معالم السور - متجر دار غرس القيم
اعداد: الاستاذ فايز بن سياف السريحي
الناشر: دار الحضارة
- دار الحضارة للنشر والتوزيع - ألسن - متجر كتب - نحبب إلى قلبك القراءة
- دار الحضارة - متجر قارئ نهم
- الحضارة الاسلامية - متجر دار التدمرية
- 1- جامع السنة - عبدالعزيز المقحم - دار الحضارة - YouTube
- المحكمة تودع حيثيات الحكم على المتهمين في قضية داعش إمبابة | حوادث | جريدة الزمان
- العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}
- الدرس(3) من شرح كتب فروع الفقه بعنيزة
دار الحضارة للنشر والتوزيع - ألسن - متجر كتب - نحبب إلى قلبك القراءة
50$ شحن مخفض عبر دمج المراكز
موسوعة الكيك اللذيذ لـ دار الحضارة للنشر والتوزيع | دار الحضارة للنشر والتوزيع | 01/01/2012 ورقي غلاف عادي 4. 00$ شحن مخفض عبر دمج المراكز نبذة الناشر: مجموعة متميزة ومختارة من أنواع الكيك، بإعتباره من الأصناف المحببة إلى جميع أفراد الأسرة..
دار الحضارة - متجر قارئ نهم
1- جامع السنة - عبدالعزيز المقحم - دار الحضارة - YouTube
الحضارة الاسلامية - متجر دار التدمرية
نعيمة حسٌوکي - الناشر: دار الحضارة الإسلامية - الطبعة الاولى - بيروت - سنة 2020 - عدد الصفحات: 208 - القياس:21*14 الشمس خلف الحجاب - رواية تأليف: السيد مهدي شجاعي - ترجمة: د. نعيمة حسٌوکي - الناشر: دار الحضارة الإسلامية - الطبعة الاولى - بيروت - سنة 2020 - عدد الصفحات: 208 - القياس:21*14 - موجودی: 100 80, 000
موجود
1- جامع السنة - عبدالعزيز المقحم - دار الحضارة - Youtube
محمدعلي موحّد
شهر رمضان عند أهل البيت عليهم السلام
السيّد محمّد هاشم المدني
على خطى العرفاء
والنجم اذا هوى
مواليد لوس أنجلوس
سلام على إبراهيم المجلد الاول
سلام على إبراهيم المجلد الثاني
الاستماع (تجربة قريبة من الموت)
شاهرخ(حـرّ الثورة الإسلاميّة)
ما بعد الموت
جمال صادقي
متجر كتب | التوصيل لكافة مناطق ومدن المملكة خلال 72 ساعة فقط | جميع الكتب أصلية ومن دور النشر مباشرة دون وسيط | هدفنا الأسمى هو نشر عادة القراءة بين أفراد المجتمع وتحبيبها إلى قلبك.
وإذ عجز السيسي في أن يجعل من الأزهر بوقاً يردد خطابه المرتبك، غير محدد المعالم، عن تطوير الخطاب الديني، فقد دفع بالخشت ليتبني هذا الخطاب، ويسحب البساط من تحت أقدام الأزهر، لكن الشيخ الطيب استطاع بمهارة أن يحرق الأرض تحت قدميه، ويثبت للحاضرين لمؤتمر دعا اليه أنه ليس على شيء، وأنه مجرد جاهل لا يدرك أنه جاهل! وكانت هذه الزيارة لا تخطئ العين دلالتها، فالشيخان؛ المفتي ووزير الأوقاف، استهدفا القول إنهم مع الخشت ضد شيخهما، مع أن الشيخ الطيب صاحب أفضال عليهما، وهو من اختار المفتي لموقعه وزكاه لدى هيئة كبار العلماء، ومعظم الأعضاء لم يكونوا يعرفونه أو سمعوا باسمه، فضلاً عن أنه تبنى وزير الأوقاف الحالي، وعينه مديراً لمكتبه عندما انفضح أمره وفصل من الجمعية الشرعية بعد الثورة، بتهمة أنه رجل الأمن فيها، وذلك قبل أن يدفع به عميداً لكلية الدراسات الإسلامية! نسخة من أحمد موسى: وفي سبيل تأييد النظام الحاكم في كل "طلعاته الجوية" فقد تحول المفتي إلى نسخة من أحمد موسى، وأدخل نفسه في معارك لا شأن له بها أظهر بدخولها أنه جاهل جهلا يغني عن أي علم، عندما اعتقد لجهله النشط أن من فتح القسطنطينية هو الرئيس التركي أردوغان، ومن ثم اندفع يهاجمه وبدا لغضبه ممن فتحها كما لو كان السلالة البيزنطية، التي كانت تضع يدها على الدولة المفتوحة، ولم يتوقف عن هذا الغباء إلا بعد أن تم تذكيره بأن قائد الفتح هو "محمد الفاتح" وليس أردوغان، وأن من بشر بفتحها وكرمه قبل مولده هو الرسول صلى الله عليهم، "لتفتحنا القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش"!
