أنا منافق إذاً أنا موجود، هذا هو شعار المنافقين. إن المنافق ما هو أصعب احتمالاً على أصحابه من الصراحة. اجمل بوستات
ان اصحاب المبادئ و القيم و الاخلاق هم اكثر اشخاص يعانون اليوم بسبب انتشار تلك الخصال السيئة و هى الكذب و النفاق و الخداع الذى يوجد حولنا بكثرة تلك الايام في مجتمعنا الحالى. ماحكم من يعمل عمل ذي الوجهين | Sotor. إذا كان لا بدّ من وجود الخطيئة فإن فريقاً منّا يرتكبونها بالتفاتهم إلى الوراء لاقتفاء خطوات آبائنا وجدودنا. من نظر في عيوب الناس فأنكرها، ثم رضيها لنفسه، فذلك المنافق بعينه. افضل البوستات المكتوبة
يجب ان نحارب كل الخصال السيئة التى تنتشر في مجتمعنا الان ، فان تلك الخصال السيئة قد تكون سببا رئيسيا فى تدمير مجتمعنا ، و تدمير القيم التى تربينا عليها و تعلمناها خلال حياتنا. يا أهل النفاق تلك هي أرضكم وذلك هو غرسكم، ما فعلت سوى أن طفت بها وعرضت على سبيل العينة بعض ما بها، فإنّ رأيتموه قبيحاً مشوهاً، فلا تلوموني بل لوموا أنفسكم، لوموا الأصل ولا تلوموا المرآة، أيها المنافقون هذه قصتكم، ومن كان منكم بلا نفاق فليرحمني بحجر.
ماحكم من يعمل عمل ذي الوجهين | Sotor
اهـ
وقال الحافظ ابن حجر أيضاً(١٠/٥٣٥): قال القرطبي: إنما كان ذو الوجهين شر الناس لأن حاله حال المنافق ، مدخل للفساد بين الناس. اهـ
وقال العلامة ابن عثيمين في شرح الرياض(٤/١٩٦): قوله(تجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه)هذا من كبائر الذنوب ، لأن النبي عليه الصلاة والسلام وصف فاعله بأنه شر الناس.
يجب أن يتم القيام بتحسين العلاقات مع الأشخاص المشترين بينكم حتى لا يقوم هذا الفرد بالإيقاع بينكم وبإخبارهم أشياء غير صحيحة. عدم قول الأسرار له لأنه يقوم باستغلال هذه الأسرار لابتزازهم والوصل لما يريد. القيام بوضع حدود واضحة بينهم حتى لا ينشر أي إشاعات متعلقة به. الشخص المنافق ذو الوجهين
أما الآن فسوف نقوم بالتعرف سوياً على كل تعريف الشخص المنافق الذي يمتلك وجهين، كل ما عليكم فقط هو متابعة النقاط التاليو:
من الممكن أن يتم القيام بتعريف الشخص المنافق صاحب الزجهين بالتعريف الذي قاله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. حيث أنه قال عن ذو الوجهين (الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه). فمن الجدير بالذكر أن ذو الوجهين هة شخص منافق يثوم بإخفاء آراءه ومعتقداته عن الأشخاص. ويبتذهم جميعاً لكي يتمكن من الوصول إلى مصلحته الشخصية الذي يتمناها، لهذا السبب يطلق عليه اسم المنافق. والمنافق تعني إخفاء الفرد لما في نيته، عكس ما يظهره للناس.
وجاءت نتائج الدراسة الميدانية مشيرة إلى أن الممارسة المهنية في الصحف السعودية جيدة إجمالاً، ورغم إيجابية هذه النتيجة، إلاّ أن درجة التزام الصحفيين بأخلاقيات الممارسة يعد منخفضاً مقارنة بالمعرفة والمهارات، وهو ما يعده الباحث مصدر قلق على مستقبل الممارسة المهنية في الصحف السعودية، ويعزز هذا القلق ما أجمع عليه قادة العمل الصحفي من وجود انخفاض ملحوظ في مستوى القيم والسلوكيات الأخلاقية للممارسة المهنية. وقدّرت نتائج الدراسة حجم تأثير العوامل المهنية من داخل الصحف السعودية على الممارسة الصحفية بأنها متوسطة التأثير، مما يعني أن الصحفي السعودي لديه القدرة على التكيف مع هذه العوامل، ومسايرة الضغوط التي تواجهه، دون الشعور بالاستقلالية الكاملة في ممارساته، وأشارت هذه النتائج إلى أن الصحفي يتأثّر بجملة عوامل مهنية في وقت واحد، وهو ما أكدت عليه أدبيات الدراسة من أن هذه العوامل لا يمكن عزل بعضها عن بعض بسبب تداخلها وتفاعلها. وأظهرت نتائج الدراسة أن للعوامل غير المهنية مجتمعة تأثيراً "محدوداً" على الممارسة المهنية لأفراد عينة الدراسة؛ كما أظهرت نتائج "اختبار بيرسون" أن الصحفيين يتأثرون في ممارساتهم بالعوامل التي تكون من خارج الصحيفة أكثر من تأثرهم بالعوامل التي تكون من داخل الصحيفة.
