إرشادات للحفاظ على الصحة البدنيّة
المشي اليومي ؛ فالفرد الذي يمشي يومياً ولمدة تتراوح بين 30-60 دقيقة تقل فرصة الإصابة لديه بالأمراض مثل السرطان. التأني وعدم السرعة أثناء القيام بالاعمال اليومية؛ لتفادي التعرض لارتفاع ضغط الدم. الحرص على تناول الفاكهة والخضار بمعدل ثلاث حصص يومياً للحد من خطر الاصابة بالنوبات القلبية بنسبة تصل إلى 70%. اختيار نظارات شمسية جيدة للوقاية من أشعة الشمس المباشرة التي قد تؤدي إلى الاصابة بالعمى في سن الشيخوخة أو إعتام عدسة العين. الحفاظ على نظافة الأسنان؛ وعند تنظيف الأسنان يجب عدم ترطيب الفرشاة بالماء قبل وضع معجون الأسنان عليها؛ فالفرشاة الجافة تساهم في زيادة امكانية التخلص من البلاك بنسبة تصل إلى 67%. حكايات قبل النوم للمتزوجين. [٣]
الحرص على عدم قضم الاظافر، فهي عادة سيئة وتفسد جمال اليدين، وقد ينتج عنها تشققات بالأسنان، ممّا يؤدي لإصابتها بالتسوّس وتمزّق اللثة وتقرحاتها. [٣]
شرب الشاي الأخضر ، حيث يُنصح المختصون بشرب كوب من الشاي الأخضر يومياً، حيث إنّه يحدّ من التأكسد في خلايا الجسم. [٣]
شرب الاعشاب الطبيعيّة يومياً وبين الوجبات الرئيسيّة، حيث تساهم في رفع كفاءة الجهاز الهضمي، وتطرد السموم والشوائب من الجسم.
- حكايات قبل النوم ماما نونا
- 44 موقعاً لمصليات العيد
- السفارة البريطانية تعلق على جفاف "بحيرة ساوة" | محليات
- مواقيت الصلاة في الجموم
حكايات قبل النوم ماما نونا
جولديلوكس و الثلاث دببة - قصص للأطفال - قصة قبل النوم للأطفال - رسوم متحركة - YouTube
فتاة الأوز + قصص اطفال قبل النوم - قصص للأطفال - قصة قبل النوم للأطفال - رسوم متحركة - YouTube
مصطلحات هيئة الارصاد وتوقعت أيضا هيئة الأرصاد الجوية أن بكون الطقس ربيعي معتدل على شمال الصعيد وعلى جنوب الصعيد نهارًا، مائل للبرودة ليلا، ومحافظات الصعيد تضم "الفيوم وبني سويف والمنيا وقنا وسوهاج وأسيوط والأقصر وأسوان". وتوضح هيئة الأرصاد المصطلحات التالية: القاهرة الكبرى: "القاهرة، الجيزة، القليوبية". إقليم الإسكندرية: "الإسكندرية، البحيرة، مطروح". إقليم الدلتا: "الدقهلية، دمياط، الغربية، كفر الشيخ، المنوفية". إقليم القناة: الإسماعيلية، بورسعيد، السويس، الشرقية، شمال سيناء، جنوب سيناء". إقليم شمال الصعيد: "الفيوم، بني سويف، المنيا". إقليم وسط الصعيد: "أسيوط، الوادي الجديد". إقليم جنوب الصعيد: "سوهاج، قنا، الأقصر، أسوان، البحر الأحمر". السواحل الشمالية: "مطروح، الإسكندرية، دمياط، العريش، رفح". الساحل الشمالي الغربي: "مرسى مطروح، السلوم، الضبعة، سيدي عبد الرحمن، النجيلة، سيدي براني". مواقيت الصلاة في الجموم. الساحل الشمالي الأوسط: "الإسكندرية، العلمين، مارينا، برج العرب، الحمام". ساحل الدلتا الشمالي: "رشيد، جمصة، بلطيم، رأس البر، دمياط،عزبة البرج". الساحل الشمالي الشرقي: "بورسعيد، العريش، رفح".
