لاحظ ان كلامك جارح - احمد الفاتح - ماتيجى نظبطها - YouTube
- كومنت شياكة - Comment Shyaka
- لاحظ إن كلامك جارح - YouTube
- أردوغان يمسح بكرامة السيسي الأرض.. وبكري: لاحظ إن كلامك جارح! – بوابة الحرية والعدالة
- رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت - الفصل التاسع عشر
- العميد عبدالله البراك تويتر
أومأ برأسه وذهب دون ان يعلق عليها ، دلف للخارج وأخذ يزفر بقوه
وأردف بغضب جلي علي هيئته:
- أصبري عليا يا سلمي ، أن موفقتيش برضاكي يبقي غصب عنك. ____________________________
فتحت الباب ويبدو عليها العبوس فقابلتها عزيزه بابتسامه:
- حمد الله علي السلامه يا بنتي. نظرت حولها وكأنها تبحث عن شيئا ما قائله:
- هو مافيش حد هنا
عزيزه: لسه محدش وصل يا هانم
اومأت برأسها وأردفت لاويه شفتيها:
- أوكيه انا طالعه اغير هدومي. صعدت الدرج بخفه وولجت داخل عرفتها ، نظرت حولها وأخذت تتفحص محتوياتها بعد خلوها من متعلقاته. أردوغان يمسح بكرامة السيسي الأرض.. وبكري: لاحظ إن كلامك جارح! – بوابة الحرية والعدالة. جلست علي مكتبها ووضعت كلتا يديها علي خدها وأردفت بضيق:
- لازم تتحمقي قوي... اووووف... وحشني قوي
________________________
ذهبت هايدي الي فيلته ، وقررت تنفيذ مخططها الشيطاني ، ليس لديها شيئا لتخسره وعليه دفع ثمن تخليه عنها ، قررت ان تنغص عليه حياته ، أخذت نفسا طويلا وزفرته بقوه وترجلت من سيارتها. أستأذنت الحارس بالدخول ، ولجت هي للداخل وجدتها تروي الزرع بالحديقه ويعل وجهها السعاده ، حدجتها بحقد دفين وأردفت:
- ماشي يا ست ثريا ، انا جيت علشان اخلي عيشتكم سوده. __________________________
ولجت هي الأخري الفيلا ، تفاجأت بهدوءها غير المعتاد وقامت بمناداه الداده واتت علي الفور قائله:
- خير يا مريم هانم.
لاحظ إن كلامك جارح - Youtube
وسبق هجوم لأردوغان على السفيه السيسي في مؤتمر صحفي، بمدينة أوساكا اليابانية، السبت 29 يونيو 2019، على هامش مشاركته في قمة العشرين، حين شدّد الرئيس التركي على ضرورة عدم تغييب قضيتي مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، و"الوفاة المشبوهة" للرئيس الشهيد محمد مرسي عن الأجندة الدولية. وقال أردوغان: "يجب عدم السماح بإزالة جريمة قتل خاشقجي ووفاة الرئيس مرسي المشبوهة من الأجندة الدولية"، لافتا إلى أن مرسي الذي حوكم على مدار 6 أعوام في محاكم الانقلاب، توفي بصورة مشبوهة في قاعة المحكمة في 17 يونيو الماضي. وأكد أردوغان أن "تصريحات الانقلابيين حول مرسي الذي تُرك للموت هناك دون أي تدخل لمدة نصف ساعة، بعيدة عن إراحة الضمائر" معربا عن تطلعه بأن يدافع زعماء مجموعة العشرين عن الديمقراطية والقيم الإنسانية بصورة أكبر، فيما يخص وفاة مرسي. لاحظ ان كلامك جارح يا طنط. طبّل يا بكري
وكتب بكري الشهير بالتطبيل، عبر حسابه على تويتر: "أقول لاردوغان الإرهابي القاتل، اُنظر إلى وجهك في المرآة قبل أن تأتي على ذكر (الرئيس السيسي) ومواقفه، السيسي أنقذ مصر من جماعة الإرهاب التي تحتضنها وتدعمها، السيسي انتخبه الشعب المصري بنسبة تزيد على ٩٧٪، بينما لم تحصل أنت على أكثر من ٥٢%".