المحكمة تودع حيثيات الحكم على المتهمين في قضية داعش إمبابة | حوادث | جريدة الزمان
إنه لا يمكن فهم عملية تشويه رجل الدين الإسلامي بالذات في هذا المسلسل إلا في إطار سياقها التاريخي، وصورة الأزهري في الدراما التلفزيونية منذ قوع الانقلاب العسكري الأول، هي صورة الشخص المهزوز، النصاب، الضعيف، المسخرة، وهي صورة لم تدرس إلى الآن! إن الاستخفاف سيدفع للقول إن عبد الناصر كان عدواً للإسلام وأن السيسي مثله، ثم يستسلم المسلم الواثق من نصر ربه للنوم العميق بدون دراسة أو فهم، وقد رزق بقين العوام. والأمر ليس كذلك، فالقائمون قديماً على الدراما بينهم وبين رجال الدين (الإسلامي بالذات فلا أحد يتجرأ ليسخر من قس مثلاً) خلافاً أيدولوجيا، وقد تلاقت إرادتهم مع العسكر الذين يحكمون البلاد، وهذه الإرادة ليس مبعثها العداء للدين، انما في تحطيم كل رمز وكل قيمة، فيكون العسكر هم القيمة الوحيدة، والرموز الشامخة، فاذا كان هناك احتياج للدين فهم مصدره، ومعركة السيسي مع الأزهر، أنه يريد احتكار الدين وتأميمه، وأن يكون هو المرشد الروحي الأول؛ آية الله، حجة الله! المحكمة تودع حيثيات الحكم على المتهمين في قضية داعش إمبابة | حوادث | جريدة الزمان. ولو فكر القوم لأدركوا أن التشويه القديم استغلته جماعات متشددة، في تمثيل البديل، لكن السلطة أدركت خطورة هذا، فكان التشهير بالمتشددين بأنهم ليسوا مؤهلين علمياً للحديث باسم الدين، لأنهم لم يتخرجوا في الأزهر الشريف، ومن كثافة الدعاية كدنا نصل إلى قناعة بأنه لا يجوز أخذ العلم من الأئمة الأربعة لأنهم ليسوا من خريجي الجامعة الأزهرية!
العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}
وتزامن هذا مع حملة شيوخ بالأزهر ضد طنطاوي بعد فتوى إباحة فوائد البنوك، وقالوا إن دار الإفتاء ليست مختصة بالفتوى العامة، لأن هذا اختصاص لجنة الفتوى بالأزهر، فاختصاص المفتي منصوص عليه في القانون على سبيل الحصر وهو النظر في أحكام الإعدام، وتحديد أوائل الشهور الهجرية! الدرس(3) من شرح كتب فروع الفقه بعنيزة. في حين ذهب الشيخ صلاح أبو إسماعيل (والد حازم) بعيداً بالقول إنه طنطاوي ليس مؤهلاً لتولي منصب المفتي، لأنه تخرج في كلية أصول الدين، التي تخرج وعاظاً وخطباء درسوا الثقافة الإسلامية العامة، دون أن يكون الإفتاء ضمن مخطط مقرراتها الدراسية، ورد طنطاوي بأن الشيخ صلاح تخرج في كلية اللغة العربية بالأزهر، وهي أقل في المكانة العلمية من كلية أصول الدين، ليكون الرد عليه عنيفاً بأن هذا "الجهول لا يعلم أن اللغة العربية هي وعاء القرآن الكريم، وأنه لفهم القرآن واحكامه لابد من التفقه فيها! ". وتغير موقف طنطاوي من فكرة "التكويش" بعد أن صار شيخاً للأزهر، واستمرت القوانين المثيرة للجدل تعرض عليه ليدعم موقف الدولة، مثل قانون الأحوال الشخصية، وتعجب ياسين سراج الدين في البرلمان (عن حزب الوفد) عند مناقشة قانون الخلع، وتساءل: لماذا الإصرار على استفتاء شيخ الأزهر، دون الاستماع لرأي المفتي، وكان هو الرجل الصامت نصر فريد واصل، الذي أحياه الحكم الاخواني ورد اليه الاعتبار، فنطق بعد صمت وأيد الانقلاب العسكري، ليته ظل بعيداً صامتاً ميتاً.
