حياتها الخاصة بدأت قصة الحب بين أوزغي غوريل وسيركان شاي أوغلو، منذ بداية عرض مسلسل "موسم الكرز" في عام 2014، وإستمرت هذه العلاقة رغم كل الظروف والصعوبات، وأصبحا من أشهر الثنائيات في تركيا. وبعد عام واحد من بداية علاقتهما، أي في عام 2015، قررا الإنفصال وإبتعدا عن بعضهما، من دون أن يوضحا سبب هذا القرار، ما أحزن محبي المسلسل. وفي عام 2018 عاد الثنائي الأكثر رومانسية فب تركيا سيركان شاي أوغلو وأوزغي غوريل الى الواجهة من جديد، وإنتشرت أخبار أنهما سيتزوجان ويحتفلان بزفافهما، بعد أن ذكرت مصادر مقربة منهما أن عائلتيهما تعرفا على بعضهما، وقابل والدا سيركان والدي أوزغي فى حفل عشاء عائلي، وإستمتع الجميع بهذا اللقاء العائلي المميز، لكن لا أنباء عن زواجهما، إلا أن العلاقة لا زالت مستمرة. يومياتها
أوزغي غوريل لا زالت تعيش مع أمها، وتحب قضاء وقت فراغها مع شقيقتها وإبنها. في مقابلات سابقة كشفت أن الممثلين المفضلين بالنسبة لها هم كيت بلانشيت وبينيلوبي كروز وماريون موتيار وخافيير بارديم وغيرهم، كما تتمنى العمل على خسبة المسرح بعيداً عن عدسات الكاميرا.. المصدر/وكالات
مسلسل حب حياتي مترجم | شوف نت
عاد إلى تركيا بعد اتمامه دراسته في مجال الاقتصاد في احدا جامعات ألمانيا ليبدا العمل كعارض ازياء وبعدها قرر الاتجاه إلى التمثيل و لجأ إلى عدة نجوم مخضرمين من أجل الحصول على دروس في التمثيل و المسرح ظهر سيركان شاي أغلو لأول مرة 2012 على الشاشة التركية بدور صغير في مسلسل الشمال و الجنوب وفي 2014 في مسلسل تلة الزيتون لعب في كليب المغنية التركية hande yener في اغنية ya ya ya و في صيف 2014 حصل على دور البطولة في مسلسل موسم الكرز الذي حقق نسبة مشاهدة عالية و نجاحا ساحقا جعلت اسم سركان على قائمة رؤس النجوم الشباب التركية و اكسبته شهرة كبيرة في خارج تركيا و ايضا في الوطن العربي. أعماله: 2012 عودة مهند 2014 تلة الزيتون 2015-2014 موسم الكرز 2016 حب حياتي.
صور مقارنة بين سيارات سيركان شاي اوغلو وكرم بورسين - تيربو العرب
وقد كانت المفاوضات معها يسبب رفضها إجراء اختبار الصوت والصورة وقالت: "أأجري اختبارا بعد كل هذه المدة التي قضيتها بالتمثيل؟"، كما أن الشركة المنتجة متفائلة كثيراً من نجاح سيركان شاي أوغلو وذلك بعد أن حقق مسلسل "موسم الكرز" الكثير من النجاح منذ أن بدأ بثه على الشاشات. سيركان شاي أوغلو في مسلسل "موسم الكرز"
يعد النجم التركي الشاب سيركان شاي أوغلو هو واحد من أنجح النجوم في تركيا، كانت بداية نجاحه من خلال مشاركته مع النجم كيفانتش تاتليتوغ في مسلسل "الشمال والجنوب" أو ما عرف باسم "عودة مهند" وذلك في عام 2011، ولكن تبقى انطلاقته الأساسية من خلال دور البطولة الذي جسده في مسلسل "موسم الكرز" والذي تم عرضه في عام 2014. تدور أحداث المسلسل حول فتون الفتاة الشابة الجميلة التي تدرس في الجامعة وتعمل في مجال عرض الأزياء، تجمعها الصدفة بإياد الذي يجسد دوره النجم سيركان، يغرم بها بينما تكون هي مغرمة بصديقه ماتا، بينما صديقه مغرم بصديقة فتون، ولكن يقوم إياد بعدة محاولات من أجل الوصول إلى قلب فتون حتى تقع في حبه، المسلسل حقق نجاحاً كبيراً ويعد مسلسل رومانسي تدور به قصص الحب والرومانسية. مسلسلات سيركان شاي أوغلو
مسلسل "عودة مهند" وذلك في عام 2011.
