استخدم المختص بمجال الهندسة الكيميائية، مروان عبد الجواد، تقنية النانو لعلاج السرطان، وذلك بعدما أصيبت والدته بالسرطان. وأضاف "عبد الجواد" أن والدته في 2017 أصيبت بالسرطان، ولذلك بدأ في استخدام أشعة الرنين المغناطيسي،وذلك بحسب ما ذكره بقناة "الإخبارية". إضراب عن العمل واحتجاجات بمستشفى الثورة في صنعاء رفضًا لنهب المليشيا الحوثية رواتب الموظفين. وأشار إلى أن الرنين يساعد الطبيب في معرفة حالة المريض إلا أن هناك تحذيرات بأن هذه المادة تبقى في الجسم لذا بدأ في البحث عن تقنية تؤدي نفس وظيفة الرنين المغناطيسي وفي نفس الوقت لا تبقى في الجسم لفترة طويلة. وأشار إلى أنه استخدم تقنية تصغير الأشياء، وأخذ حبيبات مغناطيس بحجم النانو وغلفها بالذهب لكونها لا تتفاعل مع الجسم وفي نفس الوقت يخرج من الجسم بشكل سريع. فيديو | المختص بمجال الهندسة الكيميائية د. مروان عبد الجواد يسخر النانو لعلاج السرطان #نشرة_النهار #الإخبارية
— الإخبارية. نت (@Alekhbariya_net) April 8, 2022
إضراب عن العمل واحتجاجات بمستشفى الثورة في صنعاء رفضًا لنهب المليشيا الحوثية رواتب الموظفين
السبت، 12 مارس 2022 07:09 م
«لم أعد كما كنت في السابق، أنا مصاب بالسرطان وأحتاج إلى بعض الراحة»، بصوته ونظراته وملامح وجهة التي لا تخلو من الاستعطاف، وجه المحامي فريد الديب ، هذه الكلمات إلى هيئة المحكمة، اليوم السبت، خلال الجلسة التي يُحاكم فيها رجل الأعمال حسن راتب، والنائب السابق علاء حسانين، و21 متهما آخرون، في القضية المعروفة إعلامياً بـ"الآثار الكبرى". قال الديب أمام هيئة المحكمة برئاسة المستشار خليل عمر خضر، إنه لن يتنازل عن أي طلب من طلباته، ومن الممكن أن تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يقف فيها أمام هيئة المحكمة، قائلاً: «شرفت بشغلي والعمل في المحاماة حتى قاربت على الـ80 عاماً، وأعاني حالياً مرض السرطان، وأريد أن أشعر أنني أديت واجبي». نبرة خطاب الديب، الذي يعد من أشهر المحامين في ما يختص بالقضايا الجنائية، والتي تحمل التماساً شفعةً للمرض، نبرة معتادة وسائدة، امتاز بها المحامي الذي ولد أواخر أكتوبر عام 1943، بحي الخليفة بالقاهرة القديمة، حيث اعتاد خلال القضايا التي تولَّى الدفاع عنها على استخدام أساليب وحيل مختلفة تمكنه من التسلل إلى هيئة المحكمة؛ آملاً في تنفيذ الطلبات التي يريدها، وهو ما حدث كثيراً على مدى فترة عمله في المهنة التي تخطت عشرات السنوات.
وتشير النتائج إلى أن مرضى السرطان ينبغي أن يحصلوا على التطعيم دون قلق. البيان
حديث ( نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع) لا أصل له
هذا المعنى صحيح لكن السند فيه ضعيف.
من القائل نحن قوم لا نأكل حتى نجوع - إسألنا
بسم الله الرحمن الرحيم مجموع فتاوى الشيخ ابن باز رحمه الله (4\122-123) صحة حديث: نحن قوم لا نأكل حتى نجوع س 6: بالنسبة لهذا الحديث لا ندري ما صحته ، وهو: " نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع ". ج 6: هذا يروى عن بعض الوفود وفي سنده ضعف ، يروى أنهم قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم: " نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع " يعنون أنهم مقتصدون. هذا المعنى صحيح لكن السند فيه ضعيف. [يراجع في زاد المعاد والبداية لابن كثير]. وهذا ينفع الإنسان إذا كان يأكل على جوع أو حاجة ، وإذا أكل لا يسرف في الأكل ، ويشبع الشبع الزائد ، أما الشبع الذي لا يضر فلا بأس به. فالناس كانوا يأكلون ويشبعون في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وفي غيره ، ولكن يخشى من الشبع الظاهر الزائد ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الأحيان يدعى إلى ولائم ، ويضيف الناس ويأمرهم بالأكل فيأكلون ويشبعون ، ثم يأكل بعد ذلك عليه الصلاة والسلام ومن بقي من الصحابة. وفي عهده يروى أن جابر بن عبد الله الأنصاري دعا النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب يوم غزوة الخندق إلى طعام على ذبيحة صغيرة - سخلة - وعلى شيء من شعير فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقطع الخبز واللحم وجعل يدعو عشرة عشرة فيأكلون ويشبعون ثم يخرجون ويأتي عشرة آخرون وهكذا فبارك الله في الشعير وفي السخلة وأكل منها جمع غفير وبقي منها بقية عظيمة حتى صرفوها للجيران.
