••💭 من وجد الله فماذا فقد؟ ومن فقد الله فماذا وجد؟ - YouTube
- من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد ومن
- من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد اكوام
- من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد الحلقه
- من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد وحب
من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد ومن
- أحسني الظن بالله أثناء الدعاء، ففي الحديث القدسي يقول الله جل في علاه: (أنا عند ظن عبدي بي؛ فليظن بي ما شاء فإن ظن بي خيرًا فله، وإن ظن بي شرًا فله) والمعنى كما قال القرطبي في (المفهم): قيل معنى ظن عبدي بي: ظن الإجابة عند الدعاء، وظن القبول عند التوبة، وظن المغفرة عند الاستغفار، وظن المجازاة عند فعل العبادة بشروطها، تمسكًا بصادق وعده، ويؤيده قوله في الحديث الآخر: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة". - في المثل يقال: (إن البلاء موكل بالمنطق) فآمل ألا يصدر منك إلا الكلام الطيب، يعقوب حين قال لأبنائه: (وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ) ابتلي بأن أبناءه كادوا ليوسف وأتوه قائلين: (يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ)، ودخل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على رجلٍ يعُودُه، فقال: ((لا بأس، طَهورٌ إن شاء الله))، فقال: "كلا، بل حُمَّى تفور، على شيخٍ كبيرٍ، كيما تُزِيرَه القبورَ"، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((فنعم إذًا))، يقول ابن القيم - رحمه الله تعالى -: "فحفظ المنطق، وتخير الأسماء من توفيق الله للعبد. - أفضل ما يدخل السرور على القلب القرب من الله ولذلك قيل: (من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد).
من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد اكوام
استسلمي وفوضي وإلجئي بمجاميع نفسك، لا تتركي للشك منفذا، بل ليكن قلبك وعاء للإيمان واليقين، تذكري يا عزيزتي قولهم: من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد؟ "
فلتبكي يا صديقتي! فالبكاء ليس ضُعفا، إنه رحمة الله بنا، إنه لطف الله بنا، فنحن عندما نبكي تسكن نفوسنا ونطمئن، ابكي يا صديقتي! ما استطعت إلى ذلك سبيلا، لا تدَّعي القوة عند لحظات الضعف، لا تَحملي فوق الضعف قهرا، الدموع يا عزيزتي تغسل درنات الحزن والغم، تسقي قلبا أظمأه الألم والحَزَن… لم أسأل صديقتي ما الخطب، كل ما استطعت قوله بعد أن هدأت نفسها وسكن قلبها ولمحتُ شيئا من بريق الحياة مجددا في عينيها: إن هذه الحياة يا صديقتي ليست دائما على الوجه الذي نحب، هي ترمينا أحيانا بسهامها وتطعننا بخناجرها وتكسرنا بقسوتها، تُقَيِّدُنا بأغلالها بين الفينة والأخرى. نحن في كَبَد مستمر وفي جهاد لا ينقطع، ما أنصحك به يا عزيزتي دعاء لطيف جدا، كلماته ساحرة، تَهدأ بها خفقات القلب أمام معانيه، ردديه بقلب منكسر وانظري كيف سينجبر! قولي: اللَّهُمَّ أَسْلَمْتُ نفِسي إِلَيكَ، وَفَوَّضتُ أَمري إِلَيْكَ، وَأَلَجَأْتُ ظَهرِي إِلَيْكَ، رغبةً ورهْبَةً إِلَيْكَ، لا مَلجأَ ولا مَنجي مِنْكَ إِلاَّ إِليكَ، آمنتُ بِكِتَابِكَ الذِي أَنزَلْت، وَبِنَبِيِّكَ الذِي أَرسَلتَ.
من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد الحلقه
18-03-2009, 11:50 PM #1 من وجد الله فماذا فقد ؟ ومن فقد الله ماذا وجد ؟! بسم الله الرحمن الرحيم من أروع القصص الحقيقية
قصة قصّها الأستاذ الدكتور خالد الجبير استشاري جراحة القلب والشرايين في محاضرته(أسباب ٌمنسية) يقول الدكتور في أحد الأيام أجريت عملية جراحية لطفل عمره سنتان ونصف وكان ذلك اليوم هو يوم الثلاثاء ،و في يوم الأربعاء كان الطفل في حيوية و عافية يوم الخميس الساعة 11:15ولا أنسى هذا الوقت
- للصدمة التي وقعت - إذ بأحد الممرضات تخبرني بأن قلب و تنفس الطفل قد توقفا عن العمل؛ فذهبت إلى الطفل مسرعا ً وقمت بعملية تدليك للقلب استمرت 45 دقيقة وطول هذه الفترة لم يكن قلبه يعمل، وبعدها كتب الله لهذا القلب أن يعمل فحمدنا الله تعالى. ثم ذهبت لأخبر أهله بحالته و كما تعلمون كم هو صعب أن تخبر أهل المريض بحالته إذا كانت سيئة وهذا من أصعب ما يتعرض له الطبيب ولكنه ضروري ، فسألت عن والد الطفل فلم أجده لكني وجدت أمه فقلت لها إن سبب توقف قلب ولدك عن العمل هو نتيجة نزيف في الحنجرة ولا ندري ما هو سببه و أتوقع أن دماغه قد مات
فماذا تتوقعون أنها قالت؟ هل صرخت ؟ هل صاحت؟ هل قالت أنت السبب؟ لم تقل شيئا من هذا كله بل قالت الحمد لله ثم تركتني وذهبت.
من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد وحب
مِتَّ عَلَى الفِطرةِ، واجْعَلهُنَّ آخِرَ مَا تَقُولُ. حياتنا تهنأ عندما نكون على فطرتنا السوية التي تُؤْمِن أن أول الأمر وآخره بيد الله وحده، فتطمئن وتستسلم لأمر الله وتعلم من تدعو وبمن تستجير والأجمل أن ليس بين العبد والرب إلا دعاء لا يحتاج ترجمانا ولا رسولا: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" جعلني الله وإياكم وسائر المسلمين ممن استجابوا وآمنوا وكانوا من الراشدين آمين.
- لا تستجِرِّي الماضي إلى حاضرك، فلذلك تبعات سلبية كثيرة، وعليك أن تعيشي الحاضر وتفكري في المستقبل بإيجابية وتفاؤل وأمل. - أنصحك أن توثقي صلتك بالله تعالى، وأن تجتهدي في تقوية إيمانك من خلال كثرة العمل الصالح، فالحياة الطيبة لا تستجلب إلا بالإيمان والعمل الصالح، قال تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ). - أكثري من تلاوة القرآن الكريم واستماعه، وحافظي على أذكار اليوم والليلة يطمئن قلبك، قال تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ). - أنصحك أن تلتحقي بحلقة لتحفيظ القرآن الكريم، ففيها ستحفظين ما تيسر من القرآن وتتعرفين على رفقة صالحة، ويزداد بسببها إيمانك، ولعل ذلك يكون سببا في أن ييسر الله لك زوجا صالحا. - تضرعي بالدعاء بين يدي الله تعالى وأنت ساجدة، وسلي الله تعالى أن ييسر أمورك وأن يرزقك الزوج الصالح، ويعينك على تكوين أسرة صالحة، وكوني على يقين أن الله سيستجيب لك، فالله حين أمرنا بالدعاء وعدنا بالإجابة فقال: (وَقَالَ رَبُّكُم ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ) وقال: (وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ).