للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
05-12-2003, 02:49 AM
#1
قل خيراً او اصمت! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
سؤال:
قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قل خيراً أو اصمت فهل الكلام الكثير حرام على ضوء هذا الكلام؟
الجواب:
جاء عن النبي (صلى الله عليه وسلم) أحاديث عديدة تحذر من آفات اللسان منها:
" من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيراً أو ليصمت"
(متفق عليه عن أبي هريرة)
وجاء عنه(صلى الله عليه وسلم):
رحم الله امرءاً قال خيراً فغنم ،أو سكت فسلم". (رواه ابن المبارك في الزهد بإسناد حسن) وروى بطرق أحرى. فالكلام الكثير يؤدي الى أن يتورط الإنسان في أخطاء كثيرة،فاللسان له آفات ،بلغها الإمام الغزالي عشرين آفة من الكذب ،والغيبة،والنميمة،واليمين الغموس ،وشهادة الزور، ،والخوض في أعراض الناس،والكلام فيما لا يعنيه،والإستهزاء بالآخرين والسخرية منهم،وغير ذلك. بل الشيخ عبد الغني النابلسي وصل آفات اللسان الي اثنتين وسبعين آفة. فغذا أكثر المرء من الكلام ،فهو معرض لأن يخطأ،وان يتناول الاعراض وأن ينهش لحوم الناس في غيبتهم،ولهذا كانت السلامة في الصمت..
وليس معنى هذا أن يطبق الإنسان شفتيه ،ولا ينبس بننت شفة... ولا... إنما ليحرص على أن لا يتكلم إلا بالخير،وبما يرضى الله عز وجل.
- قل خيراً أو اصمت - منابر الثقة
- "شرح حديث قل خيرا او اصمت" - YouTube
- من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت - فقه
- قل خيرا او اصمت حديث
- ماهي اسباب تراكم ديون المقنع الكندي | المرسال
- الشاعر المقنع الكندي .. الشريف البهي ، عبد الضيف وذخر الأهلين | تاريخكم.
- شرح قصيدة قيم عربية المقنع الكندي - بصمة ذكاء
- شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما - مجلة أوراق
قل خيراً أو اصمت - منابر الثقة
"شرح حديث قل خيرا او اصمت" - YouTube
&Quot;شرح حديث قل خيرا او اصمت&Quot; - Youtube
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
ففي الصحيحين مرفوعا: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا، أو ليصمت. والإنسان ليس مخيرا بين الصمت وبين قول الخير، بل إن عليه أن يقول الخير، فإن لم يكن هناك خير يطلب أن يقال فليصمت عن اللغو وعن الشر، ومن الخير الذي يجب قوله ما كان من باب النهي عن المنكر، فإن واجب كل مسلم مكلف إذا رأى منكراً أن يسعى لتغييره حسب استطاعته، لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان. رواه مسلم. ويقول ابن القيم رحمه الله: وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يترك! وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يرغب عنها! وهو بارد القلب ساكت اللسان، شيطان أخرس، كما أن من تكلم بالباطل شيطان ناطق. اهـ. وقال ابن عبد البر في التمهيد في شرحه لحديث: فليقل خيرا، أو ليصمت ـ وفي هذا الحديث آداب وسنن منها: التأكيد في لزوم الصمت، وقول الخير أفضل من الصمت، لأن قول الخير غنيمة والسكوت سلامة، والغنيمة أفضل من السلامة، وكذلك قالوا: قل خيرا تغنم، واسكت عن شر تسلم ـ قال عمار الكلبي: وقل الخير وإلا فاصمتن... فإنه من لزم الصمت سلم... اهـ.
