أمرٌ آخر أثار العديد من الجدل لدى المؤرخين هو هوية الموناليزا، فقد تعددت النظريات والافتراضات، وبينما يتفق العديد من المؤرخين أنّ السيدة التي في اللوحة هي في الحقيقة ليزا جيرارديني زوجة التاجر فرانشيسكو ديل جيوكوندو، إلا أنّ العديد يشككون في هذا الأمر، بل إنّ الأجر الذي تلقاه دافنشي مقابل رسم الموناليزا غامضٌ أيضاً، كما أنّ الزمن الذي استغرقه في رسمها غير معروفٍ تماماً، فبينما يعتقد الأغلبية أنّه استغرق 7 سنوات في رسمها إلا أنّ البعض الأخر يشككون في الأمر. يتضح مما سبق أهمية لوحة الموناليزا في الوسط الفني لذا أردنا في هذا المقال تسليط الضوء على ليوناردو دافنشي الذي قام حين رسم الموناليزا بإدهاش العالم بأسره ومازال الأمر على حاله حتى يومنا هذا
- لماذا اشتهرت لوحة الموناليزا - موضوع
- "سعود بن جلوي" يعزي ذوي شهيد الواجب خبراني
لماذا اشتهرت لوحة الموناليزا - موضوع
[١]
تعتبر هذه اللوحة من اللوحات الجيّدة للفنان ليوناردو دافنشي، والتي تتضمّن صورة واقعيّة لحاضنة، تظهر في الصورة، وبراعة ليوناردو برسم الوجه المنحوت بدقّة باستخدام الألوان والظلال، إضافةً للجمجمة الظاهرة أسفل النقاب، كما تمتاز بالنظرة الثابتة لصاحبة الصورة، والتي تعكس شخصيّة معقّدة غامضة، بابتسامة ساحرة ومقيّدة. [١]
حقائق عن لوحة الموناليزا
تدور حول لوحة الموناليزا اللوحة الأشهر في العالم عدد من التساؤلات التي جعلت منها قصّة رائعة على مر العصور، ومن بعض الحقائق عنها: [٢]
رسم هذه اللوحة الفنان ليوناردو دافنشي، ويُزعم أنها لليزا غيرارديني زوجة التاجر الفرنسي فرانشيسكو جيوكوندو. أبعاد اللوحة صغيرة نوعاً ما، حيث تبلغ (53سم في 77سم). من الذي رسم لوحه الموناليزا. تحتوي على تقنيات ومهارات فنّة متنوّعة. تمت سرقتها في العام 1911م ووجدت في العام 1913م. رسمت اللوحة على خشب الحور. تختلف ابتسامة المرأة الموجودة في اللوحة تبعاً لزاوية النظر، قد تكون ناعمة، ومرحة، أو قد يصعب تحديد سعادتها أو تعاستها. تظهر عيناها وكأنها تتبع المشاهد في مكان وقوفه، هذا يدل على مدى مهارة ليوناردو، حتى أطلق على هذا التأثير تأثير الموناليزا. الفنان الذي رسم لوحة الموناليزا
الفنان ليوناردو دافنشي هو أحد الفنانين المؤثّرين في عصر النهضة بإيطاليا، حيث كان الفنان المولود في عام 1452 ميلادي، رساماً، ونحاتاً، ومبدعاً ومهندساً، امتاز بفضوله وذكاءه الشديد، درس العلوم الطبيعيّة، التي أثرت حد شكل كبير في ابتكاراته، وساهمت في تطوير قدراته الفنيّة، قام برسم عدد من اللوحات الفنيّة إلى جانب لوحة الموناليزا، من أشهرها لوحة رجل فيتروفيان، ولوحة العشاء الأخير.