مراجعة الأنظمة والسياسات الإعلامية ومواجهة »الصحفيين النفعيين« واستشعار المسؤولية القانونية
وخلصت ملاحظة الباحث أن أساليب الممارسة المهنية في الصحف السعودية تعتمد على خمسة أساليب رئيسة، هي: أسلوب المجاملة، وأسلوب الوصف، وأسلوب النقد، وأسلوب المقارنة، وأسلوب التسويق والترويج للأفكار والمواقف والخدمات)، مع ملاحظة أن هذه الأساليب متفاوتة في التطبيق بين صحفي وآخر، وقسم وآخر داخل كل صحيفة. وتناول الباحث مستوى التنسيق بين المحررين والأقسام الفنية والإدارية في الصحف السعودية، حيث قدّم الباحث في هذا الجزء الإجراءات والقواعد التفصيلية الخاصة بدورة العمل في الأقسام الفنية في الصحف السعودية، وتشمل: (الصف، التصحيح، الإخراج، فرز الصور، التنفيذ)، ومدى التنسيق بين هذه الأقسام والتحرير في كل مرحلة، إلى جانب تنسيق التحرير مع الإدارات المشتركة في المنظمة، وتشمل: (إدارة المطابع، إدارة التوزيع والاشتراكات، إدارة الحاسب الآلي، إدارة الإعلانات، إدارة العلاقات العامة والتسويق). نتائج الدراسة
أظهرت نتائج الدراسة أن محيط الممارسة المهنية في الصحف السعودية مستقر مهنياً وتقنياً، بينما لا يزال يخضع تنظيمياً ووظيفياً إلى رؤى واجتهادات فردية.
حصل على شهادة الدكتوراه بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى
الزميل د. الجميعة خلال تقديم ملخص الرسالة أثناء المناقشة
حصل الزميل أحمد بن محمد الجميعة - رئيس قسم التحقيقات - يوم أمس على شهادة الدكتوراه في الصحافة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، من قسم الإعلام بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، عن أطروحته «الممارسة المهنية الصحفية والعوامل المؤثرة فيها - دراسة ميدانية على عينة من الصحف والصحفيين في المملكة العربية السعودية». واكتسبت هذه الدراسة أهميتها في كونها تعد الدراسة الأولى على مستوى المملكة التي تصف واقع الممارسة المهنية وتحليلها داخل بيئة العمل الصحفي بمدخلاته وعملياته ومخرجاته، بما يسهم في تحديد السياسات والقواعد والإجراءات المهنية التي يلتزم بها الصحفيون، ووضوح الرؤية أمام المختصين لنقدها وتقويمها، وفق أسس علمية دقيقة، تجمع بين النظرية والتطبيق، إلى جانب تحديد العوامل المؤثرة على واقع هذه الممارسة من منظور تكاملي يجمع بين العوامل المهنية وغير المهنية، ومدى تأثير كل عامل من هذه العوامل على واقع الممارسة المهنية، كذلك قدّمت الدراسة رؤية قيادات العمل الصحفي لمستقبل الممارسة المهنية في الصحف السعودية.
يذكر أن لجنة المناقشة والحكم على الرسالة تكونت من: د. عبدالله بن محمد آل تويم الأستاذ المشارك في قسم الإعلام بجامعة الإمام (مقرراً)، وأ. د. علي بن شويل القرني الأستاذ بقسم الإعلام بجامعة الملك سعود (عضواً)، وأ. عبدالله بن محمد الرفاعي الأستاذ في قسم الإعلام بجامعة الإمام (عضواً).
أعضاء لجنة المناقشة (د. آل تويم، د. القرني، د. الرفاعي) وجانب من الحضور
الإطار التطبيقي
وقسّم الباحث دراسته الميدانية إلى ثلاثة مستويات، هي: وصف واقع الممارسة المهنية في صحف (الرياض) و(عكاظ) و(الوطن)؛ من خلال أدوات الملاحظة بالمشاركة، والمقابلة المقننة، وتحليل الوثائق. والمستوى الثاني، دراسة العوامل المؤثرة على الممارسة المهنية للصحفيين في الصحف السعودية؛ باستخدام أداة الاستبانة، حيث بلغ عدد أفراد العينة (294) مفردة، موزعة على (11) صحيفة. والمستوى الثالث، رؤية قيادات العمل الصحفي لمستقبل الممارسة المهنية في الصحف السعودية في ضوء العوامل المؤثرة فيها. ووصف الباحث جميع إجراءات وقواعد وسياسات العمل الصحفي داخل الصحف السعودية، بدءاً من الإعداد الذهني (المعرفة بالأحداث اليومية، الاطلاع على الصحف والمواقع الإليكترونية، تقييم العدد السابق، صناعة الأفكار، عقد اجتماع التحرير اليومي... )، ومروراً بالإعداد المهني للممارسة (آلية تطبيق خطة العمل في الأقسام، توزيع المهام، التوجيه، تلقي الاتصالات والتعاميم... )، وانتهاءً بمرحلة بدء الممارسة (البحث عن المعلومات، وتوثيقها، وتحريرها، وإرسالها، وفرزها، وإجازتها للنشر، وأسلوب نشرها).