فيلم (For a Few Dollars More) من أجل حفنة من الدولارات, فيلم أمريكي بطولة كلينت إيستوود ، لي فان كليف ، و جيان ماريا, ومن إخراج المخرج الإيطالي "سيرجيو ليوني" عرض الفيلم لأول مرة في الولايات المتحدة عام 1967م. تدور احداث القصة في الغرب الأمريكي حول رجل لم يعرف أسمه؛ اتفق على ان يدعى "Manco" و الكولونيل (دوغلاس مورتايمر)، لديهما نفس الهدف وهو تعقب أحد المجرمين الخارجين عن القانون يدعى ("El Indio, ") وهو رجل قوي ذكي ولديه عصابة كبيرة, وهو وحشي في التعامل ولا يتورع عن القيام بأي عمل كان، ومن أجل الجائزة يعمل الكولونيل مع الغريب "Monco" كفريق واحد حتى يستطيعا التغلب على الرجل المطلوب وعصابته والظفر بالمكافئة. موسيقى المقدمة ( فيلم من أجل حفنة من الدولارات)
For a few Dollars more Spanish Intro Opening Theme
تحميل المقطع كنغمة جوال:
1 – Download
2 – Download
مشاهدات (1٬393)
- من أجل حفنة «دولارات» | الشرق الأوسط
- خريطة حدود السعودية مع اليمن والسعوديه
من أجل حفنة «دولارات» | الشرق الأوسط
أما هو فكان طوال اليوم وصيفا وشتاء وحتى لحظات النوم يرتدى تلك البدلة ومعها ربطة العنق التى لم يفكها منذ ان ربطت له كأنها تميمة!!! الطابعة كانت ترتدى نظارة سميكة وتضرب على لوح المفاتيح بصوت اختلط مع صرير المروحة التى تعمل فى درجة واحدة فقط!!! من اجل حفنة دولارات مترجم. بدأ صاحب ربطة العنق يتلمس طريقه للوزارات عندما سمع عن تفشي متلازمة المقال والمظروف فكان!!! أما هو فقد اتخذ منهج الكانون وصاحبته الملهمة من غير إعلان فقد اتخذ خط الهجوم على الوزراء وكل المسئولين دون الرئاسات الثلاثة فبدأ رحلته فى جلسات الصلح والهدايا إلى ان وصل إلى ذلك المبنى الذى لا يتردد عليه إلا المتسولين الجدد والنصابين!!! أما هى فقد وجدت رافعة أجنبية مبكرة فخرجت من غير ان تترك رسائل وانتهت موظفة مناولة فى قسم التحرير العربى!!! (1) الأمين مصطفى
إذا كان الإتحاد السوفييتي دولة أسَّسها "لينين" وبناها "ستالين" وشرَخَها "خروتشوف" وكبّلها "بريجينيف" وفكَّكها "غورباتشوف" وهدّمها "يلتسين"، هذه الدولة بَقِيت منها روسيا الوريثة الشرعية لها، فأعاد "بوتين" تثبيتها كقوة عظمى. ولقد أدّى انهيار القوة العظمى السوفياتية إلى نشوء الظروف المؤاتية لوقف سباق التسلح بين الولايات المتحدة وروسيا، وموّل برنامج "نون – لوغار" – الذي اكتمل عام 1996 – توحيد الترسانات النووية السوفياتية ضمن الأراضي الروسية، وبذلك تم تجنب بروز أوكرانيا وبيلاروس وكازاخستان كقوى نووية. وأكّد "جون كينيدي" عام 1960 أن القوة النووية يجب أن تُستخدم كوسيلة "لِصَدّ" الهجمات المعادية وطالَبَ بتقوية صناعة الاسلحة التقليدية التي يمكن أن تُستخدم في "الحروب المحدودة". من المفيد أن نفهم تماماً أنه لا توجد دولة في العالم على استعداد لتحمّل حرب "نهاية العالم"، ومهما كان تشاؤم الكثير من المحلِّلين بأن الخوف لا يَكمن في مجرد وجود السلاح النووي في حد ذاته وإنما يكمن في أن بعض مَن يمتلكونه لا يَميلون مطلقاً الى إجراء حسابات متزنة للمكسب والخسارة، كما أن الدور الرئيسي للسلاح النووي ليس الدفاع بل الردع، والمبدأ الأساسي لهذا الردع النووي لا يَكْمن في استخدام السلاح النووي بل في التهديد باستخدامه، فالتهديد بالكارثة النووية هو الذي يضمن منعها من الوقوع.
