000) الف ريال. وذلك تحت رعاية معالي محافظ الطائف أ. سعد الميموني وبحضور عدد من منسوبي المحافظة ومنسوبي جمعية الزواج والتنمية الأسرية بالطائف وعدد من ممثلي شركاء النجاح والرعاة للجائزة. وتأتي هذه الجائزة انطلاقا من مسؤولية الجمعية تجاه المجتمع والمساهمة في استقرار الاسرة وسعادتها.
مؤسسة الراجحي الخيرية للزواج الشرعي
أحمد بن سليمان الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية على موافقته الكريمة على التأسيس،كما أشكر الجميع على ثقتهم الكريمة بي سائلاً المولى عز وجل أن يعينني على تحمل هذه المسؤلية العظيمة وأن يوفقني لتحقيق تطلعات وآمال الجميع.
Granted project | مؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي
ـ مزايا المشروع يقدم المشروع مزايا قيمة للشركات والأفراد، بحيث يلبي احتياجات المملكة العربية السعودية ويستقطب أفضل الشركات وأصحاب الكفاءات من جميع أنحاء العالم. ـ بعض مزايا الشركات: • الوصول إلى السوق السعودي بشكل مباشر أولا، والأسواق العالمية ثانيا، كون المنطقة مركزا لربط القارات الثلاث. • منظومة توريد وابتكار شاملة. • التمويل والحوافز المالية. • بيئة تنظيمية لقطاعات خاصة ومحددة، مع قوانين تجارية مشجعة على مستوى عالمي. مقال عن مشروع نيوم واهدافه المستقبليه. • بنية تحتية تحاكي المستقبل تضع الإنسان على رأس الأولويات وتخضع التقنيات الحديثة لخدمته ليعيش المستقبل. • إعادة توجيه الإنفاق السعودي في الخارج نحو مشروع "نيوم" بشكل غير مباشر، إذ ينفق السعوديون مبالغ ضخمة على السياحة (15 مليار دولار)، والرعاية الصحية (12. 5 مليار دولار)، والتعليم (5 مليارات دولار)، والاستثمارات في الخارج (5 مليارات دولار). ـ بعض مزايا الأفراد: • بيئة معيشية رفيعة المستوى. • خدمات مدنية قائمة على التقنية في قطاعات الصحة والتعليم والنقل والترفيه وغيرها. • تخطيط عمراني متطور. • فرص عديدة للنمو والتوظيف. • معايير عالمية لنمط العيش من حيث الجوانب الثقافية، والفنون، والتعليم.
وتعود هذه الظاهرة إلى الطبيعة الجبلية للمنطقة المحيطة بها، بالإضافة إلى تيارات الرياح القادمة من البحر الأحمر وكون المدينة تقع في الشمال. • تضاريس مدهشة تشمل: 1) شواطئ خلابة تمتد على أكثر من 460 كلم من السواحل والعديد من الجزر البكر. 2) جبال شاهقة وخلابة على ارتفاع يصل إلى 2, 500م، تطل على خليج العقبة والبحر الأحمر، وتغطي قممها الثلوج في فصل الشتاء. 3) صحراء شاسعة وممتدة تجذب الزوار. ـ تطوير وإنشاء مشروع "نيوم" من الصفر وهذا ما يمنح المنطقة فرصا استثنائية تميزها عن بقية المشاريع والمدن العالمية التي نشأت وتطورت عبر مئات السنين، وذلك من خلال استهداف تقنيات الجيل القادم كركيزة أساسية للبنية التحتية للمشروع. ـ موارد طبيعية غنية • يقع مشروع "نيوم" في منطقة غنية بالرياح والطاقة الشمسية، إذ يشكل بيئة مثالية لتطوير مشاريع الطاقة المتجددة، مما يتيح للمشروع أن يتم تزويده بالطاقة وبأقل تكلفة. • ثروة شمسية مستمرة (20 ميجا جول/ متر مربع يوميا) • سرعة رياح مثالية (متوسط 10. 3 متر/ثانية) • تعد المنطقة غنية بالنفط والغاز، بالإضافة إلى المعادن الطبيعية. وسيسهم استغلال هذه الثروات في تعزيز معايير الاستدامة في مشروع "نيوم" بأقصى ما يمكن.
