المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم
مرنا
مرحبا بكم زوارنا الكرام في موقعنا الرائد
نرحب بكم ونسعى لتقديم الافضل لكم
دع عقلك يتحدث ثقف نفسك كن معنا ارقى
تجدون في موقعنا المتعة قوة المعلومة ودقتها ونحاول تقديمها على اكمل وجة وبأفضل صورة
كونو معانا لتجدو كل جديد ومفيد وكل غريب وعجيب
ومن دواع سرورنا ان نقدم لكم حل الأسئلة
والأجابة عليها وتفاصيلها اتركو تعليقاتكم
وستجدون كل الأجابات
الاجابه هي:
خطأ
- المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم مرنًا – موسوعة المنهاج
- القران الكريم |وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
- وترى الجبال تحسبها جامدة
المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم مرنًا – موسوعة المنهاج
المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم مرنًا؟ علينا ان نتعرف أولاً على العظم الاسفنجي، وهو العظم الذي يملأ التجويف الداخلي للعظام، ويتكون من مجموعة كبيرة من المسامات، حيث ان شكله شبكي ومفرغ من الداخل، ويضم مجموعة كبيرة من الاملاح المعدنية التي لها اهمية كبيرة لجسم الانسان، كما ان العظم الاسفنجي له دور كبير في دعم جسم الانسان، ويجعل العظام قادراً على تحمل الصدمات، ويعطيه المتانة والصلابة والقوة، وهكذا تكون اجابة سؤالنا كالتالي: المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم مرنًا؟ العبارة السابقة خاطئة، لان المسامات في العظم الاسفنجي تمنح العظام القوة والمتانة والصلابة. يبحث الكثير من طلاب الصف الثاني متوسط عن اجابة واضحة لسؤال المسامات في العظم الإسفنجي تجعل العظم مرنًا؟، الذي ورد في كتاب العلوم، وقد تعرفنا من خلال مقالنا ان هذه العبارة خاطئة، حيث ان المسامات الموجودة في العظم الاسفنجي تمنح العظام القوة والصلابة والمتانة، كما ان العظم الاسفنجي له دور كبير جداً في دعم وتقوية جسم الانسان، ويساعد جسم الانسان على تحمل الصدمات.
فوائد العظام في جسم الإنسان
إن العظام هي من الأجزاء الأساسية الموجودة في جسم الإنسان فهي تعطي الشكل للجسم، كما أن الجسم يحتوي على النسيج العظمي الذي يكون صلباً ويساهم في دعم هيكلية الجسم، وهو نسيج متمعدن يتألف من نوعين كما أسلفنا سابقاً وهما العظم القشري والعظم الإسفنجي، وإن عدد العظام عند الشخص البالغ يكون حوالي 206 عظمة، وإن هذه العظام تختلف بأشكالها وأحجامها بالإضافة إلى اختلاف أنواعها المختلفة، وإن أهمية العظام في جسم الإنسان تتجلى في:
الدعم حيث أنه تدعم هيكلية الجسم وتعطيه القوامة والشكل المتناسق، فعلى سبيل المثال نجد أن عظام الساق تعمل على دعم الجزء العلوي من جسم الإنسان. تقوم العظام بربط أنسجة الجسم مع بعضها البعض. تساهم العظام في حركة جسم الإنسان حيث أنها تكون مغطاة بالعضلات حيث أن هناك علاقة مترابطة ما بين العظام والعضلات، حيث أن العظام لا تستطيع أن تقوم بالحركة بمفردها وإنما وجود العضلات هي التي تساعدها على الحركة وهي التي تخلق أنواع مختلفة من الحركات، وإن العظام تقوم بدعم العضلات وتسندها، بالإضافة إلى أنها تقوم على إعطائها القوة والمتانة وتساعدها على القيام بحركتها بكفاءة. تقوم العظام بتخزين بعض المعادن مثل أملاح الكاليسيوم والفوسفور، بالإضافة إلى أنها تقوم بتخزين الدهون التي تتواجد في نخاع العظم، حيث أن الجسم يستطيع الحصول على هذه المواد عن طريق مجرى دم الإنسان عندما يحتاج إليها.