أردوغان يمسح بكرامة السيسي الأرض.. وبكري: لاحظ إن كلامك جارح! – بوابة الحرية والعدالة
انتبهت لحالتها واردفت بثبات زائف:
- آه كويسه. سلمي بتعجب: بس شكلك هتعيطي
مريم وهي تتحسس وجهها:
- لأ ، دا بس عيني دخل فيها حاجه
سلمي بعدم اقتناع:
- طيب يلا علشان بابا وزين وصلوا تحت وانا جعانه
اومأت رأسها بتفهم وولجت لغرفتها ، فتابعتها الأخيره بحيره ، فهي تعلم اختها جيدا وأردفت بعدم فهم:
- يا تري فيكي ايه يا مريم. _____________________
صعد الدرج ووجه بصره نحو غرفتها ، تنهد بضيق وقرر الدخول اليها ، فتح الباب بهدوء وجدها تخرج من المرحاض ، اضطربت من رؤيته بالغرفه وأردفت بانزعاج زائف:
- انت ايه اللي دخلك هنا ، ملكش حاجه هنا. ابسم بخبث وهو يقترب منها قائلا:
- مين قال ماليش حاجه هنا. حركت رأسها بعدم فهم قائله: ليك ايه هنا
اقترب قائلا بمكر: أنتي طبعا
بدا عليها التوتر واردفت بثبات زائف:
- مش فاهمه انت عاوز مني ايه. كومنت شياكة - Comment Shyaka. اقترب منها أكثر قائلا بهيام زائف:
- كده يا نور ، تبعدي عني ، دنا منها وطبع قبله صغيره علي ثغرها مما وترها كتيرا ، فتابع بنفس النبره: بحبك
ابتسمت تلقائيا ، مما أسعده بشده وتابع:
- ارجع هدومي بقي ، علشان نبقي مع بعض. نكست رأسها بخجل قائله:
- بحبك قوي يازين ، ابتسم بشده فتابعت وهي ناظرا اليه:
- بس للأسف انت خونتني وانا لسه زعلانه.
رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت - الفصل التاسع عشر
تأفف زين وأردف بنفاذ صبر:
- اللي تشوفه بس أنا برضه مش مطمن. نظر اليه وأردف مضيقا عينيه:
- بس باين عليك انت اللي مش كويس. أخذ نفسا طويلا وزفره بسرعه قائلا:
- أصلي متخانق انا ونور. رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت - الفصل التاسع عشر. حسام بابتسامه: ايه يا اخويا
زين مازحا: طردتني ولمتلي هدومي
لم يحتمل حسام الصمود طويلا وأنفجر ضاحكا ، نظر له الأخير وضحك هو الأخر. ____________________
تحمل بيدها دفتر صغير وقلم كمن تدون شيئا ما ، منهمكه بشده في عملها ، لم تشعر بالذي يقترب منها وهتف:
- صباح الخير يا سلمي
أنتبهت لصوته المألوف لها ، رفعت رأسه تجاهه وأردفت بجديه:
- أنسه سلمي لو سمحت. تعجب من ردها الجامد معه وأردف معاتبا:
- ليه كده بس
سلمي بثبات: لازم يبقي فيه حدود لو سمحت. دهش من نبرتها الجديده في الحديث معه ، تنهد بهدوء وأردف متسائلا:
- بتمني تكوني فكرتي في طلبي. زوت بين حاجبيها وأردفت باستنكار:
- طلب ايه ده اللي افكر فيه. أجابها موضحا: نسيتي ولا ايه ، طلب الجواز اللي عرضته عليكي
لوت شفتيها بتهكم واضح ، ثم وجهت بصرها نحوه وأردفت بثبات:
- أفتكر اني وقتها قولتلك رأيي يا أستاذ أحمد ،ساعتها مقولتش اني هفكر
احمد بحزن: سلمي انا.......