44 موقعاً لمصليات العيد
وبين أنه "بسبب انعدام الواردات وقلة الامطار وضعت الوزارة خططا عديدة منها سريعة التطبيق مثل تنفيذ مشروع اسالة ماء بعقوبة والذي يوفر مياه الشرب لكثافة سكانية بلغت 450 الف نسمة وحفر وتأهيل 240 بئرا واستمرار اعمال المشاريع الاروائية وتنفيذ مشروع لتعزيز نهر ديالى من جدول الخالص الرئيس، مصدر المياه نهر دجلة، وحملات دائمة لرفع التجاوزات وايصال الماء الى ابعد المناطق"، وأكد أن "هناك مفاوضات مستمرة مع ايران بخصوص اطلاق المياه وتقاسم الضرر وايضا كانت هناك زيارة وتنسيق مع اقليم كردستان العراق وحصل تفاهم جيد بشأن الازمة". H
كما ألقى ذياب باللوم على "سنوات الجفاف المتعاقبة وهي أعوام 2020 و 2021 و 2022". وقال المسؤول، الذي كان قد أعرب في وقت سابق من هذا الشهر عن ثقته في احتياطيات المياه في البلاد: "هذا بمثابة تحذير بشأن كيفية استهلاك المياه في الصيف والشتاء المقبل، إذ علينا أن نأخذ هذه العوامل في الاعتبار في تخطيطنا لقطاع الزراعة". وقد أجبر النقص والجفاف العراق بالفعل على خفض مساحات الأراضي المزروعة إلى النصف خلال فصل الشتاء الماضي. وكان البنك الدولي قد حذر في نوفمبر/تشرين الماضي من أن العراق، البلد الذي يبلغ عدد سكانه 41 مليون نسمة، قد يعاني من انخفاض بنسبة 20 في المائة في موارد مياه الشرب بحلول عام 2050 بسبب تغير المناخ. 44 موقعاً لمصليات العيد. ويحتاج العراق الذي دمرته عقود من الصراع والعقوبات إلى استثمار 180 مليار دولار على مدى العقدين المقبلين في البنية التحتية وبناء السدود ومشاريع الري. بحسب البنك الدولي. لكن تم تخصيص 15 مليون دولار فقط، أو أقل من 0. 2 في المائة، لوزارة الموارد المائية في ميزانية العراق لعام 2018. وتشكل الأمطار 30 في المئة من موارد العراق المائية، بينما تشكل مياه الأنهار القادمة من تركيا وإيران 70 في المئة بحسب المديرية العامة للسدود في العراق.
السفارة البريطانية تعلق على جفاف "بحيرة ساوة" | محليات
وتشكل الأمطار 30 في المئة من موارد العراق المائية، بينما تشكل مياه الأنهار القادمة من تركيا وإيران 70 في المئة بحسب المديرية العامة للسدود في العراق. فما هي أبعاد مشكلة المياه في العراق؟ قال الرئيس العراقي برهم صالح مؤخرا إن بلاده ستواجه عجزا في المياه يقدر بأكثر من 10 مليارات متر مكعب بحلول عام 2035. جاء ذلك في تغريدة في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تعقيبا على جفاف بحيرة ساوة بمحافظة المثنى جنوبي البلاد. وقال صالح: "جفاف بحيرة ساوة، لؤلؤة الجنوب في السماوة، أمر مؤسف وتذكير قاس بخطر التغير المناخي الذي يشكل تهديدا وجوديا لمستقبلنا في العراق والمنطقة والعالم". وأضاف قائلا: "من المتوقع أن يصل عجزنا المائي إلى 10. 8 مليارات متر مكعب بحلول عام 2035 بسبب تراجع منسوبي دجلة والفرات والتبخر في مياه السدود وعدم تحديث طرق الري". وتابع قائلا: "يجب أن يصبح التصدي لتغير المناخ أولوية وطنية للعراق، فإن عدد سكان اليوم أكثر من 41 مليونا، وسيكون 52 مليونا بعد 10 سنوات، ويترافق ذلك مع زيادة الطلب على المياه". ومضى الرئيس العراقي قائلا: "التصحر يؤثر على 39 بالمئة من أراضينا، وشح المياه يؤثر الآن سلبا على كل أنحاء بلدنا، وسيؤدي إلى فقدان خصوبة الأراضي الزراعية بسبب التملح".