سيركان شاي يفاجئ حبيبته أوزجي جوريل بعائلته - ليالينا
سيركان شاي اوغلو
سيركان شاي اوغلو
أما عن قصة حبها للنجم سيركان شاي أوغلو أو أنهما وقعا في الحب من النظرة الأولى نفت أوزغي هذا الكلام، وأكدت أنهما تعرفا على بعضهما أثناء تصوير المسلسل ونشأت بينهما قصة حب عن اقتناع تام، وتحدثت عن الصفات التي أعجبت بها في شخصية سيركان تقول أوزغي: "أحببت انضباطه في العمل وطيبة قلبه ووفائه لكل من حوله، كما أن إسعاد الناس مهمة سهلة بالنسبة له". وأثناء حضور الثنائي إحدى الفعاليات الفنية في مدينة إسطنبول، وعندما تساءل الحضور عن تجهيزهما للزواج صرح سيركان أنهما سعداء بتلك الحالة العاطفية التي يعيشونها الآن وعندما يقرران الزواج سوف يعلنوا عن ذلك الخبر للجميع، كما أشارت أوزغي غوريل أنهما سعداء الآن لأنهما يهتمان بعملهما أكثر وإذا اتخذوا قرارا بالزواج سوف يخبرون الجميع. وجدير بالذكر أن النجمة التركية الشابة أوزغي غوريل هي من مواليد مدينة إسطنبول في تركيا وذلك في عام 1987 ولذلك فهي تبلغ من العمر 34 عام، بدأت مسيرتها الفنية من خلال دورها في مسلسل بعنوان "أين ابنتي" والذي تم عرضه في عام 2010، ثم كان أبرز أعمالها هو مسلسل "موسم الكرز" والذي شاركت فيه مع النجم سيركان شاي أوغلو ونشأت قصة حبهما من خلاله.
سيركان شاي أوغلو ممثل وعارض أزياء تركي شهير، ولد في ألمانيا يوم 31 أيار/مايو عام 1987. حقق شهرة لافتة بعد أن جسد دور البطولة في المسلسل التركي الشهير " موسم الكرز "، الذي عرض محلياً وإقليمياً في معظم الدول الشرق أوسطية. نشأته عاش سيركان شاي أوغلو فترة طويلة من حياته في ألمانيا، بسبب ظروف عمل عائلته المؤلفة من أب وأم وشقيقه التوأم وشقيقته. عاد الى تركيا بعد أن أنهى دراسته في الإقتصاد، وتخرّج من إحدى أهم الجامعات الألمانية. لم يكن يخطط أن يكون ممثلاً، إلا أن الصدفة لعبت دورها في أن يصبح نجماً في بلاده. بداياته بدأ سيركان شاي أوغلو مسيرته عارض أزياء في إيطاليا، وكان يشارك في العديد من الدعايات والإعلانات لشركات إيطالية، وأصبح يُطلب بشكل أكبر لأنه يمتلك الوسامة والكاريزما. وفي ذلك الوقت بدأ يأخذ دروساً في التمثيل على يد أساتذة مهمين في المجال، ومنهت الممثل أوميت تشيراك والممثلة دولوناي سويسارت. أعماله أول فرصة حصل عليها بعد إنتهاء دروسه في التمثيل، كانت عام 2011 عندما لعب دور صغير في مسلسل "الشمال والجنوب"، وتم دبلجة العمل الى العديد من اللغات منها الهندية، وهذا ما جعل الجمهور يتعرف عليه بشكل أكبر.
تسخير القرين لخدمتك - YouTube
- الشيخ الروحاني رياض الهاشمي
وبلغ عدد حالات الوفاة في مصر نتيجة الإصابة بالفيروس 24 ألفا و613 وفاة، تحتل بها المركز العاشر عالميا في نسبة الوفيات من إجمالي عدد المصابين.
تسخير القرين لخدمتك ف اقل من ثواني - Youtube
القاهرة – عانت مصر عبر تاريخها من أوبئة وأمراض قاتلة بدأت منذ العصور القديمة، وكان أشهرها وباء الملاريا الذي قضى على الفرعون الشاب توت عنخ أمون -بحسب روايات تاريخية- مرورا بالطاعون والكوليرا والإنفلونزا بأنواعها وغيرها من الأمراض، وصولا إلى وباء كورونا الذي ضرب العالم على مدى العامين الماضيين. وبينما احتفل العالم الاثنين الماضي 25 أبريل/نيسان الحالي باليوم العالمي لمكافحة الملاريا تحت شعار "تسخير الابتكار لتخفيف عبء الملاريا وإنقاذ الأرواح"، لا تزال ذاكرة المصريين تحمل عشرات المآسي التي خلفتها أوبئة أزهقت أرواح مئات الآلاف من الأشخاص. - الشيخ الروحاني رياض الهاشمي. فما أبرز هذه الأوبئة؟ في التقرير التالي بعض التفاصيل. الملاريا يعد وباء الملاريا من أقدم الأمراض المعروفة التي استوطنت مصر منذ العصور القديمة، وفتكت بالآلاف من المصريين، وقد اكتشف علماء الآثار نقوشا على جدران معبد دندرة -فترة الحكم البطلمي- تصوّر حالات الإصابة بمرض الملاريا. ومؤخرا أظهرت نتائج تحليل الحمض النووي والمسح بالأشعة المقطعية لمومياء الملك الفرعوني الشهير توت عنخ أمون أنه قد توفي عام 1325 قبل الميلاد متأثرا بمضاعفات مرض الملاريا. وقد عرف الفلاح المصري الملاريا تحت اسم "الحمى الرعاشة" لما يصاحب المرض القاتل من نوبات رعشة وحمى.