ما صحة ما ورد: أن رجلا يقوم الليل ويصوم النهار ولا يشهد الجمعة؟
السؤال
هل هدا الحديث صحيح: ( نحن قوم لا نأكل حتى نجوع ، وإذا أكلنا لا نشبع) ؟
الحمد لله. لم نعثر على هذا الحديث – بعد البحث والتفتيش – في كتب السنة النبوية ، ولم يذكره ـ
فيما وقفنا عليه ـ سوى برهان الدين الحلبي في "السيرة الحلبية" (3/295) من
غير إسناد ولا عزو لكتب الأثر ، ولذلك فلا تصح نسبة الحديث إلى
النبي صلى الله عليه وسلم ، كما قد يكون في معناه بعض التردد. قال الشيخ الألباني رحمه الله:
" هذا القول الذي نسبه إلى النبي صلى الله عليه وسلم لا أصل له " انتهى. "السلسلة الصحيحة" (رقم/3942)
وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" المجموعة الثانية (3/224):
" هذا اللفظ المذكور ليس حديثا فيما نعلم " انتهى. على أن الأدب الذي تضمنه هذا الكلام ، مازال أهل العلم ، وأهل العقل والحكمة يقولون
به: أنه لا ينبغي للإنسان أن يُدخل طعاما على طعام آخر في بطنه ، بل ينتظر حتى
تطلب نفسه الطعام وتشتهيه ، فإذا اشتهته وأعطاها حاجتها منه ، فليقتصد في تناوله ،
ولا يملأ بطنه منه ، بحيث يتجاوز حد الاعتدال والتوسط في ذلك. عَنْ مِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ رضي الله عنه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا
مِنْ بَطْنٍ ؛ بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ ؛ فَإِنْ كَانَ
لَا مَحَالَةَ فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ)
رواه أحمد (16735) والترمذي (2380) ، وقال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
، وصححه الألباني.
ما صحة حديث : نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع ؟؟؟ صلوا عليه وسلموا تسليما - هوامير البورصة السعودية
علي عبد العزيز
يشيع بين الناس حديث "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع، وإذا أكلنا لا نشبع" فما مدى صحة هذا الحديث؟ وكيف نفهمه؟، هل هو دعوة إلى الزهد والتقشف؟ أم ماذا؟ وما هو الحد الأدنى من الاستهلاك؟ ومن المسئول عن توفيره؟ وهل للأجيال القادمة حق في الموارد الحالية للمجتمع؟ لقد حث الله -سبحانه وتعالى- على التمتع بالطيبات التي وهبها للإنسان فقال عز وجل: "كلوا من طيبات ما رزقناكم" ولكنه قيد ذلك بقوله عز وجل "ولا تسرفوا" وقوله: "إنه لا يحب المسرفين" وقوله: "ولا تبذر تبذيرًا" فما هو معيار الإسراف والتبذير؟ وكيف يمكن تحديده؟ للإجابة عن ذلك نلقي نظرة على نظرية الاستهلاك وعلاقتها بالمنفعة. يعتبر الاستهلاك أحد مكونات الدخل القومي لأي بلد، كما أنه أحد مؤشرات الرفاهية في المجتمع، وتصب كل دراسات سلوك المستهلك في محاولة معرفة مجددات الاستهلاك، وتوازن المستهلك، كما يعتبر الاستهلاك مفهوماً منافساً للادخار؛ حيث يعتبر الأخير تأجيلاً للاستهلاك في الوقت الحاضر إلى استهلاك مستقبلي، وبمعنى آخر على مستوى الاقتصاد الكلي هو تنازل الجيل الحالي عن جزء من الاستهلاك الحالي لصالح الأجيال القادمة؛ وذلك لأن الدخل يمكن تقسيمه إلى استهلاك إضافة إلى ادخار ولا بد من تحقيق موازنة معقولة بين الاثنين تؤدي إلى الوصول إلى مستوى الإشباع المطلوب.
ما صحة: «نحن قوم لا نأكل حتى نجوع»؟ - عبد العزيز بن باز - طريق الإسلام
------------------------------------------------------ وجد في كتب الشيعة (من برنامجهم) - سنن النبي (ص)- السيد الطباطبائي ص 226: الملحقات في الأطعمة والأشربة 1 - في مقدمة طب النبي: في حديث قال ( صلى الله عليه وآله): نحن قوم لا نأكل حتى نجوع ، وإذا أكلنا لا نشبع ( 1). ( هامش) * ( 1) طب النبي ( صلى الله عليه وآله): المقدمة ص 3. و ذكره دحلان في السيرة 3: 72.
الروابط المفضلة
الروابط المفضلة