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت - فقه
« قل خيراً أو اصمت »
يكثر في هذه الأيام القيل والقال والغيبة والنميمة والطعن في الأنساب والافتخار بالأحساب، كل ذلك نتيجة الانتخابات والجهل وقد جاء في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم « أربع في أمتي من أمور الجاهلية لا يتركوهن الطعن في الأنساب والفخر بالأحساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة » [رواه مسلم]،
لذلك يجب على كل مسلم أن يحذر من لسانه في كل وقت وخصوصا هذه الأيام لأن أثر الكلمة أشد من وقع السلاح الفتاك على قلوب الناس، فالحذر فالحذر من اطلاق عنان اللسان في كل شيء وعلى كل شيء، فالمجنون هو الذي يتكلم في كل شيء وقد قيل: من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب. وما أكثر العجائب هذه الأيام يقول الله تعالى { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} هذه الآية تحذر وتنذر كل من يتكلم بلا حساب ولا مراقبة على لسانه فكل كلمة مسجلة عليه إن كانت خيرا فخير، وإن كانت شرا فشر وقد جاء حديث شريف هو عنوان المقال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت » رواه البخاري. قال الإمام الشافعي رحمه الله عند هذا الحديث:
يجب على المسلم أن يفكر بكلامه قبل أن يتكلم به فإن كان فيه خير تكلم به وإن كان فيه شر أمسك عنه.
قل خيرا او اصمت حديث
ومِثالُ الكلامِ المُستحب: أذكارُ الصباح والمساء. ومِثالُ الكلام المُحرَّم: الكذبُ، والغِيبةُ، والنَّميمةُ، وشهادةُ الزُّور. ومِثالُ الكلامِ المَكروه: هو الكلامُ الذي لا فائدة تُرجى من وراءه، أو الكلامُ في بعضِ ما لا يَعْنيه. ومِثالُ الكلامِ المُباح: الكلام المُباح في أمور المعاش، والعمل. والصَّمتُ كالكلام، منه ما يكون واجبًا، أو مُسْتحبًّا، أو مُحرَّمًا، أو مَكروهًا، أو مُباحًا. فالصَّمتُ الواجب: كالصَّمتِ عن الكذبِ، والغِيبةِ، والوقيعةِ بين الناس. والصَّمتُ المُستحب: كالصَّمتِ عن كثيرٍ مِمَّا لا يعني الإنسانَ أنْ يخوضَ فيه. والصَّمتُ المُحرَّم: كالصَّمتِ عن الشَّهادة الواجبة، والصَّمتِ عن النهي عن المُنكر؛ حيثُ تعيَّن الإنكار. والصَّمتُ المَكروه: كالجلوسِ في المسجد بدون ذِكرِ الله. والصَّمتُ المُباح: كالصَّمتِ للاستجمامِ في أوقاتِ الراحة. فلسنا مأمورين بالكلامِ بإطلاق، ولا بالصَّمتِ بإطلاق؛ إنَّما يكون الكلامُ في مَوضِعِ الكلام؛ حيثُ يجب، أو يُستحبُّ الكلامُ. والصَّمتُ في موضعِ الصَّمتِ؛ حيثُ يجب، أو يُستحبُّ الصَّمتُ. والخلاصة: إذا كانت الطَّاعةُ في الكلام تكلَّمَ، وإذا كانت الطَّاعةُ في الصَّمتِ صمتَ.
ومن هنا قال الناس من قديم: إذا كان الكلام من فضة، كان السكوت من ذهب. وقال الشاعر:
احفظ لسانك أيها الإنسان ** لا يلدغنك، إنه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه ** كانت تهاب لقاءه الشجعان
حتى في الدنيا، وليس في الآخرة فقط، يجد الإنسان نتيجة أخطاء اللسان، فيؤذى ويصاب بالأضرار الجسيمة بسبب لسانه. فلتات اللسان هذه ينبغي الحذر منها. ولهذا قيل: يموت الفتى من عثرة بلسانه ** وليس يموت المرء من عثرة الرجل
فعثرته من فيه ترمي برأسه ** وعثرته بالرجل تبرا على مهل
وقالوا: أنت مالك الكلمة، فإذا قلتها ملكتك؛ ولهذا ينبغي ألا يكون الإنسان ثرثارا.. وأكثر الناس الذين يكثرون الكلام يخطئون، ويصبحون مضغة في الأفواه؛ ولهذا يجب على المؤمن الذي يراقب الله ويخشاه، أن يعلم بأن كلامه من عمله، محسوب له أو عليه.. فإن قلم التسجيل الإلهي، لا يعدو كلمة يتفوه بها الإنسان إلا ويدونها في كتاب. {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ * إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ * مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} (ق:16-18)، فمن علم أن كلامه مثل عمله تماما، مكتوب ومحسوب ومحصى عليه؛ قل كلامه إلا فيما يعنيه، وهذه هي السلامة.
شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما، القصيدة التي نظمها المُقنّع الكندي، ذاك الشاعر الذي عُرف أنّه واحد من الشعراء الذين أصيبوا بمرض النرجسية، ألا وهُو حُب الذات، حيثُ كان مُعجبًا بنفسه إلى أبعد الحدود، وقد خرج فيه الأمر إلى حد الغزل بنفسه، وذكر محاسنها بشكل صريح، الأمر الذي جعل منه واحدًا من الشعراء الذين أعتُبروا ظاهرة نادرة في عالم نظم الشعر الجاهلي في الجاهلية الأولى. يُذكر أنّ المقنّع الكندي هو واحد من أبناء أحد أعرق القبائل العربية، وكان ذو نسب عريق، وقد ظهر افتخاره وعزّته بنسبه في الكثير من الابيات الشعرية التي نظمها، ولكنّنا الآن سنكتفي بإيراد شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما. شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما
بعد أن سعينا وبحثنا لكم في الكتب التي ورد فيها شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما ها هو الشرح المختصر والوافي لهذه القصيدة قد بات متوفرًا لكم.
ماهي اسباب تراكم ديون المقنع الكندي | المرسال
( أكلوا لحمي) حيث يشبه الإنسان الذي يغتاب أخيه بالحيوان المفترس الذي ياكل اللحم و هي
صورة تنفر من هذا العمل القبيح
( هدموا مجدي.... شرح قصيدة المقنع الكندي. بنيت لهم مجدا) يصور المجد بناءٍ يشيد في معاناة أو يهدم
ويحطم صرحه
(زجروا.. ) متأثرة بالبيئة الجاهلية من زجر الطير والتفاؤل و التشاؤم
البيت (10):
10- ولا أحمل الحقد القديم عليهم وليس رئيس القوم من يحمل الحقدا
شرح البيت: يتحدث الشاعر في هذه البيات عن صفاء قلبه ونقاء سريرته ومكانته من قومه فيقول إنني
لا أحمل في قلبي حقداً على أهلي ولا أكن لهم في نفسي بغضاء لأن مكانتي تجعلني اترفع عن ذلك. البيت (11):
11- لهم جل مالي أن تتابع لي غنى وإن قل مالي لا أكلفهم رفدا
جل: كل – معظم
رفدا: رزق وعطاء
شرح البيت: أن هذه المكانة تحملني من التبعات نحوهم ما يستنفذ معظم مالي في حالة اليسر على حين
أني لا أكلفهم شيئاً من تبعات الجود والكرم في حالة العسر. البيت (12):
12- وإني لعبد الضيف مادام نازلاً وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا
شيمة: خلق – صفة – عادة – طبيعة جمعها: شيم
شرح البيت: ومن دأبي أني حفيظ على رعاية الضيف بنفسي مدة إقامته عندي ولا بأس على أن انزل في هذه
الرعاية إلى مرتبة الخدمة وأن أكون في ذلك كالعبد لسيده وليس لي شيمة غيرها تشبه شيمة العبد.
الشاعر المقنع الكندي .. الشريف البهي ، عبد الضيف وذخر الأهلين | تاريخكم.
