ثالثًا: بعد قص القصة
-1 الأطفال يقومون بإعادة قص القصة ، مُستخدمين
الوسائل المُعينة ، ثم بدون الوسائل المُعينة ( وسائل الإيضاح). -2 أسئلة وحوار حول مواقف القصة ، وشخصياتها ،
والهدف منها ، مع ربط كل هذا بخبرات الأطفال الشخصية. ويمكن أن يقوم الأطفال
بتوجيه الأسئلة لبعضهم البعض ، كما يمكن تدريب الأطفال على صياغة أسئلة لبعض
الإجابات التى يختارها المشرف أو أطفال آخرون. -3 اختيار اسم جديد للقصة ، ويمكن لعدد كبير من
الأطفال اختيار أسماء متعددة. ونلاحظ أن هذا النشاط يمكن أن يكون بديلاً عن
مطالبة الأطفال باستخلاص الهدف من القصة. -4 اختيار الأطفال خاتمة جديدة للقصة ، ويمكن لأكثر
من طفل أن يقترح خاتمة مختلفة للقصة. -5 يقترح الأطفال تغيير أحد مواقف القصة ، ويمكن
لأكثر من طفل أن يقترح تغييرات مختلفة للموقف الواحد. سرد قصة قصيرة طفيف مركز الصيانة. -6 تمثيل مواقف من القصة ، ويمكن أن يتم تمثيل
الموقف الواحد عدة مرات بأطفال مختلفين ، على أن يغير كل واحد منهم التعبير وجمل
الحوار. -7 الأطفال يقومون برسم مواقف من وحى القصة. وهنا
من الضرورى أن يكون المشرف على معرفة ، بتطور أساليب رسوم الأطفال خلال مراحل
عمرهم المختلفة ، مع معرفته بخصائص رسوم الأطفال فى كل مرحلة ( مثلاً: أن الطفل يرسم ما يعرفه وليس ما يراه
-الحذف والإضافة أو تضخيم المهم وتصغير وحذف غير المهم - الشفافية - الطفل يستخدم
الألوان التى يحبها ، ولا يهتم بمطابقة الألوان لما يوجد فى الطبيعة - وغير ذلك من
خصائص (.
- سرد قصة قصيرة طفيف مركز الصيانة
- سرد قصة قصيرة للاطفال
- سرد قصة قصيرة جدا
- سرد قصة قصيرة حول
- سرد قصة قصيرة ومتوسط المدى إلى
سرد قصة قصيرة طفيف مركز الصيانة
والله غسلتها وجسدي كلّه ينتفض.
سرد قصة قصيرة للاطفال
ومن أفضل الوسائل لتنمية أسلوب
الحوار والمشاركة ، تشجيع الأطفال على ابتكار " الحوار " ، الذى يمكن أن
يدور بين شخصيات القصة فى المواقف المختلفة ، سواء كانت هذه الشخصيات من البشر أو
الحيوانات أو الجمادات. سرد قصة قصيرة للاطفال. وهنا لابد من تشجيع الأطفال على أن يعبر كل واحد منهم بألفاظه وعباراته وتعبيرات وجهه
وجسمه ، على نحو يختلف عن أسلوب تعبير غيره من الأطفال ، وذلك لتنمية القدرة على
التخيل والابتكار والإبداع ، ولتنمية الثروة اللغوية ، وتنمية الثقة بالنفس ،
والقدرة على التعبير بالكلمات. وكذلك لتدريب الأطفال على اللعب
الخيالى أو التمثيلى ، الذى يمكن أن يقوم به الأطفال كنشاط مستقل بعد الانتهاء من
قص القصة. كما يمكن تشجيع الأطفال على تقديم
أكثر من سبب لتصرفات أبطال القصة ( مثلاً ، فى قصة " الحمامة والنملة "
، يمكن أن يقدم الأطفال إجابات مختلفة عن سؤال: لماذا سقطت النملة فى الماء ؟ وقد
تكون الإجابات: لأنها أرادت أن تشرب - أو كانت تريد أن ترى صورتها فى الماء - أو
لأنها ذهبت لتغسل أقدامها التى لوثها الطين - أو لأنها أرادت أن تلعب مع الأسماك
أو تتفرج عليها - أو أن الرياح الشديدة قذفت بها إلى الماء - أو أنها أرادت
استرداد شىء وقع منها فى الماء).
