Thinking about signture
14-10-2007, 06:15 PM
شجرة طيبة
مؤلمة ورائعة
وقصيدة جميلة
صح لسانك::: التوقيع:::
|[.. | اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ | زَوَالِ نِعْمَتِكَ | وَ| تَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ | وَ | فُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ | وَ | جَمِيعِ سَخَطِكَ.. ]|
15-10-2007, 12:30 AM
آسر:: قلم مازال ينبض::
أبو يزيد
ما قصرت يالغالي
الحقيقة أنها محزنة
أشكرك::: التوقيع:::
ربَّاهُ... قد أكثروا مَدْحي وما عَلِمُوا ** أنّي ومَن كَرِهُوهُ فيكَ أشْباهُ
فيا إلهي كما أكرمتَ عبدَك في ** دنياهُ فاشملْ بهذا السِّترِ أُخراهُ! قصيدة البارحة يوم الخلائق نياما. 16-10-2007, 01:57 AM
الرزين
يعطيك العافية ابو يزيد::: التوقيع:::
16-10-2007, 02:21 AM
سكرااات
عضو ذهبي
جاري التحميل
وبارك الله فيكـ
وكلـ عامـ وانتـ بخير
16-10-2007, 04:17 AM
فواز
بارك الله فيك ابو يزيد ،،::: التوقيع:::
16-10-2007, 07:34 AM
ابوالوليد. مـصـمـم مـبـدع
ألف شكر على القصيدة الرائعة....
--------------------------------------------------
الراوية محمد الشرهان يؤكد:
قصيدة (البارحة يوم الخلايق نياما) ليست لـ"نمر بن عدوان"
متابعة - خالد الزيدان:
يتواصل الحديث عن هوية القصيدة الشعبية الشهيرة "البارحة يوم الخلايق نياما".. والتي نسبت خطأً للشاعر الشهير نمر بن عدوان حيث يوضح ل"ثقافة اليوم" الراوية المعروف الاستاذ محمد الشرهان بأن نمر بن عدوان هو امير البلقاء من اعمال الشام وهو شيخ من شيوخ بني صخر في بدايات القرن الثالث عشر توفي عام 1300ه.
- قصيدة البارحة يوم الخلائق نياما
- هل هذا حديث لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وما معناه | موقع فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان
- حديث : لا يُلْدَغ المؤمن من جُحْرٍ واحدٍ مرتين | موقع نصرة محمد رسول الله
- معنى حديث لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين - إسلام ويب - مركز الفتوى
قصيدة البارحة يوم الخلائق نياما
2020-03-19, 01:55 AM #1 قصيدة البارحة يوم الخلائق نياما
( منقول من أماكن متفرقة) تُنسب هذه القصيدة الرائعة إلى الشاعر نمر بن عدوان ( من قبيلة عدوان في الأردن) ، والمولود عام 1745 م ، وهي في رثاء زوجته وضحى ، ويُقال أنه قتلها خطأ وهو يظنها أحد اللصوص. وتُنسب أيضًا إلى الشاعر محمد بن مسلم الذي عاش في نفس الفترة التي عاش فيها نمر.
قصيدة - البارحه يوم الخلايق نياما - YouTube
السؤال:
هل هذا حديث: لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين ؟
الجواب:
حديث صحيح نعم، معناه ينبغي للمؤمن أن يأخذ حذره إذا لدغ من جحر من إنسان يأخذ حذره، إذا كان زيد خدعه مرة فليحذره حتى لا يخدعه مرة أخرى، وإذا كان عمرو ظلمه في المعاملة فليحذر أن يخدعه في.... في معاملة أخرى وهكذا، يعني: ينبغي له توقي الشر ممن خدعه أولًا أو أضره أولًا. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
هل هذا حديث لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وما معناه | موقع فضيلة الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان
والقصة معلومة، وكيف أن عمر قال للنبي صلى الله عليه وسلم على أي شيء نعطي الدنية من ديننا، لكن كان النبي صلى الله عليه وسلم حريصاً على الصلح وقد جاء أكثر من طرف من الكفار حتى جاءه رجل وعلم أنه صاحب سياسة وود، وأنه جاء للحوار، فأبرم معه العقد ورجع. وبهذا يكون النبي صلى الله عليه وسلم قد كسر أحد فكي الكماشة، وهو كفار قريش وتفرغ بعد ذلك لليهود والمنافقين، ثم بعد ذلك يأتي مكة فاتحاً، فصلح الحديبية هو الذي فتح مكة. إذاً فالنبي صلى الله عليه وسلم أخذ بالأسباب و{لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين}، هذه سنة لله شرعية، فينبغي للمسلمين أن يسلكوا سنة الله الكونية، فتتوائم سنة الله الشرعية مع سنة الله الكونية، وألا يكونوا أغبياء، فلا ينتبهوا للأخذ بالأسباب، فينبغي أن نفهم دين الله عز وجل، ونعمل له على حسب ما يتيسر لنا من الأسباب، والمؤمن إن كان فطناً ذكياً صاحب فراسة فإنه لا يلدغ من جحر مرتين، وإن لدغ من جحر واحد مرتين فإنه ينتفي عنه كمال الإيمان، والحديث على ظاهره ولا يحتاج أكثر مما ذكرنا، والله أعلم…
حديث : لا يُلْدَغ المؤمن من جُحْرٍ واحدٍ مرتين | موقع نصرة محمد رسول الله
والشاعر الحكيم يقول:
وَمَنْ رَعَى غَنَمًا في أَرْضِ مَسْبَعَةٍ وَنَامَ عَنْها تَوَلَّى رَعْيَهَا الأَسَدُ
معنى حديث لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين - إسلام ويب - مركز الفتوى
وفي الحَديثِ: التَّعلُّمُ مِن الخطأِ، وعدمُ تكرارِه. وفيه: بيانُ فَصاحةِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبلاغتِه.
أرشيفية
الحذر وأخذ الحيطة توجيه نبوي شريف، سيما ممن جرب المسلم منه مكرا وخديعة، فلا يحسن به أن يغفل فيقع مرة أخرى، فالإنسان قد تتشكل له الأمور بغير شكلها الحقيقي فيُخدع -وهذا أمر طبيعي-، لكن أن لا يحتاط مرة أخرى فهذه سذاجة مرفوضة، ولا تليق بالمؤمن، وهذه التوجيه من المعاني الجامعة، والوصايا النافعة التي اشتملت عليها السنة النبوية بجامع الكلم الذي اختص به سيد الفصحاء، ومعلِّم البلغاء. فقد روى البخاري ومسلم عن أبى هريرة - رضى الله عنه - عن النبى - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «لا يُلدَغُ المؤمنُ من جُحْرٍ واحد مرتين». قوله: «لا يُلدغ» من اللدْغ: وهو العض والإصابة من ذوات السموم كالعقرب والحية. لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين. قوله: «من جُحْر» هو: الثَّقب الذي تحتفره الهوام والسباع لأنفسها. قال أبو عبيد: وهذا الكلام مما لم يسبق إليه النبي- عليه السلام -، وأول ما قاله لأبي عزة الجمحي وكان شاعرا أُسِر ببدر فشكى عائلة وفقرا، فمنَّ عليه النبي -صلى الله عليه وسلم- وأطلقه بغير فداء، فظفر به بأُحُدٍ فقال مُنَّ عليَّ، وذكر فقره وعياله، فقال: «لا تمسحُ عارضيك بمكة تقول سخرتُ بمحمد مرتين»، وأمر به فقتل، وأخرج قصته بن إسحاق في المغازي.