ذات صلة طريقة كيكة شوكولاتة بالصوص طريقة عمل صوص كيكة الشوكولاته
القيمة الغذائية للشوكولاتة
القيمة الغذائية
100 غرام من الشوكولاتة
الطاقة
550 سعرة حرارية
البروتين
0. 0 غرام
الدهون
32. 5 غرام
الكربوهيدرات
60. 0 غرام
الألياف
2. 5 غرام
الكالسيوم
200 ملليغرام
الحديد
1. 8 ملليغرام
الصوديوم
75 ملليغرام
فيتامين C
0. 0 ملليغرام
كيكة الشوكولاتة مع الصوص
مدّة التَّحضير
أربعون دقيقة
مدَّة الطَّهي
ثلاثون دقيقة
تكفي لـِ
ثمانية أشخاص
المكوّنات
مكوّنات خليط الكيك:
نصف كوب من الشوكولاتة المبروشة. كوبان من الدقيق. كوبان من السُكّر. كوب من اللبن الخاثر. كوب من الزبدة اللينة. نصف كوب من الماء. ملعقة صغيرة من بيكربونات الصودا. بياض أربع بيضات. ربع ملعقة صغيرة من الملح. صفار أربع بيضات. كيكة الشوكولاته مع الصوص - موضوع. ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة. مكوّنات صلصة الشوكولاتة:
كوب من الشوكولاتة المبروشة. ثلاثة أرباع كوب من الكريمة السائلة. ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة. طريقة التّحضير
تّحضير صلصة الشوكولاتة:
وضع الشوكولاتة والكريمة في قدر سميك القاعدة على درجة منخفضة مع التقليب باستخدام ملعقة بلاستيكية حتى تذوب الشوكولاتة وتتشكل صلصة ناعمة.
كيكة الشوكولاته مع الصوص - موضوع
5. انقلي العجين إلى الصينية، قومي بتنعيم السطح، واخبزيها لحوالي 55 دقيقة، أو حتى تخرج الشوكة نظيفة بعد غرزها في المنتصف، ثم انقلي الصينية إلى الرف المخصص لتبرد كلياً. ــ لصنع الغلاز
ضعي الشوكولاتة في وعاء مضاد للحرارة، واغلي الكريما في مقلاة صغيرة، وضعيها فوق الشوكولاتة، واتركيهم لدقيقتين، أضيفي الزبدة، واخلطيهم حتى يصبح المزيج ناعماً، اتركيهم قليلاً وحركيهم من حين ﻵخر، حتى يثخنوا بعض الشيء، ثم اسكبي الغلاز فوق الكيكة. طريقة عمل كيكة الكوكيز بقطع الشوكولاتة
إضافة المكوّنات الجافة إلى الخلط ومتابعة الخفق لمدّة خمس وأربعين دقيقة. سكب الخليط في قالب مجهّز وخبزه لمدّة ست وأربعين دقيقة على درجة حرارة 170 درجة مئوية. التجميع:
توزيع صوص فادج الشوكولاتة فوق الكيك المخبوز، رشّ الوجه بالكامل بقطع المارشميلو. شوي قطع المارشميلو بالفرن لمدّة ثلاث دقائق تقريباً.
تنهد من الأعماق، ثم غاب خلف الضباب وهو يردد:
انها يا صديقي صفحة وطن، انها الوطن يعيش فينا ونعيش فيه.
قصه عن الوطن المملكه العربيه السعوديه قصيره
ظنَّت "وداد" أنَّها قد وصلَتْ إلى مرفأ الأمانِ والرَّاحةِ مِن جديدٍ، بعد أن غادَرَتْه مُنذ عشر سَنواتٍ محمَّلةً بأحلامٍ ورديَّةٍ، تَبدَّدَتْ شيئًا فشيئًا تحتَ وطأةِ ذلك الزَّوجِ العَسيرِ الأناني، وأنَّها سَتنام - أخيرًا - مِلءَ عَينَيْها بعد طولِ سَهَرٍ وعَويلٍ! نَقَّبَتْ في المكانِ عَن مَساحةٍ خاصَّةٍ تحتويها وأسرتَها الصَّغيرةَ وأشياءها، لكن دونَ جَدوى، فارتضَتْ بزاويةٍ مِن زوايا غُرفة الجلوسِ مُستودَعًا لأشيائها، وبفُرُشٍ قديمةٍ تفرشها في ذاتِ الغُرفة؛ لتنامَ عليها هي وطفلاها، وفي القلبِ غصَّة. "أهذا هو بَيتنا الذي ضَمَّني بين جدرانِهِ طفلَةً، شَهِدَ أولى خطواتي، وقَفْزَ سعادَتي، ومَعْجَ [1] غَضبي، وابتسامات رِضاي! ما باله اليومَ أصبحَ كخيمةِ اللاَّجئين، لا يَقي بردًا ولا حرًّا، ولا يحفظُ كرامةً ولا عَهدًا! وما بال أهلِهِ، غَدوا قُساة ظالمين؟! قصة قصيرة عن حب وخدمة الوطن – المنصة. لقد سَمعتُها - سِرًّا - وسَمِعَتْها صَغيرتي وهي تهمِسُ لأبي أثناءَ تناولهما فنجان القهوةِ عصرًا على شُرفةِ المنْزلِ: انظرْ حَولَك؛ الأمتعة مُبعثرة هنا وهناك، وحقيبة "أمَان" المدرسيَّة لا تستقرُّ في مكانٍ؛ إلى متى سَيَظل بيتي يُعاني مِن هذه الفَوضى؟ وحتى متى يجب عليَّ أن أحتمل؟ أما تكفي كلُّ تلك السِّنين!!
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 21/10/2012 ميلادي - 6/12/1433 هجري
الزيارات: 78848
عاشق الوطن (قصة قصيرة)
" عاشق الوطن "، لقبٌ يغشى فِكْره، ويملك قلبه، بعد كل مؤتمر أو حوار إعلامي، ويَعْجب أن لم يُطلِق عليه أحدُهم هذا اللقب في الإعلام؛ إذ الإعلام لا يهتم إلا بلاعبي الكرة والفنَّانين، لا بد من تغيير هذه المنظومة الملأى بالفساد، والفلول، وأعداء الوطن.. هكذا يحدِّث نفسه! مَن رَضِي عنه، نال إقرارًا بحب الوطن، أما مَن لا يعجبه من أهل الوطن، فله لقب جاهز عنده: خائن، باع الثورة، عميل للداخل أو الخارج أو هما معًا، فلول، متآمر... إلخ. زاد الأمر معه.. صار يسمع الكون يردِّد لقبه، صار يسمع كل مَن حوله من شجر وبقر وجماد، حتى قلوبُ الناس صار يسمعها تناديه: عاشقَ الوطن. لقد بثَّ في الكون كلماتِه عن عشقه لوطنه - دون غيره - بأعلى صوته، وصورته في التلفاز وهو يتحدَّث عن عشق الوطن لا تختفي. كتب ذات الشعر المنسدل قصص قصيرة - مكتبة نور. أصاب عطلٌ إحدى سياراته الفاخرة، فقرَّر ألا يستبدلها، وترك سائقه الخاص فيها، وقرَّر أن يسمع لقبه من الناس، بدلاً من سماعه من قلوبهم. أشار لسيارة أجرة.. وقفت، ركب مع السائق، عَرَفه السائق، سأله: لماذا تركب معي وأنت من عِلْية القوم، ولديك ما يُغنِيك؟!