معلومات مفصلة
إقامة
طريق الملك سعود، النقرة، حائل 55428، السعودية
بلد
مدينة
رقم الهاتف
رقم الهاتف الدولي
نتيجة
موقع إلكتروني
خط الطول والعرض
إذا كنت تبحث عن، يمكنك الرجوع إلى معلومات العنوان التفصيلية كما هو موضح أعلاه. إذا كنت ترغب في الاتصال، فيرجى الاتصال بالهاتف لزيارة موقع الويب أعلاه. بالطبع، نوصي بالحصول على مزيد من المعلومات من الموقع الرسمي. ساعات العمل
السبت: 10:00 ص – 11:00 م الأحد: 10:00 ص – 11:00 م الاثنين: 10:00 ص – 11:00 م الثلاثاء: 10:00 ص – 11:00 م الأربعاء: 10:00 ص – 11:00 م الخميس: 10:00 ص – 11:00 م الجمعة: 2:00–11:00 م
اقتراح ذات الصلة
Confirm Your Age. We require users to be 21 years old or over, please confirm your age. أطياب المرشود @atyabalmarshoud - Twitter Profile | Sotwe. I confirm that am 21+ years old. Enter Website شاهد المزيد…
58. 2k Followers, 3 Following, 1, 601 Posts – See Instagram photos and videos from أطياب المرشود (@atyab_almarshoud_ksa) شاهد المزيد…
Shop اطياب المرشود's Exclusive and Latest Collection. Online Shopping for Women in Manama, Riffa, Muharraq – Bahrain at Boutiqaat. Top Brands 100% Genuine and Trending Products.
أطياب المرشود @Atyabalmarshoud - Twitter Profile | Sotwe
إقرأ المزيد. +971 564891019. 10:00 صباحاً – 12:00 منتصف الليل. الطابق الأرضي, أقرب موقف للسيارات A GF. شاهد المزيد…
تعليق
2021-03-16 23:29:34
مزود المعلومات: Ghada Fraih
تقام في الساعة 3:30 عصر اليوم إلى مضمار القفز بمركز الكويت للفروسية لمتابعة شوط الجائزة الكبرىعلى ارتفاع 140 سم، وهو الشوط السابع للنسخة الخامسة من بطولة «أطياب المرشود» للقفز على الحواجز التي ينظمها وليد المرشود سنويا بمشاركة كبيرة من الفرسان والفارسات، وتبلغ مجموع جوائزها 30 ألف دينار. وستكون المنافسة على مصرعيها بين نخبة من الفرسان والفارسات من أجل الفوز بالجائزة المقدمة من منظم البطولة وليد المرشود، وهى عبارة عن سيارة وساعات ثمينة، يسبقها في الساعة 2:00 مساء الجائزة الصغرى. وتبدأ فعاليات هذا اليوم عند الساعة 10:00 صباحا بشوط الفئة المتوسطة على ارتفاع 110 سم، يليه شوط للفئة المبتدئة على ارتفاع 90 سم (جولة نظيفة)، وبعد انتهاء منافسات الجائزة الكبرى وتتويج أبطالها، تستكمل البطولة بإقامة شوطين على ارتفاع 120 سم، و80-120 سم، ليسدل الستار بعدها على أحد أهم البطولات المدعومة في رياضة القفز على الحواجز، تمهيدا للإعلان عن بطولات أخرى تقام بالتتابع في الأندية المحلية حتى نهاية الموسم. وقال رئيس اللجنة المنظمة العليا للبطولة وليد المرشود انه محب لهذه الرياضة المهمة التي تساعد الفرسان والفارسات على قضاء وقت ممتع وممارسة شيء مهم ومفيد بالتوازي مع حياتهم الدراسية، حيث أثبتت الدراسات المعتمدة دوليا بأن ممارسة أي نوع من الرياضة يساعد على تطوير المستوى الذهني وبالتالي ينعكس بالإيجاب على المستوى العلمي للفرسان والفارسات.