وتكون حجة عليهم، ولكن تبقى المعجزة الأكبر هو القرآن الكريم. حيث إن أغلب الاكتشافات العلمية لحديثة ظهرت بما يتوافق مع آيات الله. حيث إن النظر إلى الجبال نراها ثابتة ولا تتحرك، ولكن في الحقيقة تكون الجبال في حالة حركة تشبه حركة السحاب. وذلك الأمر ما يعرف الآن بمبدأ نسبية الحركة والذي يكون على الشيء الذي يبدو ساكن بالنسبة للناظر. ولكنه قد يكون متحرك والناظر يتحرك معه فيظهر ثابت. وذلك ما تحدث عنه القرآن قبل أن يتوصل العلم لتلك النظرية بقرون طويلة. الدروس المستفادة من آية وترى الجبال تحسبها جامدة
إن هناك بعض الثمرات التي يجب على المسلم أن يستخلصها من آيات الله، ويتفكر فيها ويستخلص منها العبر والعظات، والدوس المستفادة هي:
إن الله تعالى أخذ يذكر عباده بتقصيرهم بشكل دائم، وضرورة العودة إلى الله وطاعته. وذلك من خلال ذكر أحداث يوم القيامة وتخويفهم بها. القران الكريم |وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ. سوف يصاب كافة الخلق يوم القيامة بالفزع العظيم، ولذلك السبب سماه الله يوم الفزع الأكبر. ولكن استثنى الله سبحانه وتعالى من ذلك الفزع عباده الصالحين. إن الله تعالى يدعو المسلمين إلى أن يتأملوا في معجزاته العديدة والتي قام ببثها في ذلك الكون. إن هناك الكثير من معجزات الله سبحانه وتعالى في الدنيا، حيث إنها لا يمكن أن تعد أو تحصى.
القران الكريم |وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ۚ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ۚ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ
رابعا: الخلاصة دور الجبال في توفير الماء العذب. وترى الجبال تحسبها جامدة. مشابهتها للسحاب في توفير الماء واستمرارها في ذلك. فتراها جامدة ،صلده من الخارج ولكنها تقوم بتدويرالمياه واخراجها لصلاح الناس. الحمد لله رب العالمين إن أصبت فتوفيق من الله ، وإن أخطات فمن نفسي والشيطان
والسلام عليكم ورحمة الله
والله أعلم. سأقول فيها بجهد رأيي فإن كان صوابا فمن الله وحده وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله ورسوله بريئان منه -ابن مسعود رضي الله عنه
وترى الجبال تحسبها جامدة
(وجعلنا فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين) سورة فصلت الآية 10. (والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج) سورة ق الآية 7. (وجعلنا فيها رواسي شامخات وأسقيناكم ماء فراتا) سورة المرسلات الآية 27. (أمن جعل الأرض قرارا وجعل خلالها أنهارا وجعل لها رواسي وجعل بين البحرين حاجزا أإله مع الله بل أكثرهم لا يعلمون) سورة النمل الآية 61. (الله الذي جعل لكم الأرض قرارا والسماء بناء وصوركم فأحسن صوركم ورزقكم من الطيبات ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين) سورة غافر الآية 64. (والأرض وضعها للأنام) سورة الرحمن الآية 10. الجبال يتغير حالها يوم القيامة، فتدك وتُسيّر وتسوى بالأرض:
(يوم ترجف الأرض والجبال وكانت الجبال كثيبا مهيلا) سورة المزمل الآية 14. (فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة * وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة * فيومئذ وقعت الواقعة) سورة الحاقة الآيات 13 – 15. (وإذا الجبال نسفت) سورة المرسلات الآية 10. (يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا * يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا * نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما * ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا * فيذرها قاعا صفصفا * لا ترى فيها عوجا ولا أمتا * يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا * يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا) سورة طه الآيات 102 – 109.
ثم تأتى بعدها آية إعتراضية تتكلم عن تلك الآيات التى كانوا يعايشونها يوميا فى حياتهم الدنيا:
أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. ثم تواصل الآيات عن تفاصيل ذلك اليوم:
وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87)
ثم آية إعتراضية أخرى عن الجبال الضخمة الفخمة فى الحياة التى أتقن صنعها الله تعالى، فهى تتكلم عن صنع وعن إتقان وتأمل، ويوم القيامة لا يحتمل هذا الموقف وتلك التأملات، بل المؤمنين يعرفون وموقنين بصنع الله المتقن، فهل يحتاجون فى يوم القيامة الى ذلك التأمل مرة أخرى ليزداد إيمانهم؟!