مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 81 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 81.Fr
الحلقه الاخيره من مسلسل بين الماضي والحب اللي استمر لمده 85 حلقه كان مسلسل حلو ويستحق المتابعه وستايله يديد على المسلسلات الكويتيه المتعارف عليها..
النهاية كانت سعيده بزواج( ليلى) (ووليد) اللي نطرناهم طول الحلقات اللي طافت وتوصل ليلى حق ابوها ومعرفتها حقيقتها
اكثر لقطة كانت مؤثرة لقطه (لطيفة) الفنانه سالي لما شافت صديقتها ليلى واهيا عروس ودمعت لان هاللقطه وايد صجيه وتصير بكل عرس وملجه:P
مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 81.Html
مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 28 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 81 Http
Not a member of Pastebin yet? Sign Up,
it unlocks many cool features! مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 80
مشاهدة مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 80 اون لاين يوتيوب المسلسل الخليجي مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 80 بدون تحميل
RAW Paste Data
مسلسل بين الماضي والحب الحلقة 81.Com
وهنا تبدأ مغامرتها في البحث عن الحب الصادق. تستيقظ تشون هوا في عالم مختلف تماماً، وسرعان ما ستجد نفسها متورطة في قصّة حُب معقدة بين تشيو يوي الشاب المتغطرس والعدواني و شياو باي الشاب الطيّب واللّطيف. العدوّان البشريّان تشيو يوي و شياو باي ، مختلفان كالليل والنهار، لكن كلاهما يجدان نفسيهما يقعان في حُبّ تشون هوا. تجد تشون هوا نفسها مُمزقة بين الحُبّ من أول نظرة والحب المُعَزز بمرور الوقت، ليصبح عليها أن تقرر أيَّ رجل فاز بقلبِها حقاً. وهل الحب الحقيقي يستحق أن تتخلى عن خلودها من أجله؟
الفنانين
2021-08-09 42 Dailymotion
مشاهدة المسلسل الخليجي بين الماضي والحب الحلقة 61 الحادية والستون
كم نحن رحماء؟ وهذا دون شك يشجع الكثيرين بأن يسلكوا سلوكَ منحرف لأن الضحية لا تتألم وممكن ان يُصدر الإنسان أحكاما تجاه من يشاء طالما أن الشريعة التي نستعملها توفر للضمير بعض الحجج كي لا يعتبر نفسه مذنبا. فليس القتل أو الجريمة بحد ذاتها هي نفس الفعل الذي كان يطبق أيام كانت شريعة موسى هي المطبقة، فقد تعقدت الحياة فهناك من ينتج فايروسا لأجهزة الكومبيوتر ويلحق ضررا بالملايين وخسارة لهم لا تقدر بثمن لكن هذا العمل ليس زنا كي يستحق الرجم!!! وأمثال هذه الأعمال لا تعد ولا تحصى حتى أخذنا نعطي لأنفسنا الحق بتفسير الأيات وتحليل الحرام وتحريم الحلال، ولم يبقى لوصايا الله أو الكنيسة تطبيقاً محدداً أو معيناً يلتزم به الجميع، فها هو الصوم فبعضهم يقول ليس عن الأكل هو المهم بحيث تم اختراع صوم من السيكاير أو من التلفزيون أو من الكومبيوتر أو من المكياج أو … لكن الوصية تقول غير ذلك ومهما حاول الكهنة الشرح والتفسير يصبح اقتناع الآخر عسيرا برأي المرشد خاصة وإن الشباب يعتبرون الأكبر منهم سنا (دقة قديمة) على مثال قول أخوتنا المصريين، وأنا أفهم أكثر من أبي لأنني ولدت في زمن أكثر تطورا منه!!! فاطمة ناعوت : اعتذر نيابة عن جريدتي.. من كان منكم بلا خطيئة. فهل نحن بحاجة اليوم لكي يتم سؤالنا (من كان منكم بلا خطيئة…؟) أعتقد ودون تشاؤم أننا لسنا بحاجة لمثل هذا السؤال لأن الخطيئة موجودة مع خبزنا ومائنا وحياتنا وبدأنا نتنفسها مع الهواء ونتعلمها مع الدرس، ونراها في الشارع دون أن يكون لنا الجرأة أن نحاول معها حتى أضعف الإيمان!!!
