أن كان حبي لك هو أعظم خطاياي ما أقول يا نفسي عن الحب توبي
أجمل خطاياي وآخر حـدود دنياي وأصدق معاذيري وأطهـر ذنـوبي
نزعـات روحي لك تـباري نـواياي والقلب يمّـك والمـشاعر سعـوا بي
حبٍ لك اللـه ماكـنٍ فـي حـناياي أبيـه لو ضعـفـي بأكبـر عـيـوبي
كـل الهـوى والـحـب باقي بـقاياي خـذت أوّلـه وأتـلاه وأقول دوبي
ومن له مثل حبي يسوّي سواياي ياصـل مواصيلي ويسـلك دروبي
ان كان حبي لك هو اعظم خطاياي * - Youtube
أن كان حبي لك هو أعظم خطاياي = ما أقول يا نفسي عن الحب توبي
أجمل خطاياي وآخر حـدود دنياي = وأصدق معاذيري وأطهـر ذنـوبي
نزعـات روحي لك تـباري نـواياي = والقلب يمّـك والمـشاعر سعـوا بي
حبٍ لك اللـه ماكـنٍ فـي حـناياي = أبيـه لو ضعـفـي بأكبـر عـيـوبي
كـل الهـوى والـحـب باقي بـقاياي = خـذت أوّلـه وأتـلاه وأقــول دوبي
ومن له مثل حبي يسوّي سواياي = ياصـل مواصيلي ويسـلك دروبي
ان كان حبي لك أعظم خطاياي ..
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
إن كان حبي لك أعظم خطاياي_خالد عبد الرحمن - Youtube
11-01-19
# 2 مشاري عبدالرحمن
مجلس الأدارة.
إن كان حبي لك أعظم خطاياي_خالد عبد الرحمن - YouTube
تاريخ النشر الخميس 01 يناير 1970 | 02:00
برأت محكمة جنح قصر النيل برئاسة المستشار هانى الليثى، اليوم الأربعاء، ضابط عراقى سابق،الحارس الشخصي للرئيس صدام حسين وساقطتين من تهمة تكوين شبكة دعارة داخل فندق شهير بمنطقة الزمالك. وكان أحمد الموجى وكيل أول نيابة قصر النيل بإشراف المستشار عمرو عوض مدير النيابة أحال ضابط عراقى سابق بالحرس الشخصى لصدام حسين وساقطتين للمحاكمة العاجلة أمام محكمة الجنح لاتهامهم بتكوين شبكة دعارة بالزمالك. وكانت البداية، عندما وردت معلومات تفيد تردد فتاتين على أحد الفنادق الشهيرة بحي الزمالك لممارسة الجنس مع راغبي المتعة الحرام، وتم تشكيل فريق بحث وتحري للتأكد من صحة المعلومات، وتبين من خلال التحريات قيام "صباحي. ع"، ضابط سابق بالحرس الجمهوري العراقي بإدارة شبكة لممارسة أعمال الرذيلة مع رجال الأعمال داخل الفندق، وبتقنين الإجراءات تمكن ضباط الإدارة من ضبط "ياسمين. و" و"صباح. الحارس الشخصي – الحصاد. ا"، أثناء ممارستهما الرذيلة. وبمواجهتهما اعترفتا بقيام المتهم باستقطاب راغبي المتعة الجنسية مقابل مبالغ مالية، كما اعترفتا بممارسة الرذيلة داخل غرفة بأحد فنادق حى الزمالك مقابل 2000 جنيه في الساعة.
تقرير: الحارس الشخصي لصدام يهرب الى اسرائيل وبحوزته أدلة قاطعة حول أسلحة الدمار الشامل | البوابة
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
الحارس الشخصي – الحصاد
عُـذّب واضطهد من قبل الأمريكيين ليقر عن مكان اختباء صدام، لمعرفتهم بالموقع الحساس الذي كان يشغله قبل الحرب، فقد كان يعرف أسرار النظام وبعض مخابئ الرئيس الهارب، ولكن ظل هذا الجنرال المخلص ذو الخمسة عقود صامداً وفياً لقائده وحزبه إلى يوم القبض على صدام حسين. ثم جاء دور المحاكمات التي تابعها كثيرون داخل العراق وخارجه حيث ظهر عبد في قفص الاتهام خلف صدام تماما وكأنه اختار مكانه بنفسه، حيث كانت تلك المرة الأولى التي يلتقي فيها عبد بصدام حسين منذ سقوط بغداد، دهشة طغت وجه الرجلين، لكن اقتصرت على السلام فقط. دافع عن منصبه وعن قائـده صدام، وقال انه يعتز بالمسيرة التي خطاها بدايـةً من الحراسة مروراً بالمرافقة نهايةً بالسكرتارية. حُـكم عليه بالإعدام في قضية تصفية الأحزاب الدينية وقضايا أخرى. هذه هي مسيرة رجل ظل مخلصاً لقائده ووطنه وحزبه طيلة أكثر من عقدين. تقرير: الحارس الشخصي لصدام يهرب الى اسرائيل وبحوزته أدلة قاطعة حول أسلحة الدمار الشامل | البوابة. للمزيد من الفيديوهات يمكنك مشاهدة جميع المقالات
آي،إيه والمخابرات البريطانية. قال مصدر مقرب من شارون للصحيفة الأسترالية، "شارون ينوي تدمير الحركات المناهضة للحرب، ويخطط للاتصال بكافة الزعماء الأوروبيين المترددين ليطلعهم كيف استمر صدام في خداع هانز بليكس ومفتشيه. وبحسب الصحيفة فإن من بين الاعترافات المثيرة للعراقي الهارب مواقع خمسة سراديب تحت الأرض محفورة تحت كثبان من الرمال تخزن فيها رؤوس حربية مماثلة للقذائف الفارغة التي عثر عليها مفتشو الأمم المتحدة مؤخراً والتي قال عنها محمود إنها كانت في انتظار أن تعبأ وترسل إلى السراديب المحفورة تحت الرمل. وتضمن تقرير الصحيفة مقتطفات من اعترافات محمود للمخابرات الإسرائيلية بما في ذلك ما يلي: "كذلك توجد أسلحة دمار شامل مخبأة في مجمع للأنفاق تحت شبكة المجاري في بغداد وفي مجمعات تحت الأرض في العوجة إلى الشمال من تكريت. وقد بني المجمع قبل خمس سنوات بمساعدة مهندسين صينيين. ويقع مدخل المجمع في بيت في مدينة تكريت يعود لأولاد عم الرئيس العراقي ويبعد أكثر من نصف ميل عن مكان الأسلحة المخبأة". "كنت داخل أكثر الدوائر قربا من الأماكن التي يتناول فيها صدام طعامه ويستخدمها للنوم. وكنت أحد الحراس الشخصيين القلائل المقربين منه حيث أن قلائل من الناس يسمح لهم بالاقتراب منه.