قاطعتها قائله بصرامه:
- لو سمحت يا استاذ احمد اسمي الأنسه سلمي ، ومافيش موضوع بينا نتكلم فيه ، تابعت مشيره بيدها:
- وأتفضل عندي شغل.
تلاشت ابتسامته قائلا: يعني ايه. تراجعت للخلف وأشارت للباب قائله:
- يعني تمشي تطلع بره ، واوعي تيجي هنا تاني. اعتلي الضيق علي ملامحه واردف بانزعاج:
- ماشي يا نور ، هتندمي. تركها ودلف للخارج فإبتسمت هي بانتصار قائله:
- مفكر هتضحك عليا ، انا هدوس علي قلبي علشان تحرم ،
صمتت قليلا ثم تابعت بهيام:
- كان فيها ايه لو طول البوسه شويه. عاد مره أخري واردف بعبث:
- علي فكره ممكن أطولها. شهقت قائله: هيا ايه. زين غامزا: البوسه. نور بضيق: قليل الأدب ، أمشي اطلع بره. دلف للخارج وهو يضحك بشده ، فتأففت هي قائله:
- اوعي يا نور تضعفي ابدا ، لازم يتعلم الادب....................
*********************
إلي هنا ينتهي الفصل التاسع عشر من رواية صغيرة ولكن بقلم إلهام رفعت
العميد عبدالله البراك: #كهف ام حشيوي تم زيارتة نهاية عطلة الاسبوع ويعتبر اطول كهف بالمملكة (6مقاطع) - YouTube
العميد عبدالله البراك تويتر
رجال أبها يُخجلونك بالكرم والترحاب وإلقاء الكلمات الترحيبية كمبدأ في تعاطيهم مع الضيوف.. دخلنا فناء السجن بعد سير دام نصف ساعة من المطار بأبها التي زينها عريسها (فيصل بن خالد) أمير المنطقة بروحه الدمثة والخلاقة، وكم كنا نتمنى الالتقاء بسموه؛ لكننا ندرك المشاغل الجمة لسموه، طامعين أن نلقاه قريباً لننقل صورة وطن لقينا فيه من الخيرات ما يدعو للفخر، عبر مسيرة خاصة؛ (حلم) لو كنا نَصِفُ هذا العمل الجميل من رجالات المباحث العامة الكرام. "في سجن مباحث أبها" حكايتي وزملائي؟. دخلنا السجن في ضيافة الاستقبال الخاصة، وإذ بالحنيذ والعريقة وما تشتهي النفس مما لا نعرفه من أكلات أهل عسير الكرام، في وجبة إفطار صباحية، لم نشعر أننا بين ضباط أمن أو أفراد؛ بل كلهم في وفادة واحدة وخُلُق كريم.. شبعنا -بحمد الله- من العسل المصفى وأنواع الخبز المشتهر به أهل عسير، ورجالات ألمع، وبني شهر، وشهران، وباللسمر، وباللقرن، والعمري، وقحطان، وعائلات وأسر كثيرة ترفع همم الرأس. بعدها وقفة كرم في مجلس هُيّئ لاستقبال ضيوف سجن المباحث العامة في أبها، شُيّد بطراز فاخر ضم العديد من أبناء عسير ومن مسؤولي القطاعات الأمنية والشرعية والحكومية والتعليمية.. كنا نمثل فيها جامعتنا بتوجيه من معالي الشيخ الدكتور سليمان أبا الخيل عضو هيئة كبار العلماء ومدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الذي وجّه وحرص على أن نحضر هذا الحفل التخريجي ونكون سباقين إليه؛ حيث وجد معاليه كل شكر من رجالات سجن المباحث العامة، ونحن أيضاً حُفّزنا من سعادة عميد التعلم الإلكتروني الدكتور عبدالعزيز العامر، بأن نقدّم لمنظمي الحفل كل مشاعر تجاه هذا الصخب الجميل، ولولا ظروف العمل لحضر بنفسه.
بدوري سألت السيد خليل إبراهيم فأكد صحت مانقلته مجلة (الصوت) عنه.