فاطمة ناعوت : اعتذر نيابة عن جريدتي.. من كان منكم بلا خطيئة
ولنا في قصة سيدنا يوسف المشهورة مع أخوته أحسن الأمثلة. فالأخوة تعمّدوا أذِيَّة يوسف، وألقوه في الجب، الذي لا يعلم الحالة التي كان فيها داخله إلا الله. وبعد مرور السنوات أصبح يوسف ذا شأن عظيم في مصر، وجاءه إخوته أذِلّاء يطلبون منه العون، فلم يُذَكِّرهم بما فعلوه من إجرام، ولم يصفهم بما يسُوئهم مع هول ما فعلوه، بل نسب فعلهم ذاك إلى الشيطان، بقوله: مِن بَعدِ أَن نَزَغَ الشَّيطَانُ بَينِي وبَينَ إِخوَتِي. ولكم أن تتأملوا ما تحمله كلمة إِخوَتِي من محبة. لذا إذا بلغك عن أخيك شيء ـ تكرهه ـ فالتَمِس له عذرًا، فإن لم تجد له عذرًا، فقل: لَعَلَّ لَهُ عُذرًا لَا أَعرِفُه ، ولنبحث عن الخير في الناس ونشتغل بعيوبنا عن عيوب الخلق فذلك أولى، ومن كان بيته من زجاج، لا يرمي الناس بالحجارة. من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر.. نشطاء يتعاطفون مع هدير مكاوي | مصر العربية. ولنتذكر أنه من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا مما ترك.. فمن ترك الحقد والغل عوضه الله طمأنينة النفس ونقاء السريرة، و« كُن جَميلا ترى الوجود جميلًا». بل علينا أن نتعلم كيف نحب الناس ولو كرهنا بعض أفعالهم ـ فلكل جواد كبوة ـ والله يَخلُقُ كيف يشاء لا كيف نشاء نحن. وفي الختام، لا يجب أن نغفل عن تقديم النصح للآخرين إن اقتضى الأمر، ف الدِّين النَّصِيحة، وذلك باختيار الأسلوب المناسب والوقت المناسب.
من كان منكم بلا خطيئة.. فليرمها بحجر!
11 يوليو، 2011
المقالات
2, 858 زيارة
أكيد في عالم اليوم المليء عنفاً وضوضاءً، وفوضى عارمة بسبب أمور عدة منها العولمة والديمقراطية وسيطرة الفضائيات وتنوعها وصعوبة الحياة التي تجعل من أمر التربية من الصعوبة بمكان، خاصة وإن الحياة وتوفير سبل العيش بدأت تأخذ كامل وقت الأسرة وتشغل كل بالها الأمر الذي يجعل كل فرد من العائلة في وادٍ. ومراراً كثيرة لا يلتقي الاولاد مع ابائهم ولا مع الاكبر منه سناً وخبرة إلا وهو متعب أو على عجالة بحيث لا يوجد وقت لكل الأطراف كي يجلسون ويتحاورون ويعالجون الخلل اينما وجد. وهنا بكل تأكيد تزداد الخطايا لدى الجميع، لأن مفهوم الخطيئة ليس فقط الزنا كما في العلة التي أمسكت بها المرأة التي جيئ بها عند يسوع، أو أنها ليست ضد الوصايا كالسرقة أو القتل أو بغض الأقارب أو العمل ضد الله … لأن عالم اليوم جعلنا ننفتح على كافة الاتجاهات بحيث أصبحت الأمور خارج نطاق السيطرة حتى أننا أصبحنا نُظهر للآخرين شريعتنا الخاصة وبموجبها نحلل او نحرم إلى درجة نقوم بتنصيب أنفسنا قضاة شرع للآخرين بحيث نجعل من القذى مّداً ومن المّد الذي في عيوننا قذى ليس ذي بال ونتجاهله بسهولة لنستمر بتطويره إلى أن يصعب إزالته حتى بعملية جراحي!!
من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر.. نشطاء يتعاطفون مع هدير مكاوي | مصر العربية
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
لله والوطن : من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر – الرواية الأولى
ووطننا ذلك الشامخ الذى ميزه الله بخيرات عدة.. وإنسانه، ذلك الذي ساهم في نهضة دول كثيرة في أفريقيا والعالم العربي وعلي المستوى الدولي وفي كل المهن والحرف والخبرات. والطريق الوحيد للاستفادة من كل هذا الكم الهائل من النعم هو الاستقرار ولا شيء غيره.. والذي يقود للاستفادة القصوى منه، بمشاركة دول عديدة راغبة تملك المال والتكنولوجيا، ولكن لا يقف حائلاً بيننا وبينها، الا عدم الاستقرار الامني.. والسياسي والاقتصادي، القائم على الدراية والعزم والعزيمة، وذلك لا يتحقق الا بوحدة وطنية حقيقية تقوم علي رضى تام.. وتراضى جامع.. حتي يجد الكل نفسه ويشعر بالاطمئنان وينطلق للعمل. ذلك هو دور القيادة الواعية والمدركة والحاسمة والعادلة.. والتي تسعى وتعمل علي توحيد كلمة أبناء الوطن نحو قيم ومبادئ تكون ثوابتاً لا يعبث بها أي شخص او تنظيم او جماعة.. وتصبح فيصلاً في كل خلاف واختلاف. ونحن لسنا بدعاً من الشعوب والدول والتجارب.. فمن حولنا في العالم دولاً كثيرة عانت أكثر مما عانينا.. من كان منكم بلا خطييه فليرمها بحجر. وقاست افظع مما جابهنا.. ولكنها صمدت وخرجت من دائرة تجاربها المريرة مستفيدة منها، ميممة نحو أفق جديد.. وقاد الالم الذي عانته والعذاب الذي عاشته الي فرح كبير، تمثل في وحدتها وقدرتها علي التماسك وفق رؤى واضحة، مما قادها الي ان تسعى لتحجز لها مكاناً ومقعداً بين الشعوب الراقية.
