قصيدة راكان بن حثلين في زوجته، هو راكان بن فلاح بن مانع بن حثلين العجمي شاعر وفارس مغوار كان زعيماً لقبيلة العجمان، عُرف عنه براعته وفصاحة لسانه في إنشاد الشعر، سطّر الكثير من القصائد الرائعة والمؤثرة، عانى كثيراً في حياته من السجن والظلم والخيانة من أقرب الناس، فقصائده نابعة من مواقف حقيقية في حياته. قصيدة راكان بن حثلين في زوجته ولد راكان عام ألف وثمان مئة وأربعة عشر ميلادي، وهو يعد من شعراء وأُمراء قبيّلة تسمى قبيلة العجمان، و تولى زعامة قبيّلته في عمر الستة وأربعون عامًا بعد أن تخلى عمه عن زعامته الّتي دامّت 15 عامًا؛ لأنّ عمه قد كبر في العمر. السؤال: قصيدة راكان بن حثلين في السجن الإجابة هي: يا فاطري خبي طوارف طميه الى زمالك لون خشم الحصاني خبي خبيب الذيب في جرهديه لي طالع الزيلان واليل داني خبي طميه والرياض العذيه وتنحري برزان زين المباني تنحري لطام خشم السريه فرز الوغا لي جا نهار الوحاني آصل اخو نوره لزوم عليه قبل الحبيب وقبل قاصي وداني
راكان بن حثلين وزوجته واولاده
إلى المدينة ، ويذكر أن العثمانيين أطلقوا سراح الشيخ راكان بن حتلين وكرموه ومنحه أوسمة الشجاعة لأنه تغلب على الفارس الصربي ، وكان إطلاق سراحه عام 1877 م. كلمات قصيدة "وانا القحطاني" من ذرية عباده قصيدة راكان بن حتلين "يا محلة الفنجال".
راكان بن حثلين وزوجته وابنته
من هي زوجة راكان بن حثلين
قصيدة راكان بن حثلين في زوجته مكتوبة – بطولات بطولات » منوعات » قصيدة راكان بن حثلين في زوجته مكتوبة قصيدة راكان بن هذلين كتبت في زوجته، في زوجته كتب الشاعر راكان بين مثلين العجمي (أبو فلاح) المولود عام 1892، اشتهر منذ الصغر بشجاعته لأنه كان قائداً. كان من قبيلة عجمان وشارك في الحرب الصربية التركية عام 1878 حيث تم سجنه في مدينة صربيا، لكن العثمانيين أطلقوا سراحه وقدموا له الهدايا والمال لشجاعته وشجاعته في المعركة، ثم عاد بعد ذلك. عادت الحرب إلى قبيلته وأخذ زمام المبادرة، حيث اعتبر أنسب شخص للمكان وتقديراً لتاريخه النضالي العظيم. كتبت قصيدة راكان بن هذلين في زوجته يعتبر الشاعر راكان بن هذلين من أفضل الشعراء العرب في التاريخ حيث قدم العديد من القصائد العظيمة ذات المعاني والمفردات الجميلة. يغازلها في الشعر الشعري، ونقدم لك قصيدة لركان بن حتلين في زوجته. نصوص شعرية يا من جلبت بشرى لباريش العين راكان أن حنا طلبتها وأكملت صورتها، إنه فقط بين القسمين، هذا هو ما تقدمه وهذا طلبها، ومن حشمتك كنا منذ فترة طويلة أسعار السكر، الحصان الابنة التي كانت مخبأة طوال الوقت تنام وتبقى في المنزل، ونجوم الليل كثيرة لمن يفكر فيها.
شنجوب وماذا عن الذين ارتكبوا ولازالوا يرتكبون جرائم ضد الانسانية في افغانستان والعراق وفلسطين.. ماذا عن الذين كذبوا على شعوبهم ودفعوها لميادين القتال.. ماذا عن الذين ينهبون ويحكمون شعوبهم غصبا ويتشبثون بالكراسي.. ماذا عن بقية الطغاة الذين نصبوا انفسهم بقوة السلاح محامين عن الانسانية يسقطون من يعارضهم ويرفعون من يهادنهم.. عالمنا غابة وشرعنا القوة وان لم تكن ذئبا اكلتك الكلاب! !
