وفي التاسع من شباط ( فبراير) عام 1640 توفي السلطان مراد الرابع عن عمر يناهز سبعة وعشرين عاما، ولم يكن له أي ولد ليخلفه، فخلفه شقيقه إبراهيم، وبوفاته يسدل الستار على حياة السلطان الذي أعاد هيبة الدولة العثمانية. السلطان مراد الرابع العثماني. اقرأ أيضاً: هولاكو – قصة حياة هولاكو مرعب العالم
إتبعنا على مواقع التواصل الآن
مشاهير آخرين على نجومي
خوان بونثي دي ليون رحالة ومستكشف، وكونكيستدور، وعسكري إسباني كبير، يعد واحدا من أهم المستكشفين الإسبان، ولقد لعبت استكشافاته دورا كبيرا في النهضة الأوربية. ولد في العام 1474 في سانتيرفاس دي كامبوس التابعة لمدينة بلد الوليد في إسبانيا، وفيها نشأ. تنحدر عائلته من أصول نبيلة، حتى أنه اكتسب اسم ليون من...
أكمل القراءة
ولد الرئيس التونسي قيس سعيد في ولاية أريانة بتاريخ 22 فبراير 1958 ، وينتمي هذا السياسي والاستاذ الجامعي المتخصص بالقانون الدستوري الى عائلة مثقفة ومعروفة ، وقد تزوج من القاضية والمستشارة بمحكمة الاستئناف أشرف شبيل ، وأنجب منها ثلاثة أبناء. شغل الرئيس التونسي المنتخب مؤخراً عدة مناصب سياسية...
ولد ميشال شيحا في بلدة مكين الواقعة في قضاء عاليه بجبل لبنان، وذلك في عام 1891م في زمن سيطرة العثمانيين على منطقة بلاد الشام ، وقد اشتهر بعد أن وضع في عام 1926م، دستور استقلال لبنان، بعدما تعاون مع عمر الداعوق وبترو طراد، ولا تزال الأفكار الفلسفية والسياسية التي وضعها مؤثرة حتى الآن على المسيرة...
أكمل القراءة
- السلطان مراد الرابع و بغداد
- السلطان مراد الرابع
- السلطان مراد الرابع ويكيبيديا
- السلطان مراد الرابع العثماني
- السلطان علاء الدين كيكوبات خان
- السلطان علاء الدين في ارطغرل
السلطان مراد الرابع و بغداد
السلطان مراد الرابع يثقب درع قوي أمام شاه جهان 1638م! - YouTube
السلطان مراد الرابع
فتح أريوان واسترجاع بغداد
ثم سار السلطان بنفسه الشريفة إلى بلاد العجم لاسترجاع فتوحات السلطان الغازي سليمان
الأول القانوني، ففتح مدينة أريوان في ٢٥ صفر سنة ١٠٤٥ (الموافق ١٠ أغسطس سنة ١٦٣٥)،
وأرسل
السلطان رسولين إلى الآستانة لتزيين المدينة مدة سبعة أيام، وقتل أخويه بايزيد وسليمان
لبلوغه
عنهما ما كدَّر خاطره واتِّباعًا للعادة المذمومة. وبعد ذلك قصد السلطان مدينة تبريز
ففتحها
عنوة في ٢٨ ربيع الأول سنة ١٠٤٥ (الموافق ١٠ سبتمبر سنة ١٦٣٥) المذكورة، ثم عاد إلى الآستانة
للاستراحة من عناء السفر ومشقات الحرب. ومما يدل على أن وجود السلطان مع جيوشه له أهمية عظمى ويبعث فيهم روحًا جديدة أنه
بمجرد
رجوع السلطان اشتدَّ عزم العجم ووقفوا أمام الجيوش العثمانية بعد أن كانوا يفرون من أمامهم
أينما التقوا بهم والسلطان قائدهم، ثم تغلبوا عليهم واستردُّوا مدينة «أريوان» وفازوا
بالغلبة
في واقعة منتظمة في وادي مهربان سنة ١٦٣٦. السلطان مراد الرابع و بغداد. فلما وصل خبر انتصار العجم على الجنود العثمانية إلى مسامع السلطان أراد إذلالهم وكسر
شوكتهم، فسار بجيش عظيم كامل العَدَد والعُدَد إلى مدينة دار السلام، وابتدأ حصارها بكيفية
منتظمة في ٨ رجب سنة ١٠٤٨ (الموافق ١٥ نوفمبر سنة ١٦٣٨)، وكان يشتغل بنفسه في أعمال الحصار
الشاقة تنشيطًا للجند، وسلط على أسوارها المدافع الضخمة التي نقلها إليها.