الدرس(3) من شرح كتب فروع الفقه بعنيزة
السبت 23 رمضان 1443 هـ |
آخر تحديث منذ 18 ساعة 18 دقيقة
رمضانيات
خطب المصلح
المرئيات
المكتبة المقروءة
برامج افتائية
فتاوى الموقع
التصنيفات
شرائد الفوائد
طلب فتوى
×
لقد تم إرسال السؤال بنجاح. كالتي نقضت غزلها من بعد قوة. يمكنك مراجعة البريد الوارد خلال 24 ساعة او البريد المزعج؛ رقم الفتوى
عفواً يمكنك فقط إرسال طلب فتوى واحد في اليوم. مشاركة هذه الفقرة
تاريخ النشر: 20 محرم 1439 هـ - الموافق 11 اكتوبر 2017 م |
المشاهدات: 1785
المادة السابقة
المادة التالية
الاكثر مشاهدة
مواد تم زيارتها
هل ترغب فعلا بحذف المواد التي تمت زيارتها ؟؟ نعم؛ حذف
الموقع الرسمي لـ ا. د خالد المصلح
وليس هذا هو الموضوع، فما يعنينا هنا هو أن ثقة الناس كانت كاملة في لجنة الفتوى، ومن هنا تستهدف في عملية التشويه التي هي ضمن أهداف مسلسل "فاتن أمل حربي"! المسلمون الجدد: الثالثة، هي أن إبراهيم عيسى وإن تعدد كفلاؤه بحسب كل مرحلة، فإنه يظل الكفيل الثابت هو الأول، وهو رجل الأعمال نجيب ساويرس، الذي مول مجلة "التنوير" مبكراً، وقبل أن يكون ساويرس معروفاً لدينا، وعندما عزل مجلس إدارة الجمعية المالكة للمجلة إبراهيم عيسى، توقف التمويل، ثم إنه مول جريدة "الدستور" في إصدارها الأول، وعندما تم وقف صدورها لأسباب يطول شرحها، ظل ساويرس يدفع راتب عيسى لسنوات طويلة، وعندما أطلق قناته "أون تي في" نصبه مذيعاً لديه! العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}. وبدون لف أو دوران، فإن لجنة الفتوى بالأزهر، هي العتبة التمهيدية بالنسبة للمسلمين الجدد، فلابد من هذا اللقاء ليتسن اصدار الوثائق الرسمية بالدين الإسلامي، وفي حالات معلومة كان الدخول اليها بمناورة، خوفاً من عملية الاختطاف! لو فكر القوم لأدركوا أن التشويه القديم استغلته جماعات متشددة، في تمثيل البديل، لكن السلطة أدركت خطورة هذا، فكان التشهير بالمتشددين بأنهم ليسوا مؤهلين علمياً للحديث باسم الدين، لأنهم لم يتخرجوا في الأزهر الشريف، ومن كثافة الدعاية كدنا نصل إلى قناعة بأنه لا يجوز أخذ العلم من الأئمة الأربعة لأنهم ليسوا من خريجي الجامعة الأزهرية!
ولأول مرة في تاريخ مصر يستباح شيخ الأزهر، في وسائل إعلام تديرها الأجهزة الأمنية، ولا يمكن لإعلامي فيها أن يتجرأ وينتقد وكيل وزارة، لكن في حالة الشيخ الطيب فانه يفتح عليه النار بدون مناسبة، وبتحريف كلامه، كما حدث مؤخراً من قبل عمرو أديب، لولا أنها كانت هي المرة الأولى التي هب فيها الرأي العام دفاعاً عن أزهره، وهبت فيها جريدة "صوت الأزهر"، لتنازلهم في الميدان! كالتي نقضت غزلها من بعد. لم يكن مبارك سعيداً بمواقف الشيخ جاد الحق علي جاد الحق، وإن كان يملك له تقديراً تاريخياً خاصاً، لكن الشيخ بدا وقد تحول تماماً عندما تولى المشيخة وحرص على الاستقلال، وكان قبل هذا من الذين يطلق عليهم علماء السلطة، وقد تنقل على رئاسة كل المؤسسات الدينية، من مفتي الديار، إلى وزير الأوقاف، قبل تعيينه شيخاً للأزهر! لكن عندما كتب الدكتور فرج فودة مقالاً ضده في جريدة "الأهالي" المعارضة التي تصدر عن حزب التجمع اليساري، ونشر في اليوم التالي صورة لقاء جمع الشيخ بمبارك، لم يخطئ فودة التقدير بأنه ذهب شاكياً من المقال، ليهاتف مبارك رئيس حزب التجمع خالد محيي الدين، وربما لم تنشر "الأهالي" مقالاً آخراً لفرج فودة بعد هذا المقال! الأمر الذي ندرك معه أن الحملة التي تنطلق بين الحين والآخر، ضد الشيخ إنما هي حملة يقوم بها مسيرون لا مخيرون، واللافت أنه لا يوجد بين من يقومون بها من هو مصدر ثقة، أو محط تقدير من الناس، والأمر يشمل مؤلف مسلسل "فاتن أمل حربي"، الذي عندما يشوه لجنة الفتوى فإن الدوافع معروفة لدينا!