ان لم تكن ذئبا اكلتك الكلاب المتوحشه
الم تكن ذئبا اكلتك الكلاب - YouTube
ان لم تكن ذئبا اكلتك الكلاب البشرية
9 أكتوبر، 2020
المقالات
203 زيارة
هل صحيح: إن لم تكن ذئبا ت أكلك الذئاب؟
المطران د. يوسف توما
منذ طفولتي علّمني أهلي ألا أكون "غشيم" أي ساذج يُضحَك عليّ، ويؤخذ مني ما هو لي، فترب ّ ينا على الخوف والحذر من الآخر والتوجّس الشديد لئلا يغلبنا أحد، كل واحد عليه أن يخرج "بساطه" (جلايته بالمصلاوي) من الماء، مهما كان ثقيلا، ولأن السوق والشارع عبارة عن ساحة حرب تكثر فيها الوحوش المتربصة بين آكل ومأكول، غالب ومغلوب قيل هذا المثل: "إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب"، ثم يسردون عليك ما حدث لفلان أو فلانة! هذه العقلية قديمة جدا في شرقنا، بحيث جعلت كاتب الأسفار الأولى من الكتاب المقدس يدرجها منذ البداية، حين جعل أبوينا الأولين يظنان أن الله يريد "خدعهما"، ففقدا صداقته وسقطا، أليس بعض الظن إثمًا؟
كانت القصص "الكتابية" تشوقّني منذ الصغر وفي سن 15 سنة قرّرت قراءة الكتاب المقدس كله، في العطلة الصيفية، كي أربط بين قصص العهدين القديم والجديد، ولاحظت عكس ما قلت في الديباجة حيث يعطي يسوع تلاميذه درسا آخر فيقول لهم: "ها أنا أرسلكم مثل الخراف بين الذئاب، فكونوا حذرين…" (متى 10: 16)، مسألة أخلاق المؤمنين تأتي عكس العقلية السائدة، وهذا يستحق التفكير والتحليل.
ان لم تكن ذئبا اكلتك الكلاب الجزائرية
الخميس 19 ربيع الأول 1434 هـ - 31 يناير 2013م - العدد 16292
يرد في معلقة الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى بيت يذكر في عجزه: ومن لايظلم الناس يُظلم. والظاهر أن أحفاد شاعرنا العظيم الذي تتفجر أشعاره حكمة وفصاحة لم يتخلصوا من هذه الجاهلية باللا شعور في هذا المعنى بالذات. ففي بحثي للدكتوراه والذي طبق على مدن المملكة الثلاث الدمام والرياض وجدة اجابت عينة الدراسة من طلبة وطالبات مرحلة ثالث ثانوية على فقرة:" إن لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب" بالموافقة بما يقارب 70% كيف!! ولماذا؟
تهاوت جميع القيم التي لقنتها لهم كتب التربية الدينية طوال إحدى عشرة سنة عن تحريم الكذب والخداع والغش والمراوغة.. أليس هذا ما يعنيه الاستئذاب! إذا لم يعوا فهم سيعوون كالذئاب، كيف؟
إذا لم يعوا _ ما أجابوا عليه بالموافقة فهذا تدنٍ لحصيلتهم الثقافية اللغوية. وإن كانوا على وعي تام بالموافقة فهو مصيبة سيدفع ثمنها هذا الوطن. هؤلاء أمامهم المرحلة الجامعية ثم ينخرطون في الوظائف ليستأذبوا لئلا تأكلهم الذئاب، كما أن هذا المثل يدعم سوء الظن بالناس وأنهم مجموعة ذئاب مفترسه تنهش وتفتك من أمامها. وقد يعلل البعض انه في ثقافتنا نطلق عبارة( فلان ذيب) أي شخص نابه لا يُخدع.