ويضيف:» إن الأزياء الشعبية تنقل لنا معاني رمزية مختبئة وراء الزخارف والتطريز لحياة الإنسان وبيئته، وهي تعتبر مرآة لوجوده الإنساني في مكان ما. ويعد ملبس الأمة مفتاحا من مفاتيح شخصيتها ودليلاً على حضارتها، ولعل الملبس هو أول مفتاح لهذه الشخصية، وأسبق دليل عليها؛ لأن العين تقع عليه قبل أن تصغي الأذن إلى لغة الأمة، وقبل أن يتفهم العقل ثقافتها وحضارتها». لبس مصري !. كما يؤكد أستاذ الأدب الشعبي، على ضرورة حفظ المأثورات الشعبية المصرية، بعفويتها وتلقائيتها، في هذه الآونة من العصر، والتي تشهد محاولات مستميتة لطمس هويات الشعوب وانتزاع خصوصيتها وتعميم ملامحها، محذرا من أن تلاشي هوية الملابس لدى أي مجتمع، ليست بشيء قليل، وإنما هي عملية تشكل بداية طريق ضياع الموروث الشعبي لهذا المجتمع، وهو الموروث الذي يشمل عادات الشعوب وتقاليدهم وطقوسهم وأساطيرهم والفنون الخاصة بهم، وأغانيهم وملابسهم. دلالات
يشير مرسي إلى أن تقليد العرب الأعمى للغرب، أفرز تحولات جمة، انتجت ضياع هويتنا الثقافية - ليس فقط في طريقة الملابس، وإنما أيضا في أغانينا ورواياتنا وأفلامنا ومسلسلاتنا وغير ذلك، مشبهًا ذلك بالعبارة التي تقول «ولما استولى علينا حب التقليد الأعمى للأجنبي في الخير والشر، كان ما ابتلينا به أننا أصبحنا لا نعجب بأثر من آثارنا ولا عادة من عاداتنا.
ملابس صوريه تقليديه للبيع : ملابس صوري عماني : لبس عماني تقليدي
وتتنوع الأزياء الشعبية تبعاً لكلّ من المرحلة التاريخيّة والبيئة الجغرافيّة والفئات العمريّة والمكانة الاجتماعيّة. إذْ نجد أن ثوب المرأة البدوية يختلف عن ثوب الفتاة، من حيث لون التطريز. الزي المصري التقليدي: هل وجُد يوماً؟. فصدر ثوب الفتاة والأكمام يكون من اللون الأحمر الزهر، وباقي تطريز الثوب من الأمام والخلف، يكون باللون الأزرق، ويطلق عليه "الأشهب". ويتم تغيير اللون الأزرق إلى اللون الأحمر، عندما تنجب المرأة، أو تقوم بإضافة اللون الأحمر على التطريز باللون الأزرق، وذلك للإعلان عن أنها أصبحت متزوجة. اقرأ أيضاً: فيديو.. لحظات تحبس الأنفاس لهبوط طائرة من دون العجلات الأمامية
الزي المصري التقليدي: هل وجُد يوماً؟
ويتابع:» لو رجعنا إلى الوراء قليلاً، لرأينا أن تنوع الأزياء الشعبية في ربوع مصر، كان صاحب أكبر رسالة لتأصيل هوية الملابس لدى المصريين، حيث كان لكل بيئة طابع خاص وزي مختلف، إلى درجة أنه كانت السيدات يتنافسن في كل منطقة، على الابتكار والتحديث للملابس الشعبية، لكي تتواكب مع العصر. ففي النوبة جنوب مصر، كانت المرأة ترتدي ملابس مطرزة بالخرز، بينما يلبس الرجال دائما (الطاقية)، وفي الشرقية ترتدي المرأة عباءة مشغولة تسمى (بروان)، في الوقت الذي تشتهر فيه سيدات الوجه القبلي (الصعيد عموما)، بارتداء العباءات الواسعة ويطلق عليها (الملس)، وفي الغالب يتم ارتداؤها فوق الثياب العادية، بالإضافة إلى ارتداء الطرحة على الرأس. و
في واحة سيوة، يلبس الرجال جلبابا قصيرا، وتحته سروال، وعليه (صدرية) وطاقية على الرأس، بينما تختلف ملابس المرأة المتزوجة عن الفتاة العذراء وغير ذلك، وفي القاهرة والإسكندرية اشتهرت الملاية اللف السوداء.. ملابس المصريين ..هوية تتخبط في متاهات الأجناس الخليطة. وكانت دليلاً على بنت البلد الشهمة». ويشرح مرسي مدلولات ذلك: «هكذا، وعبر هذه الاشكال والطرز من اللباس، عكست ربوع مصر المعتقدات والمفاهيم الشعبية لطبيعة البيئة، والتي يمكن من خلالها تقسيم مصر، مناطق تراثية وثقافية عديدة».
