تعد علبة التروس ثمانية السرعات من الوحدات الجديدة كلياً بالمقارنة مع النسخة السابقة المزودة بسبع سرعات. توفر سيارة فيراري بورتوفينو إم استجابة فورية لدواسة الوقود في جميع نطاقات دوران المحرك. وتم تزويد السيارة أيضاً بنظام إدارة الدفع المتغير، وهو برنامج تحكم طورته فيراري لضبط عزم الدوران بما يلائم السرعة التي تم اختيارها. تصميم خارجي متناغم، حيث تندمج مقدمة السيارة مع جانبيها وقسمها الخلفي ضمن تصميم موحد وانسيابي. تشتمل المصدات الأمامية المنحنية على منافذ هواء تضفي طابعاً يمزج بين القوة والجرأة على مقدمة السيارة، كما تضم فتحة جديدة للتهوية تمتد على ارتفاع قوس العجلات، وتمت إضافتها لتقليص قوة السحب الإجمالية في السيارة. غرفة التحكم المروري: سقوط 8 جرحى في 6 حوادث سير تم التحقيق فيها خلال الساعات الـ 24 الأخيرة – موقع قناة المنار – لبنان. ويتم دعم تحسين أداء الديناميكا الهوائية في السيارة من خلال فتحة عريضة في المصد الأمامي تمتد نحو جانبي السيارة، ما يعزز التناغم البصري للتصميم الجانبي في السيارة. تم تزويد الشبك الأمامي للسيارة بألواح جديدة من الألمنيوم ذات نتوءات متباينة لتسليط الضوء على هذه المادة الجيدة. تمت إعادة تصميم نظام الناشر الخلفي بأكمله، وأصبح منفصلاً عن المصدات الخلفية. ويتيح ذلك للعملاء إمكانية اختيار تزويد السيارة بنظام ناشر خلفي مصنوع من ألياف الكربون، والذي يؤكد الطابع الرياضي المذهل للسيارة.
غرفة التحكم المروري: سقوط 8 جرحى في 6 حوادث سير تم التحقيق فيها خلال الساعات الـ 24 الأخيرة – موقع قناة المنار – لبنان
تلقى اللواء غالب مصطفى مدير أمن القليوبية إخطارا من العميد سيد القاضي مأمور مركز شرطة شبين القناطر، بوقوع حادث تصادم سيارتين بطريق شبين القناطر- كفر طحا. على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الحادث، وتم الدفع بسيارتي إسعاف وتبين إصابة 5 اشخاص، جرى نقلهم لمستشفى الشاملة بشبين القناطر، وحرر محضرا بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تم تصميم العجلات بلمسات نهائية ماسية الشكل خصيصاً لسيارة فيراري بورتوفينو إم، ما يمنح التصميم الجانبي للسيارة مظهراً فريداً يمزج الفخامة مع الطابع الرياضي. يتضمن تصميم المقصورة الداخلية للسيارة تناغماً وانسيابية يميزان السيارة بشكل عام. وبدأ تصميم المقصورة الداخلية بهيكل متعدد المستويات للوحة القيادة التي تتكون من نصف علوي، ثم فراغ في الوسط يسهم في التخفيف من حجم النصف السفلي. تنقسم لوحة العدادات ومنافذ تكييف الهواء وشاشة عرض الركاب إلى منطقتين منفصلتين باستخدام شفرة متوسطة وأفقية من الألمنيوم. وتقع عناصر التحكم الأخرى في القسم السفلي من اللوحة، وتتضمن شاشة عرض تعمل باللمس قياس 10. 25 بوصة في وسطها. تمتاز مقاعد السيارة بهيكل مبتكر من المغنيزيوم. وساهمت السماكات المختلفة للبطانة الداخلية في المقاعد ومساند الظهر المدمجة في زيادة الشعور بالرحابة في المقاعد الخلفية. تتيح المقصورة الداخلية ثلاثة أنظمة للتهوية في المقاعد ومساند الظهر، بالإضافة إلى نظام تدفئة العنق الذي يُستخدم في فصل الشتاء؛ والذي يوفر ثلاثة مستويات مختلفة من التدفئة، حيث يقوم نظام التدفئة بتعديل سرعة الهواء الدافئ الذي يتدفق من مسند الرأس لضمان تناسبه مع سرعة السيارة، ودرجة الحرارة الخارجية، وموضع القسم العلوي القابل للسحب في المسند.
شاعر سوداني يعد من رواد المدرسة الرومانسية التجديدية في الشعر السوداني، كتب عددا من الأعمال الدرامية والمسرحيات وتغنى ببعض قصائده فنانون سودانيون معروفون. المولد والنشأة ولد سيف الدين الدسوقي بحي العرب في أم درمان غربي العاصمة الخرطوم عام 1936. ونشأ في أسرة دينية تمتدّ جذورها إلى واحد من بيوت التصوّف في السودان، وكان والده أستاذا في معهد أم درمان العلمي. الدراسة والتكوين حفظ الدسوقي القرآن باكرا خلال التحاقه بالكتّاب، ثم تدرج في سلك التعليم حتى حصل على ليسانس في اللغة العربية من جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وعلى دبلوم الصحافة من كلية الصحافة المصرية بالقاهرة، إضافة إلى دبلوم اللغة الإنجليزية من معهد ريجنت بلندن. الوظائف والمسؤوليات عمل الدسوقي في الإذاعة والتلفزيون السوادني منذ عام 1964 مذيعا ومقدما للبرامج الثقافية ، وكان أول مذيع في التلفزيون في ذلك الوقت، ومن أشهر برامجه "سمر الخميس". كما ترأس قسم الإخراج والمنوعات في الإذاعة السعودية بالرياض، ثم عمل مديرا لإذاعة وادي النيل السودانية المصرية في السودان. التجربة الأدبية بدأ الدسوقي مبكرا نظم الشعر بتشجيع من والده، وتمكن من حفظ المعلّقات الشعرية وهو لم يتجاوز العاشرة من عمره.