وستكون مدينة نيوم مقصداً وموطناً لأصحاب الطموح الذين يسعون أن يكونوا جزءاً من بناء نموذج جديد لمعيشة استثنائية، وإنشاء شركات مزدهرة. كما سيتجلى الإبداع في نيوم في مجال الحفاظ على البيئة. وستضم نيوم عدداً من المدن والموانئ والمناطق التجارية ومراكز البحوث والمرافق الرياضية والترفيهية والوجهات السياحية. كما ستكون نيوم مقراً للعيش والعمل لأكثر من مليون شخص من جميع أنحاء العالم. وبوصفه مركزاً للابتكار. ويستقطب مشروع نيوم روّاد وقادة الأعمال والشركات للبحث في التقنيات والمشاريع الجديدة، واحتضانها وتسويقها بأساليب مبتكرة. وسيجسّد سكان نيوم أخلاقياتٍ وقيماً تمثل روح الجماعة، كما سيعتمدون ثقافة تتبنى الاستكشاف والمغامرة والتنوع، مدعومين بنظام قانوني منسجم مع الأعراف الدولية، نظام لا يتوقف عن التطور ليثمر نمواً اقتصادياً ومجتمعاً مكللاً بالنجاح والازدهار. مقر جديد وفي أكتوبر الماضي، بدأت شركة "نيوم" رسمياً، أعمالها من مقرها الرئيس الجديد في موقع المشروع شمال غربي السعودية بعد أن حصلت الشركة على موافقة مجلس إدارتها بنقل المقر من مدينة الرياض إلى منطقة نيوم، في خطوة ستعزز من سير العمل تزامناً مع تسارع وتيرة تطوير المشروع وبدء أعمال الإنشاءات في مناطق عديدة ومختلفة ضمنه.
وأشار ساراثي، الذي يشغل أيضاً منصب المدير الأول للتكنولوجيا والابتكار في "نيوم" للهيدروجين والوقود الأخضر إلى إن المنطقة تستطيع أن تقود الابتكار العالمي في مجال التكنولوجيا الخضراء، مضيفاً: "يوفر وصولنا إلى الموارد الطبيعية، والأمن المالي، والشركات، والمعاهد البحثية الرائدة، بيئة مثالية لتطوير حلول التكنولوجيا الخضراء".
تحتضن مدينة نيوم السعودية مشروع "ذا لاين" العملاق الذي وصفه بأنه نموذج لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، ومخطط يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة. وأعلن الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي رئيس مجلس إدارة شركة نيوم، عن إطلاق مشروع مدينة "ذا لاين" في نيوم الذي يعد نموذجاً لما يمكن أن تكون عليه المجتمعات الحضرية مستقبلا، ومخططًا يكفل إيجاد التوازن للعيش مع الطبيعة. وستضم مدينة "ذا لاين" مجتمعات إدراكية مترابطة ومعززة بالذكاء الاصطناعي على امتداد 170 كم ضمن بيئة بلا ضوضاء أو تلوث، وخالية من المركبات والازدحام، واستجابةً مباشرة لتحديات التوسع الحضري التي تعترض تقدم البشرية، مثل البنية التحتية المتهالكة، والتلوث البيئي، والزحف العمراني والسكاني. مدينة نيوم ويُعد مشروع نيوم انطلاقة واثقة لتقدم البشرية، وتجسيداً لرؤية تُمثّل ما سيبدو عليه المستقبل الجديد. ولي العهد السعودي يعلن إطلاق مشروع "ذا لاين" في نيوم صفر سيارات.. صفر شوارع.. المستقبل يتجسد في مشروع "ذا لاين" السعودي ويقع المشروع شمال غرب المملكة على البحر الأحمر، حيث يُبنى من الصفر ليكون حاضرةً تنبض بالحياة ،وهو مكان تُحدِّد فيه ريادة الأعمال مسار هذا المستقبل الجديد.
وفيما يخص توفير المياه العذبة، أشار ريفلي إلى أن الاعتماد على التكنولوجيا الخضراء يُعد أمراً مهماً في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط بسبب محدودية كمية هطول الأمطار، وانعدام مصادر المياه العذبة، مثل البحيرات والأنهار. ومن جانب آخر، تتمتع هذه المناطق أيضاَ بوفرة المصادر الطبيعية، بفضل المسطحات المائية التي تُحيط بها، وضوء الشمس الذي يتوفر لحوالي 10 ساعات يومياً، وكلها عناصر يمكن استغلالها لتوفير حلول أفضل بيئياً. "بيئة مثالية" لتطوير حلول التكنولوجيا الخضراء
وتمتلك التكنولوجيا الخضراء القدرة على حل التحديات الرئيسية التي نواجهها حالياً لدى الاستخدام المستدام للطاقة، والمياه العذبة، والموارد الغذائية. وقال ساراثي والذي تشمل اهتماماته البحثية تطوير تقنيات الطاقة المستدامة مع الحد من مجمل تأثيرها على البيئة إن أنظمة التكنولوجيا الخضراء "تنتج المياه العذبة باستخدام الطاقة المتجددة، وبدون إطلاق النفايات إلى البيئة". وأوضح ساراثي أن أحد الأسباب وراء زيادة الاهتمام بالتكنولوجيا الخضراء في دول مجلس التعاون الخليجي، يرتبط باعتماد المنطقة "بشكل كبير" على المياه العذبة الناتجة عن تحلية المياه، وهي عملية "تستهلك حالياً الكثير من الطاقة".