يجب عليك الاشتراك حتى يمكنك المشاهدة و التحميل بلا حدود. الاشتراك مجانى و يستغرق ثوانى قليلة فقط. عذرا، يمكن للمستخدمين المسجلين فقط إنشاء قوائم تشغيل.
- ياما كان وكان الحلقة 4
- ياما كان وكان الحلقه 1
- قربا مربط النعامة من هنا
- قربا مربط النعامة من و
ياما كان وكان الحلقة 4
مسلسل يا ما كان وكان الحلقة 13 الثالثة عشر - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ياما كان وكان الحلقه 1
اكتب تعليقاََ...
مسلسل يا ما كان وكان الحلقة 8 الثامنة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
قربوا مربط النعامة مني - YouTube
قربا مربط النعامة من هنا
وكان الحرث من حكام ربيعة وفرسانها المعدودين. وله عقب معروف، منهم بكير بن معبد، أصم بني الحرث بن عباد، ومنهم رهيمة بنت غنيم بن درهم زوج الفرزدق، أمها الخميصة من بني الحرث ابن عباد. و«عباد» بضم العين وتخفيف الباء، ويضبط في بعض الكتب المطبوعة بفتح العين وتشديد الباء، وهو خطأ. وانظر الاشتقاق 214 والخزانة 1: 255 – 226 والأمالي 3: 25 – 26 والعقد 3: 96 – 97 والأغاني 4: 139 – 151 والشعراء 140، 164 – 166 والنقائض 594 – 595، 644 والسمط 757 وأخبار المراقسة للسندوبي 35 – 41 وشعراء الجاهلية 270 – 281 وأيام العرب 158 – 168. جو القصيدة: هذه الأبيات من قصيدة طويلة أبياتها مائة بيت، وردت في كتب بكر وثغلب من 61 من طبع بمبي سنة 1305. وقد قالها في يوم قضة من أيام بكر وتغلب. قربا مربط النعامة من و. قالوا: وكان الحرث بن عباد البكري قد اعتزل يوم قتل كليب، وقال: لا أنا من هذا ولا ناقتي ولا جمل ولا عدلي! استعظم قتل كليب في ناقة. ولكن سعد بن مالك حضضه بقصيدة منها:
يا بؤس للحرب التي....... وضعت أراهط فاستراحوا وفي هذا اليوم قتل بجير – وهو ابنه أو ابن أخيه عمرو بن عباد – وكان أرسله في الصلح بين بكر تغلب، فقتله مهلهل بن ربيعة التغلبي، وقال له: «بؤ بشسع نعل كليب».
قربا مربط النعامة من و
قربـا مربـط النعامـة منـى/ ليس قولى يـراد لكـن فعالـي
قربـا مربـط النعامـة منـى/ شاب رأسى وأنكرتنى الغوالي
قربـا مربـط النعامـة منـي/ طال ليلى على الليالى الطـوال
قربـا مربـط النعامـة منـى/ كلما هب ريـح ذيـل الشمـال
قربـا مربـط النعامـة منـى/ لبجـيـر مفـكـك الأغــلال
قربـا مربـط النعامـة منـى/ لا نبيع الرجـال بيـع النعـال
وبالفعل عندما دخل الحارث بن عباد المعركة تغير كل شيء، دارت الدائرة على المهلهل ورجال تغلب وانهزموا.
فقال الغلام: «إن رضيت بنو بكر بهذا رضيت». فلما بلغ الحرث مصرع بجير قال: نعم القتيل قتيلا أن أصلح الله به بين بكر وتغلب وباء بكليب! فقيل له: إنما قال مهلهل ما قال... (الكلمة). فغضب الحرث وتشمر الحرب، وهو يوم قضة أو يوم التحالق. وقال في ذلك هذه القصيدة، وفيها رثاء بجير. وانظر العقد الأغاني 4: 142 والأمالي 3: 25 – 26 والخزانة 1: 225 والشعراء وشعراء الجاهلية 270 – 281. تخريجها: هي في الأوربية برقم 60. وهي من قصيدة طويلة في أيام العرب وأخبار المراقسة وشعراء الجاهلية وغيرها. والأبيات في حماسة البحتري 33 والأغاني 4: 144. وهي مع رابع في الخزانة 1: 226. البيتان 1، 2 في الحيوان 1: 22 والعقد 3: 96 والسمط 757. وهما مع ثالث في الأمالي 3: 26 هما وبينهما بيت في الأغاني 4: 149 وابن الأثير 1: 220. قربا مربط النعامة مني القصيدة كاملة. والبيت 1 في الحيوان 3: 284 و4: 36 والخيل لابن الكلبي 28 ولابن الأعرابي 89 والجمهرة 1: 262 واللسان 16: 68. وهو مع آخر في ديوان المعاني 2: 63. والبيتان 3، 1 في الجواليقي 365. والبيتان 2، 3 ومعهما آخر، ابن السيد 443 – 444. (1) النعامة: اسم فرسه. لقحت: حملت. عن حيال: بعد حيال، والحيال، بكسر الحاء: من قولهم «حالت الناقة» أي لم تحمل.