تفاعل خالد الفيصل مع محمد عبده - YouTube
- اغاني محمد عبده كلمات خالد الفيصل
- خالد الفيصل محمد عبده عود
- خالد الفيصل محمد عبده اواه
- تفسير سورة الطور كاملة من كتاب تفسير السعدي - YouTube
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الطور - الآية 15
- 52 تفسير السعدي سورة الطور - YouTube
اغاني محمد عبده كلمات خالد الفيصل
غريب الدار (خالد الفيصل + محمد عبده) - YouTube
خالد الفيصل محمد عبده عود
يابعد كل الطيوف | مكس خالد الفيصل ومحمد عبده - YouTube
خالد الفيصل محمد عبده اواه
خالد محمد عبده
معلومات شخصية
مكان الميلاد
مصر
مواطنة
مصري
الجنسية
الحياة العملية
الفترة
2006 - حتى الآن
المهنة
كاتب
اللغات
العربية
بوابة الأدب
تعديل مصدري - تعديل
خالد محمد عبده هو باحث مصري في الإسلاميات والتصوف. [1] حصل خالد على ماجستير في الفلسفة من جامعة القاهرة. وهو مدير مركز طواسين للتصوف والإسلاميات وأحد المؤسسين. [2] [3] قال خالد محمد عبده أن الهدف من تدشين موقع المركز «أن يكون نافذة معرفية يُطِلُّ القارئ العربي من خلالها على التصوف الإسلامي وما يتصل به من قضايا وموضوعات في سياقات مختلفة». [4]
صدر له كتب عدة ومنها كتاب عن (أمّية النبي محمد) في التراث الإسلامي، بالإشتراك مع المستشرق الألمانيّ سباستيان غونتر، كما أعدّ وحقق بعض الكتب في أدب الجدل والدفاع بين الإسلام والمسيحية لمحمد توفيق صدقي. يكتب في المجلات والدوريات العلمية والصحف مقالات عن الشأن الديني في مصر. [5]
المنشورات [ عدل]
له العديد من المؤلفات والتي تشمل الكتب والمقالات والأبحاث المنشورة ومنها:
رسالة الايمان للإمام الأشعري ونصوص أخرى، تحقيق وترجمة عن الإسبانية ، كنز ناشرون، 2021. [6]
عبد الملك الديلميّ في الدراسات الاستشراقيّة وشذرات من تفسيره الصوفيّ، مجلة البعث، 2020.
[7]
معنى أن تكون صوفيًّا اليوم، مجلة الصوفية اليوم: قراءات معاصرة في مجتمع التصوف ونماذجه، 2020. [8]
شمس تبريزي: جوهرة كهف القلب، دار بدائل للطبع والنشر والتوزيع، 2019. [9]
مقام المسيح في التصوف الإسلامي، في كتاب "مسارات التسامح في الإسلام والمسيحية"، 2019. [10]
المرأة الصوفية بعيون شرق غربية، جهود أنّماري شيمل، في كتاب "المرأة والمعرفة الدينية في الإسلام"، مركز المسبار للدراسات والبحوث، دبي ، 2018. [11]
لقاء المولوية والنقشبندية من خلال أعمال عبد الغني النابلسي، مركز المسبار للدراسات والبحوث، دبي، 2018. [12]
الأعمال الصوفية لعبد الوهاب عزام، مركز المحروسة، 2018. [13] [14]
آثار شمس الدين الديلمي المخطوطة، مجلة علوم المخطوط، مكتبة الإسكندرية، 2018. [15]
المرأة والتصوف والحياة، كنز ناشرون، 2017. [16]
صورة شمس تبريزي في الأدبيات الحديثة، دار المشرق، 2017. [17]
مولانا جلال الدين الرومي والمولوية العربية، كنز ناشرون، 2017. [18]
هل کان شمسُ تبريزي إسماعيليًّا؟، مجلة وادي النيل للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية والتربويه، جامعة القاهرة فرع الخرطوم ، 2017. [19]
ابن عربي في مصر، في كتاب "التصوف الأكبري، ابن عربي التاريخ والنص"، مركز المسبار للدراسات والبحوث، دبي، 2017.
فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلا يَسْتَعْجِلُونِ ( 59) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ ( 60). أي: وإن للذين ظلموا وكذبوا محمدًا صلى الله عليه وسلم، من العذاب والنكال ( ذَنُوبًا) أي: نصيبًا وقسطًا، مثل ما فعل بأصحابهم من أهل الظلم والتكذيب. ( فَلا يَسْتَعْجِلُونِ) بالعذاب، فإن سنة الله في الأمم واحدة، فكل مكذب يدوم على تكذيبه من غير توبة وإنابة، فإنه لا بد أن يقع عليه العذاب، ولو تأخر عنه مدة، ولهذا توعدهم الله بيوم القيامة، فقال: ( فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ) وهو يوم القيامة، الذي قد وعدوا فيه بأنواع العذاب والنكال والسلاسل والأغلال، فلا مغيث لهم، ولا منقذ من عذاب الله تعالى [ نعوذ بالله منه]. 52 تفسير السعدي سورة الطور - YouTube. تفسير سورة الطور مكية بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالطُّورِ ( 1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ ( 2) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ ( 3) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ ( 4) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ ( 5) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ ( 6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ ( 7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ ( 8) يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَوْرًا ( 9) وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا ( 10) فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ( 11) الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ ( 12) يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا ( 13) هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ ( 14).
تفسير سورة الطور كاملة من كتاب تفسير السعدي - Youtube
تفسير سورة الطور - من الآية 1 إلى الآية 16 - تفسير السعدي المقروء والمسموع - YouTube
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الطور - الآية 15
زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا أي زينتها وبهجتها وهو منصوب بمحذوف يدل عليه متعنا أي جعلنا لهم زهرة أو بمتعنا على أنه مفعول ثان له لتضمينه معنى أعطينا أو على أنه بدل من محل به وضعفه ابن الحاجب في أماليه لأن إبدال منصوب من محل جار ومجرور ضعيف كمررت بزيد أخاك ولأن الإبدال من العائد مختلف فيه. ومثل ذلك ما قيل إنه بدل من ما الموصولة لما فيه من الفصل بالبدل بين الصلة ومعمولها أو على أنه بدل من- أزواجا- بتقدير مضاف أي ذوي أو أهل زهرة، وقيل: بدون تقدير على كون- أزواجا- حالا بمعنى أصناف التمتعات أو على جعلهم نفس الزهرة مبالغة. وضعف هذا بأن مثله يجري في النعت لا في البدل لمشابهته لبدل الغلط حينئذ أو على أنه تمييز لما أو لضمير به، وحكي عن الفراء أو صفة- أزواجا- ورد ذلك لتعريف التمييز وتعريف وصف النكرة، وقيل: على أنه حال من ضمير به أو من ما وحذف التنوين لالتقاء الساكنين وجر الحياة على البدل من ما واختاره مكي ولا يخفى ما فيه، وقيل: نصب على الذم أي اذم زهرة إلخ واعترض بأن المقام يأباه لأن المراد أن النفوس مجبولة على النظر إليها والرغبة فيها ولا يلائمه تحقيرها ورد بأن في إضافة الزهرة إلى الحياة الدنيا كل ذم وما ذكر من الرعبة من شهوة النفوس الغبية التي حرمت نور التوفيق.
52 تفسير السعدي سورة الطور - Youtube
ويحتمل أن الإشارة [بقوله: { أَفَسِحْرٌ هَذَا أَمْ أَنْتُمْ لَا تُبْصِرُونَ}] إلى ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم من الحق المبين، والصراط المستقيم أي: هذا الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم سحر أم عدم بصيرة بكم، حتى اشتبه عليكم الأمر، وحقيقة الأمر أنه أوضح من كل شيء وأحق الحق، وأن حجة الله قامت عليهم
( وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ) أي: السماء، التي جعلها الله سقفا للمخلوقات، وبناء للأرض، تستمد منها أنوارها، ويقتدى بعلاماتها ومنارها، وينزل الله منها المطر والرحمة وأنواع الرزق. ( وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ) أي: المملوء ماء، قد سجره الله، ومنعه من أن يفيض على وجه الأرض، مع أن مقتضى الطبيعة، أن يغمر وجه الأرض، ولكن حكمته اقتضت أن يمنعه عن الجريان والفيضان، ليعيش من على وجه الأرض، من أنواع الحيوان وقيل: إن المراد بالمسجور، الموقد الذي يوقد [ نارا] يوم القيامة، فيصير نارا تلظى، ممتلئا على عظمته وسعته من أصناف العذاب. تفسير سورة الطور كاملة من كتاب تفسير السعدي - YouTube. هذه الأشياء التي أقسم الله بها، مما يدل على أنها من آيات الله وأدلة توحيده، وبراهين قدرته، وبعثه الأموات، ولهذا قال: ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ) أي: لا بد أن يقع، ولا يخلف الله وعده وقيله. ( مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) يدفعه، ولا مانع يمنعه، لأن قدرة الله تعالى لا يغالبها مغالب، ولا يفوتها هارب، ثم ذكر وصف ذلك اليوم، الذي يقع فيه العذاب، فقال: ( يَوْمَ تَمُورُ السَّمَاءُ مَوْرًا) أي: تدور السماء وتضطرب، وتدوم حركتها بانزعاج وعدم سكون، ( وَتَسِيرُ الْجِبَالُ سَيْرًا) أي: تزول عن أماكنها، وتسير كسير السحاب، وتتلون كالعهن المنفوش، وتبث بعد ذلك [ حتى تصير] مثل الهباء، وذلك كله لعظم هول يوم القيامة، وفظاعة ما فيه من الأمور المزعجة، والزلازل المقلقة، التي أزعجت هذه الأجرام العظيمة، فكيف بالآدمي الضعيف!
؟ ( فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ) والويل: كلمة جامعة لكل عقوبة وحزن وعذاب وخوف. ثم ذكر وصف المكذبين الذين استحقوا به الويل، فقال: ( الَّذِينَ هُمْ فِي خَوْضٍ يَلْعَبُونَ) أي: خوض في الباطل ولعب به. فعلومهم وبحوثهم بالعلوم الضارة المتضمنة للتكذيب بالحق، والتصديق بالباطل، وأعمالهم أعمال أهل الجهل والسفه واللعب، بخلاف ما عليه أهل التصديق والإيمان من العلوم النافعة، والأعمال الصالحة. ( يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلَى نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا) أي: يوم يدفعون إليها دفعا، ويساقون إليها سوقا عنيفا، ويجرون على وجوههم، ويقال لهم توبيخا ولوما: ( هَذِهِ النَّارُ الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ) فاليوم ذوقوا عذاب الخلد الذي لا يبلغ قدره، ولا يوصف أمره.