ملابس المصريين ..هوية تتخبط في متاهات الأجناس الخليطة
إلا أن بعض سيدات الأرياف مازلن يحافظن على هذا التراث الأصيل بشكله الأولي. الملاية الجزائرية.. لباس شرعي تاريخي
اشتهرت الملاية السوداء في الشرق الجزائري وتحديدا في قسنطينة، إذ يقال أنها كانت ثوب حداد على حاكم قسنطينة صالح باي الذي دام حكمه لبايلك الشرق حوالي عشرين سنة من الازدهار والرقي، لكن تمت تنحيته وعزله من قبل الداي بابا حسان، ونفذ فيه حكم الإعدام خنقاً بحصن القصبة لليلة أول سبتمبر/ أيلول 1792. وصارت نساء الجهة الشرقية في البلاد يرتدين الملاية لدى خروجهن إظهارا لحزنهن، لتصير زيا موحدا ساترا ورمزا للعفة والحشمة. ولو أن بعض المصادر التاريخية تشير إلى أن الملاية وجدت قبل العهد العثماني، حيث أنها كانت لباسا نسائيا ساترا لكل من تريد الخروج للزيارة أو للسوق وغيرها من قضاء الحوائج. الملاية القسنطينية أو السطايفية أو القالمية والعنابية وغيرها عبارة عن قطعتين، الجلباب الأسود، والنقاب الأبيض (لعجار)، وتكاد تكون كل هذه الملايات متماثلة إلا في اختلافات بسيطة منها طريقة الشد، أو تفاوت طول العجار. الملاية في بقية البلاد العربية
عرفت الدول العربية الملاية كزي تقليدي عريق، حيث اشتهرت ببلاد الشام وسميت ب الملاية الشامية وهي عباءة سوداء تشد في الخصر ثم يتم قلب جزء منها لتكون فضفاضة وتثبت على الرأس مع ستار كامل للوجه.
لبس مصري !
كما تنتشر الملاية بالعراق ليومنا هذا وإن اختلفت التسمية بالعباءة السوداء، وكذا في بقية دول الخليج، لكن الملاحظ أن هذا اللباس تراجع كثيرا عما كان عليه سابقا. رغم أن الملاية جزء من هوية المرأة العربية وتاريخها، إلا أن نظرة الاستنقاص أو عدم التحضر لمن ترتديها تجعل منها زيا نادرا اليوم، ويكاد يندثر حتى في أعرق المناطق، وهذا من مخلفات الاستعمار الغربي الذي سعى للتأثير على العادات والقيم الجوهرية ومحاربة الحشمة والتستر، بخلق صراعات من خلال التباسات في المفاهيم ومحاولة زرع مقاييس مغايرة ومخالفة، فهل من عود إلى القيم الطيبة بما يحفظ الأخلاقيات ويساعد المجتمع على ثباته واستقامته.
لم يخطئ المتنبي حين عبر عن الوضع في مصر بالمتناقض، فكل شيء في مصر يحتمل التأويل، وكل أمر له نقيض، حتى الأزياء التي يرتديها المصريون. ففي بلدٍ صنع حضارة عظيمة منذ أكثر من 7 آلاف عام، لم يجتمع شعبها على زي واحد طوال تاريخه ليمثل تراثاً، أو زياً فلكلورياً كباقي دول العالم. إذْ لا يوجد زي فلكلوري مصري يعبر عن الهوية المصرية، كالساري الهندي، أو القفطان المغربي، أو القمباز الأردني. فعلى مدى العصور، تغيرت ملابس المصريين وحوى كل ركن من أركان مصر زياً مختلفاً عن نظيره. ففي النوبة، كان ثوب "الجرجار"، وهو عبارة عن ثوب مُحاك من قماش التل الأسود الرقيق، ومُزيَّن برسومات منمنمة بنفس اللون، أشهرها ورق العنب والهلال، والنجمة قديماً، واليوم تنوعت لتشمل القلوب والورود والعديد من الأشكال الأخرى. وفي صعيد مصر، تحديداً، في محافظتي المنيا وبني سويف، ترتدي المرأة "الملس"، وهو عبارة عن جلباب أسود فضفاض وغير مزين. الأزياء في مصر ترتبط بوجود أزياء أخرى تدخل عليها، فكانت الأزياء الفرعونية، وبعد ذلك الأزياء اليونانية مع الإسكندر الأكبر، ثم الأزياء الرومانية. وأخيراً، أزياء العصر المصري الحديث. لا يرتبط المصري بزي بعينه، كما يؤكد الباحث والمؤرخ عبد العزيز جمال الدين، قائلاً "المصريون لديهم ميزة، والبعض يعتبرها عيباً، وهي عدم الالتزام بشكل عام"، موضحاً "غير ملتزمين بملبس أو مأكل أو مشرب كأغلب شعوب العالم، ولا يتأثرون بالدخلاء والمحتلين، لكنهم يأثرون فيهم ويصبغونهم بصبغتهم، فيمصروا المحتل بثقافته وآرائه وملابسه، وكل ما يعنيهم هو الثقافة، حتى ولو أجنبية".