سورة النحل بصوت ماهر المعيقلي - YouTube
ماهر المعيقلي سورة النحل وإنتاج العسل ومهنة
جاري التحميل........
الآية رقم ( 14) من سورة النحل برواية:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز عضو: عبدالله بن غديان السؤال الخامس من الفتوى رقم (8502): س: هل يجوز للمسلم أن يصلي وعليه ثوب يكشف ما تحته؟ ج: عورة الرجل في الصلاة ما بين السرة والركبة فمن صلى وهو كاشف شيئا منها أعاد الصلاة، وهكذا الحكم فيمن لبس لباسا خفيفا ترى البشرة من خلفه وصلى وجب عليه إعادة الصلاة. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز عضو: عبدالله بن قعود الفتوى رقم (10874): س: فيه إمام يصلي بالناس وهو من الناس الكبار الشيوخ وفي منطقة ديغية، ومنذ زمن وهو يصلي الجمع والأوقات وهو إمام المسجد. سؤالي يقول هل يجوز للإمام أن يتقدم للمأمومين بدون لبس السروال، يكون في علمكم أن عورته واضحة جدا أمام المصلين، أفيدونا عن ذلك جزاكم الله خيرا؟ ج: يشترط لصحة الصلاة ستر العورة ولا يشترط لبس السروال، وحدها للرجل من السرة إلى الركبة، فإذا صلى الرجل وهو كاشف شيئا من العورة لم تصح صلاته، ولا صلاة من خلفه إذا علموا بذلك قبل السلام. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان الفتوى رقم (12587): س: هل تبطل الصلاة إذا صلى شخص بسروال فقط دون القميص، أو بالأحرى: ما حكم الصلاة بالسراويل؟ خاصة أننا نجد في بلادنا هذه أي الجزائر تقريبا كل الناس يصلون بالسراويل إلا من رحم ربي وأغلبهم الشباب.
عورة الرجل في غير الصلاة والطهارة
تحديد
عورة الرجل في الصلاة اتفق جمهور الفقهاء على أن عورة الرجل في الصلاة ما بين السرة والركبة ، استدلالاً بالحديث النبوي الذي قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم: (لا يَنظُرْ إلى ما دونَ السُّرَّةِ وفوقَ الرُّكبةِ؛ فإنَّ ما تحت السُّرَّةِ إلى الرُّكبةِ منَ العَورةِ) ، [٥] وفيما يلي تفصيل أقوالهم: [٦]
الحنفية: قالوا أن ما بين السرة والركبة من العورة، وأدخلوا الركبة واعتبروها من العورة، واستثنوا السرة فهي ليست من عورة الرجل عندهم. المالكية: قالوا أن العورة قسمان: السوءتان؛ وهما: القبل والخصيتان، مع حلقة الدبر، ويسمى هذا القسم بالعورة المغلظة، وكل ما سوى ذلك ما بين السرة والركبة يسمى بالعورة المخففة. الشافعية والحنابلة: قال الشافعية والحنابلة أن ما بين السرة والركبة من العورة، ولم يُدخلوا الركبة والسرة، حيث لم يعتبروهما من العورة، إلا أنهم قالوا أنه يجب ستر جزء منهما، ليتحقق ستر العورة كاملةً. حكم ظهور العورة في الصلاة بغير قصد تعددت آراء الفقهاء في حكم من انكشفت عورته في الصلاة بغير قصد، وبيان أقوالهم كما يلي: [٧] [٨]
الحنفية: ذهب الحنفية إلى بطلان الصلاة بانكشاف ربع عضو من أعضاء العورة الواجب سترها مدة بقدر أداء ركن كامل من أركان الصلاة، إما إن كان الانكشاف أقل من ذلك مقداراً ومدةً، فلا تبطل الصلاة، إن كان بغير قصد.
عورة الرجل في غير الصلاة
تاريخ النشر: الأربعاء 10 رجب 1433 هـ - 30-5-2012 م
التقييم:
رقم الفتوى: 180645
94818
0
439
السؤال
أعرف أن العورة بالنسبة للرجل حتى الركبة، فهل يجب سترها بالكامل؟ وهل إذا كان هناك ثقب في البنطال أو كان السروال قصيرا ولا يستر إلا نصف الركبة. فهل تجوز الصلاة؟
وجزاك الله خيرا. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن عورة الرجل هي ما بين سرته وركبته عند جمهور الفقهاء، والركبة ليست من العورة على الراجح، فإذا صلى الرجل مكشوف الركبتين أو بعضهما لم تبطل صلاته، لكن يكره له ذلك. قال ابن قدامة في المغني: من كان من الرجال وعليه ما يستر ما بين سرته وركبتيه أجزأه، وجملة ذلك أن ستر العورة عن النظر بما لا يصف البشرة واجب وشرط لصحة الصلاة. إلى أن قال. وليست سرته وركبتاه من عورته. نص عليه أحمد في مواضع، وهذا قال به مالك والشافعي. انتهى. وفي إعانة الطالبين من كتب الشافعية: وأما الركبتان فيكره كشفهما لأنه يفضي إلى كشف العورة. انتهى. وإذا كان الثقب في السراويل يسيرا وصلى به من غير قصد لم تبطل صلاته بناء على القول بالعفو عن انكشاف يسيرالعورة في الصلاة من غير قصد، واليسير يحدده العرف،.
