فأصل الدعوة إلى الله تبارك وتعالى على بصيرة والنصيحة الحكيمة التي يجب أن تصدر من قبل من يعتلون المنابر الصحفية ويجب أن يستقوا ذلك من هذا المنبع الصافي ألا وهو الكتاب الكريم والسنة الشريفة، وليس وفق معتقدات وأهواء غريبة ليست من الدين في شيء!! اللهم اجعلنا هداة مهديين لا ضالين ولا مضلين وانصر إخواننا المرابطين على الحدود انصرنا وانصرهم على المعتدين أصحاب الأفكار المنحرفة الضالة – آمين.. هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
- المرجفون في المدينة
- المرجفون في المدينة!! | صحيفة مكة
- لاحتواء تفشي أوميكرون.. حملة اختبارات واسعة للكشف عن كوفيد في بكين | شئون دولية | جريدة الطريق
- أخبار 24 | ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم؟.. الشيخ الخثلان يجيب (فيديو)
- تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين
- حكم تهنئة الكفار بأعيادهم
المرجفون في المدينة
هذه هي مدرسة المرجفون، الذين يحفظون أدوارهم في التخريب وبث سموم الفرقة والخلافات، لا يظهرون إلا في الأزمات السياسية والاقتصادية وحالات التوتر الاجتماعي، فينشطون في حرب الشائعات والدعاية وتكبير صغائر الأشياء، في سبيل تمييع القضايا المصيرية وتحطيم المعنويات التي تؤخر الانجاز والتقدم ، هدفهم إثارة الشك والتقليل من حجم النهضة والعمران ، واجبهم تحويل المواضيع التي لا تدعم حضورهم إلى مواضيع عادية، أما التي تتوافق مع نهجهم فتصبح جوهرية. إن الله عز وجل قد بين لنا ما يجب علينا فعله تجاه هذه الفتن، التي تخلّ بالأمن وتمسّ في قدسية الوطن، لعدم تحقيق مراد المندسين والحاقدين، الذين يستغلون هذه الأزمات لإضعاف المجتمع الآمن وتيئيس صبرهم وصهر روح الصبر فقال – سبحانه:-{ وَإِذَا جَاءهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُوْلِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُ}. وهنا أنكر الله تعالى عليهم الخوض في الأمور العامة المتعلقة بالأمن والخوف، وإشاعتهم لأخبارها، قبل أن يتبيّنوا صدقها، ويتأملوا في آثارها وعواقبها، ثم حثهم على رد الأمر إلى ولاة الأمر، فهم بحسب فقههم بالشرع ومعرفتهم بالواقع أقدر على إدراك الحقائق، والنظر في عواقب الأمور ، وما ينبغي نشره وإعلانه، وما يحسن السكوت عنه وكتمانه.
المرجفون في المدينة!! | صحيفة مكة
، {وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ
لَكَاذِبُونَ} [سورة المنافقون: 1]. أقلامهم سيوف موجهة لصفوف المجاهدين، ألسنتهم حداد على أهل الدين
والدعاة الصادقين، مقالاتهم تنشر في جرائد بني صهيون، وتتصدر شبكاتهم
الإلكترونية، وتنشر بين أشد الناس عداوة للذين آمنوا لترفع معنوياتهم،
فهم إخوان وأولياء يقودهم إبليس في جيش الشياطين {أَلَمْ تَر إِلَى الَّذِينَ نَافَقُوا
يَقُولُونَ لِإِخْوَانِهِمُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الْكِتَابِ لَئِنْ أُخْرِجْتُمْ لَنَخْرُجَنَّ مَعَكُمْ وَلَا نُطِيعُ
فِيكُمْ أَحَداً أَبَداً وَإِن قُوتِلْتُمْ لَنَنصُرَنَّكُمْ
وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ} [سورة الحشر:
11]. هؤلاء منتشرون في وسائل الإعلام، ومؤسسات التعليم، ودهاليز السياسة،
هم الطابور الخامس، وهم عملاء بني صهيون المدسوسون في عالمنا
الإسلامي، يغيظهم أن يروا المسلمين على قلب واحد، يحاولون بكل طاقاتهم
إثارة الفرقة بين أبناء هذه الأمة {لَوْ
خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ
خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ} [سورة التوبة: 47]،
فيضربون بلداً ببلد وشعبا بشعب، ويذكرون بخلافات قديمة ليحرشوا بين
المسلمين، كما فعل إمامهم (شاس بن قيس)، والمصيبة أنه {وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ} [سورة
التوبة: 47].
