اختبارات الدم والبول الروتينية يتم إجراؤها عادةً للمساعدة في اكتشاف الأمراض الأساسية. على سبيل المثال، مرض الكلى المزمن (الفشل الكلوي) هو سبب شائع لارتفاع ضغط الدم في القطط. مسح الدماغ في بعض الحالات، خاصةً إذا كان هناك اشتباه في مرض الدماغ، قد يقترح الطبيب البيطري إجراء فحص للدماغ (التصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية). من الممكن أن يحولك الطبيب البيطري إلى عيادة خاصة لهذا الغرض. تعرف على ...علامات الحب عند الرجل العصبي | شبكة الأمة برس. علاج عمى القطط يختلف علاج عمى القطط الحاد حسب السبب الكامن وراءه، ولكنه قد يشمل في كثير من الأحيان استخدام الأدوية (على سبيل المثال أقراص لتقليل ضغط الدم أو تخفيف الالتهاب). في بعض الحالات يكون السبب الكامن وراء العمى قابلاً للعلاج وقد تعود الرؤية الطبيعية. ومع ذلك، في حالات أخرى، حتى إذا تم حل السبب الأساسي، فقد يكون الضرر الذي يلحق بالبصر دائمًا وقد لا يكون هناك تغيير أو تحسن في رؤية القطة. "اقرأ أيضًا: متلازمة العروة العمياء " التكيف مع فقدان البصر علاج عمى القطط، القطط العمياء حتى لو لم تعد الرؤية، فإن القطط في الواقع جيدة جدًا في التكيف مع فقدان البصر. إنهم يعوضون جيدًا بشكل ملحوظ باستخدام حواسهم في السمع والشم واللمس (باستخدام شعيراتهم لمنع الاصطدام بالأشياء).
تعرف على ...علامات الحب عند الرجل العصبي | شبكة الأمة برس
- الاكثر زيارة مباريات اليوم
علاج التهاب الضرع في القطط إذا كان التهاب الضرع في القطط ناتجًا عن عدوى بكتيرية، فسيكون من الضروري معالجته بالمضادات الحيوية. كذلك قد يوصيك الطبيب البيطري بمسحات طبية خاصة، ويمكن أيضًا وصف المضادات الحيوية و البروبيوتيك ومسكنات الألم والأدوية المضادة للالتهابات لعلاج العدوى وأعراضها. "اقرأ أيضًا: مرض حب الشباب في القطط " كيفية الوقاية من التهاب الضرع في القطط يجب الحفاظ على فراش القطة نظيفًا باستمرار، ف القطط الأم تنظف نفسها وقططها باستمرار، ولكنها أيضًا ترقد بانتظام لرعاية صغارها، وتعرض حلماتها للتلوث البكتيري المحتمل إذا لم تكن الفراش نظيفة. يمكنك أيضًا المساعدة في منع التهاب الثدي عن طريق التأكد من أن القطط تقوم بالرضاعة من جميع الحلمات وليس فقط القليل منها، والتحقق من الحلمات بشكل روتيني من أجل التأكد من إنتاج حليب طبيعي. التهاب الضرع في الكلاب يتشابه التهاب الضرع في القطط والكلاب، وهو التهاب في الغدد الثديية التي تنتج الحليب، وذلك بسبب حدوث عدوى بكتيرية، وهو يوجد بشكل رئيسي في الكلاب المرضعة، على الرغم من أنه موجود أحيانًا في الإناث اللواتي لا يرضعن أو يحملن وحتى بعض الكلاب من الذكور.