ورغم رفضهم المشاركة في المحادثات، قدّم الحوثيون الأسبوع الماضي عرضا مفاجئا لهدنة مؤقتة وتبادل أسرى. وإثر ذلك، أعلن التحالف -الذي بدأ تدخله باليمن في مارس/آذار 2015- أنه سيوقف العمليات العسكرية في اليمن خلال شهر رمضان. خطوة أولى
وقال غروندبرغ، في بيان أمس الجمعة، "وافق الأطراف على وقف جميع العمليات العسكرية الهجومية، بما فيها الجوية والبرية والبحرية، داخل اليمن وعبر حدوده". وأوضح المبعوث الأممي أنهم وافقوا على "دخول سفن المشتقات النفطية إلى موانئ الحديدة وتسيير الرحلات الجوية التجارية من وإلى مطار صنعاء نحو وجهات في المنطقة محدَّدة مسبَّقا". وأضاف أن "الأطراف اتفقوا أيضا على الالتقاء تحت رعايتي للبحث في فتح الطرق في تعز ومحافظات أخرى في اليمن". وشكر غروندبرغ الحوثيين والحكومة المعترف بها دوليا على العمل معه "بحسن نية ولتقديم التنازلات الضرورية للوصول إلى هذا الاتفاق". واعتبر أن "الهدنة ما هي إلا خطوة أولى آن أوانها بعد تأخر طويل". اليمن | العمل الطبي الإنساني. ترحيب دولي
وإضافة إلى بريطانيا وفرنسا، رحّب الرئيس الأميركي جو بايدن الجمعة بالهدنة ووصفها بأنها "متنفس انتظره الشعب اليمني طويلا"، لكنه اعتبرها "غير كافية". وقال بايدن في بيان "هذه خطوات مهمة لكنها غير كافية، يجب التزام وقف إطلاق النار.
خريطة حدود السعودية مع اليمن والسعوديه
المخالفة الثانية الجسيمة، التي ارتكبها مجلس الأمن بحق اليمن والقانون والعرف الدولي هي إصدار مجلس الأمن القرار (2216) الذي اتخذه مجلس الأمن في جلسته (7426)، المعقودة في 14 أبريل 2015م، فقد فاجأ مجلس الأمن العالم بقراره الذي يُعد فضيحة تاريخية ليس للمجلس فقط وإنما لمنظومة الأمم المتحدة ككل، حيث لم يتطرق نهائياً لإعلان التحالف وتنفيذه العمليات الهجومية على اليمن، وتغاضى بشكل متعمد وكلي عن المئات من جرائم الحرب التي راح ضحيتها آلاف المواطنين وترافقت مع قصف شعب بأكمله وفي مختلف محافظاته مسببةً دماراً هائلاً في البنى التحتية والأملاك العامة والخاصة. في محاولة لتضليل المجتمع الدولي وبعد ستة أيام من إصدار المجلس للقرار (2216) أعلن التحالف في 21 أبريل 2015م انتهاء عملية "عاصفة الحزم"، بحسب بيان الناطق العسكري للتحالف بعد 26 يوماً من بدء العملية التي التزم اليمنيون خلالها بضبط النفس وعدم الرد وإتاحة الفرصة لمجلس الأمن للقيام بمسؤولياته الذي لم تصدر منه أي إدانة أو تدخل لإيقاف العدوان، مما شجع دول التحالف لاستمرار العدوان وإعلانه في نفس البيان عن عملية جديدة تحت مسمى "إعادة الأمل"، عادت فيها لقصف الأراضي اليمنية ومحاولة احتلالها(2).
ويأتي هذا التقدم في حريب بعدما استعادت ألوية العمالقة السيطرة على محافظة شبوة بعد تحريرها من الحوثيين.