ان لم تكن ذئبا اكلتك الكلاب المنقطة
كل يوم نكتشف الوجه قبيح للذئاب: العنصرية لدى الشرطة في قتلهم جورج فقط لأنه أسود في أمريكا، انفجار ميناء بيروت يوم 4 آب 2020 وأشياء أخرى دفعت الشباب في كل مكان إلى النزول للشارع: كفاية…
هل يكفي أن أقرأ على منتوج الشوكولاتة أو الشاي بأن صناعته "لم تستغل الأطفال في أفريقيا وآسيا"؟ الفرق سيأتي من قدرتنا على تشخيص أمراض صارت عالمية، بيد منظمات غير حكومية لحقوق الانسان وليس بيد السلطات السياسية ولا الحكومات التي تبدو عاجزة كما في العراق، فالذين ينادون بالشفافية وكشف المستور عن الفساد والسرقات يكشف عجز الدول في توفير مقومات الحياة للمواطن. إن أكبر خطيئة هي السلبية في التفكير وترك الأمور لمن يجرّ الخيوط، كذلك من يضع يده على كل شيء، وغريب أن الأمور متشابهة في كل مكان تقريبا، وهذا ككل يسمونه "الإرهاب"، إنها بدأت بقصة المافيات كانت في بعض الدول ثم أصبحت دولية معولمة. يبدو أن توجّه العالم (في بلادنا ومنطقتنا خصوصا) في مسار غير منطقي حيث نلاحظ سهولة الانصياع للتفكير القومي أو الديني أو المذهبي، لا حبًا بها كآيديولوجية أو قيم وإنما يتبنونها "حيلة رزق"، كسبٌ سهل لعيش أفضل من البقية، كمَثَل الوكيل الخائن في الانجيل الذي قال نفسه: "ماذا أعمل؟ فإن سيدي يستردّ الوكالة مني، وأنا لا أقوى على الفلاحة وأستحي أن أستعطي…" (لو 16: 1-8)، مارس الفساد ليضمن مستقبله، إنها التوفيقية (amalgam & syncretism)، نمارسها في كل مكان بمثابة زواج شرعي بين الفساد والانفلات من العقاب.
محاولة سرقة جثمان الرسول صلى الله عليه وسلم
في عام 557 هـ وصل رجلان نصرانيان الى المدينة المنورة وادعيا انهما مغربيان من مسلمي الأندلس. وقد سكنا في الجهة التي تلي الحجرة النبوية (بقرب المسجد من جهة القبلة) وكانا يصليان كل الفروض- في نفس المكان- قرب القبر الشريف. ومن فرط صلاحهما وحرصهما على الصلاة وزيارة الحجرة أحبهما أهل المدينة وأجلا قدرهما. أما الحقيقة فهي انهما كانا نصرانيين حاقدين أرادا سرقة الجثمان الطاهر ونقله إلى الفاتيكان وكانا بين الصلوات يحفران سرداباً يمتد من الرباط الذي يسكنان فيه إلى الحجرة الطاهرة وقد استمرا على هذا زمنا طويلاً بلا كلل أو ملل ولم يشك فيهما أحد. وبلغ بهما الحرص أنهما كانا يحملان التراب في أكياس صغيرة يربطانها تحت ملابسهما ويرميانها ليلاً في بئر قريب و حين اقتربا من الجثمان الطاهر حلم السلطان نور الدين محمود زنكي برسول الله وهو يقول له (يانور أنقذني من هذين الأشقرين) فاستيقظ منزعجاً لايدري ماذا يفعل وحين تكرر هذا الحلم للمرة الثالثة نادى وزيره جمال الدين موصلي (وكان دينا ورعا) وقص عليه ما رأى فقال الوزير: هذا أمر وقع بالمدينة المنورة فاخرج بنفسك واكتم ما رأيت.