لاحتواء تفشي أوميكرون.. حملة اختبارات واسعة للكشف عن كوفيد في بكين | شئون دولية | جريدة الطريق
مدينة غوبيكليتيبيه الأثرية
تاريخ النشر: 27. 04. 2022 | 14:02 دمشق
حرييت - ترجمة: ربى خدام الجامع
تقع مدينة غوبيكليتيبيه الأثرية التي يرجع تاريخها إلى 12 ألف عام أي إلى العصر الحجري الحديث في ولاية شانلي أورفا جنوب شرقي تركيا، ويعتقد رئيس بلدية هذه المدينة بأن كائنات فضائية هي من قام ببنائها، إذ ذكر زينيل عابدين بيازغول لصحيفة ملييت اليومية في 25 نيسان الجاري بأن: "التماثيل الموجودة في غوبيكليتيبيه تصور شيئاً لا يشبه البشر، إذ تبدو وكأنها قادمة من مكان آخر، لذا فهي تذكرني بالكائنات الفضائية".
قلوبهم مريضة بحب (الشهوات) مليئة بظلمات (الشبهات)، تفوح منهم رائحة
الفواحش، ويشككون في ثوابت الأمة ومعتقداتها، ثم بعد هذا يزعمون أنهم
حريصون على الإسلام وأهله،
كارثة غزة التي تعصف بأمتنا الإسلامية
هذه الأيام كشفت أقنعة كثيرة، وأماطت اللثام عن الكثيرين ممن يزعم أنه
من أمتنا الإسلامية وهو في الحقيقة عدو متربص بها، يتظاهر بالإسلام
ويصلي مع المؤمنين أحيانا بكسل، ويرائي ببعض الأذكار وشعائر الإسلام
ليوهم السذج أنه جزء من جسد هذه الأمة. هؤلاء هم في الحقيقة (جراثيم) تعيش في الجسد الإسلامي، لتوهنه وتضعفه
خدمة لأسيادها من (أهل الكتاب)، إذا وجدت فرصة للنيل من أهل الإسلام
لم يتوانوا ولم يتأخروا، بل يبحثون عن كل مصيبة تقع على المسلمين
ليظهروا الشماتة بهم، {إِن تُصِبْكُمْ
سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا} [ سورة آل عمران: 120]، وإذا أصاب
المسلمين عز ونصر أصابهم الهم والحزن!!. هذه الفئة تجدها منبهرة باليهود والنصارى، تتمنى الانتماء اليهم،
وتفتخر بالاتصال بهم والاعتزاز بهم، ولاؤهم (للكفار) وبراؤهم من
(المؤمنين)!! ، بل وتحرض ( اليهود) على ضرب المؤمنين الموحدين وقتال
المجاهدين الصادقين، ثم بعد هذا يشهدون الشهادتين!!
حكم تهنئة النصاري بأعيادهم على مذاهب الفقهاء الحكم الشرعي الذي ساقه الإجماع مستمد من مذهب الشافعية والحنابلة الذين قالوا إنه لا يجوز تهنئة غير المسلمين بالأعياد حتى المسالمين منهم، مع جواز كل صور التعايش السلمي إن كانوا لا يعادون المسلمين، وأمثلة ذلك المشاركة في المناسبات الشخصية وعيادتهم إذا مرضوا والتصدق على الفقير منهم أو الإهداء، وزيارة الأنساب منهم، والأعياد الدينية فقط هي المحرم التهاني فيها لمخالفة أصلها لأصول الشريعة الإسلامية. حكم تهنئة الكفار بأعيادهم الشيخ ابن عثيمين وللشيخ ابن عثيمين رحمه الله رأي مماثل حيث أجاب بأن تهنئة النصاري بأعيادهم محرم وأنها مسألة محرمة بالاتفاق كما نقل ذلك ابن القيم رحمه الله في كتابه أحكام أهل الذمة لأن المهنأ لهم هنأهم بشعائر الكفر كما لو هنأهم بعبادة الصليب أو أكل الخنزير، وحتى لا يغتروا ويطول عليهم الأمد. حكم تهنئة الكفار بأعيادهم. وذهب الشيخ ابن عثيمين إلى أن مشاركة غير المسلمين في أعيادهم حتى لو بصنع الأطعمة وما يعينهم على الاحتفال فهو حرام كذلك وإن كان دون التهنئة فيجب الابتعاد عن كنائسهم واجتناب مشاركتهم في احتفالهم الديني وشعائرهم، وهذا حرام باتفاق المذاهب الأربعة. قد يهمك: حكم الاحتفال بالمولد النبوي الشريف والتهنئة بمولد النبي حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم الأزهر يقول شيخ الأزهر الشريف عن تهنئة غير المسلمين بأعيادهم إن قول المولى عز وجل في القرآن الكريم "لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم" أليس من البر أن أقول لهم في عيد الميلاد الذي هو محوري عندهم كل سنة وأنت طيب أو عيد سعيد.