السلطان مراد الرابع ويكيبيديا
وفي ذلك عبرة لكل جاهل خائن يظن أن الأجنبي يعتقد فيه الإخلاص ويكافئه لو ساعده على
ابتلاع
وطنه، فهل يرجو من باع وطنه العزيز بيعَ المتاع خيرًا من تلك الدولة؟ كلَّا؛ فإنها تستعمله
آلة
لنوال غرضها ثم تلفظه لفظ النواة، فيرجع يعضُّ بنان الندم على ضياع شرفه وتسويد صفحات
تاريخه
حيث لا ينفع الندم، وينكص على عقبيه مذمومًا مدحورًا. وبمناسبة سقوط بغداد في أيدي العجم
وعدم
إخباره السلطان بذلك سعى المنافقون بالصدر الأعظم كمانكش علي باشا لدى السلطان، وأفهموه
أنها لم
تسقط إلا لخيانته، فحنق عليه وأمر بقتله، وولَّى مكانه جركس محمد باشا. ولم يلبث هذا
الأخير أن
توفي، وعين بعده حافظ أحمد باشا سنة ١٠٣٣ هجرية (الموافقة سنة ١٦٢٤م)، وهو الذي اشتهر
في مكافحة
أباظة باشا والفوز عليه في واقعة قيصرية ومحاصرته في أرضروم حتى التزم بالخضوع للدولة
وإظهار
الولاء لها، فعفت عنه عفوَ كريم مقتدر وأقَّرته في ولايته سنة ١٦٢٤م، فسار حافظ باشا
— الصدر
الجديد — إلى مدينة بغداد لاستردادها، وحاصرها في أوائل سنة ١٦٢٤ وضيَّق عليها الحصار.
السلطان مراد الرابع العثماني
سلطان الشرق مراد الرابع يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "سلطان الشرق مراد الرابع" أضف اقتباس من "سلطان الشرق مراد الرابع" المؤلف: عبد القادر أوزجان الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "سلطان الشرق مراد الرابع" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
استتباب الأمن في البلاد
انتهت فترة نيابة السلطانة "كوسم" التي دامت نحو تسع سنوات، وأصبح مراد الرابع طليق اليد في إدارة شئون الدولة، بعد أن ضرب بيد من حديد على الثائرين، وقتل كل من ثبت أن له علاقة بالفتنة، فسكنت الثورة واستقرت الأوضاع، وبدأ السلطان في اتخاذ الإجراءات التي تعيد النظام إلى الدولة؛ حتى يفرغ لاستعادة ما فقدته الدولة من أراضيها. خرج السلطان بنفسه على رأس حملة كبيرة إلى بلاد فارس في سنة (1045 هـ= 1635م) وكان النظامُ يسود فرق الجيوش البالغة نحو 200 ألف جندي، فأعاد الانضباط، وما كانت عليه الجيوش العثمانية في أيام سليمان القانوني من ضبط ونظام. أيديولوجيا تمحو الهوية: في التخلص من التراث المعماري الشرقي بالبلقان. واستهل الجيش انتصاراته بفتح مدينة "أريوان" في الشمال الغربي من إيران في (25 من صفر 1045 هـ= 10 من أغسطس 1635م) ثم قصد مدينة "تبريز" ففتحها في (28 من ربيع الأول 1045هـ= 10 من سبتمبر 1635م)، ولم يواصل الجيش فتوحاته في إيران؛ إذ عاد السلطان إلى بلاده طلبًا للراحة. وما كاد السلطان يستقر في إستنبول حتى عاود الصفويون القتال، فاستردوا "أريوان" بقيادة الشاه "صافي" بعد حصار لها دام ثلاثة أشهر، واستعادوا مدينة "تبريز" مع أجزاء كبيرة من أذربيجان. استنفرت هذه الأخبار حماس السلطان الشاب، فخرج في جيش كبير أحسن إعداده، واتجه إلى بغداد، وشرع في حصارها في (8 من رجب 1048 هـ= 15 من نوفمبر 1638م) وكان في المدينة المحاصرة حامية كبيرة تبلغ 40000 جندي، ولم يستطع الشاه الإيراني الاقتراب من الجيش العثماني، واعتمد على قوة جيشه المرابط في المدينة، وأبراج قلعتها الحصينة، لكن ذلك لم يغن عنها شيئا، فسقطت المدينة بعد حصار دام تسعة وثلاثين يومًا، في (18 من شعبان 1048 هـ= 25 من ديسمبر 1638م)، وعادت المدينة إلى الدولة العثمانية بعد أن بقيت في يدي الصفويين خمسة عشر عامًا.
