بذلك، لذلك قدمت إليك". الأستاذ الجامعي: "اسمعيني جيدا وأنصتي بحرص شديد وتمعن فيما سأقوله لكِ؛ بيوم من الأيام مر رجل بجانب سيرك متنقل في أرجاء البلاد، توقف الرجل فجأة عند رؤيته للفيلة وانتابه الفضول والحيرة في آن واحد، وتساءل كيف لهذه الخلوقات الضخمة أن تقف هنا مكتوفتي الأيدي ويربطها ويقيدها حبل صغيرا كهذا حول قدم واحدة، وكيف أنها لا تحاول الهرب على الرغم من عدم وجود أقفاص ولا سلاسل حديدية تقدي بها؟!
وافق صاحب المحل في النهاية على طلب القاضي؛ فلم يجد أمامهُ خيار آخر، كما أنهُ كان يخاف من القاضي وسلطتهُ، وبعد مرور الربع ساعة جاء صاحب الدجاجة، فقال له صاحب المحل: إن دجاجتك قد طار، فرد الرجل: أنت كذاب، كيف للدجاجة أن تطير وهي مذبوحة، هيا بينا للقاضي ليحكم بيننا، وبالفعل ذهب كل من صاحب الدجاجة وصاحب المحل إلى القاضي. ولكن بينما هُم سائرين في الطريق وجدوا رجلين يتشاجران، أحداهما مسلم والآخر يهودي، فحاول صاحب المحل أن يُفرق بينهم، ولكنهُ قام بإدخال أحدى أصابعهُ في عين الرجل اليهودي بطريق الخطأ؛ ففقعها، فأصر الناس أن يأخذوه إلى القاضي، وقاموا بجرهِ حتى وصلوا إلى مكان القاضي، فوقف صاحب المحل أمام القاضي، والذي تعرف عليهِ في الحال، فتحدث الناس إلى القاضي، وقالوا نحنُ قادمون لشكوى هذا الرجل. قال القاضي، اجلسوا جميعًا ولننظر في قضية ثُم ننظر في الأخرى، وبالفعل جلس الناس، ثُم تقدم صاحب الدجاجة وقال للقاضي: لقد أعطيت هذا الرجل دجاجة مذبوحة حتى يُقطعها لي، وعندما رجعتُ حتى أخذها منهُ، قال لي إنها طارت، على الرغم من إنها مذبوحة، فكر القاضي برهة من الوقت، ثم قال: أيها الرجل الأ تؤمن بالله، فرد الرجل: نعم، فقال لهُ القاضي ألم تسمع قولهِ يحي العظام وهى رميم، وهذا ما حدث بالفعل مع دجاجتك، فقد أحياها الله، وطارت، فصاحب المحل غير مديِن لك بأي شيء، تعجب الرجل من كلام القاضي، ولكنهُ لم يملك فعل أي شيء، فترك المكان ورجع بيتهُ.