بوابة الشعراء - سيف الدين الدسوقي
غيب الموت الشاعر السوداني الكبير سيف الدين الدسوقي عن عمر ناهز 79 عاما بعد معاناة طويلة مع المرض. ويعتبر الدسوقي أحد رواد المدرسة الرومانسية التجديدية في الشعر بالسودان. وقد عمل إلى جانب نشاطه الأدبي في الإذاعة والتلفزيون بالسودان مذيعاً ومقدما للبرامج الثقافية ورئيسا لقسم الإخراج والمنوعات بالإذاعة السعودية في الرياض ثم مديرا لإذاعة وادي النيل السودانية المصرية بالسودان. وكان سيف الدسوقي أحد أهم المشاركين في مهرجان المربد الشعري ببغداد في العراق كما عرف عنه مشاركاته الأدبية وكتاباته الشعرية والمسرحية. من أبرز دواوين الدسوقي حروف من دمي، الحرف الأخضر وزمن الأفراح الوردية، وغيرها. كما غنى كبار الفنانين السودانيين من قصائده. حصل على جائزة الشعر في مؤتمرات قاعة الصداقة بالخرطوم، ووشاح الشعر العربي من الجالية السودانية بالقاهرة، وعدد آخر من الجوائز العينية والمالية. وقد عرف عن سيف الدين الدسوقي حبه لأم درمان، مدينته ومسقط رأسه وكتب لها من مهجره في السعودية عدة قصائد أشهرها:
عد بي إلى النيلِ لا تسأل عن التعب الشوق طي ضلوعي ليس باللعب لي في الديار ديارٌ كلما طرفت عيني يرف ضياها في دجى هُدبي وذكرياتُ أحبائي إذا خطرتْ احسُّ بالموجِ فوقَ البحرِ يلعب بي شيخ كأن وقار الكون لحيته وآخرونَ دماهُمْ كونت نسبي وأصدقاء عيون فضلهم مدد إن حدثوك حسبت الصوت صوت نبي
عن سكاي نيوز عربيه- 22 /1 /2018
خبرة 22 عاما في التحرير و الصياغة الشرعية و النظامية لجميع الدعاوي
أقرأ التالي
منذ أسبوعين
عندما زرع الراجحي أرض السودان بالقمح.. أجهض حتى نبقى تحت رحمتهم!
سيف الدين الدسوقي: رحيل عن &Quot;الحرف الأخضر&Quot; - النيلين
أشعار سيف الدين الدسوقي مكتوبة، شاعر سوداني، تتميز كتابته بالرومانسية وله شعبية كبيرة في دول الخليج، إليك أبرز أشعاره.
وكتب بعد ذلك عددا من الأعمال الدرامية والمسرحيات، بالإضافة إلى العديد من القصائد باللهجة السودانية وبالعربية الفصحى، وتغنى ببعض تلك القصائد فنانون سودانيون بارزون منهم "سيد خليفة" و"أحمد الجابري" و"إبراهيم عوض". كما أسهم الشاعر السوداني في صحف عديدة داخل السودان وخارجه، وشارك في الإذاعات العربية بعشرات المسرحيات والبرامج. وكان أيضا من أهم المشاركين في مهرجان المربد الشعري ببغداد في العراق. المؤلفات من أبرز دواوين الدسوقي الشعرية "حروف من دمي" و"الحرف الأخضر" و"زمن الأفراح الوردية" ، و"لنا الغد" و"نون والفل الأبيض" و"العودة إلى بغداد". ومن قصائده أيضا "عُدْ بي إلى النيل" ومطلعها:
عُدْ بي إلى النيل لا تسأل عن التعب.. الشوق طيّ ضلوعي ليس باللعبِ
لي في الديار ديارٌ كلما طرفت.. عيني يرف ضياها في دجى هدبي
الجوائز والأوسمة حصل الشاعر السوداني على جائزة الشعر في مؤتمرات قاعة الصداقة بالخرطوم، ووشاح الشعر العربي من الجالية السودانية بالقاهرة، وعدد آخر من الجوائز. الوفاة توفي الدسوقي يوم 22 يناير/كانون الثاني 2018 في أم درمان عن عمر ناهز 82 عاما ، وذلك بعد معاناة طويلة مع المرض. وقد نعته الرئاسة السودانية واعتبرت أنه من "أعمدة الشعر في البلاد والوطن العربي"، وذلك وفق وكالة السودان للأنباء (سونا).