يُروى أن امرأة من بنى إسرائيل ارتكبت معصية، وعندما علم الناس بالخبر، اتجهوا نحو بيتها وانهالوا عليها بالسب والشتائم، بل ووصفوها بأقذر الأوصاف. ثم جيء بها بعد ذلك إلى المسيح عليه السلام، لكي يقيم عليها الحدَّ فتُرجَمَ. لمّا نظر سيدنا عيسى إلى القوم، وقد تهيئوا لتنفيذ الحكم، وما تحمله أنظارهم من احتقار وحقد لهذه المرأة، قال وهو يخاطبهم: « مَن لَم يُذنِب مِنكُم قَطُّ فِي حَيَاتِهِ فَليَرمِهَا بِأَوَّلِ حَجَر». عم المكان صمت غريب نتيجة هذا السؤال، وخفتت الأصوات، وما هي إلا لحظات، حتى بدأت الحجارة تسقط من أيديهم واحدًا تلو الآخر، بعد أن رجعوا إلى أنفسهم، وعرفوا أن لكل واحد منهم جانبه المظلم. سأتطرف في هذه المقالة، ليس إلى الحدود والأحكام التي ينص عليها الشرع فذلك ليس من اختصاصي، ولكن إلى نظرتنا كمجتمعات وكأفراد للمخطئ والمخالف. كثيرة هي المواقف التي نبني عليها أحكامنا على الناس، انطلاقًا من التفسير الذي نعطيه لما يبدر منهم من أفعال أو ما يتلفظون به من أقوال. فنجعل هذا من الصالحين وذاك من الفاجرين انطلاقًا من موقف واحد.. موقف واحد فقط! ناسين أو متناسين أن الإنسان بطبيعته ما هو سوى مزيج من الخير والشر.
أما الغريب فى الأمر فهو ليس فى السقطة نفسها، بقدر ما أراه من آلية الهجوم المتشابهة المصاحبة لها, إذ سرعان ما تتلقف السوشيال ميديا السقطة فتهولها تهويلا، فإذا بالإعلام المرئى والمقروء يتلقفها فينقلها إلى مستوى أعظم من التكبير, وحينئذ فلا مناص من أن يستتبعها بلاغ سريع الطلقات (فى كثير من الأحيان) يتزعمه أحد المحامين (الناشطين) إلى السيد النائب العام، فإذا بالأمر برمته يتحول من مجرد حادثة عابرة إلى قضية رأى عام ملحة تتسلط عليها كل الأضواء: ومنها إلى قضية متداولة داخل ساحات المحاكم المثقل كاهلها أساسًا بما هو أخطر وأهم!. نحن إذن أمام نمط متكرر شديد المبالغة؛ وقوده ما يمكن أن أسميه نوعا من الاحتقان المجتمعى شديد الوطيس, هدفه (الأسمى) الانتظار, كل الانتظار, لتلقف السقطة ثم الانقضاض على الفرائس بلا رحمة. والأمر ليس هنا مقصورا، كما قد يتوهم البعض، على الإعلاميين أو الفنانين، بل إننا شاهدناه بأم أعيننا قد امتد فى ذات يوم كألسنة النار المشتعلة نحو رءوس الدولة نفسها فى غمار أحداث ٢٥ يناير ٢٠١١, ولم تكتف النيران بهذا، وإنما امتدت لعائلاتهم بالتشهير, تبحث بنهمٍ عن أى سقطة تلهمها بمبررات الانتقام. ولعل بعض الناس يجدون أنفسهم مشاركين فى عمليات الانقضاض تلك بوحشية ربما على نحو أكثر ضراوة ممن أشعلوا الفتيل فى البداية دونما تبرير واضح بداخلهم لما هم فاعلوه.