ويؤكد الشاعر في البيت السابع بالرغم من المحاولات الدائمة من قومه بتشويه صورته وذكره دائمًا بالسوء، لكنه لن يفعل مثل فعلوا وسيظل يدافع عن قومه أمام الأعداء والكائدين الذين يحاولون تشويه صورة قبيلته حتَّى لو كان قومه لا يحبون له الخير ويريدون له الشر فإنّه لن يدعو عليهم بالضرر بل سيبقي يدعوا لهم بالخير والهدايا والرشد. يؤكد الشاعر المقنع الكندي في البيت الثامن على حُسن نواياه تجاه قومه، ويقول حتَّى لو تمنى له قومه أنّ يحمل الطير له الحظ السيء ويرجون له الضرر، فإنّه لا يتمني لهم سوى الخير وأنّ يعيشون في سعادة دائمة وهذا ما كان سبب قوم المقنع الكندي له. أهم قصائد المقنع الكندي
يعاتبني في الدين قومي وإنما
كالخط في كتب الغلام أجاده
أبل الرجال أردت إخاءهم
نزل المشيب فأين تذهب بعده
وإذا رزقت من النوافل ثروة
إني أحرض أهل البخل كلهم
وذادت عن هواه البيض بيض
وفي الظعائن والأحداج أحسن من
ولي نثرة ما أبصرت عين ناظر
لا تضجرن ولا تدخلك معجزة
إن عليا ساد بالنكرم
وقوريح عتد أعد لنيه
ولا تجعل الأرض العريض محلها
وكن معدنا للحلم واصفح عن الأذى
وإن بادهوني بالعداوة لم أكن
شرح قصيدة قيم عربية المقنع الكندي - بصمة ذكاء
اسم المقنع الكندي المقنع الكندي هو محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر بن فرعان بن قيس بن الأسود بن عبد الله بن الحارث الولادة بن مرة بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، وقيل هو محمد بن عمير من كندة، وسُمّي جده الحارث بالولادة نظراً لكثرة أولاده، يتبع المقنع قبيلة كندة، وهي إحدى قبائل اليمن من عرب الجنوب التي أسلمت في عام الوفود في السنة التاسعة للهجرة، أمّا أمه فغالباً من كندة، والمعلومات حولها مفقودة؛ نظراً لما يُعرف عن العرب من عدم الإفصاح عن أمور النساء. صفات المقنع الكندي كان المقنع الكندي سخياً كثير العطايا؛ فلا يردّ من يسأله شيئاً، حتّى أضاع جميع ما ترك له أبوه من مال، وعندما خطب ابنة عمّه عمرو لم يزوّجوه إياها؛ وذلك لفقره وديونه، وتميز المقنع بحسن مظهره؛ حيث كان أجمل الناس وجهاً، وأطولهم قامة، وكان إذا كشف عن وجهه أصابته أعين الناس ولحقه الضرر؛ فما كان يعيش إلّا مقنعاً، وهذا سبب تسميته بالمقنع. شعر المقنع الكندي اتّسم شعره بالفصاحة والجمال، وكتب في أنواع الشعر المختلفة، واشتُهر في شعر الحكمة، والحماسة، والفخر والغزل، وكانت نشأته وصفاته واحدةً من أسباب اتجاهاته الشعرية؛ فكان يردّ في قصائده على من يلومه بسبب إسرافه في الإنفاق، كما تحدّث عن الفروسية، وعن فرسه المجهّز للمهمّات.
شرح قصيدة يعاتبني في الدين قومي وإنما - مجلة أوراق
محمد بن ظفر بن عمير بن أبي شمر بن الأسود بن عبد الله الكندي ، أحد شعراء العصر الأموي ، قيل أنه لُقِبَ بالمقنع بسبب تلثمه خوفا من العين لفرط جماله وبهاء حسنه، عاصر الوليد بن يزيد وامتدحه، ويمتاز شعر المقنع برصانة الأسلوب وانتقاء الألفاظ والمفردات الشعرية بعناية فائقة تعرب عن تمكنه في صناعة الشعر وسمو مكانه بين شعراء العربية ولايكاد يخلو كتاب من كتب الأدب المشهورة من قصيدته الذائعة الصيت التي يرد بها على بني قومه حينما عاتبوه على كثرة أنفاقه والاستدانة في سبيل ذلك.
بطاقة شخصية: الاسم: محمد بن عميرة بن أبي شمر. اللقب: المقنع الكندي. سبب اللقب: قيل إنه سمي بالمقنّع لقناع يلبسه خشية الحسد لجمال وجهه. القبيلة: من قبيلة كندة من أهل حضرموت. العصر: من شعراء العصر الأموي. مكانته: عائلته عريقة فجده عمير سيد كندة، وورث ابنه ظفر - والد المقنع - الرئاسة عنه، كان سيداً في قومه كريماً عاتبوهُ على كرمه فقال قصيدته المشهورة. سنة الوفاة: توفي حوالي سنة 70 هـ (690 م).