عورة الرجل في غير الصلاة الرياض
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود السؤال الأول من الفتوى رقم (7522): س: ما حكم تغطية الرأس بالنسبة للرجال، وهل لبس الطاقية أو القلنسوة واجب وخصوصا في الصلاة، حيث يوجد هنا مجموعة من الشباب يرونها واجبة، للعلم أنهم ليسوا بعلماء، وإذا توفر إمام لا يغطي رأسه هل نصلي خلفه؟ ج: لا يجب تغطية الرأس على الرجل في الصلاة ولا في غيرها، ويجوز الائتمام بمن لا يغطي رأسه، لأن الرأس بالنسبة للرجل ليس بعورة. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود السؤال الأول والثاني من الفتوى رقم (8594): س1: هل صحيح أن تغطية الرأس كلبس الطاقية كوفية مثلا سنة ولاسيما عند أداء الصلاة؟ ج1: تغطية الرجل رأسه في الصلاة ليست من سننها. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب رئيس اللجنة: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود س2: وأيضا عند أداء الصلاة يقال بأن من يصلي وذراعاه مكشوفتان (أي من يصلي وهو لابس كما قصيرا) مكروه فهل هذا صحيح؟ ج2: ليست الصلاة بالكم القصير مكروهة للرجل.
عورة الرجل في غير الصلاة الدمام
بتصرّف. ↑ عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة ، صفحة 171-172. بتصرّف. ↑ عبد الرحمن بن محمد عوض الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة ، صفحة 172-173. بتصرّف. ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 128-129. بتصرّف.
عورة الرجل في غير الصلاة في
وذهب جماعة إلى أن فخذ الرجل ليست عورة، واستدلوا بما رواه أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم حسر الإزار عن فخذه حتى إني لأنظر إلى بياض فخذه (*) رواه أحمد والبخاري وقال: حديث أنس أسند، وحديث جرهد أحوط، وقول الجمهور: أحوط لما ذكره البخاري ولأن الأحاديث الأولى نص في الموضوع وحديث أنس رضي الله عنه محتمل.
المالكية: ذهب المالكية إلى بطلان الصلاة بانكشاف العورة المغلظة مطلقاً سواء قصرت مدة انكشافها أوطالت، ويجب على المصلي إعادة الصلاة، وأما بالنسبة للعورة المخففة فلا تبطل الصلاة بانكشافها ويستحب للمصلي إعادة الصلاة. الشافعية: ذهب الشافعية إلى بطلان الصلاة بانكشاف العورة، وكان المصلي قادراً على سترها ولم يسترها، إلا إذا كشفت عورته بسبب الريح فسترها مباشرة فلا تبطل صلاته، وتبطل صلاته في الحال إذا كشفت بسبب آخر غير الريح؛ كبهيمة أو طفل غير مميز. الحنابلة: ذهب الحنابلة إلى أنه إذا كشف اليسير من العورة بدون قصد فلا تبطل الصلاة، ولو طالت مدة انكشافه، ويعرف اليسير بأنه الذي لا يفحش النظر إليه عرفاً، وأما بالنسبة لظهور جزء كبير من العورة، فلا تبطل بظهوره مدة قصيرة، وتبطل لو طالت مدة انكشافه عرفاً. المراجع ↑ مجموعة من المؤلفين، الموسوعة الفقهية الكويتية ، صفحة 44. بتصرّف. ↑ سورة الأعراف، آية:31
↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عبدالله بن عمر ، الصفحة أو الرقم:647، صحيح. ↑ وَهْبَة بن مصطفى الزُّحَيْلِيّ، الفِقْهُ الإسلاميُّ وأدلَّتُهُ ، صفحة 738. بتصرّف. ↑ أبو إياس محمود بن عبد اللطيف بن محمود عويضة، الجامع لأحكام الصلاة ، صفحة 137-140.