ويعتمد العراق في تأمين المياه أساسا على نهري دجلة والفرات، وروافدهما التي تنبع جميعها من تركيا وإيران وتلتقي قرب مدينة البصرة جنوب العراق لتشكل شط العرب الذي يصب في الخليج العربي. ويعاني العراق منذ سنوات من انخفاض متواصل في الإيرادات المائية عبر نهري دجلة والفرات، وفاقم أزمة شح المياه كذلك تدني كميات الامطار الساقطة في البلاد على مدى السنوات الماضية. نهر دجلة ينبع نهر دجلة من جبال طوروس في تركيا، ليتدفق جنوبا إلى العراق مرورا بسوريا، ويلتقي مع نهر الفرات عند شط العرب. ويبلغ طوله 1850 كيلو متراً، وله عدّة روافد، أهمها نهر ديالى ونهر الزاب الكبير والزاب الصغير. وفي خمسينيات القرن الماضي، اقترحت تركيا بناء سد إليسو، وهو مشروع لتوليد الطاقة الكهرومائية، وبدأت ببنائه عام 2006، على نهر دجلة بالقرب من قرية إليسو، على طول حدود محافظتي ماردين وشرناق في تركيا. وانتهت منه وافتتحته في فبراير/شباط 2018، وبدأت بملء خزانه المائي في أوائل يونيو/حزيران من ذلك العام. وقد أثار مشروع السد غضبا دوليا لعدة أسباب، من أهمها انخفاص مستوى المياه المتدفقة إلى سوريا وإيران والعراق إلى جانب تأثر أكثر من 50 ألفاً من سكان المناطق المحيطة بمنطقة السد في تركيا في قرية إليسو وغيرها من القرى المحيطة التي ستغرق كلياً تحت مياه السد.
مواقيت الصلاة في الجموم
وبررت تركيا إنشاء السد بأنه سيوفر الطاقة الكهربائية وفرص العمل للمنطقة الفقيرة في جنوب شرقي الأناضول ذات الغالبية الكردية. ويُذكر أن عددا من المدن الرئيسية تضررت من هذا السد، وهي: الموصل والسليمانية وبغداد والعمارة ومناطق البصرة في الجنوب. وقالت وزارة الموارد المائية في العراق حينئذ إن بناء مرافق تخزين المياه من قبل كل من تركيا وإيران إلى جانب هطول الأمطار غير المنتظمة أدى إلى انخفاض مستوى المياه في الأنهار الرئيسية في العراق بنسبة 40 في المئة على الأقل. وقد انخفض مستوى المياه في خزان سد الموصل إلى أكثر من 3 مليارات متر مكعب في عام 2018 مقارنة بمستوياته في العام السابق التي تجاوزت 8 مليارات متر مكعب حسب تصريحات صحفية لمدير سد الموصل رياض عز الدين، وأكد أن كمية المياه في السد انخفضت بنسبة 50 في المئة بعد تشغيل سد إليسو في الأول من يونيو/حزيران من عام 2018. نهر الفرات ينبع نهر "الفرات" من تركيا ويعبر الأراضي السورية ليجري داخل الأراضي العراقية حيث يلتقي في جنوبها مع نهر دجلة، ليشكلا شط العرب. وبعد دخوله سوريا عند مدينة جرابلس بريف حلب يمر النهر في محافظة الرقة وبعدها بدير الزور ثم يخرج من الأراضي السورية عند مدينة البوكمال ليدخل العراق عند مدينة القائم في الأنبار.
ويعاني العراق منذ سنوات من انخفاض متواصل في الإيرادات المائية عبر نهري دجلة والفرات، وفاقم أزمة شح المياه كذلك تدني كميات الامطار الساقطة في البلاد على مدى السنوات الماضية. نهر دجلة
ينبع نهر دجلة من جبال طوروس في تركيا، ليتدفق جنوبا إلى العراق مرورا بسوريا، ويلتقي مع نهر الفرات عند شط العرب. ويبلغ طوله 1850 كيلو متراً، وله عدّة روافد، أهمها نهر ديالى ونهر الزاب الكبير والزاب الصغير. وفي خمسينيات القرن الماضي، اقترحت تركيا بناء سد إليسو، وهو مشروع لتوليد الطاقة الكهرومائية، وبدأت ببنائه عام 2006، على نهر دجلة بالقرب من قرية إليسو، على طول حدود محافظتي ماردين وشرناق في تركيا. وانتهت منه وافتتحته في فبراير/شباط 2018، وبدأت بملء خزانه المائي في أوائل يونيو/حزيران من ذلك العام. وقد أثار مشروع السد غضبا دوليا لعدة أسباب، من أهمها انخفاص مستوى المياه المتدفقة إلى سوريا وإيران والعراق إلى جانب تأثر أكثر من 50 ألفاً من سكان المناطق المحيطة بمنطقة السد في تركيا في قرية إليسو وغيرها من القرى المحيطة التي ستغرق كلياً تحت مياه السد. وبررت تركيا إنشاء السد بأنه سيوفر الطاقة الكهربائية وفرص العمل للمنطقة الفقيرة في جنوب شرقي الأناضول ذات الغالبية الكردية.