ولما رأى قوصون والأمراء أن العامة الثائرة قد بدأت تهاجم إصطبله. [17] قاموا بالالتحام بهم وقتلوا منهم العديدين بينما وقف المماليك والأمراء الناصرية فوق سطح القلعة يرمون قوصون وأمراءه بالنشاب وهم يردون عليهم إلى أن سقط من الجانبين عدد كبير من القتلى وانتهت المعركة بهزيمة المماليك الناصرية والعامة. وقام قوصون بمعاقبة العديد من المماليك الناصرية عقاباً شديداً وأغدق على العديد من مماليك الطباق. [18] بالإقطاعات ورفعهم إلى درجة أمير. [3] [19]
وصلت الأنباء إلى القاهرة من دمشق بأن الأمير أحمد المقيم بالكرك قد تحالف مع أمير حلب طشتمر حمص أخضر وبعض نواب السلطان في سوريا وأنه قد نوى السير إلى مصر لتنصيب نفسه سلطاناً للبلاد. من هم سلاطين الدولة العثمانية - موضوع. فقام قوصون، على غير رغبة الأمراء في مصر، بإرسال الأمير قطلوبغا الفخرى على رأس قوة إلى الكرك للقبض على الأمير أحمد. إلا أن قطلوبغا والأمراء الذين صحبوه إلى الكرك، بدلا من القبض على الأمير أحمد قاموا بتأدية يمين الولاء له ولقبوه باللقب السلطانى " الملك الناصر ". غضب قوصون فقام بالاستيلاء على ممتلكات قطلوغبا والأمراء المصاحبين له وطلب من الأمير الطنلبوغا الصالحى أمير سوريا بمهاجمة طشتمر حمص أخضر أمير حلب ففر طشتمر إلى قيصرية البيزنطية وأستولى قطلوغبا على حلب وممتلكات طشتمر بها.
السلطان علاء الدين كيكوبات خان
علاء الدين كَيقُبَاد
نصب لكيقباد الأول في مدينة ألانيا (علائیة). معلومات شخصية
تاريخ الميلاد
سنة 1190 [1]
تاريخ الوفاة
سنة 1237 (46–47 سنة) [1] [2]
الجنسية
الدولة العباسية
دولة سلاجقة الروم
الديانة
مسلم
الأولاد
كيخسرو الثاني
الأب
كيخسرو الأول
إخوة وأخوات
كيكاوس الأول
عائلة
السلالة السلجوقية
منصب
سلطان سلاجقة الروم
بداية
1220 م
نهاية
1237 م
الحياة العملية
المهنة
عاهل [3] ، وسلطان [3]
تعديل مصدري - تعديل
كَيقُبَاد الأول وهو علاء الدين كَيقُبَاد بن كيخسرو ، ( 1188م - 1237م) سلطان سلاجقة الروم في الفترة بين 1220 و1237م. وسّع علاء الدين كيقباد حدود السلطنة على حساب جيرانه وخصوصاً إمارات المنكوجكيين والأيوبيين كما دعم وجود السلاجقة في البحر المتوسط بعد سيطرته على ميناء ألانيا (أي: علائیة) والذي سمي هكذا على اسم «علاء» فيما بعد تكريماً له. السلطان علاء الدين كيكوبات خان. كما أخضع جنوب شبه جزيرة القرم لسيطرة السلاجقة لفترة وجيزة من الزمن بعد غزوه لسوداك (Sudak) على البحر الأسود. ويلقب هذا السلطان أيضاً بكيقباد العظيم وذكره ابن كثير بأنه كان مِنْ أَعْدَلِ المُلُوك وَأَحْسَنِهِمْ سِيرَة [4] ويذكر اليوم بتراثه المعماري الغني والثقافة الرائعة التي ازدهرت في ظل حكمه.
السلطان علاء الدين في ارطغرل
وقد كان لغياث الدين ثلاث أبناء هم، الابن الأكبر هو عز الدين كيكاوس الثاني، وقد كان عمره هو 11 عام وكان من ام يونانية، اما الابن الثاني فهو اسمه ركن الدين قلج أرسلان الرابع، وقد كان من ام تركية وعمره وقتها كان التسع سنوات، والابن الثالث له هو علاء الدين كيقباد الثاني، وهو الابن الأصغر وكانت امه جارية وكان عمره وقتها سبع سنوات، كما ان غياث الدين قام بتعيين ابنه الأصغر للحكم من بعده، ولكن بسبب صغر عمره قام الوزير شمس الدين الاصفهاني بوضعه تحت وصاية اخويه حتى يصبح نوع من الحكم الجماعي في ذلك الوقت، وبالرغم من ضعف الدولة السلجوقية وقتها الا انها بقيت متماسكة.
المراجع [ عدل]
كلود كاهن ، Pre-Ottoman Turkey: a general survey of the material and spiritual culture and history, trans. J. Jones-Williams, (New York: Taplinger, 1968) 294, 300-1
المناصب السياسية
سبقه غياث الدين مسعود
سلاجقة الروم
1298 – 1302
تبعه غياث الدين مسعود