تاريخ النشر الجمعة 22 ابريل 2022 | 09:40
تحتفل اليوم الفنانة سماح أنور بعيد ميلادها الـ 57، حيث أنها ولدت في 22 أبريل عام 1965 بالقاهرة. د. محمد عبد المحسن مصطفى عبد الرحمن – أصول حُكم الشُّعوب المسلمة ومقاييس تطبيق العدالة 8 من9 – رسالة بوست. ويكيبيديا من هى سماح أنور
سماح أنور هى إبنة الكاتب أنور عبد الله، والدتها الفنانة سعاد حسين، وتخرجت سماح فى كلية الآداب قسم اللغة الفرنسية من جامعة القاهرة، ووجود والديها في الوسط الفني مهد الطريق أمامها لتدخل مجال التمثيل. بداية مشوار سماح أنور في الفن
بدأت مشوارها الفني في مسرحية بعنوان"قانون الحب" في عام 1980، والتي كانت من تأليف والدها، وهو من رشحها للدور بعد غياب إحدى الممثلات، فشاركت سماح أنور كبديلة لممثلة، وبعدها تمكنت من استكمال مشوارها بعيداً عن والدها حيث شاركت في أول أعمالها السينمائية في عام 1981 خلال فيلم "زيارة سرية". أبرز أعمال سماح أنور
جسدت سماح أنور العديد من الأدوار في أفلام عديدة أبرزها "دموع الشيطان"، و"جنينة الأسماك"، و"نساء خلف القضبان"، و"لمن يبتسم القمر"، "راجل بسبع أرواح"، و"دليل المرأة الذكية"، "الهانم وأنا"، "دائرة الموت"، و"شباب فوق بركان"، و"النيابة تطلب البراءة"، و"ضاع الطرق"، و"ليلة عسل"، و"المذنبون الأبرياء"، و"إمرأة واحدة لا تكفي"، و"بيت القاصرات" والذي كان سبب في حصولها على جائزة بسبب أدائها المتميز، وشاركت البطولة مع عمالقة الفنانين منهم: أحمد زكي، أحمد عبد العزيز.
كشرى: طرق اللعب والأجانب سبب تقليل عدد المهاجمين بمصر
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إنه بقدر اهتمامنا بقدرتنا العسكرية نمضي أيضًا على خطوط متوازية نحو الارتقاء بباقي القدرات الشاملة للدولة، والتى من أهمها القدرة الاقتصادية حيث نطمح لتأسيس اقتصاد وطني قوي يكون قادرًا على التصدي لمختلف الأزمات لنحقق من خلاله معدلات نمو مرتفعة تستطيع توفير العديد من فرص العمل لشبابنا الواعد، الساعي لتحقيق ذاته ورسم طريق مستقبله. وأضاف الرئيس السيسي، فى نهاية كلمته في مناسبة ذكري تحرير سيناء: "وفى نهاية كلمتي، لا يسعني إلا أن أتوجه إلى الله - سبحانه وتعالى - بالدعاء بأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ مصر وشعبها من كل مكروه وسوء.. كل عام وشعب مصر العظيم بخير وقوة وعزة وتقدم ودائمًا وأبدًا "تحيا مصر، تحيا مصر، تحيا مصر" والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته".
د. محمد عبد المحسن مصطفى عبد الرحمن – أصول حُكم الشُّعوب المسلمة ومقاييس تطبيق العدالة 8 من9 – رسالة بوست
-في حالة إقرار قانون الأحوال الشخصية بهذا الشكل.. ما هو موقف الطائفة؟ تعد إدارة طائفة الأقباط الأدفنتست قانونا خاصا بنا تماشيا لما أقره الدستور المصري بأنه من حق غير المسلمين الاحتكام لقوانينهم الخاصة. هل حاولت كنيستكم التواصل مع مجلس كنائس مصر أو طلبت الانضمام له؟ لقد قمنا بزيارة قادة الطوائف المسيحية في مقارهم ولكننا لم نتقدم للانضمام لمجلس الكنائس المسيحية بعد. -هل تتيح كنيسة الأدفنتست رسامة المرأة قسيسه؟ وافق المجمع العام –أعلى هيئة إدارية للأدفنتست حول العالم- وافق على تعيين المرأة خادمة في الكنيسة ولكن لم تتم الموافقة على رسامتها قسا بعد. -هل يوجد اي اسباب لاهوتية من منعها رسامتها قسا؟ ليس هناك فرق بين الرجل والمرأة في الكتاب المقدس، فليس عند الله محاباة او تمييز، فقد تبوأت المرأة مراكز قيادية في الكتاب المقدس مثل مريم أخت النبي موسى (نبية) دبورة (القاضية) وليدية (قائدة كنيسة)، وكما جاء في الكتاب المقدس: لَيْسَ يَهُودِيٌّ وَلاَ يُونَانِيٌّ. لَيْسَ عَبْدٌ وَلاَ حُرٌّ. أنور عبد الله. لَيْسَ ذَكَرٌ وَأُنْثَى، لأَنَّكُمْ جَمِيعًا وَاحِدٌ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ. " (غل 3: 28) وليس هناك مانع من الناحية اللاهوتية، ولكن قد يكون المعطل هو العادات والتقاليد الاجتماعية كما في المجتمع العربي.
ننشر لكم اهم اخبار الرياضة المصرية حيث أكد أحمد عبد المنعم كشرى نجم النادى الأهلى السابق، أن تغيير طرق اللعب في الوقت الحالي واعتماد معظم الأندية على المهاجم الأجنبي أدى إلى ندرة في مركز رأس الحربة الصريح في مصر. وقال أحمد عبد المنعم كشرى في تصريحات للمذيعة نجلاء حلمى في برنامج "النجوم في رمضان" على إذاعة الشباب والرياضة: "مصر تعانى بشكل واضح هذه الفترة من نقص حاد في مركز رأس الحربة الصريح على عكس ما كان في جيلى الذى تميز بوجود العديد من المهاجمين المتميزين في وقت واحد". وأضاف كشرى: "والسبب في نقص المهاجمين يرجع إلى تغيير طرق اللعب في الوقت الحالي والتي تعتمد على رأس حربة واحد يخدم على الأطراف التي أصبحت الأكثر أهمية من المهاجم، على عكس قديما كان الأندية بتلعب بمهاجمين أو ثلاثة، يعنى كنت بلعب مع حسام حسن في الأهلى واستفدت كثيرًا من تحركاته لأنه مهاجم صندوق وأنا متحرك فكنا بنقدم مردود جيد مع الاهلى وسجلت في كل المباريات التي لعبتها مع حسام حسن". وأوضح كشرى: "بالإضافة إلى اعتماد معظم الأندية على المهاجم الأجنبي أدى إلى ندرة في مركز رأس الحربة الصريح في مصر، وخاصة الأندية الكبرى مثل الأهلى والزمالك، وعدم الصبر على المهاجمين المحليين".