تسخير القرين لخدمتك
جاءت الموجة الأولى لوباء الكوليرا عام 1831 في عهد محمد علي باشا، وانتشرت بشكل مرعب، وفشلت السلطات في التصدي لها، ليصل عدد الوفيات اليومية إلى 3 آلاف شخص، قبل أن تنحسر فجأة، وفقا لأبو ستيت. وتقدر الإحصائيات أن الوباء حصد أرواح 150 ألفا من المصريين (6% من سكان البلاد آنذاك)، بينهم 36 ألفا في القاهرة وحدها، ونحو سدس سكان مدينة الأقصر، كما ذكر روبير سوليه في كتابه "الرحلة الكبرى للمسلة". تسخير القرين لخدمتك. ثم توالت موجات الوباء تحصد آلاف الأرواح، وكانت الموجة السادسة التي ضربت البلاد عام 1865 من بين أشد موجات الوباء، وقدر عدد الوفيات فيها بحوالي 60 ألفا خلال 3 أشهر. وعام 1883 تعرضت البلاد لموجة وبائية جديدة بدأت من مولد الشيخ أبو المعاطي بدمياط (شمال)، وانتشرت في أغلب محافظات الوجه البحري، وأدت إلى وفاة 36 ألفا من مواطنيها -وفقا لأبو ستيت- وانتقلت إلى الجيزة والقاهرة. وقدر رئيس الجمعية الصحية الوطنية الإنجليزية الدكتور إرنست هرت في مقال نشرته مجلة المقتطف في الأول من أكتوبر/تشرين الأول 1893، العدد الإجمالي لوفيات هذه الموجة بأكثر من 58 ألف حالة وفاة. ومع بداية القرن الـ20 شهدت مصر واحدة من أسوأ موجات الوباء التي بدأت من قرية موشا بمحافظة أسيوط، لتنتقل بعدها إلى باقي البلاد، وأدت إلى موت 34 ألفا و595 مواطنا، في حين بلغ عدد المناطق المصابة 2026 قرية ومنطقة.
ويذكر الأكاديمي المصري رضا عبد الفتاح في دراسته "وباء الملاريا في مصر 1942-1945" أن عدد المصابين بالملاريا في مدينة الإسماعيلية (شرق) بلغ 335 فردا عام 1877، وبلغ معدل الإصابات في المدينة منذ عام 1894 وحتى عام 1897 أكثر من 1700 مصاب. ويذكر تقرير المعتمد البريطاني في مصر اللورد كرومر عام 1905 أن 25% من سكان حي الفجالة بوسط القاهرة يصابون بالملاريا كل عام، في حين بلغت نسبة الإصابات السنوية في حي البساتين 100%، ونحو 75% في حي الأربعين بالسويس. تسخير القرين لخدمتك ف اقل من ثواني - YouTube. وفي بداية الأربعينيات من القرن الـ20 تعرضت مصر لموجة وبائية حادة من مرض الملاريا بدأت في مارس/آذار 1942 في محافظة أسوان جنوبي البلاد، وانتقلت شمالا لتصل مع نهاية نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه إلى مدينة منفلوط شمالي أسيوط. عمال الصحة يتفقدون بركة مياه بقرية مصرية عام 1943 للبحث عن البعوضة التي نقلت وباء الملاريا (المكتبة الوطنية للطب)
وخلّفت الموجة الوبائية التي انتهت عام 1945 خسائر بشرية ومادية فادحة، وراح ضحيتها نحو 20 ألفا من أهالي مديريات جنوب الصعيد، بجانب التكاليف المادية الباهظة لأعمال المكافحة وتوفير العلاج وتعطل عمليات الإنتاج الزراعي في المناطق الموبوءة، وفقا لدراسة عبد الفتاح.