على مر العقود ، مع تحسن التكنولوجيا ، تم إعادة إنتاج اللوحة إلى ما لا نهاية ، وأحيانًا التلاعب بها وأحيانًا لا ، حتى أصبح وجه الحاضنة من أكثر الوجه شهرة في العالم ، حتى لأولئك الذين لم يهتموا كثيرًا بالفن. تاريخ الموناليزا
بدأ ليوناردو دافنشي رسم لوحة الموناليزا حوالي عام 1503 ، وكان ذلك في الاستوديو الخاص به عندما توفي عام 1519. من المحتمل أنه عمل عليها بشكل متقطع على مدار عدة سنوات ، مضيفًا طبقات متعددة من الطلاء الزجاجي الرقيق في أوقات مختلفة. تظهر تشققات صغيرة في الطلاء ، تسمى craquelure ، في جميع أنحاء القطعة ، لكنها أدق على اليدين ، حيث تتوافق الزجاجات الرقيقة مع فترة ليوناردو المتأخرة. الملك الفرنسي حصل فرانسيس الأول ، الذي قضى ليوناردو في بلاطه السنوات الأخيرة من حياته ، على العمل بعد وفاة الفنان ، وأصبح جزءًا من المجموعة الملكية. لقرون تم عزل اللوحة في القصور الفرنسية ، حتى ادعى المتمردون أن المجموعة الملكية ملك للشعب أثناء الثورة الفرنسية (1787-1799). لماذا اشتهرت لوحة الموناليزا - موضوع. بعد فترة معلقة في غرفة نوم نابليون ، تم تركيب لوحة الموناليزا في متحف اللوفر في مطلع القرن التاسع عشر. في عام 1911 ، سُرقت اللوحة ، مما تسبب في ضجة إعلامية فورية.
استمرت بيجو بإصدار موديلات وأنواع جديدة من السيارات حتى يومنا هذا، ما أدّى إلى ترسيخ قواعدها في السوق العالمية، فيكاد لا يخلو سوق أي دولة حول العالم من وجود علامة الأسد الدالة على وجود الشركة الفرنسية بيجو. أرسل ملاحظاتك لنا
&Quot;سعود بن جلوي&Quot; يعزي ذوي شهيد الواجب خبراني
عام 1929 حمل الكثير من التغييرات والتطوير وظهرت واحدة من أشهر السيارات الفرنسية حينها وهي بيجو 201 والتي كُشف عنها في معرض باريس الدولي للسيارات، وهي أول سيارة في العالم لها أربع عجلات منفصلة في الحركة، وامتازت أيضاً بقلة استهلاكها للوقود، كما أنها أول سيارة فرنسية تحمل اسماً مكوّناً من ثلاثة أرقام. عام 1930 لم يكن جيداً بالنسبة للصانعة الفرنسية حيث حدثت أزمة مالية كبيرة انخفض على إثرها إنتاج الشركة من 43 ألف سيارة سنوياً إلى 33 ألف سيارة. وامتدت آثار هذه الأزمة للعامين التاليين حيث انخفض الإنتاج السنوي في بيجو إلى 28 ألف سيارة فقط. عام 1933 استطاعت شركة بيجو النهوض مرة أخرى والتلغّب على إنحدار مبيعاتها السوقية ورعت الإنتاج إلى 36 ألف سيارة سنوياً. "سعود بن جلوي" يعزي ذوي شهيد الواجب خبراني. عام 1935 أطلقت بيجو سيارتها التي تحمل اسم بيجو 402 في معرض باريس الدولي والتي مثلت نقطة تحوّل في تاريخ موديلات الشركة الفرنسية، وذلك من حيث شكلها الإنسيابي والفتحات الأمامية الطولية لحماية المصابيح ومواصفاتها الداخلية والخارجية عموماً. عام 1940 وتحديداً في خضم أحداث الحرب العالمية الثانية، احتلّ الألمان مصانع بيجو ووقعت مصنع الشركة الفرنسية تحت سيطرة شركة بيجو.
هل تبحث عن لمعلومات حول مركباتنا أو منتجاتنا أو خدماتنا أم ترغب في مشاركتنا بعض الملاحظات المتعلقة بالموضوع؟
تواصل معنا من خلال أي من الخيارات أدناه. نحن هنا لمساعدتك
البريد الإلكتروني:
هاتف: 920023550
عنوان:
طريق الدمام السريع
بعد هيونداي المجدوعي ،
الخبر،
المملكة العربية السعودية