سرد قصة قصيرة جدا
© 2022 by Sardadabi. All Rights are Reserved
جميع حقوق النسخ محفوظة لمجلة سرد أدبي الإلكترونية© المزيد أرسل أعمالك الأعداد السابقة الصفحة الرئيسية More
سرد قصة قصيرة حول
سرد قصــة
أولاً: قبل قص القصة
-1 دراسة القصة ، والتعرف على شخصياتها ، وحفظ
تسلسل أحداثها ، واستخلاص الهدف منها ، والتدريب على إلقائها بالصوت وتعبيرات
الوجه وحركات الجسم. -2 إعداد الوسائل المُعينة على قص القصة ، مثل
الصور والرسوم - شرائح الفانوس السحرى – العرائس – صور اللوحة الوبرية - المجسمات
البلاستيك والمطاط - الأقنعة -الرسوم على سبورة أو ورقة بيضاء ، ودراسة هذه
الوسائل بدقة ، لربط القصة أثناء حكايتها بما يشاهده الطفل فِعْلاً فى هذه الوسائل
، وذلك لكى نتجنب تمامًا الحديث عن أى موقف إذا لم تكن هناك وسيلة للإيضاح تقدمه
لعيون الأطفال بوضوح. التواصل اللغوي (سرد قصة) لغتي رابع ابتدائي ف2 - YouTube. ثانيًا: أثناء قص القصة
-1 استخدام أسلوب الحوار ، والسؤال والجواب ، لقص
القصة: على من يحكى القصة ، أن يحرص طوال الوقت ، على أن يشترك الأطفال معه فى
التعبير بألفاظهم وخبرتهم وخيالهم ، عن مواقف القصة المختلفة ، لتشجيع الأطفال على
التفاعل والمشاركة ، والإبداع والابتكار. فما دام الراوى يستعين بوسيلة إيضاح
، فمن السهل عليه أن يسأل الأطفال عما يشاهدون ، لكى يعبِّروا هم عن مواقف القصة
المختلفة. ومن المهم الاستماع إلى أكثر من طفل ، بل إلى أكبر عدد من الأطفال ،
لكى يقدم كل منهم تعبيره الخاص عن كل موقف.
سرد قصة قصيرة ومتوسط المدى إلى
على الراوى أن يعرف قصته جيدًا ،
بحيث يرويها فى بساطة وتلقائية ، وفى تدفق وروح مرحة ، وبذلك يتفادى أن يتوقف ،
ويتجنب أن يخطئ فى الأسماء والأحداث ، أو يكرر المواقف تكرارًا مُملاًّ ، أو ينسى
موقفًا ، أو يرويه فى غير موضعه. -8 روح الفكاهة: من المهم أن يحتفظ الراوى بروح
الفكاهة وهو يروى قصته ، فهذا شرط من أهم شروط إقبال الأطفال على الاستمتاع بما
يقول. كما يجب أن يروى قصته فى بساطة ، وأن يبتعد عن التكلف ، ويترك نفسه على
سجيتها. ولا يجب أن يقلب الراوى قصته إلى درس
فى الوعظ والإرشاد ، بل يجب الاهتمام أساسًا بالجانب الفنى ، الذى يتولى بدوره نقل
مختلف المعانى والقيم للأطفال ، بحيث يدرك المستمع المضمون بنفسه بغير تصريح. إن أفضل الرُّواة هو من استطاع أن
يوقظ خيال الأطفال ، ويثير لديهم صور الأحداث. فهد العتيق - سيناريو صغير.. قصة قصيرة | الأنطولوجيا. وهذا يتوقف على درجة الوضوح والقوة
التى يصور بها الراوى الأحداث ، ويصف بها الشخصيات. -9 الاستعانة بالوسائل البصرية والسمعية: ولا شك
أن الاستعانة بالفانوس السحرى ، من أفضل الوسائل التى تعاون الراوى على أن يروى
على الأطفال القصص بطريقة ناجحة ومشوقة ، كما أنها وسيلة تعمل على تحقيق مختلف
الأغراض التربوية التى نهدف إليها من رواية القصص ، إذ يستطيع مثلاً ، مع إعادة
عرض الشرائح ، أن يطلب من الأطفال إعادة قص القصة ، أو شرح مضمون كل صورة.
وقد نجحت الكاتبة في بناء واقع تخيلي نظم السرد سائر تفاصيله وخباياه ومكوناته بأسلوب في الكتابة جريء لم يجد حرجًا في تعرية الواقع وفضح سوءاته خاصة في تفصيل مشاهد المرأة وهي تتعرض لمهانة الرجل وإذلاله لها، وبإيقاع سردي لم تمنعه وتيرته المتسارعة من دقة الإمساك بتفاصيل التفاصيل لترسم مفردات اللغة وجملها الأنيقة مشاهد تبدو وكأنها حقيقية؛ حتى إن القارئ ليتوهم في عديد المشاهد أنه أمام عروض درامية تمثل أمامه على شاشات بعدد صفحات الكتاب! كيفيه سرد القصص - قصص الاطفال. والكتاب عمومًا من فصيلة الكتب التي لا تكفي قراءتها مرة واحدة لتكتشف عمق التناول وجرأة العرض وجمال اللغة. ما ينبغي الإشارة إليه وتأكيده أن هذا الإنتاج الإبداعي ينطوي على فهم عميق للحراك الاجتماعي الذي كانت فيه المرأة مكسورة الجانب، لا حول لها فيه ولا قوة أمام رجل منحه المجتمع بغير وجه حق سلطة مطلقة للتفرد بالقرار وجعل المرأة تنصاع لقراره وأنانيته مرغمة ذليلة على الرغم من الأدوار المهمة التي كانت تضطلع بها في المنزل وفي مواقع العمل المتاحة؛ حيث صنعت من بعضهن نساء قويات استطعن أن يؤثرن في محيطهن ويلوين الظروف لكسر جبروت الرجل والحد من نرجسيته وتسلطه. وبقدر ما لدى المبدعة فوزية مطر من مخزون لغوي ومفردات وصور بلاغية وقدرة على تقمص دور المنصهر بالعيش في أحداث كل قصة من هذه القصص، فإنها سهلت على القارئ معايشة أحداث قصصها التي جرت في سنوات بعيدة طواها الزمن.