أخبار 24 | ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم؟.. الشيخ الخثلان يجيب (فيديو)
وإذا هنؤونا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك؛ لأنها ليست بأعياد لنا؛ ولأنها أعيادٌ لا يرضاها الله تعالى، لأنها إما مبتدعة في دينهم، وإما مشروعة لكن نُسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمدًا صل الله عليه وسلم إلى جميع الخلق، وقال فيه: { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [آل عمران:85]، وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها. أخبار 24 | ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم؟.. الشيخ الخثلان يجيب (فيديو). وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى، أو أطباق الطعام، أو تعطيل الأعمال، ونحو ذلك؛ لقول النبي صل الله عليه وسلم: « مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ » (رواه الإمام أحمد وأبو داود). قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه: (اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم): "مشابهتهم في بعض أعيادهم توجِب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء". انتهى كلامه رحمه الله. ومن فعل شيئًا من ذلك فهو آثم، سواء فَعَلَه مجاملةً أو توددًا أو حياءًا أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.
تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين
وراجع في حكم التسليم عليهم الفتوى رقم: 6067. والله أعلم.
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم
قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه: ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم): " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء ". انتهي كلامه يرحمه الله. ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم. تهنئة غير المسلمين بأعيادهم.. حكمها وضوابطها - إسلام أون لاين. والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز. ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369). حكم مشاركة الكفار في أعيادهم
شاهدت الكثير من المسلمين يشاركون في احتفالات الكريسمس وبعض الاحتفالات الأخرى. فهل هناك أي دليل من القرآن والسنة يمكن أن أريه لهم يدل على أن هذه الممارسات غير شرعية ؟ الحمد لله
لا يجوز مشاركة الكفار في أعيادهم للأمور التالية:
أولاً: لأنه من التشبه و " من تشبه بقوم فهو منهم. " رواه أبو داود ( وهذا تهديد خطير) ، قال عبد الله بن العاص من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجاناتهم وتشبه بهم حتى يموت خسر في يوم القيامة. ثانياً: أن المشاركة نوع من مودتهم و محبتهم قال تعالى: ( لا تتخذوا اليهود و النصارى أولياء …) الآية ، وقال تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق …) الآية.
بخصوص سؤال تهنئة غير المسلمين بأعيادهم لا بأس بتهنئة غير المسلمين بأعيادهم لمن كان بينه وبينهم صلة قرابة أو جوار أو زمالة، أو غير ذلك من العلاقات الاجتماعية، التي تقتضي حسن الصلة، ولطف المعاشرة التي يقرها العرف السليم. وإذا كانت تهنئة النصارى بأعيادهم جائزة ، فإنه يجب التأكيد على أنه لا تجوز مشاركتهم في احتفالاتهم بأعيادهم ، فنحن لنا أعيادنا، وهم لهم أعيادهم. جاء في فتاوى المجلس الأوربي للبحوث والإفتاء: مما لا شك أن القضية قضية مهمة وحساسة خاصة للمسلمين المقيمين في بلاد الغرب، وقد ورد إلى المجلس أسئلة كثيرة من الإخوة والأخوات، الذين يعيشون في تلك الديار، ويعايشون أهلها من غير المسلمين، وتنعقد بينهم وبين كثير منهم روابط تفرضها الحياة، مثل الجوار في المنزل، والرفقة في العمل، والزمالة في الدراسة، وقد يشعر المسلم بفضل غير المسلم عليه في ظروف معينة، مثل المشرف الذي يساعد الطالب المسلم بإخلاص، والطبيب الذي يعالج المريض المسلم بإخلاص، وغيرهما. وكما قيل: إن الإنسان أسير الإحسان، وقال الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم … فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ
ما موقف المسلم من هؤلاء (غير المسلمين) المسالمين لهم، الذين لا يعادون المسلمين، ولا يقاتلونهم في دينهم، ولم يخرجوهم من ديارهم أو يظاهروا على إخراجهم؟
إن القرآن الكريم قد وضع دستور العلاقة بين المسلمين وغيرهم في آيتين من كتاب الله تعالى في سورة الممتحنة، وقد نزلت في شأن المشركين الوثنيين، فقال تعالى: (( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين.
وكان هذا الاقتباس دليل واضح وصريح جاء في كتابه أهل الذمة على تحريم تهنئة المسيحين بأعيادهم أو حتى الاحتفال بها، فلكل دين فرائضه وعقائده الخاصة، فاحترام العقائد والأعياد للأديان الأحرى لا يحلل الاحتفال أو الإيمان بها. دليل من القران الكريم والسنة النبوية وفي دليل في القران الكريم حيث قال الله تعالى في كتابه الكريم:" إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم"، وفي دليل في سنة نبينا محمد – صل الله عليه وسلم:" من تشبّه بقوم فهو منهم"، وهذا تحريم واضح وصريح لتهنئة الكفار بأعيادهم.